صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 15 من 28

الموضوع: حريتنا هل هي ملك لنا .

  1. افتراضي حريتنا هل هي ملك لنا .




    لنلاحظ جميعا . . . .
    «إن الذي يكتب عن مشاكل المرأة، هو الرجل. والذي يكتب عن نفسية المرأة هو الرجل. والذي يصنع أزياء المرأة رجل. والذي يبني لها البيت هو رجل. والذي يحكم عليها قاضٍ من الرجال. والذي يدافع عنها محامٍ من الرجال. والذي يعالجها طبيب من الرجال. والوصي عليها رجل. وولي أمرها رجل. والذي يوقّع باسمها رجل. والذي يفتي في أمور دينها هو رجل أيضا .

    مسكينة المرأة.
    لماذا لا نترك لها الفرصة مرة لتصف لنا مشاعرها بنفسها، ولتقول لنا بماذا تشعر ولو لمرة؟».


    كلمات قالها الكاتب مصطفى محمود منذ 49 عاماً. وعلى الرغم من استنكاره هذا الحَجْر القسري، لا يطالب إلا بتركها تعبر عن نفسها.
    المرأة الآن تعبر عن نفسها بأكثر من طريقة. لقد اختلف الوضع،
    وأصبحت تحب، وتكتب، وتبني، وتحلم، وتشغل أكبر المناصب.
    ولكن مازال الوصي يملك حق مباركة هذا الحق أو محاربته.
    ومن حقها أن تكتب، لكن بعد أن يحدد لها ما تكتب.
    من حقها أن تحلم كما تشاء، فلا رقابة على الأحلام، لكن عليها أن تحصل على مباركة وموافقة هذه الأحلام، إذا رغبت في تحويلها إلى واقع. وأيضاً من الوصي: أب، أو أخ، أو زوج، أو عم، أو ابن عم.
    المرأة تعمل وتقبض مثل الرجل، ولأنها مكرمة ذكورية، عليها أن تسهم في إنفاق راتبها كله أو جزء كبير منه على المنزل. وعلى أحسن تقدير، على نفسها وأطفالها.


    لقد قامت الثورات والحروب من أجل الحرية، حرية الفرد،
    والفرد يعني الرجل والمرأة.
    ولسبب ما، يحصل عليها الرجال فقط . . . . المرأة الشرقية لا تريد الكثير. . . . فالحرية بالنسبة إليها تنحصر في كلمتين
    نعم ولا :
    نعم لحقها في اختيار الزوج، والدراسة، والعمل، وتقرير المصير.
    طبعا (ضع مئات الخطوط الحمراء أسفل هذا الكلام )

    ولا، حين يُمنع عنها هذا الحق وتُمتهن إنسانيتها وكرامتها
    (هنا طبعا ضع الالاف من الخطوط الخضراء على الموافقة بتجاوزها )
    .

    أنظر لبعض الامثلة الواقعية في حياتنا :
    صديقة عزيزة على قلبي، ضربها والدها حتى الموت، ومنعها من الذهاب إلى الجامعة، لأنها اختلفت معه في شأن عائلي.

    صديقة أخرى تشغل منصباً حساساً ومهماً، وتتخذ عشرات القرارات يومياً في مقر عملها، لكنها لا تستطيع أن تدعو صديقة إلى زيارتها في منزلها، إلا بعد موافقة الزوج، الذي يبحث ويتقصى عن الاسم، والكُنية، والماضي، والحاضر، ثم يقرر. وغالباً ما يكون قراره الرفض.
    هل وصلت بنا الحال إلى هذه الدرجة من حقوق مجحفة وضائعة .
    هل لاننا صمتنا ولم نطالب بها وهل كان صمتنا هو خوف أم طاعة لله ورسوله .
    وأستغرب كثيرا عندما تشتكي المرأة من زوجها يطلب منها القاضي بالصبر وإحتساب الأجر
    هل هذا القاضي الذي أتيتة كان قد حكم لي بالعدل أم أنه نسي أن لي حقوق إنسانية
    نفسية . . . لاجسديه تؤدى فقط .


    وهناك حكمة قديمة تقول:

    «ضاع المال . . لم يضع شيء . . ضاعت الشجاعة . . ضاع شيء نفيس . . ضاع الشباب . . ضاع أنفس ما نملك . .
    ضاعت الحرية . . ضاع كل شيء في الحياة».


    هل ضاعت حريتنا باأيدي رجالنا أم مازلنا نحلم بأن لدينا حرية . ؟ ؟ ؟


    التعديل الأخير تم 11-21-2010 الساعة 09:52 PM

  2. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فجر الدين الدمشقي مشاهدة المشاركة
    لم تجن المرأة من داعيات التحرير إلا أن أصبحت سلعة رخيصة في أيدي سفهاء الرجال يدوسون عفتها وكرامتها ويستغلون جسدها. وصارت بعد الكبر خرقة بالية مرمية لا يلتفت إليها أحد. مآلها إلى مأوى العجزة إلى جانب شقيقها الرجل الذي انخدع بهذا الزيف والهراء. ولم يصلوا بهذه الفوضوية والتمرد لا إلى سعادة ولا إلى شيء .. ولكن داعيات التحرير استحققن بجدارة لقب : خرّابات البيوت !!.
    وحق المرأة الذي كفله الله سبحانه وتعالى لها واحترام مشاعرها وكرامتها فهذا لها وليس لأحد أن يظلمها إياه والظلم ظلمات يوم القيامة. وحقوقها وحقوق الرجل والطفل يقرها الخالق الخبير بخلقه سبحانه. ليست هي ولا الرجل ولا هيئة الأمم ولا غير ذلك !!.


    أعلم أن الله شرع لنا حقوقا وواجبات وحفظها لنا من الزوال
    وأن لدينا من الحرية كما لدى الرجل في إتخاذ الأمور.
    ولكن لايزال الرجل ينظر الى المرأة نظرة دونية إستمدت منذ الازل
    وذللك بحسب الطابع الإجتماعي والثقافي ولمرجعيات أخرى فضلت الرجل على المرأة وجعلت له القوامة في جميع الأمور.
    أتوقع أنهم لم يفهموا معنى القوامة المقصوده

    أنا لن ألوم الرجل على ماقد وصلنا إليه .

    بل ألوم كل إمرأة تشتكي من حالها بسبب زوجها أو أخيها أو من كان وصي عليها


    لإننا نحن من سمحن لأنفسنا أن نصل الى هذا الدرجة من الضعف والإستسلام

    ماذا يحصل إذا قلنا لا . . .

    ألسنا نحن نصف هذه الأمة نربي جيلا لنخرجهم أكفاء ونربي فيهم أنهم هم الأقوى والافضل
    ألسنا نحن من نزرع في رجالنا حب التملك والسيطرة عندما نسمح لهم بأن يقررو كيف نسيرومتى نسير .


    ألسن نحن من نرضى بالظلم ونزرعها في أبناءنا وبناتنا ليرضخوا بها .
    أين إرادتنا وأين قوتنا وأين علمنا ؟

    هل نستطيع أن نعبر ونكتب مانريد ؟
    هل نستطيع أن نقرر ونصنع دون اللجوء لهم .

    حياتنا هي أغلى مانملكه في الوجود ولدنا أحرر وسنموت أحرار ولايجب أن نرضخ وأن نقبل دون قناعات . . .

    بإرادتنا سوف نُقوي ذاتنا ونسعد حياتنا .


  3. افتراضي

    أنظر لبعض الامثلة الواقعية في حياتنا :
    صديقة عزيزة على قلبي، ضربها والدها حتى الموت، ومنعها من الذهاب إلى الجامعة، لأنها اختلفت معه في شأن عائلي.
    صديقة أخرى تشغل منصباً حساساً ومهماً، وتتخذ عشرات القرارات يومياً في مقر عملها، لكنها لا تستطيع أن تدعو صديقة إلى زيارتها في منزلها، إلا بعد موافقة الزوج، الذي يبحث ويتقصى عن الاسم، والكُنية، والماضي، والحاضر، ثم يقرر. وغالباً ما يكون قراره الرفض.
    هل وصلت بنا الحال إلى هذه الدرجة من حقوق مجحفة وضائعة .
    هل لاننا صمتنا ولم نطالب بها وهل كان صمتنا هو خوف أم طاعة لله ورسوله .
    وأستغرب كثيرا عندما تشتكي المرأة من زوجها يطلب منها القاضي بالصبر وإحتساب الأجر
    هل هذا القاضي الذي أتيتة كان قد حكم لي بالعدل أم أنه نسي أن لي حقوق إنسانية
    نفسية . . . لاجسديه تؤدى فقط .
    سحب هذه الأحداث الفردية لاستنتاج حكم، يساهم في ردم الشرخ الواقع بين الوهم والحقيقة، مع تنميق ذلك بكلمات تتودد للعواطف، واصطناع عدواة بين "طائفتين" وإضفاء الاستضعاف على أحد طرفيها، هذا كلّه ليس من الطرح الموضوعي، ولا من الطرح القابل للنقاش، وعندما يتخذ المرء من تجربتين عرفهما مرجعية، ومن انطباعه حكمًا، ومن نقمته على غيره حقًّا، تكون نتيجة هذا الاتخاذ نفسًا محملةً بالبغضاء، تستكتب من غلواء الحنق لتنقل هذا الذي حُمّلت بقلمها السيّال إلى عقول الناس، فبئست الرسالة تلك!

