ثم بعد ذلك تحت ضغظ الرأي العام خاصة بعد برنامج فوكس الشهير و تزايد نسب المنكرين اوكلت الى بعض المتخصصين الرد على اعتراضات الخصوم و بالفعل
هذا كلام سليم فكثير من النظريات و الفرضيات العلمية و الأبحاث التي تستند إليها
إنما تأخذ قيمتها العلمية من اهتمام المجتمع بذلك و قوة انعكاس الاهتمام هذا على الإعلام
ليس بالضرورة المحتوى العلمي
هذا التيار العلموي هو الأكثر شيوعا في الغرب بعد الواقعيين و النسبيين (الذاتيين)
الفلسفة الإنسانية أو علمنة الفلسفة و العلم وراء الكارثة الحديثة التي تسبب اللاوعي و الإحباط كنتيجة للصراع بين المتناقضات, فعلى سبيل المثال لا الحصر, تصور الحياة على أنها عبثية -أو نتيجة عملية عبثية- من جهة, و من جهة ثانية إبعاد صفة العبث عن هذا التصور و عن أي محاولة فلسفية فكرية متتالية في إثبات هذا التصور!!
Bookmarks