النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: السجينة 650 : "نموذج لإهانة المرأة في الدول الغربية الديمقراطية"

  1. #1

    افتراضي السجينة 650 : "نموذج لإهانة المرأة في الدول الغربية الديمقراطية"

    السجينة 650 : "نموذج لإهانة المرأة في الدول الغربية الديمقراطية"

    عنوان مقالة كتبها الدكتور محمد علي غورو الأستاذ المشارك في الجامعة الإسلامية العالمية في إسلام آباد .
    قصة غريبة ، لمسلمة باكستانية تدعى الدكتورة عافية صديقي ، عافاها الله وشافاها ، إذ لم يعد لها من اسمها شيء ، بعد التجربة المريرة التي خاضتها في قاعدة : "باجرام" سيئة السمعة ، وهي نموذج للخيانة الدينية والوطنية والإنسانية ، فهي خيانة بكل مقاييس الشرائع السماوية بل والقوانين الأرضية التي يتشدق بها أدعياء الديمقراطية والحرية .
    يوما ما قرأت خبرا عابرا في موقع مفكرة الإسلام عن امرأة فقدت عقلها في : "باجرام" دون ذكر أي تفاصيل ، حتى قرأت اليوم ، قدرا كونيا قضاه الباري عز وجل ، مقالة الدكتور محمد في : "مجلة البيان" عدد المحرم الماضي ، وقد تعرض فيه لسيرة الدكتورة ، فك الله أسرها ، وهي طبيبة أعصاب ، درست في الولايات المتحة الأمريكية ، تم اختطافها بالقرب من مطار كراتشي بعد انتهاء زيارة عائلية لوالدتها وأختها بصحبة أطفالها ، في ظل صمت وتخاذل بل وتواطؤ مكشوف من الأجهزة الأمنية ، وتم نقلها إلى معتقل "باجرام" في عشوائية تدل على مدى هوان المسلمين على أعدائهم ، بل على أنفسهم ابتداء ، فلم يكن للولايات المتحدة الأمريكية أن تنال من الدكتورة عافية إلا بخيانة أبناء دينها وبلدها ، وهو أمر يثير الاشمئزاز أن يبيع الإنسان عرضه مقابل دولارات ألقتها إدارة بوش إلى حكومة الجنرال المخلوع الذي ألقي في سلة المهملات بعد انتهاء دوره في الحرب العالمية على الإرهاب !!! ، وفي "باجرام" : اكتملت فصول المأساة ، فقضى الله ، عز وجل ، بقضائه الكوني ، أن تكون المرأة الوحيدة في معتقل يضم 500 رجل فضلا عن حراس العدالة والحرية الأمريكيين من طراز : "أبو غريب" 2004 م ، وبقية القصة معروفة ، وآخرها : فقد الدكتورة عافية عقلها وسرقة أجزاء من جسدها كما قالت أختها الدكتورة : "فوزية" !!! ، مع تهم أمريكية ماركة : "هوليوود" : فقد تركت عملها وأطفالها ، بل واصحبت أحدهم أثناء إعدادها لعملية إرهابية في مدينة غزنة ، (ولا أدري كيف تصطحب انتحارية طفلها معها في أثناء تنفيذ عملية إرهابية ، وربما كان ذلك إمعانا في التمويه !!!) ثم قبض عليها أبطال الـــ : FBI بعد أن أطلقت عليهم النار !!! ، وهي التي كانت في زيارة عائلية إلى أمها وأختها ، وعلى السادة البقر الذين ينتسبون إلى ملة الإسلام أن يصدقوا ، فهو دفاع مشروع عن النفس .
    على أن كل تلك الخيانات التي وقع فيها الجنرال السابق وأعوانه لم تشفع له عند الولايات المتحدة الأمريكية كعادتها في إلقاء الأوراق المحروقة في سلة النفايات ، فهو قعيد بيته وسط حراسة أمنية مشددة ، خوفا على حياته ، بعد أن استكثر من الأعداء ، وتخلى عنه أصدقاء الأمس ، حتى قيل بأنه غادر باكستان فارا إلى لندن بعد أن تلقى تهديدا على هاتفه النقال من سجين !!! ، ثم عاد بعد ذلك ، فأي حياة هذه ، وأي عقوبة عاجلة في الدنيا ، قضاها الله ، عز وجل ، عليه حتى أطارت مكالمة هاتفية قلبه ففر مذعورا إلى لندن ، وما عند الله ، أعظم ، إن لم يتب قبل موته .
    فضلا عن استهداف الباكستان في المرحلة التالية من الحرب العالمية على الإسلام ، فبعد الفشل في العراق ألقت الإدارة الأمريكية الجديدة بثقلها على الجبهة الأفغانية الباكستانية ، واستغل الأراجوز الذي يتربع الآن على سدة الحكم في بلاد الأفغان الفرصة فأوعز إلى الأمريكان بنشر قواتهم على طول الحدود مع الباكستان ، وهذا يعني باختصار تطويق الباكستان من الشرق ، والجار الهندي اللدود متحفز على طول الجبهة الغربية بعد تفجيرات بومباي ، وعين الجميع على السلاح النووي الباكستاني ، وهذه ثمرة أخرى من ثمار التحالف مع أمريكا .

