النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: حيره العقل

  1. افتراضي حيره العقل

    مرحبا بالجميع اولا

    لى تساؤلات شتى تلح على عقلى والى الان لم اجد لها اجابات مريحه لانى عقلى لم يعد يقبل منطق الحصار

    اول تساؤل لى هو عن قضيه السبايا فى الحروب الاسلاميه

    كيف لله ان يأمر ان يقتسم جنود العرب بعد انتصارهم نساء القبيله التى ذبحوا محاربيها بعد رفضهم اعتنقاء الاسلام

    اليس هناك راى لهذه السبيه هل اجابه لان ازواجهم قتلوا يخاف عليهم الفتنه وشرف لهم ان يتزوجوا باحد القواد العرب

    تقسم السبايا على المنتصرين ليمارسوا معهم ما يشاؤوون ؟

    وعندما بحثت فى المسيحيه لم اجد مثل هذا الامر ففرحت وقلت لما لا اعتنقها



    لكن يالخيبه الامل فالعهد القديم به اسؤ من ذلك بكثير واكثر عنفا والمسيحى باعترافه بالعهد القديم يقر بان الله يامر باخذ السبايا


    فرجعت الى الحيره ووقفت مره اخرى فى المنتصف حيث صراع العقل وثورته


    هل اجد عند احد رد بسيط على ذلك السؤال

    هل يامر الله باخذ السبايا
    []
    لا تقل لى حتى انت يا بروتس[glint]فوفائى يقتلنى ولا يحييك[/glint]
    لانى اعيش فى عالم لا يصنع حساء من لحم الاسود

  2. افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم و الحمد لله رب العالمين ..

    كيف لله ان يأمر ان يقتسم جنود العرب بعد انتصارهم نساء القبيله التى ذبحوا محاربيها بعد رفضهم اعتنقاء الاسلام
    أعتقد يا عزيزتي تالانسي أنكِ بحاجة أولًا إلى أن تفهمي مفهوم الجهاد في الإسلام .. فلا يوجد شئ مما ظللته بالأحمر من كلامك في الإسلام قط !! ..

    يقول محمد قطب في كتابه شبهات حول الإسلام : -

    " كانت الحروب – وما تزال – في غير العالم الإسلامي لا يقصد بها إلا الغزو والفتك والاستعباد . كانت تقوم على رغبة أمة في قهر غيرها من الأمم ، وتوسيع رقعتها على حسابها ، أو لاستغلال مواردها وحرمان أهلها منها ؛ أو لشهوة شخصية تقوم في نفس ملك أو قائد حربي ، ليرضي غروره الشخصي وينتفش كبراً وخيلاء ، أو لشهوة الانتقام .. أو ما إلى ذلك من الأهداف الأرضية الهابطة . وكان الأسرى الذين يسترقون ، لا يسترقون لخلاف في عقيدة ، ولا لأنهم في مستواهم الخلقي أو النفسي أو الفكري أقل من آسريهم ، ولكن فقط لأنهم غلبوا في الحرب .
    وكذلك لم تكن لهذه الحرب تقاليد تمنع من هتك الأعراض أو تخريب المدن المسالمة , أو قتل النساء والأطفال والشيوخ ، وذلك منطقي مع قيامها لغير عقيدة ولا مبدأ ولا هدف رفيع.
    فلما جاء الإسلام أبطل ذلك كله ، وحرم الحروب كلها . إلا أن تكون جهاداً في سبيل الله .. جهاداً لدفع اعتداء عن المسلمين ، أو لتحطيم القوى الباغية التي تفتن الناس عن دينهم بالقهر والعنف . أو لإزالة القوى الضالة التي تقف في سبيل الدعوة وإبلاغها للناس ليروا الحق ويسمعوه .
    ( وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ، ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين ) ... ( وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله ) .
    فهي دعوة سلمية لا تكره أحداً : ( لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي ) وبقاء اليهود والمسيحيين في العالم الإسلامي على دينهم حتى اللحظة برهان قاطع لا يقبل الجدل ولا المماحكة ، يثبت أن الإسلام لم يكره غيره على اعتناقه بقوة السيف .

    فاذا قبل الناس الإسلام ، واهتدوا إلى دين الحق ، فلا حرب ولا خصومة ولا خضوع من أمة لأمة ، ولا تمييز بين مسلم ومسلم على وجه الأرض ، ولا فضل لعربي على عجمي إلا بالتقوى .

    فمن أبى الإسلام وأراد أن يحتفظ بعقيدته في ظل النظام الإسلامي – مع إيمان الإسلام بأنه خير من هذه العقيدة وأقوم سبيلاً – فله ذلك دون إكراه ولا ضغط ، على أن يدفع الجزية مقابل حماية الإسلام له ، بحيث تسقط الجزية أو ترد إن عجز المسلمون عن حمايته .. فإن أبوا الإسلام والجزية فهم إذن معاندون متبجحون ، لا يريدون للدعوة السلمية أن تأخذ طريقها ، وإنما يريدون أن يقفوا بالقوة المادية في طريق النور الجديد يحجبونه عن عيون قوم ربما اهتدوا لو خلي بينهم وبين النور .
    عند ذلك فقط يقوم القتال ، ولكنه لا يقوم بغير إنذار أو إعلان ، لإعطاء فرصة أخيرة لحقن الدماء ونشر السلم في ربوع الأرض : ( وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله ) .
    تلك هي الحرب الإسلامية ، لا تقوم على شهوة الفتح ولا رغبة الاستغلال ، ولا دخل فيها لغرور قائد حربي أو ملك مستبد ، فهي حرب في سبيل الله وفي سبيل هداية البشرية ، حين تخفق الوسائل السلمية كلها في هداية الناس .
    ولها مع ذلك تقاليد ؛ يقول الرسول صلى الله عليه وسلم في وصيته: " اغزوا باسم الله في سبيل الله . قاتلوا من كفر بالله . اغزوا ولا تغدروا ولا تمثلوا ولا تقتلوا وليدا ً " .

    فلا قتل لغير المحارب الذي يقف بالسلاح يقاتل المسلمين ، ولا تخريب ولا تدمير ولا هتك للأعراض ، ولا إطلاق لشهوة الشر والإفساد : ( إن الله لا يحب المفسدين ) .

    وقد راعى المسلمون تقاليدهم النبيلة هذه في كل حروبهم ، حتى في الحروب الصليبية الغادرة ، حين انتصروا على عدوهم الذي كان في جولة سابقة قد انتهك الحرمات واعتدى على المسجد الأقصى فهاجم المحتمين فيه بحمى الله – رب الجميع – وأسال دماءهم فيه أنهاراً ، فلم ينتقموا لأنفسهم حين جاءهم النصر ، وهم يملكون الإذن من الدين ذاته بالمعاملة بالمثل : ( فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم ) . ولكنهم ضربوا المثل الأعلى الذي يعجز عنه غير المسلمين في كل الأرض حتى العصر الحديث .
    ذلك فارق أساسي في أهداف الحرب وتقاليدها بين المسلمين وغير المسلمين . "

    و لن أقف كثيرًا في تلك النقطة فإن أردتِ النقاش فيها بتوسع فتحنا رابطًا آخر بإذن الله سبحانه و تعالى ..

    أما بالنسبة للسبايا .. فأرجوا أن تلاحظي شيئًا هامًا ..

    أنه كان الرجال هم من يسعون و ينفقون على النساء .. و من ثمّ فإن الزوجة التي قتل زوجها و إبنها .. فهي تعتبر مشردة تمامًا .. و جسدها عرضة لأي شخص ليُنتهك دون وازع احترام لحقوق تلك المرأة فهي لا تجد في تلك الحالة سوى البغاء ..

    و كان العرب في حروبهم يأسرون النساء و يجبرونها على ممارسة البغاء .. وتنتهك أعراض النساء لكل طالب .. يشترك في المرأة الواحدة الرجل وأولاده وأصدقاؤه من يبغي الاستمتاع منهم .. بلا ضابط ولا نظام .. ولا احترام لإنسانية أولئك النساء أبكارًا كن أم غير أبكار ..

    لذلك كان العرب يوأدون الفتاة الصغيرة كيلا تسبب لهم العار في الحروب إذا ما خسر قومها في الحرب مع قبيلة أخرى !! ..

    فجاء الإسلام ليعيد للمرأة حقوقها في هذا الشأن .. فلم تعد أعراضهن نهبًا مباحًا لكل طالب على طريقة البغاء .. وإنما جعلهن ملكًا لصاحبهن وحده .. لا يدخل عليهن أحد غيره .. وجعل من حقهن نيل الحرية بالمكاتبة .. كما كانت تحرر من ولدت لسيدها ولدًا ويحرر معها ولدها .. وكن يلقين من حسن المعاملة ما أوصى به الإسلام ..

    كما لا تنسين أن بعض الحروب تكون بمسافة بعيدة جدًا عن مكة أو المدينة .. و في هذه الحالة كان الرجل يظل بالشهور دون أن يُجامع أمرأتة ! .. فلو قمتِ بربط الصورة .. مع التشريد الذي نال من النساء من جرّاء مقتل أزواجهن .. و الذي يدفعهن لممارسة البغاء كمصدر للرزق أو لاستجلاب شهوة قطعت بمقتل الزوج !! .. لعرفتِ يا عزيزتي أن الله سبحانه و تعالى قد شرع هذا الأمر أيضًا بالإضافة إلى صيانه حقوق المرأة .. كسبيل للعفة و التحصين و عدم انتشار الزنى و الموبقات ..

    ستقولين .. و كيف لا يراعي الإسلام تلك الزوجة المترملة التي قتل زوجها .. فكيف تُسبى لرجلٍ فور أن يحدث هذا ؟!

    أقول لكِ يا عزيزتي .. يجب أولًا أن تعرفي أن المرأة وقتها ليس لها خيارٌ آخر .. فهي مدفوعة دفعًا إلى ممارسة البغاء لعدم وجود مصدر رزقٍ و بعد هلاك قومها .. فقد تموت جوعًا .. فلو تم تخيرك بين ذلك و بين أن تعيشين في كنف رجلٍ ينفق عليك و يذوذ عنكِ و يرعي حقوقكِ و يصون كرامتكِ .. فماذا ستختارين ؟!

    ثانيًا .. أن تظنين أن الرجل سيأتي المرأة و يعاشرها كما تأتي البهيمة رغم حزنها على قومها .. أقول لكِ لا يا عزيزتي .. بل الرجل مأمور شرعًا بأن يلاطف زوجتة و يداعبها و لا يجعل المعاشرة بينها و بينه غصبًا .. أنظري إلى قول الرسول صلى الله عليه و سلم : " لا يقعن أحدكم على امرأته كما تقع البهيمة وليكن بينهما رسول. قيل : وما الرسول يا رسول الله ؟ قال : القبلة والكلام " .. و يقول سبحانه و تعالى .. " وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا " .. و الزوج مأمور بألا يضرب امرأتة و حديث المصطفى صلى الله عليه و سلم " لا تضربوا إماء اللّه " .. و لا سيما في حالة المعاشرة الجنسية .. أنظر كيف يوبخ الرسول صلى الله عليه و سلم من يضربون زوجاتهم ثم يعاشرونهن " يظل أحدكم يضرب امرأته ضرب العبد ثم يظل يعانقها ولا يستحيي " و يقول أيضًا صلى الله عليه و سلم " لا يجلد أحدكم امرأته جلد العبد ، ثم يجامعها في آخر اليوم " رواه البخاري ومسلم ..

    إذن فالزوج لا يمكن أن يغصب أمرأتة على ممارسة الجنس لما تقدم من أدله .. و هو مأمور بألا يضربها إلا لعلّة النشوز .. و من المؤكد أن المرأة حين ترفض المعاشرة الجنسية لحزنها أو لضيقها فهي بذلك لا تعصي الزوج و الزوج مأمور وقتها بأن يُحسن إليها و أن يعاشرهن بالمعروف و إلا كان باغيًا عليهم .. و وقتها يكون تحميلها بذلك الواجب هو من سبيل تحميلها بما لا تطاق ! .. و يكون ذلك وقتها من باب البغي عليهن .. و من بغى عليهن فإن الله سبحانه و تعالى علي كبير كما جاء في القرآن الكريم .. أي أنه قادر على الانتقام لهن و أنه أكبر و أعلى من كل من يعتدي عليهن ظلمًا .. و لهذا يقول سبحانه و تعالى .. " وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا " ..

    و لهذا يقول صلى الله علية و سلم " خدمتك زوجتك صدقة " .. و قال صلى الله علية و سلم : " أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا . وخياركم خياركم لنسائهم " ..


    أفبعد هذا يمكن أن يصف أحد تلك العلاقات بأنها علاقات لا إنسانية ؟!

    أظن أن الأمر هنا أخلاقيًا و إنسانيًا لا سبيل للطعن فيه ..

    اللهم أهد كل ضالٍ إليك يا أرحم الراحمين ..

    و الحمد لله رب العالمين ..
    التعديل الأخير تم 09-02-2005 الساعة 10:46 AM

  3. افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم و الحمد لله رب العالمين ..

    لاحظت تلك الكلمات ..


    وعندما بحثت فى المسيحيه لم اجد مثل هذا الامر ففرحت وقلت لما لا اعتنقها
    و هل لو وجدتِ الهندوس لا يأخذون السبايا ستعتنقين الهندوسية ؟!!!!

  4. افتراضي

    اولا لست فتاه بل رجل

    الفاضل حسام مجدى

    اتخيل ان اتباع احد الديانات جاؤا لينشروا دينهم الذين يوقنون انه هو الحق المبين جاؤا الى دارى وعرضوا على الدين او القتل ثم لم اقتنع به وحاربتهم

    فمن حقهم ان يسبوا زوجتى خوفا عليها من البغاء بعد قتلى ولما ذا الحروب والقتل والخراب ايحب الله ان يرى الدماء

    فى سبيل اعتناق الناس الاسلام

    لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي
    هذه الايه نزلت فى ابنين تنصرا واراد ابوهما اكراههما على الاسلام فما الحكم الان لمن تنصر او تهود او او

    الا يقتل ؟




    أنه
    كان الرجال هم من يسعون و ينفقون على النساء .. و من ثمّ فإن الزوجة التي قتل زوجها و إبنها .. فهي تعتبر مشردة تمامًا .. و جسدها عرضة لأي شخص ليُنتهك دون وازع احترام لحقوق تلك المرأة فهي لا تجد في تلك الحالة سوى البغاء
    اهى رحمه القاتل بالقتيل لماذا قتلت زوجها او اخوها ولماذا لا تسالها لتختار ولا تجعلها ملكا ليمينك تفعل بها ما تريد وتقول انه امر الله كم يكفيك منهم عشره خمسه عشره يقسمهم المنتصر

    اتقبل ان يكو ن ذلك من اى ديانه وباسم الله ايضا ان تاخذ زوجتك ليستحلها الغزاه باسم الله كما تعتقد انت تماما
    لا تقل لى حتى انت يا بروتس[glint]فوفائى يقتلنى ولا يحييك[/glint]
    لانى اعيش فى عالم لا يصنع حساء من لحم الاسود

  5. افتراضي غريب !

    بسم الله الرحمن الرحيم و الحمد لله رب العالمين ..

    اولا لست فتاه بل رجل
    أعتذر على هذا الخلط ..

    اتخيل ان اتباع احد الديانات جاؤا لينشروا دينهم الذين يوقنون انه هو الحق المبين جاؤا الى دارى وعرضوا على الدين او القتل ثم لم اقتنع به وحاربتهم
    تاني ؟؟!!

    ألم أوضح أن الحرب في الإسلام لها ضوابط معينة ؟ .. لو تريد نقاش تلك المسألة بإستفاضة فيمكنك فتح رابط جديد للمناقشة حولها بإذن الله سبحانه و تعالى ..

    إقتباس:
    لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي



    هذه الايه نزلت فى ابنين تنصرا واراد ابوهما اكراههما على الاسلام فما الحكم الان لمن تنصر او تهود او او

    الا يقتل ؟

    في أسباب نزول الآية الكريمة ففيها ما ينقض مقدمتك السابقة حول الإسلام أو السيف !! ..

    فقد اختار الولدان النصرانية و لم يختارا الإسلام .. فالابن الذي يولد من أبوين مسلمين .. ثم يختار عند بلوغة النصرانية أو البوذية حتى .. فلا إكراة في الدين ..

    لا أعرف لماذا لا تعود حتى لكتب التفاسير .. !

    اهى رحمه القاتل بالقتيل لماذا قتلت زوجها او اخوها
    لأنه هو المعتدي و لأنه هو البادئ بالعدوان .. و هو الذي يريد الحرب .. فلو تركتة قتلني أنا .. فهل أنت ضد مفهوم الدفاع عن النفس ؟!

    ولماذا لا تسالها لتختار
    لتختار بين ماذا يا عزيزي ؟؟؟؟ بين أن تصبح عاهرة و بين أن تصبح أمرأة مكرمة تعيش تحت حِمى و نفقة رجل واحد ؟؟؟!!!

    ولا تجعلها ملكا ليمينك تفعل بها ما تريد
    كيف يعني أفعل بها ما أريد ؟؟؟!! .. ما الذي تعرفه عن حقوق الإماء و غيرهم في الإسلام ؟! .. و قد أسلفت بذكر بعض الحقوق الجنسية فهل أزيد ؟!

    وتقول انه امر الله كم يكفيك منهم عشره خمسه عشره يقسمهم المنتصر
    عندما يكون عدد النساء كثير يأخذ هذا العدد المهوول .. !! .. و هو ما لم أسمع بأن أحد قد أخذة من قبل في الحروب الإسلامية .. فالأمر هو حرصٌ و رعاية للمجتمع و للمرأة و الرجل معًا .. فلا أعرف أين اعتراضك !! ..

    اتقبل ان يكو ن ذلك من اى ديانه وباسم الله ايضا
    يكفيني فخرة و عزة أني مسلم ! ..

    و أخضع لهذا النظام الراقي الذي لم تعرف البشرية مثله .. لأنه نظام من واضع الخالق سبحانه و تعالى ..

    ان تاخذ زوجتك ليستحلها الغزاه باسم الله كما تعتقد انت تماما
    في الحروب ليس الأمر كما تقول ..

    فالأمر ليس " استحلال " باسم الله سبحانه و تعالى ..

    بل هو " صيانه " باسم الله سبحانه و تعالى ..

    و أهلًا بك مرة أخرى ..

    و الحمد لله رب العالمين ..

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Sep 2004
    الدولة
    مِن كل بلاد الإسلام أنـا.. وهُـم مِنـّي !
    المشاركات
    1,508
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    2

    افتراضي

    اول تساؤل لى هو عن قضيه السبايا فى الحروب الاسلاميه
    الزميل الفاضل إليك هذا الرابط أيضًا ..
    الرق والتسري في الإسلام

    ((أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَم مَّنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىَ شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ))

    --- *** ---
    العلم بالحق والإيمان يصحبه ** أساس دينك فابن الدين مكتملا
    لا تبن إلا إذا أسست راسخة ** من القواعد واستكملتها عملا
    لا يرفع السقف ما لم يبن حامله ** ولا بناء لمن لم يرس ما حملا

    --- *** ---



    فضلاً : المراسلة على الخاص مع الأخوات فقط.

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. ادعو الله ان لا يحرم مسلما او باحثا عن الحق عن هذه
    بواسطة أبو يحيى الموحد في المنتدى قسم الحوار العام
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 11-17-2013, 08:20 PM
  2. هل يجرؤ القاديانيون على مناظرة فؤاد العطار؟
    بواسطة محمود القاعود في المنتدى قسم الحوار عن القاديانية
    مشاركات: 19
    آخر مشاركة: 12-22-2009, 07:47 AM
  3. حيره في وصف مصير الجبال في القرءان
    بواسطة zengy في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 02-08-2008, 12:51 AM
  4. لا يجرؤ أي سني ان يقول ان الله موجود في كل مكان بذاته
    بواسطة ناصر التوحيد في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 04-26-2006, 01:06 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء