صفحة 7 من 7 الأولىالأولى ... 567
النتائج 91 إلى 100 من 100

الموضوع: حول خبر الآحاد ونسخه للقرآن المتواتر

  1. افتراضي

    عجييب
    يعني اما ان اسلم لك او اكون غير ملتزم باصول الحوار ؟؟

    أنت الذي لم نعرف لك مله .

    هات تعريف منقول من كتب علمائك للنسخ .

    طبق هذا التعريف على آية الرجم .

    الموضوع بسيط جداً .

    ثم قلي ما رأيك بكلام الشافعي وأحمد بعدم نسخ الحديث للآية القرآية . لماذا لم تعلق عليه ؟؟ وأين كلامك أن الحديث ينسخ الآية ..
    التعديل الأخير تم 08-10-2010 الساعة 01:42 AM

  2. افتراضي

    كلام لا وجه له ولا قفى . حسب هذا المفهوم يكون الموت سبيل للحياة .. فالموت يخلصك من الحياة.
    فهل الموت سبيل للحياة ؟؟!!!!
    غريب كيف تقول هذا ، فأنت تناقش في هذه الآية أيام ولا تعلم أن سبيلا في هذه الآية مستعار للحكم ، وعليه فيكون قياسك عليه بهذا المثال الخاطئ ضرب من الجهل فلا يفهم السبيل في هذه الآية بمعنى المؤدى أو المآل ، وهذا كلام ابن عاشور في تفسيره :
    ومعنى {أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلاً} أي حكما آخر. فالسبيل مستعار للأمر البين بمعنى العقاب المناسب تشبها له بالطريق الجادة.

    - أرجو توضيح الكلام الذي تحته خط :
    لو قلت أنه من الممكن أن يكون هناك منسوخ بلا ناسخ ينسخه وأتيت بإشارة واحدة من كلام علمائك
    المعتبرين يفيد نفس هذا المعنى لانتهى الحوار .

  3. #93

    افتراضي

    خال مازن!

    كنت وعدتك بحوار، ولكن يقدر الله ما يشاء ويختار، فصحتي الآن لا تساعدني على ذلك، ونحن على مشارف رمضان، شهر القرآن، فهو أنسب مواسم الخلوة، والمحاسبة، لذا أعتذر...

    علما أن الذي طيب خاطري بترك الأخذ والرد معك، ما قرأته من ردود الإخوة-بارك الله فيهم- وتحمسهم لموضوعك، فهم خير وبركة، فلو أنّك تفّهمت ما يلقونه إليك، لوجدت جوابا بل أجوبة طيبة لإشكالاتك...

    والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل!

  4. #94
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    الدولة
    Canada
    المشاركات
    1,140
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    زميلى خال مازن
    أوضح لك نقطة مهمه جداً أنه لا مشكلة عندنا فى النسخ.
    أنت ترفض حدث خذوا عنى خذوا عنى و تقول يلزمكم و لا يلزمنى!!!
    حسب منهجنا لا تعارض.
    و لكنك تريد ان تلزمنا أن نصل بمنهجك و هو انكار السنة الى معنى يقنعك برفع آية الرجم. فما أن نأتى لك برواية تقول لا تلزمنى.
    قلت لك من قبل أن موضوع نسخ التلاوة ثابت و لا مشكلة فيه. و قلت لك أننا نقول أن السنة وحى فحكم الرجم موجود فى السنة غاية ما فى الأمر أننا لا نتعبد الله بتلاوته. ربما تكون الحكمة هو أن يعى الصحابة الحكم كما قال عمر و حسب ارجح الأقوال فآية الرجم كنت مما رفع من سورة الأحزاب. و أكد رسولنا الكريم على استمرارية الحكم بالأحاديث الصحاح و هذه الأحاديث مخصصة لعموم قوله الزانية و الزانى.... و الأثنان (القرآن و السنة ) وحى عندنا فلا مشكلة لكن المشكلة عند من ينكر كون السنة وحى. فلا تلزمنا بمذهبك
    هُوَ الَّذِي أَنْـزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلا أُولُو الأَلْبَابِ

  5. #95
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    المشاركات
    2,207
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    5

    افتراضي

    أنت تسيء لنفسك أم تسيء على نفسك ؟؟

    الإساءة تكون للنفس . لا عليها
    نعم اخي انا معك. ولكن السبيل كذلك تكون لهن لا عليهن. وما اردت توضيحه هو ان من يخلص مثلا من شيء نقول ان له سبيلا بغض النظر ان كان شيئا اخف او اثقل ولا نقول عليه سبيل...فهو في كلا الحالتين سبيل لهن. ولا نقول سبيل لهن في التخفيف مثلا وسبيل عليهن في عكسه.
    "العبد يسير إلى اللـه بين مطالعة المنة ومشاهدة التقصير!" ابن القيم
    "عندما يمشي المرؤ على خطى الأنبياء في العفاف, يرى من نفسه القوة والعزة والكبرياء. بينما يعلم المتلوث بدنس الفحش الضعف من نفسه والضعة والتساقط أمام الشهوات"


  6. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شرف الدين الصافي مشاهدة المشاركة
    غريب كيف تقول هذا ، فأنت تناقش في هذه الآية أيام ولا تعلم أن سبيلا في هذه الآية مستعار للحكم ، وعليه فيكون قياسك عليه بهذا المثال الخاطئ ضرب من الجهل فلا يفهم السبيل في هذه الآية بمعنى المؤدى أو المآل ، وهذا كلام ابن عاشور في تفسيره :
    ومعنى {أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلاً} أي حكما آخر. فالسبيل مستعار للأمر البين بمعنى العقاب المناسب تشبها له بالطريق الجادة.

    - أرجو توضيح الكلام الذي تحته خط :
    لو قلت أنه من الممكن أن يكون هناك منسوخ بلا ناسخ ينسخه وأتيت بإشارة واحدة من كلام علمائك
    المعتبرين يفيد نفس هذا المعنى لانتهى الحوار .
    أنت قلت:
    وأيضا : له وجه في اللغة فان المخلص من الشيء هو سبيل له ، سواء كان أخف أو أثقل .
    مثلاً الغسل يخلصك من الجنابة .. هل الغسل هو السبيل للجنابة .
    ولا هو أي كلام ينقال والسلام .

    سأوضح لك مقصدي بما وضعت أنت تحته خط .
    هات تعريف للنسخ . من أي كتاب تشاء من كتب علمائك المعتبرين .
    ثم حاول أن تطبق آية الرجم على هذا التعريف . لنعرف هل آية الرجم منسوخة أم لأ .

    كأن تقول النسخ هو إبدال آية مكان آية أو حكم مكان حكم أو إلغاء حكم جديد لحكم سبقه . او أي تعريف تشاء للنسخ . ثم ننظر هل آية الرجم يشملها هذا التعريف أم لا ؟؟

  7. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خال مازن مشاهدة المشاركة
    أخي المحب لملتقى أهل الحديث .
    أولا أنا أحييك على هذا الخلق والأدب في النقاش والذي يدل على شخصية هادئة متزنة عندها علم . وهذا هو ديدن اغلب أعضاء هذا المنتدى ماعدا بعض القلة التي تسيء الادب والحوار . كما احييك على سعة صدرك للنقاش وتحملك لي . فأنا اعلم تماما أني بطيء الفهم . فأنا لا أحب أن أسلم بشيء حتى أملأ منه يدي تماماً .

    صح بدنك أخ مازن ....

    الأخ مازن الإخوة هنا كلهم فيهم البركة وما شاء الله عليهم ، فأنا أعتب عليك ذكر مثل هذا الكلام هنا يعني في قولك
    ماعدا بعض القلة التي تسيء الادب والحوار
    فأنت إن لم يعجبك أسلوب أحدهم فخذها في نفسك ولا تشهر بهذا هنا بارك الله فيك ، فالإخوة هنا ليسوا ملائكة لا يخطئون
    بل هم مثلي ومثلك نفوس بشرية فيها الإحجام والإقبال ، وفيها الخير والشر ، وفيها الحق والباطل
    وكما قلت لك أرجوا منك أن تحاول عدم الإشارة إلى أحدهم وركز على الموضوع الذي جئت ووضعت حقيبتك من أجله ...



    كلام غير منطقي .. واعتقد تماما أنه من انشائك ولم يقل به أحد من العلماء .
    لا داعي للتسرع أخي

    جاء في الورقات في أصول الفقه لإمام الحرمين الجويني رحمه الله :

    [والنسخ إلى بدل وإلى غير بدل]

    يقول الشيخ الددو في شرحه :

    أي: يجوز النسخ إلى بدل، بأن تنزل آية أخرى بدل تلك، أو حكم آخر بدل الحكم الذي نسخ، ويجوز النسخ إلى غير بدل، أي: بالإحالة إلى ما كان من البراءة الأصلية، وهذا محل خلاف بين الأصوليين، فقد ذهب جمهورهم إلى أن النسخ لا يكون إلا إلى بدل؛ لأن الله تعالى يقول: مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا [البقرة:106] ، فلا بد من البدل الذي هو خير أو مثل للمنسوخ، والآخرون يقولون: البراءة بدل وهو خير أو مثل؛ لأن الله كان تعبدنا بذلك الحكم ثم لما نسخه تعبدنا بالإباحة فيه، فكان ذلك إلى غير بدل، وحمل عليه نسخ الصدقة بين يدي نجوى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقيل: هي من النسخ إلى غير بدل، وقيل: بل ذكر البدل وهو: إقام الصلاة وإيتاء الزكاة؛ لأنه قال: أَأَشْفَقْتُمْ أَنْ تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا وَتَابَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ [المجادلة:13] فذلك من النسخ إلى بدل. انتهى

    وقد ذهب كثيراً من العلماء إلى جواز النسخ إلى غير بدل، قال الزركشي في البحر المحيط: لا يشترط أن يخلفه بدل. وقال الفتوحي في شرح الكوكب المنير: ويجوز نسخ بلا بدل عن المنسوخ عند أكثر العلماء. انتهى، وقال الرازي في المحصول: يجوز نسخ الشيء لا إلى بدل خلافاً لقوم. انتهى. وقد ذهب بعض أهل العلم من الظاهرية والمعتزلة إلى أنه لا يكون النسخ إلا إلى بدل، ورجح مذهبهم الشيخ الشنقيطي في المذكرة مستدلاً بآية البقرة، وراجع كتب الأصول للمزيد من الفائدة في الموضوع.


    وأجاب السيوطي في الإتقان عن آية البقرة، التي ذكر السائل - في الشبكة الاسلامية- فقال: قال ابن الحصار إن قيل كيف يقع النسخ إلى غير بدل، وقد قال الله تعالى: ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها.. وهذا إخبار لا يدخله خلف. فالجواب: أن نقول كل ما ثبت الآن في القرآن ولم ينسخ فهو بدل مما قد نسخت تلاوته، وكل ما نسخه الله من القرآن مما لا نعلمه الآن فقد أبدله بما علمناه وتواتر إلينا لفظه ومعناه. انتهى

    أما النسخُ إلَى غيرِ بدلٍ: فهوَ مذهبُ جمهورِ العلماءِ، ومَثَّلُوهُ: (نَسْخُ وجوبِ تقديمِ الصدقةِ بينَ يَدَيْ نَجْوَى رسولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) فِي قولِهِ تَعَالَى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً}، نُسِخَتْ بقولِهِ تَعَالَى: {أَأَشْفَقْتُمْ أَنْ تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا وَتَابَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ}.


    وقدْ ردَّ هذا القولَ الشِّنْقِيطِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى فِي(أضواءِ البيانِ) (3/362)، وفي (مُذَكِّرَتِهِ علَى الروضةِ) (ص79)، وبَيَّنَ أنَّ القولَ بالنسخِ إلَى غيرِ بدلٍ غيرُ صَحِيحٍ، وإنْ قالَ بهِ جمهورُ العلماءِ؛ لأنَّهُ مخالفٌ لِقَوْلِهِ تَعَالَى: {مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا}، ثمَّ أَوْرَدَ أمثلةَ الجمهورِ وأَجَابَ عنها.


    ويقولُ الجمهورُ:
    إنَّ النسخَ إلَى غيرِ بدلٍ لا يُعَارِضُ الآيَةَ؛ لأنَّ اللَّهَ تَعَالَى عليمٌ حكيمٌ، فقدْ يَكُونُ عَدَمُ الحُكْمِ خَيْرًا منْ ذلكَ الحُكْمِ المَنْسُوخِ فِي نَفْعِهِ للناسِ

    ولم تبين الثلاثة اقسام .. فمن الواضح أنك كتبت المشاركة على عجل ولم تراجعها
    كتبت بعضا منها مستشهدا بالأيات بارك الله فيك وإلا فبقية الأقسام أنت تعرفها فلم أنقلها لك .....

    واسمح لي أن أسألك سؤالا عارضاً . أي من هذه الجمل هي آية منسوخة حسب عقيدتك
    حسب عقيدتي !!!
    وهل عقيدتي تخالف عقيدتك بارك الله فيك إلا إن كنت تقصد معنى أخر فأقول

    أني أؤمن بالأية ومع أنها منسوخة فإن حكمها باق

    (الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالاً من الله)، وكانت هذه الآية ثابتة في سورة الأحزاب، فنسخ لفظها وبقي حكمها، وعمل به رسول الله صلى الله عليه وسلم فرجم خمسة أشخاص، وهم اليهوديان، وماعز، والغامدية، وصاحبة العسيف، وكذلك عمل به خلفاؤه الراشدون فقد رجم عمر رضي الله عنه امرأتين، ورجم عثمان كذلك امرأة، ورجم علي بن أبي طالب رضي الله عنه شراحة، فكل هؤلاء رجموا بهذه الآية التي نسخ لفظها وبقي حكمها،

    والله تعالى أعلم ونسبة العلم إليه أحكم وأسلم
    التعديل الأخير تم 08-10-2010 الساعة 05:29 AM
    واللهِ لَوْ عَلِمُوا قَبِيحَ سَرِيرَتِي....لأَبَى السَّلاَمَ عَلَيَّ مَنْ يَلْقَانِي
    وَلأَعْرضُوا عَنِّي وَمَلُّوا صُحْبَتِي....وَلَبُؤْتُ بَعْدَ كَرَامَةٍ بِهَوَانِ
    لَكِنْ سَتَرْتَ مَعَايِبِي وَمَثَالِبِي....وَحَلِمْتَ عَنْ سَقَطِي وَعَنْ طُغْيَاني
    فَلَكَ الَمحَامِدُ وَالمَدَائِحُ كُلُّهَا....بِخَوَاطِرِي وَجَوَارِحِي وَلِسَانِي
    وَلَقَدْ مَنَنْتَ عَلَيَّ رَبِّ بِأَنْعُمٍ....مَا لِي بِشُكرِ أَقَلِّهِنَّ يَدَانِ

  8. افتراضي

    شكراً لك على هذا النقل . فهذا ماكنت أبحث عنه بالتحديد .

    بالنسبة لي أنتهى هذا الحوار .
    (إنهاء الحوار لا يعني أني مقتنع بجواز النسخ بلا بدل خصوصاً في اللفظ لوضوح الآيات التي تستدلون بها على جواز النسخ )

    ولكني سأبدأ في البحث فيما أوردته من أقوال . فأنا لم أكن أعلم أن هذا الموضوع تمت مناقشته أساساً وكنت أبحث عنه . فشكراً لك أخي الكريم مرة أخرى .
    التعديل الأخير تم 08-10-2010 الساعة 05:41 AM

  9. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خال مازن مشاهدة المشاركة
    شكراً لك على هذا النقل . فهذا ماكنت أبحث عنه بالتحديد .

    بالنسبة لي أنتهى هذا الحوار .
    (إنهاء الحوار لا يعني أني مقتنع بجواز النسخ بلا بدل خصوصاً في اللفظ لوضوح الآيات التي تستدلون بها على جواز النسخ )

    ولكني سأبدأ في البحث فيما أوردته من أقوال . فأنا لم أكن أعلم أن هذا الموضوع تمت مناقشته أساساً وكنت أبحث عنه . فشكراً لك أخي الكريم مرة أخرى .
    لك توجهاتك لك انطلاقاتك ولا أحد يلزمك بشئ ......

    وجزيت خيرا
    التعديل الأخير تم 08-10-2010 الساعة 06:18 AM
    واللهِ لَوْ عَلِمُوا قَبِيحَ سَرِيرَتِي....لأَبَى السَّلاَمَ عَلَيَّ مَنْ يَلْقَانِي
    وَلأَعْرضُوا عَنِّي وَمَلُّوا صُحْبَتِي....وَلَبُؤْتُ بَعْدَ كَرَامَةٍ بِهَوَانِ
    لَكِنْ سَتَرْتَ مَعَايِبِي وَمَثَالِبِي....وَحَلِمْتَ عَنْ سَقَطِي وَعَنْ طُغْيَاني
    فَلَكَ الَمحَامِدُ وَالمَدَائِحُ كُلُّهَا....بِخَوَاطِرِي وَجَوَارِحِي وَلِسَانِي
    وَلَقَدْ مَنَنْتَ عَلَيَّ رَبِّ بِأَنْعُمٍ....مَا لِي بِشُكرِ أَقَلِّهِنَّ يَدَانِ

  10. #100
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    الدولة
    Canada
    المشاركات
    1,140
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    الزميل خال مازن
    ربما يفيدك هذا الكتاب:
    المقدمات الأساسية للشيخ عبد الله بن يوسف الجديع
    http://ia351434.us.archive.org/1/items/mkttf/maoq.pdf
    هُوَ الَّذِي أَنْـزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلا أُولُو الأَلْبَابِ

صفحة 7 من 7 الأولىالأولى ... 567

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 12-15-2014, 07:53 AM
  2. الحديث المتواتر وحديث الآحاد
    بواسطة الأوزاعي في المنتدى قسم السنة وعلومها
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 02-25-2010, 09:09 PM
  3. جواب عدد الأحاديث المتواترة / الحديث المتواتر / فيصل القلاف
    بواسطة سالم في المنتدى قسم السنة وعلومها
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-31-2009, 06:40 AM
  4. المتواتر
    بواسطة الباحثة في المنتدى قسم العقيدة والتوحيد
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 10-25-2008, 08:19 PM
  5. ما معنى هذا الحديث المتواتر
    بواسطة محب البساطه في المنتدى قسم السنة وعلومها
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 08-22-2008, 04:24 PM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء