لا يُسمح لك بقص المقالات كاملة ولصقها هنا!
إن كان عندك فكرة فاعرضها للمناقشة.
تم تجزئة المقال الخنفشاري في الأسفل والإجابة عنه.
متابعة
الإشراف العام
لا يُسمح لك بقص المقالات كاملة ولصقها هنا!
إن كان عندك فكرة فاعرضها للمناقشة.
تم تجزئة المقال الخنفشاري في الأسفل والإجابة عنه.
متابعة
الإشراف العام
التعديل الأخير تم 07-12-2010 الساعة 08:06 PM
أين المشرف ؟! حتى يخلصنا من هذا الناعق الأفاك ناشر التحلل والفساد
قال تعالى أم خلقوا من غير شئ أم هم الخالقون )
هل هذا رد منطقي على موضوع كتاب مملوء بالحجج و الأدلة من السنة الشريفة و القرآن العظيم و قصص الصحابة الطاهرين ..
اخي الكريم : يجب ان تحترم من لهم آراء غير آرائك و هذه الردود التي تريد ان تقصي من لديهم تفكير غير تفكيرك تسببت بحروب دينية و مقتل الكثير من المسلمين بأيد مسلمين
..
التعديل الأخير تم 07-12-2010 الساعة 08:25 PM
- أولا عنوان الموضوع خاطئ و مضلل فالموضوع كاتبه يتكلم عن حجاب الأمة و الجارية و ليس عن حجاب الحرة و فرق كبير بينهما و لا يمكن اسقاط حكم الأمة على الحرة ابدا لأن الشرع فرق بينهما في أمور كثيرة جدا أهمها البيع فكيف لمن يزعم انه مفكر إسلامي ان يقع في هذا التناقض ؟؟؟
- ثانيا الكاتب نفسه يعترف في النص ان حجاب المرأة المسلمة يشمل جسدها كله ماعدا الوجه و الكفين ؟؟؟ فكيف يعنون بمثل هذا العنوان ؟؟؟
- ثالثا و هل لو قال الله و رسوله ان الحرة تحتجب و ان الأمة يخفف عنها الحجاب صار تخفف الجارية دينا و تحجب الحرة تقليدا و ليس دينا فأي عقل هذا للكاتب ؟؟؟
يتبع
إذا كنتَ إمامي فكن أمامي
هنا الكاتب يخلط بين موضوعين مختلفين فهو يخلط بين أحكام الرق التي لها ظروفها الزمنية المعروفة و بين حجاب المرأة الحرة المسلمة فيسقط احكام الاولى على الثانية مع اختلافهما الشديد فهل بيع العبد في زمن العبيد يعتبر قدحا في الدين ام انه أمر متعارف عليه دوليا و شريعة دولية أقرها كل أمم الارض قاطبة بما فيهم كبار عقلاء الارض في ازمنتهم كأرسطو و غيره إذن هذا الكلام من الكاتب مجرد خيالات لا قيمة لها في ارض الواقع ."المرأة ليست جوهرة مصونة فى محل مجوهرات، وليست قطعة ثمينة من المتاع المملوك للمسلمين الرجال ليحرموها من نعمة الحرية والإرادة وينزلوا بها إلى مرتبة الشىء والجماد فيحجبوها ويخفوها تبجيلاً وتكريماً وحفاظاً عليها من "عيون الذئاب"!
كلام عجيب من منكر للسنة ؟؟؟ و اي سنة هي عنده صحيحة هل ما اتفق عليها علماؤنا أم هي ما دخل عقله هو امثاله فقطويقول إن من قرأ القرآن بدقة ونزاهة وأخذ بالثابت والصحيح فقط من السنة النبوية، يخرج بأن النساء وإن كن يشتركن مع الرجال فى عورة السوءتين "الفرجين - القبل والدبر" إلا أن النساء يزدن على الرجال بعورة جيوبهن أى "صدورهن - النهدان" ووجوب سترها، لا أكثر من ذلك!
و الغريب من هذا الكائن انه يستدل بنصوص عن الصحابة فيها حجاب الحرة ثم يأتي و يقول الصحيح فقط من السنة النبوية فإذا كان يستدل بأمور يراها غير صحيحة فهي كارثة و ان كان يستدل بها و هي صحيحة اذا تكلم عن الأمة و ينكر مدلولها اذا تكلم عن الحرة فهذه طامة ؟؟؟؟
يتبع
إذا كنتَ إمامي فكن أمامي
كلام عجيب يدل على جهل الكاتب فهو يزعم مناقشة الرق كأنه قضية اسلامية و ليست قضية عالمية و في الفقه الاسلامي كله يوجد تفريق كبير بين الاحرار و العبيد و هو في أغلبه تخفيف على العبيد و الاماء بسبب رقهم فالعقوبات مخففة عليهم و الحجاب مخفف عليهن و هل هذا التخفيف يحسب للإسلام أم عليه سبحان الله ؟؟؟ حجب الله الحرائر فقالوا ظلم الله المرأة ؟؟؟يقول الكاتب فى كتابه: إنه لا يمكن فهم أو مناقشة مسائل معينة فى الفكر والتراث الإسلامى كمسائل الحب والزواج ولباس المرأة والزينة والحجاب، دون مناقشة مسألة الرق والإماء "الجوارى"
خفف الله عن الجواري لظروفهن و عملهن فقالوا ظلمهن اذ لم يجعلهن مثل الحرائر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
جاهل مركب لا يفرق بين انواع العورة كعورة الصلاة و عورة المرأة أمام المرأة و عورة المرأة أمام محارمها و عورة المرأة أمام الاجانب ؟؟؟ فهل حدث في تاريخ الاسلام ان خرجت امرأة حرة أو أمة كاشفة صدرها ؟؟؟ ماهذا الهراء ؟؟؟ فالمرأة اذا ارضعت رضيعها أمام إمرأة أخرى لم تكن بذلك كاشفة عورتها و ليس في ذلك اي بأس لكن الكاتب جاهل مركب ؟؟؟وبالرغم من أن الخلقة واحدة فى كل من الإماء والحرائر، وبالرغم من أنه لا يوجد دليل شرعى جازم أو حاسم على التفريق بينهما من حيث العورة إلا أن الواقع التاريخى مدعوماً برأى جمهور الفقهاء الساحق، وتلك هى الفضيحة الكبرى على حد قول الكاتب، جرى على خلاف ذلك تماماً، فذهب جمهور الفقهاء إلى أن عورة الإماء كعورة الرجال، هى ما بين السرة والركبة، بينما عورة الحرائر أوسع من ذلك بكثير فتشمل جسدها كله عدا الوجه والكفين
ثم انظر الى هذا الجاهل كيف يعترف بحجاب المرأة المسلمة الحرة التي هي موضوعنا فلا جواري في هذا الزمن ؟؟؟
يتبع
التعديل الأخير تم 07-12-2010 الساعة 09:53 PM
إذا كنتَ إمامي فكن أمامي
الله يفتحها عليك بالخير هيه مش ناقصاك إنت كمان الحجاب عفة ولا يوجد اليوم جارية ولا أمة والحجاب فريضة إسلامية يكفى يكفى يكفى
لاتعليق ايضا
سخافه بلاحدود
والله سخافه
ربنا يشفى كل مريض
ان تكون عاقلا ذلك شىء جميل. ولكن اعقل العقلاء من يقوده عقله الى الحقيقه
التى بدونها تكون الحياه عبثا وجنونا وتعاسه
(حكيم)
الحمد لله على نعمه الاسلام
يوجد اختلاف فقهى حول هل هذه الآية خاصة بأمهات المؤمنين فقط أم تشمل الأمة كلها و الراجح عند الكثير فى أنها خاصة فى أمهات المؤمنين و لكن من قال لك أن هذه الآية هى دليل اللباس الشرعى؟ويسهب الكاتب فى التأكيد على أن آية الحجاب كانت مختصة بنساء النبى- صلى الله عليه وسلم- فقط حيث قال تعالى: "وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن"، فيقول الكاتب توضيحاً للآية الكريمة يمكن أن نلاحظ أن سياق الآية وصياغتها يوضحان أن المقصود بالحجاب فى هذه الآية ليس هو الثوب كالجلباب والرداء والخمار، فيستحيل أن يكون المراد أنكم "إذا سألتموهن متاعاً"
أقول للكاتب أنه ما أن رأى كامة حجاب قال اذن هذه الآية هى الدليل و هذا خطأ فادح
استثناء الأمة من اللباس الشرعى ذهب اليه الكثير من الفقهاء و ليس كلهم (فقد خالفهم الظاهرية و الالبانى كمثال) و قد رجح جمهور الفقهاء استثناء الأمة لما ورد عن عمر رضى الله من أنه كان يمنع الأماء من التقنع. و حجة الجمهور هى أنهم اعتبروا سكوت الصحابة اجماعاً و ليس ما ذهب اليه الكاتب من أن علة الحكم هى للتفرقة بين الحرة و الأمة و أن الحجاب لم يشرع الا لهذه الغاية كما سترى بعد قليل.
أما الكلام عن خيانة الزوجات و سوق العبيد فهو كلام لا علاقة له بطرق الاستدلال .
أما قصة ألف ليلة فليست من مصادر التشريع عندنا
الآية الكريمة لم يصح فى أسباب نزولها شئ . حتى لو قلنا أنها كانت لحماية المؤمنات من تعرض الفساق لهن. و أن العلة هى التفرقة بين الأمة و الحرة فى هذا الوقت. فنقول ما بال الكاتب الهمام تجاهل آية آخرى نزلت بعد هذه الآية و هى الدليل المحكم على فرض الحجاب.أما عن آية الجلابيب كما يقول الكاتب حيث قال تعالى: "يا أيها النبى قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين"، فيقول إن هذه الآية نزلت للتمييز بين لباس الحرائر والإماء، والآية بذلك على حد قول الكاتب وكما يشهد الواقع التاريخى، لم تجئ بتشريع دائم، وربما هو تشريع خاص بحدث معين وبظروف معينة، كانت موجودة فى زمان قديم، ذلك لأن التمييز بين الحرائر والإماء لم يعد موجوداً اليوم لعدم وجود إماء "جوارى"
وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
فلنسلم مع الكاتب (تنازلاً) أن آية الجلابيب للتفرقة بين الأمة و الحرة فى قديم الزمن كما قال الكاتب. فما رأيه فى هذه الآية (آية سورة النور)؟؟؟؟
الآية لفظ عام و أى انسان له ذرة من عقل سيفهم أن علة فرض الحجاب هى العفة و ليست الكلام الساذج الذى ذكره الكاتب.
لكن الكاتب ذهب الى المتشابهات و تجاهل المحكمات. فلتكن آية الحجاب خاصة بأمهات المؤمنين و لتكن آية الجلابيب خاصة بهذه الفترة الزمنية بين سورة الأحزاب و سورة النور. و لتكن آية الجلباب جاءت لتمييز الحرة عن الأمة لحمايتهن قبل اكمال التشريع الكامل فى سورة النور. ليكن كل هذا فما رأى الكاتب فى آية سورة النور؟؟؟؟
ثم ليكن فعل عمر بن الخطاب و عدم وصول اعتراض من الصحابة على منع الاماء من التقنع اجماع من الصحابة و اجماع الصحابة يخصص النص (هذا اذا ما ذهبنا مذهب الجمهور بانعقاد الاجماع)
ليكن كل هذا ما القول اذن فى آية سورة النور؟؟؟
غاية ما فى الأمر أن الأمة مستثناه من الأمر بالحجاب كما خُففت عنها عقوبة الزنا.
ثم المضحك هو تساءل الكاتب لماذا لم يفرض الحجاب على الذميات؟؟؟؟
يعنى لو كان فُرض عليهن الم يكن ليندب حقوق الانسان و الحرية الدينية.
التعديل الأخير تم 07-12-2010 الساعة 11:58 PM
هُوَ الَّذِي أَنْـزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلا أُولُو الأَلْبَابِ
نلاحظ تطاول الكاتب على الاسلام و المسلمين:
فقد أدت كثرة الرقيق خصوصاً من النساء إلى انتشار جو من التساهل الجنسىالكاتب اثبت أنه لا علاقة له بالفكر الاسلامى و لا بطرق الاستدلال. فأدلته مبنية على الافتراء على الصحابة و قصة الف ليلة و ليلة و خيانة الزوجات لأزواجهن. و لنرى الأدلة الفقهية الدامغة:فالتجاء الرجال إلى الإماء ومعاشرتهم للجوارى ترتب عليه فى كثير من الأحيان خيانة من جانب الزوجات بل وكثيراً ما كانت مثل هؤلاء الزوجات يتصلن جنسياً بأبشع عبيدهن!
ثم الاستنباط المبهر:وهذا هو المحور الذى تدور حوله قصة "ألف ليلة وليلة"
ثم:فكان طبيعياً أن يفكر الرجال فى وسيلة تمكنهم من الحيلولة بين المرأة ومثل هذه الخيانة، غيرة منهم ورغبة فى المحافظة على شرعية النسل، والمحافظة فى نفس الوقت على حريتهم فى المجال الجنسى، فوجد الحل الملائم هو حجاب المرأة الحرة، ومن ثم أخذ الرجال يحجبون نساءهم ويمنعونهن من الاتصال بالرجال ويفرضون عليهن القعود فى البيت والانزواء فى ركن بعيد
طبعاً لأرتاح من يضايقه ألا يرى النساء عاريات و يقلب بصره فيهن.يمكن أن نقول أن المفكرين والفقهاء والمصلحين لو علموا أن الحجاب وما يرتبط به من آداب وتعاليم معينة فى اللباس، ليس نظاماً إسلاميا لأراحوا أنفسهم وأراحونا من كل هذا العناء الذى تكبدوه فى محاولة تبرير نظام دخيل على الإسلام ألصق به فى غفلة من الزمن،
ثم الخلط الشنيع بين المصطلحات: مثل مصطلح الحجاب و اللباس الشرعى. و بنى على هذا أحلام و أوهام فكانت جميع استدلالاته خاطئة.
!!!!ويسهب الكاتب فى التأكيد على أن آية الحجاب كانت مختصة بنساء النبى- صلى الله عليه وسلم- فقط حيث قال تعالى: "وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن"، فيقول الكاتب توضيحاً للآية الكريمة يمكن أن نلاحظ أن سياق الآية وصياغتها يوضحان أن المقصود بالحجاب فى هذه الآية ليس هو الثوب كالجلباب والرداء والخمار، فيستحيل أن يكون المراد أنكم "إذا سألتموهن متاعاً"
فاسألوهن من وراء ملبس، بل المراد اسألوهن من وراء حاجز وهو بالتحديد يقصد نساء النبى فقط
ما علاقة هذا باللباس الشرعى؟؟؟ويضيف الكاتب أنه من أدلة اختصاص الحجاب الكثيف بزوجات النبى أن النبى عندما تزوج غيابياً أسماء بنت النعمان وأرسل أبا أسيد الساعدى لإحضارها، قال لها أبو أسيد: "إن نساء رسول الله لا يراهن أحد من الرجال"، وأنه عندما حدث ولم يدخل بها النبى- صلى الله عليه وسلم- أقامت بالمدينة حتى تزوجها المهاجر ابن أبى أمية فى عهد عمر، فأفزع عمر أنها تزوجت بعد رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فقالت له موضحة سبب زواجها والله ما ضُرب على الحجاب ولا سميت أم المؤمنين، فكف عنها..
ومن الأدلة أيضاً على اختصاص آية الحجاب على نساء النبى أنه عقب سبى صفية بنت حيى فى غزوة خيبر سنة 7هـ وعند دخول النبى بها تساءل الصحابة هل سيتزوجها النبى أم سيعاشرها كجارية مملوكة، فقال بعض الصحابة: إن أرخى عليها الحجاب فهى من "أمهات المؤمنين" وإن لم يضرب عليها الحجاب فهى مما ملكت يمينه
ما قوله فى آية الزينة فى سورة النور؟ و هى كما هو راجح نزلت بعد سورة الأحزاب و آية الجلباب.أما عن آية الجلابيب كما يقول الكاتب حيث قال تعالى: "يا أيها النبى قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين"، فيقول إن هذه الآية نزلت للتمييز بين لباس الحرائر والإماء، والآية بذلك على حد قول الكاتب وكما يشهد الواقع التاريخى، لم تجئ بتشريع دائم، وربما هو تشريع خاص بحدث معين وبظروف معينة، كانت موجودة فى زمان قديم، ذلك لأن التمييز بين الحرائر والإماء لم يعد موجوداً اليوم لعدم وجود إماء "جوارى"
ما علينا
الأباحة فى حالة انعدام الدليل الشرعى يا أستاذويورد الكاتب فى الفصل السابع 14 دليلاً على إباحة كشف ما يزيد على الوجه والكفين، وأن الأصل فى الأشياء الإباحة
لاحظ أخى الكريم تجاهل الكلام عن آية الزينة الا بشكل مجمل و من بعيد:
ما علاقة الجيوب بالعورة؟ طبعاً آية الزينة لكن عرضها سيحطم التصور الذى يسعى الكاتب لايصاله فلنكتفى باقتباس بعض الكلمات المجملة من الآية و كأن هذا هو غاية ما تدل عليهوأن الأصل فى الأشياء الإباحة قائلاً: إن الدليل الأكبر على أن عورة المرأة هى السوءتان والجيوب فقط هو عدم وجود دليل شرعى صحيح مع المعارضين يؤيد وجهة نظرهم وبعبارة أخرى إن أكبر دليل على إباحة كشف كل جسد المرأة عدا الفرجين والجيوب
لاحظ أيضاً:
ثم المفاجأة :إن أكبر دليل على إباحة كشف كل جسد المرأة عدا الفرجين والجيوب هو أن الأصل فى الأشياء الإباحة، بالإضافة إلى الأمر المشترك "بالغض من الأبصار" بين الجنسين
و ما هى سياق عصر الأحاديث الصحاح التى تتكلم على نساء الأنصاريات بعد نزول آية الزينة؟وقد دعم الكاتب رأيه بعديد من الأحاديث النبوية الشريفة وتفسيرها فى سياق عصرها
و ما القرينة يا كاتبنا الهمام فى صرف حكم شرعى من حكم دائم الى حكم فى عصر ما؟؟؟
و هل هذا يشمل أحكام الميراث و الزنا و و أم أنه فقط فى موضوع الحجاب؟
هُوَ الَّذِي أَنْـزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلا أُولُو الأَلْبَابِ
عندما تتحجب المرأة المسلمة , آملة أن تفوز برضاء الوعاظ , فانها في الواقع , لا تلبس عباءة فقط , بل (( تتقمص )) شخصية مستحيلة , أول مفاجأة فيها , أنها شخصية لم يخلقها الله .
(...)
تم حذف باقي المقال الخنفشاري الممتد لـ 90 سطر تقريبا لا حاجة لنا بها!
وتركنا منها سطرا ونصف كافيين لإثبات قولنا.. والجواب ظاهرٌ من عنوانه!
متابعة
الإشراف العام
[QUOTE=الحجاج بن يوسف;181634][b][size="6"]
لاتعليق عليك انت خنفشارى كبير يا ابو الحجاج
ده انت ولا مخرجى افلام الكارتون
ربنا يشفى كل مريض
ان تكون عاقلا ذلك شىء جميل. ولكن اعقل العقلاء من يقوده عقله الى الحقيقه
التى بدونها تكون الحياه عبثا وجنونا وتعاسه
(حكيم)
الحمد لله على نعمه الاسلام
يا للهول !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يا للكوارث الأبيليــة !!!!!!
و هل وضعت الموضوع في ساحة القضايا الفكرية , أم في ساحة القضايا الخنفشارية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الا تتسع ساحة الخنفشاريات لهذا الموضوع الخنفشاري؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فارليون1990
حيث انك مسيحي سابق , لا بد أنك قرأت الكتاب المقدس بشقيه .
ألا يقول الكتاب المقدس ان الحيض و الحمل و النفاس لعنة ربانية للمرأة ( حواء ) بسبب إغوائها للرجل ( آدم ) ؟
ألا يقول الكتاب المقدس أن المرأة الحائض تعتبر نجسة و لا يحق لها دخول المعبد , و لو لحضور ختان ابنها الذكر ؟ و ان لا تمس أي شيء مقدس ؟
الم ينكر الإسلام هذه التعاليم التوراتية غير المعقولة .؟؟
يا حبيبى انت تنكر كل ما جاء به الانبياء وتنكر السنه وما جاء به رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
ولعلمك ان ختان الذكر والطهاره والحجاب والكثير من شرائع الاسلام موجوده فى المسيحيه انظر اعمال الرسل (الرسائل الدلسوقيه )
وهذا الغلو فى المسيحيه واليهوديه انما حدث بعد تبديل شرائع الله من قبل النصارى واليهود وتحكيمهم لهواهم وترك تعايم الله وعباده القساوسه والرهبان
وفى الختان
بولس المخرف مثلك هو الذى منعه فى رسائله التى تسمى بأسمه فى العهد الجديد
انكر الختان فى المسيحيه لكن موجود فى شرائع الله السابقه ولاتنسى ان اليهود يختنون الذكور
والله انا مشفق عليك من الغرور الفكرى الذى انت فيه وحب الظهور
ومبداء خالف تعرف من اجل الشهره بدون علم وانما الجهل المحض
ربنا يسامحك
ويهديك
التعديل الأخير تم 07-13-2010 الساعة 01:54 AM
ان تكون عاقلا ذلك شىء جميل. ولكن اعقل العقلاء من يقوده عقله الى الحقيقه
التى بدونها تكون الحياه عبثا وجنونا وتعاسه
(حكيم)
الحمد لله على نعمه الاسلام
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks