بقي من الجزء الثاني من هذه الكوميديا الإلحادية بضع حلقات, يصل فيها صاحبكم إلى محطة النهاية, نهاية قطار الإلحاد, بعد أن يمر بمحن وأهوال تشيب لها القرود المتطورة. ولا أخفيكم سرا أني أترقب الجزء الثالث الذي يمكن أن أتفرغ لكتابته في وقت وجيز, ثم أسعى إن شاء الله في نشر السلسلة كاملة في نسخة ورقية أو إلكترونية.
لكن قبل هذا وذاك, فإني أرحب بملاحظاتكم وتعليقاتكم.
Bookmarks