    وقد رأيتُ من أحداث العطف والمودة بين الرجل والمرأة، في الشدة والمرض والموت، في حال الفقر والغنى، ما تتضاءل أمامه حكايات امرئ القيس وبيضة خدر وقيس وليلى، وهو لا يندفع بهذه الشقشقات التي تذكرني بحكايات وفاء سلطان، كما رأيتُ من جناية المرأة على الرجل، ما أعجز الرجل الشديد عن الخلاص، كما رأيتُ من تسلط الرجل على المرأة ما يُحكى بمدادٍ من دمع! على أنّ هذا ولا ذاك ولا ذلك لم يكن ليدفعني لأن أوقد شعاليل البغضاء بقلمي، ولا أن أتقحم إلى افتراض الوصاية على علاقة لا يحكم إدراتها إلا خالقها!
    " أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ "
    صفحتي على الفيسبوك - صفحتي على تويتر.

  4. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام الدين حامد مشاهدة المشاركة
    هذا كلّه ليس من الطرح الموضوعي، ولا من الطرح القابل للنقاش،
    نعم هو كذلك . . . لإن هذا الموضوع لا يروق لكم ولن يروق لكم لإنها حقيقة .
    التعديل الأخير تم 11-22-2010 الساعة 07:16 PM

  5. افتراضي

    أختنا ..
    أنا حقيقةً أشفق على نفسكِ، أن تكون محملةً بهذا الكم من الكراهية، حدّ ألا يكون هناك استعداد لمراجعة النفس لبرهة!
    أسأل الله أن يعينك على هذا الشقاء المتلاطم، وأن ييسر لك مزيدًا من التجارب في دنيا الناس هذه، وأن يرشدك ويهدينا وإياكِ!
    والله المستعان نسأله مغفرةً ورحمة..
    " أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ "
    صفحتي على الفيسبوك - صفحتي على تويتر.

  6. #6

    افتراضي

    الأخت سعاد ..
    سأحكي لكي حكاية صغيرة ...
    وأرجو ان تقرأيها بتمعن .. وألا تسيئي الظن بي ...
    والحكاية أشخاصها هم :
    الأطفال الكبار : ويرمزون للرجال ..
    والأطفال الصغار : ويرمزون للنساء ..
    وكما أخبرتك : أرجو ألا تسيئي الظن بي أني أنتقص المرأة حين قمت بشخصنتها بالأطفال الصغار ..
    وإنما قد صنعت بذلك فارقا ًلها عن الرجل :
    يعلم وقوعه (أي ذلك الفارق بينه وبينها) : كل مَن له أدنى دراية بنفسية وجسد وعقل وعاطفة كل منهما ...
    تقول القصة .......
    ------------------
    عائلة كبيرة ... تجتمع كل مساء من بعد صلاة العصر : وإلى صلاة العشاء ..
    الأطفال يُريدون اللعب ..
    ولذلك : فيسمح لهم الأهل بأن يذهبوا جميعا ًكل يوم إلى منطقة الأشجار .. ويتأرجحون بين أحبال الأشجار التي صنعوها ..
    ثم يأتي الجميع قبل أذان العشاء للانصراف : كلٌ إلى منزله ...
    ولكن اشترطوا عليهم دوما ً(ولاحظي أختي الكريمة كلمة دوما ًهذه) :
    دوما ً: أن يسمع الأطفال الصغار : كلام الأطفال الكبار ......
    .......
    وظل الحال على هذا المنوال زمنا ً...
    إلى أن نادى داعي الوسوسة الشيطانية في قلب أحد الأطفال الصغار : فصار يُنادي في أقرانه :
    كيف لنا أن نترك أنفسنا في أيدي الاطفال الكبار ؟!!..
    كيف لهم أن يتحكموا بنا ؟!!..
    لا يستطيع أحدنا حتى المشي وحده والانفراد بنفسه ؟!!!!..
    لا نستطيع التحرك إلى مكان :إلا من بعد علمهم وإذنهم ؟!!!..
    كيف ؟؟!.. ولماذا ؟!!.. ولا نستطيع ؟!!.. و ... و ... و ....... إلخ إلخ إلخ ..
    فتابعه أقرانه على هذا الكلام الذي لا محل له من الإعراب في ميزان العقل والواقع !!!!!..
    إذ أنهم لو دققوا :
    لعلموا أن أهاليهم ابتداءً : يُحبونهم ويخافون عليهم ...
    وأن تلك المحبة وذلك الخوف : هما اللذان دفعاهم لجلب هذه الحماية لهم (أي حماية الأطفال الكبار لهم) !!..
    وكيف لا وهم : أكثر خبرة منهم بأماكن الطرق .. وبأماكن وقعات المياه (وخصوصا ًفي الظلام) ..
    وأماكن الكلاب المسعورة والذئاب الضارية وكيفية الهرب منها أو تخويفها !!!!...
    ولكن :
    حدث ما حدث للأسف .. بعد أن تعامت عقول وقلوب الصغار عن كل تلك المعاني ...
    واتبعوا منادي الشيطان بينهم ...
    وبالفعل :
    وأثناء اللعب :
    انشق ثلاثة منهم عن الجمع في غفلة : قام أقرانهم بالتغطية عليها !!!..
    وهنا :
    لم يُفجأ أهل العائلة إلا والثلاثة أطفال الصغار : صرعى لذئب ضاري ٍحام حولهم : ثم انقض عليهم ...

    وانتهت القصة ..........
    ------------------------
    والخلاصة أختي ....

    أنه لا يصح : إلا الصحيح ...............
    ولو كان هذا الصحيح : هو خروجك عن طوع الرجل : أيا ًما كان (أبا ًأخا ًزوجا ً) ....
    فهل تستطيع البنت أو المراهقة أو الشابة أو المرأة : الحياة بدونما رجل ؟!!..
    إذا قلتي نعم :
    فانا أدعوك أن تكوني أول المُجربين في هذا القسم من المنتدى المبارك :
    ونلتقي بك بعد شهور من هذه التجربة : لتخبرينا بالنتائج !!!!..
    وأما إن كنتي من عقلاء النساء :
    فقد قالوا قديما ً:
    العاقل : من اتعظ بغيره ..............!
    ---------
    فإن الحلم الذي تحلمين به ..
    وإن النداء الذي تنادين به : قد سار على دربه بالفعل : الكثير من المجتمعات الغربية الكافرة في الخارج ..
    حيث تركوا لبناتهن وفتياتهن وشاباتهن ونسائهن : الحبل على الغارب كما يقولون :
    وهن بدورهن : انخدعن بهذا الكلام المعسول عن الحرية والحياة !!!!..
    فماذا فعلت الحياة بهن ؟!!!..
    اللهم إني أ ُشهدك إلا الفواجع على أرض الواقع !!!!!..
    إما شابة مقتولة .......!
    وإما مُغتصبة مقتولة ........!
    وإما ساعية بعرضها : وقد احترفت البغاء كأسرع الطرق وأسهلها لكسب المال بالخارج !
    وإما ساعية على عمل وسط الرجال : بلا محرم ولا مدافع : فانتهت بحمل سفاح من علاقة حب فاشلة : أو من اغتصاب رئيس أو زميل عمل إن عاجلا ًأو أجلا ً!..
    وإما .... وإما .... وإما ...........
    ووالله : لو نظرتي لمسخ فطرتها : لتقترب من فطرة الرجال : في الحركات والكلمات واللباس : بل : وحتى في بذاءة البذيئين وإجرام المجرمين : لكفى بذلك واعظا ً(وهو ما صرنا نراه جليا ًالآن في الكثير من فتيات الجامعة من كثرة اختلاطهن بالشباب : حتى صرن يتلفظن بألفاظ جنسية صريحة قبيحة : من جنس الجلسات اللاتي يشتركن فيها معهم) !!..
    والقائمة تطول وتطول أختاه ......

    فلا تقيسي أ ُخيتي الدين وشرع الله عز وجل : على قصة أو قصتين ..
    أو قدوة فاشلة من رجل أو امرأة ......
    وإلا :
    فعندي من القصص ما إن حكيته لكن :
    لكان الناتج الطبيعي أن نخرج بفائدة وهي : استحالة خروج شابة أو امراة بمفردها : أو خلوتها مع رجل في أي مكان !!!..
    ولو أردتي ان تسمعي الامثلة :
    فقط اطلبي ذلك وأعلميني ولكن :
    لا تلومي إلا نفسك بعد سماعها لانها : ستترك أثرا ًسيئا ًجدا ًفي نفسك لفترة ٍمن الزمن .....

    وسلامي للدكتور حسام .. والذي وضع يده بخفة على بعض آفة الحديث .....

    هداني الله وإياكم إلى ما يُحب ويرضى .....

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    الكويت
    المشاركات
    92
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    مشكوره اختي سعاد على هذا الموضوع الرائع

    والحمدلله الذي فيه فعلا نساء مثلك ........ اختي اثرت موضوع كنت ساكتبه فيما بعد لكنك سبقتني اليه سبقتي وفزت بالجنه ان شاء الله

    اختي سعاد : فعلا لقد احترت لماذا كل الرجال المسلمين والكفار الرجال عامه ينطقون ويفعلون ويعملون وكل شي عنها في الخارج فقط

    امل في الداخل اي داخل البيت تكون هي كل شيء تؤديه الا الكلام تمتنع عنه عند عودته
    والحمدلله على كل حال

    اخواني لماذا دائما ردودكم فيها هجوم هجوم عنما تتكلم المراه بما لا تحبون سماعه ايها الرجال خاصه

    ليس هكذا يكون الرد انتم تجعلوننا ننفعل اكثر واكثر ونتحدى اكثر واكثر او يصيبنا احباط دائم وضيق في الصدر من هذه الهجوميه وعندها ماذا تتوقعون ان يكنه صدورنا من ديننا ومنكم وكان لسان حالنا يقول اوا مازالو الى الان لا يرضون بان تتكلم بما لا يحبون وهم يفعلون ويقولون بما لا يرضاه ربنا وليس فقط نحن

    نحن نفس من عند الله وكذلك انتم فدعوها تتنفس اسلاميا قبل ان ياتي من يفتح لها باب الهواء العليل وهو باب الفتنة فوالله سيجعلها ربي بغفلتكم وبرضاكم ايضا .... اخي ربي عليم بكل شيء في هذه الارض الى قيام الساعه واكثر فيعلم ربي كيف سيصبح الرجل وكيف ستصبح المراه الان وغدا ومستقبلا
    وكفاك ايها الرجل بحجة المهر والنفقه وانه يجلب لها المطعم والمشرب والمسكن والملبس وكانه تفضل ومنه منكم .. لا والله بل هو فرض مكتوب في قران محفوظ الى يوم الدين
    ولننظر الان وقبلا وبعدا مذا ترى اخي حقا من هو الذي فعلا ينفق على البيت سواء متزوجه او بنت موظفه

    لنقول متساويين بحجة ارتفاع نسبة البنات الموظفات
    واصلا لو ينظر كل رجل الى مستوى انفاقه على اسرته اذا كان لوحده الذي يعمل ستجد ان المراه عليها ملبس لا تستطيع تغييره الا بعد ستة اشهر او اكثر وكذلك الابناء وطبعا ليس كلهم ولكن اكثرهم والمشكله اول مايبحبح الرجل على اسرته يشتري لهم تلفزيون علشان المراه تشوف اشكال والوان وتتحسر على اللي عندها

    اخواني نحن النسوه فتنة الارض ونحن اضعف خلق الله منكم

    فلم تكن ابدا قويا ايها الرجل بدوننا فانت ابدا لن تشعر بها بدوننا

    والله يهدينا ويهديكم لما يحب ويرضى
    سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا الاه الا الله استغفره واتوب اليه

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الدولة
    الكويت
    المشاركات
    3,251
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اخواني.. مقدرة لكم مشاركاتكم الجميلة، لكن يؤسفني أن أقول أن لا أحد منكم سيفهم معاناة المرأة حق الفهم أبداً، لسبيبن:

    1. أولاً لأنكم رجال! ليست لديكم كتلة مشاعر هائلة كالمرأة..

    لذلك وصفها رسول الله بالقارورة التي تنخدش و تنكسر بسهولة، لذا لا تلوموا أي امرأة لو أظهرت حساسية زائدة عند تعرضها للظلم!

    2. أقولها بملء فمي: مهما بلغت معاناة الرجال من الظلم، فالظلم الواقع على المرأة يفوق الظلم الواقع على الرجل أضعافاً كماً و كيفاً ، لذا لا مجال للمقارنة.

    قد تسئلون لماذا؟

    الجواب في كلمتين:

    Male privilege أو التفضيل الذكوري.


    أنا هنا لا أتحدث عن أحكام الشرع، بل أحكام العرف و تقاليد المجتمع التي ظلمت المرأة قبل الرجل.


    للحديث بقية...
    التعديل الأخير تم 11-23-2010 الساعة 12:20 AM
    {قل هو الرحمن آمنا به وعليه توكلنا، فستعلمون من هو في ضلال مبين}


  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    الكويت
    المشاركات
    92
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    صج بغيت اقول شيء

    اخواني دعوها تخرج لوحدها مره ومعك عشر مرات مع المراقبه
    الم يجعل الله لها اداب اسلاميه عند الخروج ومنهيات وماالى ذلك
    والا كيف ستحاسب ان بقيت في البيت

    وهي ما خرجت الا كما خرجت وهي ايضا ترفض العوده للبيت كما ترفضه انت يامن تقول بانها في البيت تكون ملكه واميره ومرتاحه وووو!!! .... الا تريد انت ايها الرجل الراحه اذن اجلس انت ودع الخارج ومابه من شقاء وتعب وووو لها هي حتى ترى بام عينيها كيف هي الحياة خارج البيت كما وصفها لها الرجل فان عادت برضاها فانت على حق وتستاهل هي ماجرى لها

    ولكن المراه يااخواني عندما تطالب بالخروج ويتحججن بالعمل فهذا يدل بانهن لسن سعيدات في المنزل وان هناك من يضايقهن ويدفعهن خارج المنزل وهي لا تريد بالخروج بانه على طول اليوم او الاسبوع لا بل تريد يوم عن يوم او يومي والله لو تخلونها وتمشونها كل يوم لمدة ساعتين والله انها راح تطلب منك ايها الرجل بانها لا تريد الخروج وستجدها تتحجج بترتيب المنزل او اي عمل اخر وصدقني اجعلها فرض عليها لمدة شهرين او اكثر سوف يحدث واحد من امرين اولا وهذا طبيعتها تمل ملل فتأثر البيت والبقاء فيه عن هاتين الساعتين او انه يحدث الامر الثاني بان هو وهي يتعودان على هذه الساعتين يوميا في الخروج ولكن ستجدها هي كافيه بحقها في هذا اليوم من الخروج

    ولكن عنادكم وتحبيطها وووو مع اصرارها وتحديها جعلها تواصل بالخروج دون الرجوع للبيت الذي فيه الرجل الذي لا يبتسم الا قليل ويأمر كثيرا ولا يعرف من القران الا (( الرجال قوامون على النساء )) (( اضربوهن )) (( اضربوهن ان اطعنكم ))
    (( فانكحو ماطاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع ))(( وللرجال عليهن درجه ))

    فقط ومن احاديث النبي الكريم ((ناقصات عقل ودبن )) (( اكثر اهل النار من النساء )) (( المراه تسجد لزوجها - المراه ان طاعت زوجها دخلت الجنه - المراه راعيه في بيت زوجها وفي اولاده - وووووواحاديث كثيره دائما يذكرها الرجل للمراه
    يااخي حتى الكافر اذا كل شوي تسمعه يا كافر يا كافر ياكافر من فتره لفتره حتى ويش تتوقع منه الا ان يقتلك او يصير يا هودي عناد فيك

    المعنى يجب عليك يامن وهبه الله بالعقل ان تكون معها بعقلها هي وتوجهها وتنصحها مثل الطفل كما قال ابو حب الله
    وحاورها وعوضها اما تقول تعبان وعمل وظهري لا ما يصير كيف اذا تكون قوام وليس قائم ولا قام بل قوام يالله ورنا شطارتك الصبر الصبر الصبر

    سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا الاه الا الله استغفرك واتوب اليك

  10. افتراضي

    حياكم الله أيها الفاضل أبو حب الله..

    أختنا الفاضلة أمة الرحمن:
    أنا نويتُ ترك هذا الموضوع لأن الرد على الألم والصراخ كمثل محاولة رسم ابتسامة على وجه مريضٍ تخبره بإصابته بالسرطان! لكن أرجو أيتها الفاضلة ألا تخلطي بين ما تودّين طرحه وبين ما تم تسطيره أعلاه:

    بل ألوم كل إمرأة تشتكي من حالها بسبب زوجها أو أخيها أو من كان وصي عليها

    لإننا نحن من سمحن لأنفسنا أن نصل الى هذا الدرجة من الضعف والإستسلام

    ماذا يحصل إذا قلنا لا . . .
    هل نستطيع أن نعبر ونكتب مانريد ؟
    هل نستطيع أن نقرر ونصنع دون اللجوء لهم .
    هذا افتعال لمعركة تجاه الرجل، ومن يرد على هذا الكلام فهو في حزب الذكور الأشرار .. ولا يكون الرد على التفضيل الذكوري الأعمى بإعلان الحرب على الذكور، وانشطار المجتمع إلى فئتين تتضاربان، وهذه الثنائية ليس لها نصيب في الواقع على هذه الصورة الفجة البغيضة، فمن تمارس التفضيل الذكوري كما تسمينه قد تكون الأم، ومن لا يمارسه قد يكون الأب ... كما أنّ حصر المشكلة في هذه الرقعة المسلمة من الغبن البيّن، وله دلالات لا تخفى على لبيب .. وعندما يكون نصيب المرء مجموعة من القصص والحكايات أو تجربة شخصية وحيدة أو اثنين أو ثلاثة، يبني عليها حكمه، فهذا هو حكم العاطفة الذي لا نعيبه على أخواتنا بقدر ما آخذ عليكِ أختنا أنك تنوين تسوية هذا مع ما تنوين طرحه.
    " أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ "
    صفحتي على الفيسبوك - صفحتي على تويتر.

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الدولة
    الكويت
    المشاركات
    3,251
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    القول بأننا لن نفهم معاناة المرأة أبداً لا يسمن ولا يغني من جوع.
    دقق في كلامي، أخي الفاضل.

    أنا قلت:

    لا أحد منكم سيفهم معاناة المرأة حق الفهم أبداً
    و ذلك لأنني لاحظت أن أخونا الكريم حسام الدين حامد و غيره بدؤوا يعيبون على بعض الأخوات لعاطفتهن الزائدة في التعبير عن الإحساس بالظلم..

    و لم أقصد بذلك الدفاع عن أي امرأة تستغل الظلم الواقع عليها للتمرد على أحكام الشرع!

    بارك الله فيكم.


    ثم إن الرجل إن لم يستطع فهم معاناة المرأة من هذا الظلم فإن الله عز وجل خبير بها ويعلم حالها ولن يشرع لها إلا ما يستقيم مع طبيعتها الانثوية وينصفها من هذه المظلومية.
    نعم، و لهذا قلت:

    أنا هنا لا أتحدث عن أحكام الشرع، بل أحكام العرف و تقاليد المجتمع التي ظلمت المرأة قبل الرجل.

    ما هي الحقوق الشرعية التي اغتصبها الرجال من النساء ؟!. وما محل كل هذا الحنق والكراهية والتحريض والتفريق من الإنصاف ؟!!.
    بسيطة! انتظر ردي القادم.
    {قل هو الرحمن آمنا به وعليه توكلنا، فستعلمون من هو في ضلال مبين}


  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    الكويت
    المشاركات
    92
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    ما هي الحقوق الشرعية التي اغتصبها الرجال من النساء ؟

    اخي فجر الدين الدمشقي هي كقول الله تعالى (( ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجه ))

    احي ما هذه الدرجه

    ولكن لا يوجد الحقوق والواجبات الا نفقه من الرجل ورضاعه للولد للام

    وحتى الطاعه ليست واجبه الا في حالة النشاز يعني ان الطاعه ليست فرض عليها لكم

    واستغفر الله واتوب اليه
    التعديل الأخير تم 11-23-2010 الساعة 12:55 AM

  13. #13

    افتراضي

    المشكل أو الظلم الواقع على المرأة آت من الأعراف البالية لبعض البلدان، و ليس لها أصل في دين الإسلام الحنيف، و أدعوكم لقراءة هذا الموضوع الجميل :
    http://www.islamonline.net/servlet/S...=1190886207779
    و على العموم، ما أوله شرط آخره رضى، فللمرأة أن تشترط على الرجل في العقد أن تكون لها الحرية في العمل و غيره.
    { اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء لك بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت}

  14. #14

    افتراضي

    من كتاب " سر تأخر العرب والمسلمين" للعلامة الغزالي :

    من بدء الخليقة والنوع البشري يحيا ويبقي بالزوجين الذكر والأنثى , ولكلا الجنسين خصائصه التي فطره الله عليها... ولكن ازدراء الأنوثة واستضعافها وإنكار حقوقها الطبيعية خلائق مألوفة من زمن بعيد , وبعض المجامع الأوربية كان يتساءل : هل المرأة من الجنس البشري كالرجل؟ وهل لها روح مثل روحه؟ وفي الهند كان الزوج إذا مات وجب أن تموت المرأة معه, وعرب الجاهلية كانوا يتشاءمون لمولد الأنثى, وقد يئدونها.

    وقد جاء الإسلام فاحترم الأنوثة, ورفض أنواع الإهانات التي كانت تلقاها, ووعي المجتمع العربي علي عهد السلف الأولين المرأة تتردد علي المسجد من الفجر إلى العشاء, تتعلم كما يتعلم الرجل, وقد تقاتل مع المقاتلين , وتداوي الجرحى وتدفن الموتي وتأمر وتنهي وتنصح..الخ.

    إلا أن التقاليد العربية الجاهلية عز عليها أن يظفر الإسلام بالمرأة , فعادت تسلب ما منح الدين, وتنكر ما أقر, وتعامل المرأة علي أساس أنها متعة وحسب!
    ومن ثم صدر تحريم – من جهات غير معروفة – لصلاة امرأة في مسجد, وألا تنتسب إلى مدرسة ولو لمحو الأمية , وصدرت فتاوي مكذوبة بأن وجه المرأة عورة "ولو من غير فتنة" وصوتها عورة , وأخذت الفتوي حكم الأمر اللازم وليس الرأي الاحتمالي, وقيل أن المرأة إجمالا لا علاقة لها بالنشاط الثقافي والاجتماعي, أما سائر الأنشطة المدنية والعسكرية فالوجود النسائي فيها منكر غليظ جملة وتفصيلا.

    ويحكي الشيخ الغزالي عن موقف يدل علي مدي الفكر الذي يحاول فرضه بعض من يدعون الدعوة ..يقول الغزالي : " قدم إلي شاب متدين كتيبا ألفه عالم يدعو للنقاب, يحكم بالفسق علي السوافر من النساء, ومددت بصري إلي السطور الأولي فوجدت الرجل يقول : إن الإسلام حرم الزنا فوجب ستر الوجه سدا للذريعة ! قلت الاستدلال ساقط فقد طلب الإسلام كشف الوجه في الحج والصلوات, فهل يحرض بذلك علي الفاحشة؟

    ورفض الغزالي بكتابه المذهب القائل بأن الأعجمي ليس كفئا للعربية, باعتباره لونا من التفرقة العنصرية, كما رفض كل إلغاء لإرادة المرأة في الزواج, ورفض الطلاق البدعيَ وأنكر القول بأن وجه المرأة عورة.. وحارب منعها من التعليم , كما حارب إغلاق المساجد في وجهها.. وقبل شهادة المرأة في جميع القضايا المدنية والجنائية في حدود النصاب المشروع, ولم يفهم وجها لمنعها من الشهادة في الحدود والقصاص.

    وللمرأة ذات الكفاية العلمية والإدارية والسياسية أن تلي أي منصب ما عدا منصب الخلافة العظمي, وتستشار وتشير, ولرأيها وزنه بقدر ما فيه من حق.
    وكتب الغزالي أن الجاهلية القديمة سمحت لنسوة تقيات أن يشاركن في بيعة العقبة, ما وضعت علي أيديهن قيدا ! أما المسلمون في القرون الأخيرة فيستحيل أن تسمح تقاليدهم بذلك!

    وكتب أيضا أن الإسلام احترم المرأة كزوجة فأعطاها الحق في خلع زوجها إذا كرهت العيش معه, وردت ما أخذت من مهر , ولكن للأسف كان القضاء الشرعي في مصر يأمر باقتياد المرأة إلي بيت الطاعة ما دام الرجل قادرا علي نفقتها, ضاربا عرض الحائط بكراهية المرأة للزوجية ومطالبتها بإنهاء هذه العشرة.
    { اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء لك بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت}

  15. #15
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    الكويت
    المشاركات
    92
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    شفت اخي الدمشقي حتى تفسير الايه اخترت منه مايناسبكم

    ولن تجد الا ذلك لان جميع المفسرين رجال
    وماتقوله صحيح في التفسير
    ولكن للتفسير لهذه الايه الكريمه معاني كثيره اخرى وهي ايضا تحتمل وتشمل كذا تفسير تمعن وتدبر بدون مساعدة احد غير ربك وستجد فيها سؤالك بأذن الله

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء