مفهوم الإلحاد في العقيدة - باختصار - هو : إنكار المعلوم من الدين بالضرورة
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=14257
معنى الأمر المعلوم من الدين بالضرورة
http://www.eltwhed.com/vb/showthread...E3%DA%E1%E6%E3
معنى الدين./قواعد الدين./مزايا الدين الإسلامي
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=15109
حوار بين فرسان منتدي التوحيد مع ملحد بخصوص الردة
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=21335
الفرق بين الاصل و الفرع ؟
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=16316
المعلوم هنا من الدين قطعــــــا وبالضرورة والأدلة الساطعة أن محمد عليه الصلاة والسلام هو خاتم الأنبياء والرسل واغلق باب النبوة والرسالة بوفاته عليه الصلاة والسلام ...هــــــذا معلوم من الدين بالضرورة ..
يقول تعالى : } ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين {(الأحزاب 40)
وجاءت السنة الصحيحة مبينة لهذا المعنى، من ذلك ما روى عن أبى هريرة عن النبى عليه الصلاة والسلام أنه قال "إن مثلى ومثل الأنبياء من قبلى كمثل رجل بنى بيتا، فأحسنه وأجمله، إلا موضع لبنة من زاوية، فجعل الناس يطوفون به، ويعجبون له، ويقولون: هلا وضعت هذه اللبنة. قال: فأنا اللبنة، وأنا خاتم النبيين" (رواه البخارى)
وقوله عليه الصلاة والسلام:" بنو إسرائيل تسوسهم الأنبياء، كلما هلك نبى خلفه نبى، وإنه لا نبى بعدى،" (رواه البخارى).
وكونه عليه الصلاة والسلام خاتم النبيين مما نطق به الكتاب وصدعت به السنة وأجمعت عليه الأمة فيكفر مدع خلافه، وما كان لمسلم أن يؤول القرآن والسنة الصحيحة تأويل من لا ينصح لله ورسوله ليجيب داعية هوى فى نفسه.
========
فائدة:
تنقسم الأحكام الشرعية إلى:
1- أحكام قطعيَّة يقينية، وهي بدورها تنقسم إلى:
أ – أحكامٌ قطعيَّة لا يجهلها أحد من المسلمين: لاستفاضة العلم بها بين العامة والخاصة، كوجوب صوم رمضان؛ ووُجُوبِ الصلوات الخمس؛ وحُرْمَة الخمر؛ وحُرْمة الزنا؛ ووجوب الغُسْلِ من الجنابة، وهذه الأحكام تسمى: المعلوم من الدين بالضرورة، فمن خالف هذا المعلوم من الدين يكفر كفر عين.
ب – أحكام قطعيَّة لا يعلَمُها إلا الخاصَّة من العلماء، ويجهَلُهَا الكثير من العامة: كحرمة زواج المرأة وخالتها؛ أو المرأة وعمتها؛ وأن للجدة السُّدس في الميراث؛ وأنَّ القاتل عمدًا لا يرث؛ وهذه الأحكام مع كونِها قطعية فمن يخالفها لا يكفر؛ حتى تُقام عليه الحجة التي يكفر مخالفُها.
نقل الإمام النووي في شرحِه على "صحيح مسلم" عن الإمام الخطَّابي أنه قال بعد ذكره أن مانِعِي الزَّكاة في عَهْدِ أَبِي بكر - رضِيَ الله عنه - هم أهل بغي: "فإن قيل كيف تأوَّلْتَ أمر الطائفة التي منعت الزكاة على الوجه الذي ذكرت، وجعلتهم أهل بغي؟ وهل إذا أنكرَتْ طائفة من المسلمين في زماننا فرض الزكاة، وامتنعوا عن أدائِها، يكون حكمهم حكم أهل البغي؟ قلنا: لا، فإنَّ مَنْ أنكر فرض الزكاة في هذه الأزمان كان كافرًا بإجماع المسلمينَ، والفَرْق بين هؤلاءِ وأولئك أنَّهم إنما عُذِروا لأسباب وأمور لا يحدث مثلُها في هذا الزمان، منها: قُرْبُ ا
http://www.alukah.net/Articles/Artic...ArticleID=2026
ماهي نواقض الإيمان / ما هي نواقض الإسلام
http://www.eltwhed.com/vb/showthread...E3%DA%E1%E6%E3
Bookmarks