    وإذا كانت مظاهرة المسلم الكافر على المسلم مما نص أهل العلم على كونه من أسباب الردة ، فكيف بتسليم حرائر المسلمين إلى عباد الصلبان وهم أخبر الناس بقيمة العرض عند المسلمين فلا يجدون وسيلة للتشفي فينا أعظم من الاعتداء على أعراضنا حرقا لقلوبنا وكسرا لأنوفنا ، وليس المقام : مقام تحرير أحكام على أعيان ، فليس ذلك إلا للقضاة والحكام الشرعيين ، ولكنه مقام تحرير عقود القلوب بمعرفة أسباب انحلالها ، ولا يكون ذلك إلا بحل العقدة الأعظم : عقدة الولاء والبراء ، عقدة : الحب في الله والبغض في الله ، فإذا انحلت تلك العقدة ، فما بعدها أيسر ، إذ لو كان لأولئك الذين سلموها عقد قلبي راسخ ما خطر على بالهم أن يفعلوا ذلك ابتداء ، ولكن العقود الإيمانية انحلت وحل محلها عقود المصالح الآنية العاجلة ، والتوازنات الإقليمية ، والدولارات التي باع بها الجنرال أبناء وحرائر المسلمين .
    وفي برنامج السجين 345 الذي حكى فيه الأستاذ سامي الحاج ، حفظه الله وسدده ، تجربته في : "جوانتانامو" ، ذكر طرفا من تلك الخيانات إذ كانت القوات التي سلمتهم إلى الأمريكيين قوات الجنرال المخلوع ، ومن المفارقات أنهم كانوا يعتذرون إليهم في الطريق ، لأنهم كما يقال عندنا في مصر : "عباد المأمور" !!! ، فليس لهم ذنب وإنما هي أوامر من القيادة العليا ، وما علينا إلا الامتثال : امتثال الحمير لركابها !!! ، وهل تصلح هذه الحجة أمام رب العالمين ، وإن كانوا صادقين راغبين في نجاة إخوانهم ؟!!! ، والحمد لله الذي عفانا مما ابتلاهم ، فمن يدري ماذا كنا سنفعل لو كنا مكانهم ، وفرضت علينا هذه الأوامر الجائرة ؟

    وليس من الفقه أن نتمنى الابتلاء أو نستجلبه تعاطفا مع إخواننا ، بل أمرنا أن نسأل الله ، عز وجل ، السلامة ، في الدين والدنيا ، فإن الابتلاء فيهما أعظم ابتلاء ، واستحضار القضاء الكوني حال العجز عن دفع المصيبة مما يهون على العبد ما نزل به ، لا على طريقة أهل الجبر الباردة التي تحتج بالقضاء الكوني على إبطال الأمر الشرعي ، وإنما يستحضر القضاء الكوني لدفعه بالسبب الشرعي ما استطعنا إلى ذلك سبيلا ، فإن عجزنا عن نصرة إخواننا بسيف الشرع ، إذ لا سيف لأهل الإسلام يذبون به عن أعراضهم إلا مجموعات من المقاومة تنوب عن الأمة النائمة في بؤر الصراع كبلاد الأفغان والعراق والقفقاز وأخيرا غزة ، وليتهم سلموا من ألسنتنا الطوال التي استحقت القطع من أصولها ، إذا عجزنا عن ذلك فلا أقل من الدعاء لهم ، فهو من أقوى الأسباب الشرعية التي يذهل كثير منا عنها تحت وطأة الصدمة الأولى .

    وليس من الفقه أيضا : أن تستدرجنا العواطف غير المحكمة بلجام الشرع ، إلى إيقاظ الفتن النائمة في بلاد المسلمين الآمنة ، إذ الفتن عمياء تراق فيها الدماء ، وتنتهك الحرمات بلا طائل ، كما وقع في كثير من بلاد المسلمين في العصر الحاضر .

    وفي نهاية المقال تساءل الدكتور محمد عن دور الحكومة الباكستانية الحالية في حماية مواطنيها والذب عنهم ، وحكومة "زرداري" الديكتاتور الإسماعيلي المارق ، ذي العقيدة الفاسدة والذمة المالية الخربة والأداء السياسي الهزيل الذي ضج منه الجيش الباكستاني مع مشاركته الفعالة في الحرب العالمية ضد الإرهاب ، إذ يبدو أن سقف تنازلات زرداري قد فاق كل الحدود ، ولا أدل على ذلك من استباحة القوات الأمريكية لمناطق القبائل الباكستانية في تعد صارخ على السيادة الباكستانية المهلهلة ، هذه الحكومة الفاسدة لا تختلف كثيرا عن حكومة الجنرال المخلوع ، بل ربما كانت أسوأ إذ جمعت الفساد من كل أطرافه : فساد عقدي ، فساد سياسي ، فساد مالي ، فالرئيس : "سوابق" أو : "رد سجون" كما يقال عندنا في مصر ، فساد عقلي : فهو مختل عقليا كما يقول المقربون منه ، فأي خير يرتجى من زرداري ، وأنى لمثله أن يغار على حرائر الموحدين ؟!! .

    وختم الدكتور محمد مقاله بقوله : "لك الله يا (عافية)" مشيرا إلى وفاة والدتها ، رحمها الله ، حزنا عليها ، ومشيرا في ذات الوقت إلى التزام الدكتورة عافية ، فك الله أسرها ، بتعاليم الدين الإسلامي ، رغم تخرجها في جامعة غربية ، وهو أمر يثير حنق الغرب ، إذ لا يستطيع بصليبيته المتأصلة أن يتحمل أي مظهر إسلامي من حجاب أو صلاة أو ........... إلخ ، لا سيما في معاقله التي يغزوها الإسلام رغما عن أنفه .

    ولا أقل من أن نتحرى ساعات الإجابة لندعو للدكتورة عافية ، أن يفك الله أسرها ، ويرد إليها عافيتها ، ويجعل ذلك مكفرا لسيئاتها ، وأن يجعلها من الزمرة التي قال عنها النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم : (يَوَدُّ أَهْلُ الْعَافِيَةِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حِينَ يُعْطَى أَهْلُ الْبَلَاءِ الثَّوَابَ لَوْ أَنَّ جُلُودَهُمْ كَانَتْ قُرِضَتْ فِي الدُّنْيَا بِالْمَقَارِيضِ) ، على كلام في إسناد الحديث ، وأن يغفر لوالدتها ويجعل ما عانته من فقد ابنتها سببا في دخولها الجنة بلا سابقة عذاب ، وأن يقدر لها رجالا لا ذكورا ليثأروا لها بحد سيف الشريعة المعطل .
    وتلك رسالة جديدة من جملة رسائل متكاثرة من الغرب النصراني إلى تجار الشنطة الثقافية ، كما يسميهم أحد الفضلاء عندنا في مصر ، الذين ارتضوا الاقتيات على فتات موائد الغرب ، فباعوا أنفسهم بدولارات زهيدة مقابل استيراد مبادئ الحضارة الغربية : حضارة الإلحاد في ثوب النصرانية .

    والله أعلى وأعلم .
    منقول : http://aljame3.net/ib/index.php?showtopic=6955
    إن عرفتَ أنك مُخلط ، مُخبط ، مهملٌ لحدود الله ، فأرحنا منك ؛ فبعد قليل ينكشف البهرج ، وَيَنْكَبُّ الزغلُ ، ولا يحيقُ المكرُ السيء إلا بأهلِهِ .
    [ الذهبي ، تذكرة الحفاظ 1 / 4 ].
    قال من قد سلف : ( لا ترد على أحد جواباً حتى تفهم كلامه ، فإن ذلك يصرفك عن جواب كلامه إلى غيره ، و يؤكد الجهل عليك ، و لكن افهم عنه ، فإذا فهمته فأجبه ولا تعجل بالجواب قبل الاستفهام ، ولا تستح أن تستفهم إذا لم تفهم فإن الجواب قبل الفهم حُمُق ) . [ جامع بيان العلم و فضله 1/148 ].

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    1,721
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    1

    افتراضي أيفون ريدلى تقارن أسر طالبان لها مع أسر الأمريكان لعافية صديقى

    لم يدر بخلد أحد أن عافية تشترك في محنتها مع أكثر من خمسمائة شخص.. تم اختطافهم من بين اهاليهم وبيعهم إلى أمريكا بثمن بخس دولارات معدودة.. وأحاطت هذه السلطات أخبارهم بالتكتم الشديد.

    لكن أحد هؤلاء البؤساء كان (معظم بيك).. قضى في باجرام فترة من الزمن اعتاد خلالها سماع صرخات تلك المرأة.. وحين نقل إلى "غوانتانامو"..ظلت تلك الصرخات حاضرة في وجدانه وسمعه وضميره.. وبعد الإفراج عنه في عام م2005 قام بتأليف كتاب أسماه (المقاتل العدو) (Enemy Combatant) سجَّل فيه كل ما رآه وشهده من مظاهر الظلم والجبروت الأمريكي ، ولم ينسَ أن يذكر السجينة رقم (650) وصرخاتها التي كانت العلامة الوحيدة الدالة عليها.

    قرأت الصحفية البريطانية (إيفون ردلي) (السجينة السابقة لدى طالبان - التي أعلنت إسلامها) ما كتبه (معظم بيك): فدفعها حسها الصحفي إلى البحث عن هوية تلك السجينة المجهولة وبعد البحث والتحري اكتشفت أنها ليست إلا الدكتورة (عافية صدًّيقي) الطبيبة الباكستانية المتخصصة في علم الأعصاب التي اختفت من كراتشي في عام 2003م..،، أعلنت (إيفون ريدلي) خبرها على العالم: ثم بدأت حملة مكثفة للتوعية بقضية عافية صديقي. وعبأت النشطاء للتحرك في هذه القضية التي تمثل قمة الظلم الأمريكي..،، نجحت (ريدلي) في استثارة الرأي العام العالمي.. وأخذت تتابع قضية "عافية صديقي" أعداد كبيرة من النشطاء والحقوقيين.. وكشف هؤلاء عن تعرض "عافية" خلال وجودها في السجن لأنواع شتى من التعذيب تفوق قدرة أقوى الرجال على تحمله. أما عن وحشية المعاملة فدلالتها أنها حين ظهرت لأول مرة في إحدى محاكم نيويورك لتحاكم على تلك الاتهامات الملفقة الغريبة قبل أشهر معدودة.. كانت لا تستطيع الوقوف.. تستند إلى آخرين أثناء الوقوف والمشي.. وتبدو هزيلة وضعيفة.. والدم ينزف منها ، وآثار التعذيب بادية عليها.

    لدكتوره الباكستانية.لديها 144 شهادة فخرية وشهادات في دراسة الجهاز العصبي مِنْ المعاهدِ المختلفةِ مِنْ العالمِ ، طبيب الأعصاب الوحيد في العالم الحاصل على الدكتوراه الفخرية من جامعة هارفارد
    لا يوجد حتى في أمريكا من مؤهلاتها ،
    اختطفت مع والدها و3 أطفال ، بواسطة مكتب التحقيقات الفدرالي من كراتشي ، وبمساعدة من الحكومة الباكستانية.(على زعم الإتصال مع القاعدة)
    وهي الآن في سجن الولايات المتحدة الأمريكية ،
    بعد أن فقدت الذاكرة ، نظرا للتعذيب الجسدي الجنسي والنفسي .
    سلِم ... تسلَم ...
    فإنك لا تدرى غور البحر إلا وقد أدركك الغرق قبل ذلك ..


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    1,721
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    1

    افتراضي

    لقاء مع أيفون ريدلى تحكى فيه قصتها وقصة عافية
    http://www.youtube.com/watch?v=GytWrMpSFsY
    سلِم ... تسلَم ...
    فإنك لا تدرى غور البحر إلا وقد أدركك الغرق قبل ذلك ..


  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    الدولة
    تونس
    المشاركات
    209
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    يقول المولي عز و جل:" كَيْفَ وَإِن يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لاَ يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلاًّ وَلاَ ذِمَّةً يُرْضُونَكُم بِأَفْوَاهِهِمْ وَتَأْبَى قُلُوبُهُمْ وَأَكْثَرُهُمْ فَاسِقُونَ " (التوبة: 8)
    و قَالَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (إِذَا تَبَايَعْتُمْ بِالْعِينَةِ ، وَأَخَذْتُمْ أَذْنَابَ الْبَقَرِ ، وَرَضِيتُمْ بِالزَّرْعِ ، وَتَرَكْتُمْ الْجِهَادَ ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلًّا لَا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ) .
    قُلْ هَـٰذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّـهِ ۚ عَلَىٰ بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي ۖ وَسُبْحَانَ اللَّـهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. فتح القدير في التحذير من قبول نموذج "الانفجار الكبير"
    بواسطة أبو الفداء في المنتدى أبو الفداء
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05-08-2014, 06:31 AM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء