صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 15 من 24

الموضوع: الموقف اللادري يخالف العقل

  1. #1

    افتراضي الموقف اللادري يخالف العقل

    هذه بذرة وطرف خيط التقطهما من اخي وحبيبي استاذ يحي

    وقلت اسجلهما قبل ان اغفل عنهما

    واعلم اني ساعود فاجد الاخوة قد سقوهاورعوها حتي اصبحت شجرة وارفة الظلال

    ------------------------------------

    ظن بعض المخالفين
    انه لما زادت الادلة علي وجود الخالق والصانع
    وتبين ان البرهان العلمي يصب كثيرا في خانة ان هذا الكون بخذافيره وكله لا يفي لتفسير وجودنا
    انه يمكن الهروب الي الموقف اللادري حيث يدعون انهم لا ينفون ولا يثبتون
    وكأن موقفهم هو موقف منطقي
    والبعض الاخر انصرف عن المسالة ليلحق ياتي شهواته في هذه الدنيا القصيرة

    ___________________________________

    قال المنجم والطبيب كليهما لن تبعث الأجساد قلت إليكما
    إن صح قولكما فلست بخاسر أو صح قولي فالخسارة عليكما
    لو صح قول الملاحدة فما خسرنا شيئا
    ولو صح قولنا لخسروا كثيرا

    قال تعالي " إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ * خَالِدِينَ فِيهَا لاَ يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلاَ هُمْ يُنظَرُونَ * وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ " البقرة 161-163

    فالشاك لو عنده مسحة عقل
    سيلجا الي الله ليزيل شكوكه ولن يخذله الله
    اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعفُ عنا

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    الدولة
    حيث أضع قدمي
    المشاركات
    75
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    قال تعالى عن الشكّاكين :
    " وحيل بينهم وبين ما يشتهون كما فعل بأشياعهم من قبل إنهم كانوا في شكِّ مريب "

    ومثل الشكاكين التصويري في القرآن تفصله هذه الآية العظيمة من سورة البقرة :
    "" أو كصيّبٍ من السماء فيه ظلماتٌ ورعدٌ وبرقٌ يجعلون أصابعهم في آذانهم من الصواعق حذر الموت والله محيط بالكافرين *
    يكاد البرق يخطف أبصارهم كلما أضاءَ لهم مشوا فيه وإذا أظلم عليهم قاموا ولو شاء الله لأخذ بسمعهم وأبصارهم إن الله على كل شيء قدير * ""
    يا مقلب القلوب والأبصار ثبّت قلبي على دينك
    اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك ما لا أعلم وأستغفرك وأتوب إليك مما أعلم
    لا حول ولا قوّة إلا بالله
    ________
    ألا أيها الدهريُّ أنت محاسبٌ
    ... إذا حُشر الموتى فما أنت قائلُ ؟!





  3. #3

    افتراضي

    اسمحلي أخوي طالب العفو

    الإيمان الاحتياطي= هو إلحاد=هو لا أدري >>> جميعهم كفر

    فماذا تريد من اللا أدري أن يؤمن بدون إقتناع



  4. #4

    افتراضي

    هناك فرق بين المكابرة العقلية وبين عدم الاقتناع
    فالأدلة على وجود الله واضحة بينة ولله الحمد
    ..ولسنا مضطرين لتصديق من يزعم أنه لا دليل..وقد قامت الأدلة المتضافرة على سيقان الحجة الدامغة
    ولهذا لا يلتفت العقلاء إذا قام دليل على شيء -أيا كان هذا الشيء-بما يقوله المخالفون ..مادام قام الدليل الصحيح وفق المنهج العلمي, وكيف يطلب امرؤ من الله أن يرحم حاله وهو ينتصر ليل نهار لكلام المشككين وبكل قوة!
    بخصوص قول الأخ الفاضل طالب العفو وفقه الله:ما خسرنا..وخسروا..فهذا إن أردت به المعنى الظاهر فغير سديد
    لأن الإسلام لا يقبَل حتى يكون مبنيا على يقين لاشك فيه
    التعديل الأخير تم 01-09-2011 الساعة 06:03 PM

  5. #5

    افتراضي

    مجرّد قول اللا أدري لا أدري ينقض مذهبه..فهذا الكلام هو في حد ذاته تقرير
    فاللاأدري ينكر وجود اليقين وبقوله لا أدري فهو على يقين من أنه لا يدري فيناقض فكره ويناقض المنطق
    ولهذا فإن اللا أدري يدعي كغيره المعرفة ولو كانت بالنفي ولهذا فهو مطالب بأدلة لا أدريته وإلا سيكون كمن يدعي بلا حجة ولا دليل
    التعديل الأخير تم 01-09-2011 الساعة 06:00 PM
    التعقيد في الفلسفة بمثابة أوثان مقدسة يُحرَّمُ الإقتراب منها بالتبسيط أو فك الطلاسم
    فمن خلال التبسيط يتكشَّف المعنى السخيف -لبداهَتِه أو لبلاهَتِه- المُتخفي وراء بهرج التعقيد وغموض التركيب..

    مقالاتي حول المذاهب والفلسفات المعاصرة


  6. #6

    افتراضي

    الحقيقة أننا نعيش عصر اللاأدرية.. فالنظرية النسبية واللايقين وغيرها من النظريات العلمية جعلت الانسان يعيد طرح الأسئلة الأساسية من جديد.. ويشكك في كل المباديء القائمة..
    باستثناء أمر واحد غير قابل للشك.. وهو مبدأ السببية أو العليّة.. وهو مبدأ لا يمكن أن يقابل بالتشكيك أو حالة من اللاأدرية أو حتى مجرد الأرتياب..
    فإذا علم الانسان ذلك.. ثم علم استحالة تسلسل العلل إلى مالانهاية..
    لم تكن لاأدريته من جهة وجود خالق مقبولة عقلاً..
    ولا أقول شرعاً فقط.. بل عقلاً.
    والله اعلم
    التعديل الأخير تم 01-09-2011 الساعة 06:37 PM
    اذا كنت على مفترق طرق،
    فاستفت قلبك،
    وإن افتوك

  7. #7

    افتراضي

    جعلت المخبولين وليس الإنسان..المؤمن كالطود الشامخ لا تزحزحه الشبهات شعرة..
    فلا تغتر بكثرة الهالكين
    والله المستعان

  8. افتراضي

    قال في موقف العقل والعلم والعالم من رب العالمين وعباده المرسلين ج2 ص5

    (الدين لا يأتلف مع الشك ويتطلب الجزم الخالص، ولا يصح أيضًا إيمان المرء احتياطًا، ليقي نفسه من العذاب إن كان ما يعتقده المؤمنون حقًّا وهو لا يزال على شكٍّ في صحة ما يعتقدونه.

    وما ادعاه ابن الوزير اليماني في "إيثار الحق على الخلق ص19 من كفاية هذا الإيمان الاحتياطي في إنقاذ صاحبه، استدلالًا بآخر قوله تعالى (قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِن تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُم مِّنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ [الحجرات : 14] فليس بشيء، وكيف يصح إيمان من قال الله عنهم (وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ)، أما اعتراف القرآن بإسلامهم فذاك الإسلام بمعنى الاستسلام إذ لا يتصور إسلام بدون إيمان، وآخر الآية مقيد بشرط إطاعتهم مخلصين لا متظاهرين، ليلتئم مع أولها، وليس بشيء أيضًا قياس المؤلف اليمني هذا الإيمان الاحتياطي بإيمان المقلد عند القائلين بصحته، لأن القائلين بذلك يشترطون كون المقلد جازمًا بصحة ما يعتقده جزمًا لا يشوبه أدنى شك ولا ينقصه إلا الاستدلال )اهـ.


    وهذه مشاركة ذات صلة للأخ الفاضل ناصر الشريعة تمامًا للفائدة:

    http://www.eltwhed.com/vb/showpost.p...70&postcount=8


    (أخي إن معاني القول تختلف أحيانا باختلاف القائل ، ومن ذلك أبيات المعري التي ذكرتها ، وما يسمى برهان باسكال ، فإن المؤمن المتيقن من دينه بالدلائل والبراهين لا يضره شيء أن يطرح على الكافرين مثل هذه الاحتمالات التي تربك موقفهم وتزلزل أنفسهم دون أن تعني للمؤمن احتمالية الشك في الدين الحق ، وما مثل هذا إلا كقوله تعالى : { قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ قُلِ اللَّهُ وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَى هُدًى أَوْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ}
    مع قطع النبي صلى الله عليه وسلم بأنه هو الذي على الهدى ، وهم الذين في ضلال مبين ، ولهذا قال الشيخ عبد الرحمن بن سعدي رحمه الله في تفسير هذه الآية العظيمة :

    " وقوله: { وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَى هُدًى أَوْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ }

    أي: إحدى الطائفتين منا ومنكم، على الهدى، مستعلية عليه، أو في ضلال مبين، منغمرة فيه، وهذا الكلام يقوله من تبين له الحق، واتضح له الصواب، وجزم بالحق الذي هو عليه، وبطلان ما عليه خصمه.

    أي: قد شرحنا من الأدلة الواضحة عندنا وعندكم، ما به يعلم علما يقينا لا شك فيه، من المحق منا، ومن المبطل، ومن المهتدي ومن الضال؟ حتى إنه يصير التعيين بعد ذلك، لا فائدة فيه،

    فإنك إذا وازنت بين :
    من يدعو إلى عبادة الخالق، لسائر المخلوقات المتصرف فيها، بجميع أنواع التصرفات، المسدي جميع النعم، الذي رزقهم وأوصل إليهم كل نعمة، ودفع عنهم كل نقمة، الذي له الحمد كله، والملك كله، وكل أحد من الملائكة فما دونهم، خاضعون لهيبته، متذللون لعظمته، وكل الشفعاء تخافه، لا يشفع أحد منهم عنده إلا بإذنه العلي الكبير، في ذاته، وأوصافه، وأفعاله، الذي له كل كمال، وكل جلال، وكل جمال، وكل حمد وثناء ومجد، يدعو إلى التقرب لمن هذا شأنه، وإخلاص العمل له، وينهى عن عبادة من سواه،

    وبين من يتقرب إلى أوثان، وأصنام، وقبور، لا تخلق، ولا ترزق، ولا تملك لأنفسها، ولا لمن عبدها، نفعا ولا ضرا، ولا موتا ولا حياة، ولا نشورا، بل هي جمادات، لا تعقل، ولا تسمع دعاء عابديها، ولو سمعته ما استجابت لهم، ويوم القيامة يكفرون بشركهم، ويتبرأون منهم، ويتلاعنون بينهم، ليس لهم قسط من الملك، ولا شركة فيه، ولا إعانة فيه، ولا لهم شفاعة يستقلون بها دون اللّه، فهو يدعو مَنْ هذا وصفه، ويتقرب إليه مهما أمكنه، ويعادي من أخلص الدين للّه، ويحاربه، ويكذب رسل اللّه، الذين جاءوا بالإخلاص للّه وحده،

    تبين لك أي الفريقين، المهتدي من الضال، والشقي من السعيد؟ ولم يحتج إلى أن يعين لك ذلك، لأن وصف الحال، أوضح من لسان المقال " . انتهى كلامه رحمه الله .


    وأما مثل المعري إن قيل بأنه قاله شاكا ، ومن قال بقوله من الجهلة ظانا أن هذا الاحتمال يقوم في قلب المؤمن !! ففي هؤلاء يقول ابن القيم رحمه الله في مدارج السالكين مفرقا بين شكهم وإيمان المؤمنين :
    " أن العامة اعتصموا بالخبر الوارد عن الله استسلاما من غير منازعة بل إيمانا واستسلاما وانقادوا إلى تعظيم الأمر والنهي والإذعان لهما والتصديق بالوعد والوعيد وأسسوا معاملتهم على اليقين

    لا على الشك والتردد وسلوك طريقة الاحتياط كما قال القائل :
    زعم المنجم والطبيب كلاهما لا تبعث الأجساد قلت : إليكما
    إن صح قولكما فلست بخاسر أو صح قولي فالخسار عليكما

    هذه طريق أهل الريب والشك يقومون بالأمر والنهي احتياطا
    وهذه الطريق لا تنجي من عذاب الله ولا تحصل لصاحبها السعادة ولا توصله إلى المأمن "


    ففرق بين أن يورد المسلم الموقن من دينه احتمالا يرد على الكافر ولا يرد على المسلم ، ويرد به على الكافر ولا ينقض به اعتقاد المؤمن ، وبين إيمان الشاكين المحتاطين الذي لا ينفع ولا يجدي شيئا .
    وهذا الأسلوب من الاحتجاج والهجوم على الخصم غير مستنكر ، بل هو وارد في القرآن الكريم كما في الآية المذكورة سابقا .)اهـ.
    " أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ "
    صفحتي على الفيسبوك - صفحتي على تويتر.

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    661
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    تحيه طيبه الى الزملاء الكرام

    صراحةً ..زملائى الكرام.. انا ارفض دائماً فى هذه القضايا الحساسه (التعميم )دائماً التعميم لايعطى مفهوماً صحيحاً فى الكثير من القضايا المعرفيه
    وان كنت اتفق مع الزميل العزيز(طالب العفو)
    ان من لايعطى هذه القضيه اهميتها ..فهو فعلاً غير عاقل..
    لــــكن علينا عدم اغفال ان هناك ظروف قصريه قد تدخل الانسان دون ارادته فى اللاادريه(الشك المنهجى)..
    او دعنا نعبر عن اللاادريه (الغير عاقله)..(بالالحاد).فهم غالباً وجهان لعمله واحده..من يعرف الالحاد(يعرف ان ليس هناك دليل على عدم وجود اله) ..ولكن مع قليل من التفلسف والغرور..يقوم الانسان بأنكار ما ليس هو بقادر على الاحاطه (بوجوده) او عدم وجوده....ويبداء بعد هذه الخطوه ..ظهور مذاهب فلسفيه (ماديه) تُنكر وجود (إلهاً) للكون..(بالرغم انه ليس هناك اى دليل على عدم وجود الاله)..سوى (نقد ادله المؤمنين فى حد ذاتها(وهم فى ذلك يعتمدون الحواس كمصدر للمعرفه)....فيصح ان نطلق على غالبيتهم (لا ادريه)..ما عدا بعض الفلسفات الماديه ..كتعريف اصطلاحى يفرق بين مذهب اللاادريه والماديه التى تزعم تأكدها من القضيه..وتتصنع اليقين فى (عدم وجود اله)..وهذا التيار بداء من (ديموقريطس) اليونانى..
    وعلى غراره سار(برتراند راسل). الذى لم يستطيع ان يصل الى فلسفه الحاديه (يقينيه) كامله!..لأنه من المستحيل!..وهو بنفسه يعترف فى اكثر من موضع بعد الوصول الى فلسفه كامله...ثم (فنجشتين) الذى حاول انقاذ فلسفه مُعلمه (راسل) من مأذقها فلم يستطيع
    وايضاً عند (هانز ريشينباخ) الفليسوف الملحد...الذى اصطدم بعوالم غيبييه داخل نطاق الذره وعلى المستوى الكونى والفيزيائى
    ولكنه لم يتخلى عن منهجه بالرغم من امتلائه بالتناقضات
    اما الشك المنهجى فهو مختلف عن (الشك المطلق)..الذى يشكك فى كل معرفه يقينيه (وهذا مذهب بروتاجوراس)..الذى كان ينكر اى معرفه يقينيه ..وقد طور بعض الشىء على يد (بيرون) الذى لم يكن ينكر انكار مطلقاً..بل هو توقف عن اصدار حكم باليقين ..وفى الحالتين لاتوجد معرفه يقينيه ..سواء عند بيرون او بروتاجوراس..
    ولست استطيع ان اضع نقداً افضل من قول الزميل العزيز (كاكيتوس)
    فاللاأدري ينكر وجود اليقين وبقوله لا أدري فهو على يقين من أنه لا يدري فيناقض فكره ويناقض المنطق
    هذه عن اللاادريه..او السفوسطائيه..او الشك المطلق
    *********
    واللاادريه الإيجابيه(الشك المنهجى)
    بأختصار شديد .. وحتى لا اطيل..هى الانتقال من( مقدمات مشكوك فى صحتها) الى اليقين(من الشك الى اليقين
    واثبات المعرفه عن طريق الشك المنهجى..وهو مؤقت وايجابى ويمكن تحصيل معرفه عن طريقه..وان كان الطريق ملىء بالاشواك

    هذا فقط حتى لايختلط (الباحثين عن الحق) ..بالسوفسطائيين

    شكراً لك صديقى العزيز(طالب العفو)

    خالص احترامى وتقديرى
    التعديل الأخير تم 01-09-2011 الساعة 08:08 PM
    وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قَالُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ عَلَى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا وَعُلِّمْتُمْ مَا لَمْ تَعْلَمُوا أَنْتُمْ وَلا آبَاؤُكُمْ قُلِ اللَّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ {الأنعام}

    ("إن انتشار الكفر في العالم يحمل نصف أوزاره متدينون بغضوا الله إلى خلقه بسوء صنيعهم وسوء كلامهم"))

    ((محمد الغزالي))

  10. افتراضي

    انا ارفض دائماً فى هذه القضايا الحساسه (التعميم )دائماً التعميم لايعطى مفهوماً صحيحاً فى الكثير من القضايا المعرفيه
    وأنا أرفض في هذه القضايا الحساسة المهمة الغموض
    لذلك: ما هو التعميم الذي ترفضه تحديدًا؟؟
    " أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ "
    صفحتي على الفيسبوك - صفحتي على تويتر.

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    kuwait
    المشاركات
    27
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله

    يقول لاادري كل هذه الادله والبراهين ولايدري هذه ليست حجة والشخص الذي لايدري فلاتشفع له هذه الكلمه لانه الادله امامه واما يشكر او يكفر فلايقول لاادري تهربا من الحقيقه او مشكك فالقران امر بعد التشكيك بالله تعالي وهو نكر هذه الايه اذن هو ملحد وكافر وانا لااكفر احد لاكن الذي يجحد بايات الله ويشكك فماذا نسميه

    شكرا لك
    اول قبل الوجود آخر بعد الخلود مطلق عن الحدود واجب له السجود جل الله في علاه مالنا رب سواه

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    661
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    وأنا أرفض في هذه القضايا الحساسة المهمة الغموض
    لذلك: ما هو التعميم الذي ترفضه تحديدًا؟؟
    سيدى الفاضل..خالص تحياتى الطيبه لك
    انا فصلت ذلك فى السطور التى بعدها
    حيث ان اللاادريه هناك منها من ينتهج (الشك المطلق)..وهو المطلوب تسفيهه لأنه يخالف المعرفه الصحيحه والمنطق السليم
    وهو منهج السوفسطائيين وغالبيه الملحدين.وأمامهم فى العصر الحديث هو( هيوم).وهذا لا يخفى عليك سيدى الكريم
    وهناك (المتشككون الحقيقيون) الباحثون عن الحقيقه..,وهم ينطلقون من نيه ومقصد الوصول الى يقين معرفى
    وهم ينتهجون الشك المنهجى..للوصول الى اليقين وهناك منهم ...(ديكارت..والغزالى )
    بالرغم انى وضحت مقصدى فى كلامى السابق
    لكن ليس هناك مشكله ابداً سيدى العزيز..اعتقد ان المشكله عندى فى عدم قدرتى على توضيح مقصدى..للآخرين
    اتمنى ان اكون وضحت وجهه نظرى..التى لا تختلف عن ما قاله الزميل الكريم (طالب العفو)..ولكن حاولت ان افصل فى المصطلحات واوضح الفرق لأن مصطلح (اللاادرى )..يحتمل الجانبين..واعتقد ان زميلى العزيز لايقصد الباحثين عن الحق بل يقصد السوفسطائيين

    خالص تقديرى واحترامى
    التعديل الأخير تم 01-09-2011 الساعة 08:09 PM
    وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قَالُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ عَلَى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا وَعُلِّمْتُمْ مَا لَمْ تَعْلَمُوا أَنْتُمْ وَلا آبَاؤُكُمْ قُلِ اللَّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ {الأنعام}

    ("إن انتشار الكفر في العالم يحمل نصف أوزاره متدينون بغضوا الله إلى خلقه بسوء صنيعهم وسوء كلامهم"))

    ((محمد الغزالي))

  13. افتراضي

    نعم .. هذا ما فهمته من مشاركتك السابقة، لكن الذي لم أفهمه أن تجعل هذا التفصيل في سياق الرد على تعميم مرفوض لم أجده ورد في كلام أحدٍ منا، كما تقول "واعتقد ان زميلى العزيز لايقصد الباحثين عن الحق بل يقصد السوفسطائيين"، قد يحسن هذا التفصيل في إطار إثراء الموضوع، لكن في إطار الرد على تعميم مرفوض، فهذا الذي جعلني أسأل عن التعميم لأنني لا أرى تعميمًا ينفي ما قلتَه.

    والذي خطر في ذهني أنه التعميم المقصود، هو ما ورد في كلام الأخ أبي القاسم وكلامي من رفض إيمان المتشكك، وهذه قضية حكم على النوع، أنّ من مات وهو يشك في وجود الخالق أو في نبوة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، فالحكم فيه أنّه غير مسلم حتى وإن كان مازال في مرحلة البحث، أما الحكم على العين أو الفرد نفسه فهذا لا يكون إلا بعد تحقق الشروط وانتفاء الموانع من ارتفاع الجهل والإكراه والتأول، فإن انتفت هذه الموانع وتحققت الشروط حكمنا للفرد بلحوقه بحكم النوع، وهذا كله في إطار مناط "الحكم" بالظاهر الذي أمامنا، والذي لم نُكلّف سواه، وليس في الدنيا قانون يكلف بسوى الظاهر .... على أن هذا الحكم على الظاهر قد يكون صوابًا وقد يكون خطأ، لأننا لا نستطيع الإحاطة بالمحكوم عليه من كافة الجهات، الذي يعلم ما يسرون وما يعلنون هو الله عز وجل، وهذا هو مناط "المنفعة".
    " أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ "
    صفحتي على الفيسبوك - صفحتي على تويتر.

  14. #14
    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    661
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    والذي خطر في ذهني أنه التعميم المقصود، هو ما ورد في كلام الأخ أبي القاسم وكلامي من رفض إيمان المتشكك، وهذه قضية حكم على النوع، أنّ من مات وهو يشك في وجود الخالق أو في نبوة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، فالحكم فيه أنّه غير مسلم حتى وإن كان مازال في مرحلة البحث، أما الحكم على العين أو الفرد نفسه فهذا لا يكون إلا بعد تحقق الشروط وانتفاء الموانع من ارتفاع الجهل والإكراه والتأول، فإن انتفت هذه الموانع وتحققت الشروط حكمنا للفرد بلحوقه بحكم النوع، وهذا كله في إطار مناط "الحكم" بالظاهر الذي أمامنا، والذي لم نُكلّف سواه، وليس في الدنيا قانون يكلف بسوى الظاهر .... على أن هذا الحكم على الظاهر قد يكون صوابًا وقد يكون خطأ، لأننا لا نستطيع الإحاطة بالمحكوم عليه من كافة الجهات، الذي يعلم ما يسرون وما يعلنون هو الله عز وجل، وهذا هو مناط "المنفعة".
    السيد الفاضل..انا لا اتكلم عن الحكم الدينى .....من انا حتى احكم فى الدين وما رصيدى ؟ لاشىء(صفر)..
    لااحب ان ادخل نفسى فى مناطق لا اعرفها..بل اكتفى بالقرأه والاستفاده..انما انا قلت وجهه نظرى من ناحيه التعريف الفلسفى لــــــــ(لاادريه)......وكان الغرض من المداخله ..منع الالتباس الذى يذهب اليه البعض عندما يقراء كلمه (لاأدرى)...
    يعنى مجرد محاوله للأثراء كما قلت انت سيدى العزيز
    شكراً لك كثيراً..
    وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قَالُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ عَلَى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا وَعُلِّمْتُمْ مَا لَمْ تَعْلَمُوا أَنْتُمْ وَلا آبَاؤُكُمْ قُلِ اللَّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ {الأنعام}

    ("إن انتشار الكفر في العالم يحمل نصف أوزاره متدينون بغضوا الله إلى خلقه بسوء صنيعهم وسوء كلامهم"))

    ((محمد الغزالي))

  15. #15

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام الدين حامد مشاهدة المشاركة
    (أخي إن معاني القول تختلف أحيانا باختلاف القائل ، ومن ذلك أبيات المعري التي ذكرتها ، وما يسمى برهان باسكال ،

    إذا قرأنا رهان باسكال من وجهة نظر إسلامية فالنتيجية تختلف تماما, و هنا أستحضر كلام الدكتور القرضاوي في كتابه "الايمان و الحياة":

    ومنهم من ناقش المسألة مناقشة حسابية، رياضية، فانتهى إلى أن الأضمن لحياته، وما بعد حياته: أن يؤمن بالله وبالآخرة والبعث والجزاء. وفي مثل هذا يقول الشاعر الفيلسوف أبو العلاء المعري:

    قال المنجم والطبيب كلاهمـا ***** لا تبعث الأموات ، قلت : إليكما
    إن صح قولكما فلست بخاسر ****** أو صح قولي فالخسار عليكــما

    وقال الفيلسوف الرياضي "باسكال":
    "إما أن تعتقد أن الله موجود أو لا تعتقد ذلك، فماذا تختار؟ إن عقلك لعاجز كل العجز أن يختار، وإنها للعبة جارية بينك وبين الطبيعة، رمى فيها كل منكما بسهمه، ولابد أن يربح أحد السهمين .. فوازن بين كل ما يمكن أن تربح، وما يمكن أن تخسر. إذا راهنت بكل ما تملك على ظهور السهم الأول -أي على وجود الله- فإذا كسبت الرهان، فقد حصلت على سعادة أبدية. فإذا أخفقت فسوف لا تفقد شيئاً مهماً … فلست تخاطر إلا بشيء فإن، وكل غرم فإن، -ولو كان محقق الوقوع- متحمل ومعقول".
    ونحن نزيد على هذا فنقول: إن الذي يؤمن بالله والدار الآخرة لا يخاطر بدنياه الفإنية ليربح اخرته الباقية … كلا، إنه بإيمانه يربح الحياتين معاً، ويفوز بالحسنيين في الدنيا والآخرة جميعا. وصدق الله العظيم: (من كان يريد ثواب الدنيا فعند الله ثواب الدنيا والآخرة) (النساء:134) (للذين أحسنوا في هذه الدنيا حسنة، ولدار الآخرة خير) (النحل: 30).
    إن العبادات التي فرضها الدين إنما هي وسائل لتزكية نفس المؤمن وترقية روحه، وما أقل ما يبذل فيها من جهد، إلى جنب ما يكسب وراءها من خير.
    وإن المحرمات التي حظرها عليه الدين، إنما صان بتحريمها عقله وخلقه ونفسه وماله وعرضه ونسله، فهو إنما (يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث. ويضع عنهم إصرهم والأغلال التي كانت عليهم) (الأعراف: 157).
    والدين إذا حرم على الناس شيئاً عوَّضهم ما هو خير منه، مما لا يشتمل على مفسدة الشيء المحرم.
    إن المؤمن لم يخسر شيئاً بعبادة الله سبحانه، واتقائه ما حرم الله عليه، وإنما ربح الهدى والاستقامة على الحق، والثبات على الخير، والاستعلاء على الشهوات، وربح بعد ذلك هدوء النفس وطمأنينة الحياة.
    وفي عصرنا هذا أصبح الناس يجرون وراء المنفعة لاهثين، حتى أن كثيراً منهم ليرون الحق فيما ينفعهم لا فيما يطابق الواقع أو ما تقوم البراهين على صحته.
    وقد قام مذهب برأسه ينادي بأن "المنفعة مقياس الحقيقة" ويصر على أن المهم من كل شيء هو نتائجه وما يترتب عليه من آثار في حياتنا العملية.. وعلى أن الصدق ليس هو مطابقة الخبر للواقع، بل انسجامه مع ما يقع، وهكذا، فكل شيء يحكم عليه بما يتبعه من نتائج، فإن كانت هذه النتائج متناسبة مع أغراضنا، ومع ما نريد من مقدماتها، كانت خيراً وصدقاً وحقاً. وإن كانت غير ذلك كانت شراً وكذباً وباطلاً، ولا يوصف الفعل بحسن ولا قبح، ولا يوصف القول بالصدق والكذب حتى تعرف ثمرته (مقتبس من خاتمة الدكتور محمود حب الله لكتابي "إرادة الاعتقاد" و "العقل والدين" لوليم جيمس.) هذا هو مذهب "البراجماتزم".
    ونحن لا نخشى هذا المذهب على عقيدتنا -وإن كنا لا نوافق عليه في الجملة- فإننا نوقن أن أنفع شيء للناس هو الحق، وإن أضر شيء بالناس هو الباطل، وقد ضرب القرآن مثلاً للحق بالماء السائل والمعدن النافع، وللباطل بالزبد الرابي على وجه الماء حين يسيل به الوادي، أو الرغوة المنتفخة على وجه المعدن حين يوقد عليه في النار ابتغاء حلية أو متاع.
    ثم قال تعالى معقباً على هذا التمثيل: (كذلك يضرب الله الحق والباطل، فأما الزبد فيذهب جفاءً وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض، كذلك يضرب الله الأمثال) (الرعد : 17).
    والذي يمكث في الأرض هو الحق، وهو الذي عبر عنه القران بـ (ما ينفع الناس) إنه ينفعهم مادياً ومعنوياً، ينفعهم أجساماً وعقولاً وقلوباً، وينفعهم أفراداً وجماعات، وينفعهم دنيا وآخرة.
    إننا إذا وافقنا على اعتبار المنفعة في الجملة فإننا نختلف مع الماديين في قياس المنفعة، وتحديد نوعها ومداها. نحن لا نقيس المنفعة بالكم وبالمادة فحسب، ولا نعتبر المنفعة الفردية وحدها، بل ندخل في اعتبارنا الكم والكيف والمادة والروح، والفرد والمجتمع جميعاً.
    بل نحن لا نقصر المنفعة على الحياة العاجلة هنا، بل نضع في حسابنا دائماً الحياة الآخرة حياة الخلود التي أعدت للإنسان وأعد لها الإنسان.
    الفلسفة الإنسانية أو علمنة الفلسفة و العلم وراء الكارثة الحديثة التي تسبب اللاوعي و الإحباط كنتيجة للصراع بين المتناقضات, فعلى سبيل المثال لا الحصر, تصور الحياة على أنها عبثية -أو نتيجة عملية عبثية- من جهة, و من جهة ثانية إبعاد صفة العبث عن هذا التصور و عن أي محاولة فلسفية فكرية متتالية في إثبات هذا التصور!!

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. أم أنس حصّة الهاجري : رسول إبليس الغبيُّ
    بواسطة حازم في المنتدى قسم المرأة المسلمة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 11-20-2012, 12:59 AM
  2. ما صحة هذا الاثر و الموقف ؟
    بواسطة IBN KHODAIR في المنتدى قسم السنة وعلومها
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 10-29-2012, 12:49 PM
  3. نحو اللغة العربية * تأليف: محمد أسعد النادري
    بواسطة KHADIDJA في المنتدى قسم اللغة والشعر والأدب
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 12-10-2008, 12:02 AM
  4. الدقائق في الرد على من يقول أن القرآن الكريم يخالف الحقائق
    بواسطة فخر الدين المناظر في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-28-2006, 03:03 AM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء