سؤال يلح علي بشدة ولم اجد له جواب
كيف يعرف اللاديني أن افعاله ترضي ربه؟
هل من لاديني يساعدني ويجيب هذا السؤال المحير؟
سؤال يلح علي بشدة ولم اجد له جواب
كيف يعرف اللاديني أن افعاله ترضي ربه؟
هل من لاديني يساعدني ويجيب هذا السؤال المحير؟
الذي أعمى الله بصره كالذي أعمى الله بصيرته، فكما أن أعمى البصر لو وقف أمام الشمس التي تكسر نور البصر لم يرها، فكذلك من أعمى الله بصيرته لو وقف أمام أنوار الحق ما رآها
ومن قال لك ان خالق بمثل هذه العظمة في انتظار شئ منك لكي يرضى
انا ربي اعظم و اكبر من ان يرضيه فعل او حركات او تمتمات بالكلام
انا ربي لا يؤثر فيه البشر
لايغضب و لا ينتظر من احد شيئا
ستسالني كيف عرفت
عرفت من اثار خلقه
فعلمت ان من كان بهذه العظمة لا ينتظر اجرا او ترضية او ما شابه من افعال البشر
رايت خلقه فعرفت قدره
شكرا لاحترامك عقلي
لا تخلط الأمور بعضها هناك فرق بين كون الشىء مرضيا وبين كونه نافعا ومفيدا فأنت ترضى مثلا عن بعض أبنائك وتغضب عن بعضهم وهذا لا يعنى أنك انفعت بفعل من أرضاك أو تضررت بفعل من اسخطك ولله المثل ألأعلى ..
ولكن للأسف الملاحدة واللادينيين إما غبى أعمى لا يفرق بين المعانى حتى المتباعدة منها أو متغابى شأنه الخلط بين المعانى واللعب على المغالطات اللفظية .
يا حبيبى السؤال واضح هل ما تفعله يرضى إلهك أم لا وكيف عرفت ذلك وهل تساوى نفسك بحجر على كوكب المريخ وهل يستوى عنك ملحد يتحدى الله تعالى ويسبه ليل نهار ولا يتورع عن قتل الأبرياء واغتصاب حقوقهم بشجرة تحت أشجارها بالخريف وتخضر فى الربيع ؟!!
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
ارضيه بمعني ماذا ؟المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مريم
انا اقول ان افعال البشر لا تؤثر في مثل خالق بهذه العظمة من كائنات لا تمثل شيئا مذكورا في كل هذا الكون
من اراه يستحق هذه العظمة
ابعد من ان يرضيه من البشر فعل و يغضبه فعل اخر
الانسان احقر شانا من ان يؤثر في هذا العظيم
شكرا لاحترامك عقلي
الكون الكون الكون ,, كل ملحد يتحدث عن كبر الكون وعظمة الكون وحلاوة الكون ياذكى الكون الذى تتفشخر بكبره وعظمتة عبارة عن جماد وحجر كما ذكر اخى ابومريم فهل الجماد الكبير الحلو افضل منك ؟؟؟ الم تتسائل يوماً لماذا ميزك الله بالعقل عن كوكب المريخ الجماد الكبير الحلو ده ؟؟؟ وهل تقيس ميزة الشىء بالكبر والحجم ؟؟؟ الاتعرف ان الحجم نسبى والكبر نسبى ؟؟؟ الا تعرف ان كوكب الارض ( الكبير الحلو ده ) عبارة عن ذرات مخلخلة مفككة ؟؟؟ الاتعرف انه يمكن سحق كوكب الارض ووضعه فى كيس شيبسى صغير الحجم ؟؟ الحجم لايشكل فارقاً ولم يكن يوماً تميز الاشياء بكبرها بل بفائدتها.المشاركة الاصلية بواسطة وليد
ارضيه بمعني ماذا ؟
انا اقول ان افعال البشر لا تؤثر في مثل خالق بهذه العظمة من كائنات لا تمثل شيئا مذكورا في كل هذا الكون
يعنى انت ليس لك لزوم فى هذا الوجود ؟؟؟؟من اراه يستحق هذه العظمة
ابعد من ان يرضيه من البشر فعل و يغضبه فعل اخر
الانسان احقر شانا من ان يؤثر في هذا العظيم
إما أنك لا تفهم فعلا ، أو لا تريد أن تفهم، أو تفهم وتدعى أنك لا تفهم :المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد
الرضى والسخط لا يعنى أن الله تعالى يتأثر بمعنى أنه ينتفع أو يُضر بل بمعنى من شأنه أن ينفع ذلك المرضى عنه أو يضر ذلك المسخوط عليه.
أما أنك لا تعقل أن يرضى الخالق العظيم عمن يفعل الخير ويسخط عمن يفعل الشر وترى أنه من المعقول جدا بل ومن الضرورى أن يستوى عنده من يشكره ومن يكفره ، ومن يسبح بحمده ويخشاه ويرجوه ومن يسبه ويتحداه ، ويستوى عنده من يطعم المسكين ويئوى اليتيم ومن يقتل وينهب ويرمل وييتم .. وترى أن ذلك هو اللائق بالخالق فلك أن تقول ما تشاء وإن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى إذا لم تستح فاصنع ما تشاء !!
التعديل الأخير تم 09-01-2005 الساعة 08:17 AM
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
انت الذي لا يفهمالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مريم
من قال ان الرضا من اثاره النفع او الضرر غيرك
الرضا شئ و النفع و الضر شئ اخر
لكن اثار الرضا هي التي تدل علي التأثر
فهو اذا لم يرض سوف يعذب واذا رضى سوف ينعم اي ان افعالي هي سبب افعاله فاصبح ما اقوم به هو ما يبني عليه افعاله
وهذا لا يليق بخالقي الذي ارجوه فهو لا يتاثر باحد فافعاله كلها من ارادته لا تنبع من افعال البشر
اتمنى ان تكون انت فهمت
اتماكا
لاذنب لي انك محدود التفكيرالكون الكون الكون ,, كل ملحد يتحدث عن كبر الكون وعظمة الكون وحلاوة الكون ياذكى الكون الذى تتفشخر بكبره وعظمتة عبارة عن جماد وحجر كما ذكر اخى ابومريم فهل الجماد الكبير الحلو افضل منك ؟؟؟
انا اقول الذي خلق هو الذي يعلم الافضل لا انت و يحدد الاهم
ولو سالت نملة لقالت هي الافضل لانها تمتلك ستة ارجل بينما انت اثنان فقط
كل كائن يري نفسه الاعظم وهذه هي الغريزة
اما كونك افضل من الحجر فهذا هراء فالحجلر لن يموت بينما انت ستموت
الحجر لا يقتل حجرا من اجل ان يرضى مزاجه مثلا او يغتصب زوجة
فلست من يقرر لنا
والكون حي لانه في حركة دائمة
ونحن نكون اجزاء من الكون الحي
كل شئ مخلوق هو اعجاز من الخالق و لن اقعد مثلك اقول هذا افضل وهذا اقل شانا فانا احقر شانا من احكم عالي ابداع هذا الخالق بمقاييس تافهة ترجع من حبى لنفسىالم تتسائل يوماً لماذا ميزك الله بالعقل عن كوكب المريخ الجماد الكبير الحلو ده ؟؟؟ وهل تقيس ميزة الشىء بالكبر والحجم ؟؟؟ الاتعرف ان الحجم نسبى والكبر نسبى ؟؟؟ الا تعرف ان كوكب الارض ( الكبير الحلو ده ) عبارة عن ذرات مخلخلة مفككة ؟؟؟ الاتعرف انه يمكن سحق كوكب الارض ووضعه فى كيس شيبسى صغير الحجم ؟؟ الحجم لايشكل فارقاً ولم يكن يوماً تميز الاشياء بكبرها بل بفائدتها.
ربي اعظم من تفاهات النرجسية البشرية
شكرا لاحترامك عقلي
يا سلام ؟!المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد
يا سلامين !!من قال ان الرضا من اثاره النفع او الضرر غيرك
الرضا شئ و النفع و الضر شئ اخر
إذن فأنا قلت إن تعريف الرضا هو ما أثره النفع والضرر ؟
ربما رأيت ذلك فى بعض أحلامك ابقى اتغطى كويس واشرب اللبن قبل أن تنام .
ثم ما علاقة الجملة الثانية بالجملة الأولى هل معنى أن الرضا يقتضى الإثابة والسخط يقتضى العقاب أن الرضا هو الإثابة والسخط هو العقاب حتى تنفى تلك العلاقة .
مسكين والله من علق مصيره بعقل كهذا !!
لا حول ولا قوة إلا بالله !! ألم تقل إن تلك ليست هى أثار الرضا واستنكرت ذلك منذ لحظات ؟!لكن اثار الرضا هي التي تدل علي التأثر
يا سلام على الفيلزوك الكبير انظروا كيف يفزلك استواء القبيح والحسن فى حق الله تعالى وكيف يسوى الله تعالى فى نظره بين القاتل والمقتول وذلك طبعا لتبرير التحلل من الشرائع ليس إلا ولكن !!فهو اذا لم يرض سوف يعذب واذا رضى سوف ينعم اي ان افعالي هي سبب افعاله فاصبح ما اقوم به هو ما يبني عليه افعاله
وهذا لا يليق بخالقي الذي ارجوه فهو لا يتاثر باحد فافعاله كلها من ارادته لا تنبع من افعال البشر
اتمنى ان تكون انت فهمت
لا يا عزيزى الفيلزوك أفعالك هى سبب فى نجاتك أو هلاكك (( وكل إنسان ألزمناه طائره فى عنقه )) والله تعالى يحاسب كل إنسان بما فعل (( أفمن هو قائم على كل نفس بما كسبت )) وليس لأحد تأثير فاعل فى ذات الله تعالى لأنه بكل بساطة كلهما مخلوقاته وأفعاله .
الخلاصة أن المنفض اللادينى يريد فقط أن يتحلل من الالتزامات التى تفرضها الشرائع كالملحد تماما ولكنه يتدرع بورقة التوت ويقول إنه يؤمن بإله وخالق حتى يفلت من الإلزام بوجود الخالق، لكن لا تفرحوا فالخالق الذى يؤمن به المنفض غافل وظالم وأصم وأبكم وحتى لو سمع أو علم فلن يترتب على ذلك شىء فهو أشبه بزيوس الإله اليونانى الذى بحت أصوات الناس طلبا لنجدته وهو فى تعالية وانشغاله بمعشوقاته الأوليمبيات فإن ألزمت المنفض اللادينى بعدم معقولية ذلك وتنافيه مع الكمال الإلهى تفزلك وتحزلق وتمخض المصادرات كقوله إن محاسبة الناس على أعمالهم تعنى التأثر بتلك الأعمال!! فهل ترك الناس كلابهم على ذئابهم هو الذى لا يعنى البلادة والرضا بالقبيح والسلبية إلى أن يؤول لانعدام الصفات كلها حتى يلتحق مذهبكم بمذهب الملاحدة بل هو ومذهبهم سواء ؟!
يا سلام على الحكم ولكنك أعظم من النملة يا وليد ولا تستطيع أن تنكر ذلك ولا شك أنك أذكى بكثير من الحمار وأرقى درجة من حجر الجرانيت أليس كذلك ؟!اتماكا
لاذنب لي انك محدود التفكير
انا اقول الذي خلق هو الذي يعلم الافضل لا انت و يحدد الاهم
ولو سالت نملة لقالت هي الافضل لانها تمتلك ستة ارجل بينما انت اثنان فقط
كل كائن يري نفسه الاعظم وهذه هي الغريزة
قال النملة أعظم من الإنسان قال ؟!!!.. ربنا يشفى .
هههههههاما كونك افضل من الحجر فهذا هراء فالحجلر لن يموت بينما انت ستموت
الحجر لا يقتل حجرا من اجل ان يرضى مزاجه مثلا او يغتصب زوجة
فلست من يقرر لنا
والكون حي لانه في حركة دائمة
ونحن نكون اجزاء من الكون الحي
يعنى أنت تعترف بأن الحجر أرقى منك !!!
هذا يكفى ...هذا يكفى ...فقد قطعت جهيزة قول كل خطيب وما ضر وليدا ما قال بعد اليوم
يا جماعة حرام عليكم ماذا تريدون من الرجل الرجل يعترف بأنه أحط درجة من الحجر فماذا تريدون منه بعد ذلك ؟!
الضرب فى الميت حرام .
التعديل الأخير تم 09-02-2005 الساعة 10:39 PM
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
مصادر فكر وليدالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد
يقول الشيخ سفر الحوالى فى كتاب العلمانية :
إن أبيقور (ق4) قبل الميلاد – أعلن على الملأ دعوة علمانية صريحة ، فهو يقول:
(( إن الآلهة لا يشغلون أنفسهم بأمور بني البشر ، إنهم موجودون لأنهم يظهرون من آن لأخر للأشخاص (!) بيد أن مسائل العالم الأرضي لا تعنيهم ، وما من علامة تدل على أنهم يُعنون بعقاب الآثم وإثابة الصالح ، أيمكن اعتقاد تدخلهم هذا ما نراه في هذا العالم ؟
(( إن جوبيتير يرسل الآن بالصواعق على معبده ، فهل سحق أبيقور الذي يجدف به )) ؟
(( إن الآلهة يعيشون بعيداً عن العوالم ولا يهتمون إلا بشئونهم فلا تعنيهم أمورنا . إنهم يعيشون حكماء سعداء ويعظوننا بهذا المثال الذي يجب أن نسير على منواله فلنعظهم كمثل عليا يقتدى بها ، غير انه لا يجب علينا أن نشغل أنفسنا بما يريدونه منا ، فإنهم لا يريدون منا شيئاً ، هم لا يعيروننا بألا فلنفعل نحوهم كما يفعلون نحونا )) (4)
هذا التصور للآلهة تشترك مع أبيقور فيه الغالبية العظمى من الرومان ، ومن الطبيعي جداً أن ينشأ عن هذا التصور الخاطئ لمهمة الدين في الحياة وواجب المخلوق تجاه خالقه . ولما كان الصراع هو التصور المشترك لطبيعة الحياة عند الرومان ، فقد كانوا يتصورون الآلهة وهي تتصارع في الفضاء كما يتصارع أبطالهم على الحلبة ، وليس من شأن البطل أن يشرع للجمهور بل كل همه أن يخرج من الحلبة ظافراً منصوراً.
وبما أن آلهة الرومان بطبعها لم تكن لتشرع لهم شيئاً ، فقد كان من الضروري أن يقوم بشر متألهون بمهمة وضع نظم الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية للدولة ، و نتيجة لجهود هؤلاء برز إلى الوجود ((القانون الروماني )) الذي لا تزال أوروبا تعيش عليه أو على امتداده إلى اليوم ، أما النظم الأخلاقية وقوانين الآداب العامة - إن وجدت – فقد كانت ابيقورية محضة .
وهكذا كان للرومان دين لكنه دين وجداني مجرد لا تأثير له في السلوك العملي ولا يفرض التزامات خلقية معينة ، ولا ينظم من شؤون الحياة شيئاً ، حتى إننا لنكاد نقول أن الامبراطورية الرومانية نسخة قديمة من الولايات المتحدة الأمريكية اليوم .
كان الفرد الروماني – كالأمريكي اليوم – يخرج من نِحلة إلى أخرى ، ويتنقل من مبدأ إلى نقيضه دون أن يطرأ على حياته العملية وسلوكه الشخصي أي تغيير فالدين في نظره فكرة مجردة وعقيدة وجدانية فحسب .
إذا رضيت لنفسك بالهوان وجعلت من نفسك نعلاً فلا تلومن من انتعلك !روابط هامة :
لا يوجد ما اضيفه في هذا الحوار فقد بينت وجهة نظري
فقط اوضح الي ذلك الغر انه لا يقرأ
انا لم اقرر شيئا قلت ان الذي يقيم هو من خلق تقييمى لا يقدم و لايؤخرههههههه
يعنى أنت تعترف بأن الحجر أرقى منك !!!
هذا يكفى ...هذا يكفى ...فقد قطعت جهيزة قول كل خطيب وما ضر وليدا ما قال بعد اليوم
يا جماعة حرام عليكم ماذا تريدون من الرجل الرجل يعترف بأنه أحط درجة من الحجر فماذا تريدون منه بعد ذلك ؟!
الضرب فى الميت حرام .
فقط اقرأ قبل ان تكتب حني لاتظهر سذاجة ردودك بهذا الشكل المضحك
شكرا لاحترامك عقلي
وقد قرر بالفعل عندما خلق لك عقلا ولم يخلق للحمار عقلا ولا للحجر أم أنك لا ترى عقلك هذا يزن حجرا أو عقل حمار؟!!
التعديل الأخير تم 09-17-2005 الساعة 05:47 PM
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
للرفع
الذي أعمى الله بصره كالذي أعمى الله بصيرته، فكما أن أعمى البصر لو وقف أمام الشمس التي تكسر نور البصر لم يرها، فكذلك من أعمى الله بصيرته لو وقف أمام أنوار الحق ما رآها
لا أعلم لماذا بالضبط يتصور المؤمن أن الله يرضى ويفرح ويضحك ويبطش بيديه وينتقم...
صفات البشر للبشر
إنك ذكي بالنسبة عينها التي تجعلك قادراً على الشك في كل شيء تقريباً
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks