قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه
والله لو أن إحدى قدمي في الجنة والأخرى خارجها ما أمنت مكر الله"؛ لأنه لا يأمن مكر الله إلا القوم الكافرون،)
كيف له أن يتهم الله بالمكر وفي حديث أخر
يقول الله(أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) .
فهل أبو بكر الصديق أتهم الله بالمكر والخداع مع أن الحديث الثاني يبين أن الله يعامل المرء بسمو
أفيدوني أفادكم الله
Bookmarks