النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: حديث " السلطان ظل الله فى الارض يأوى اليه كل ضعيف وملهوف"

  1. #1

    افتراضي حديث " السلطان ظل الله فى الارض يأوى اليه كل ضعيف وملهوف"

    مسند الشهاب القضاعي - (ج 2 / ص 6)
    294 - أخبرنا هبة الله بن إبراهيم بن عمر الخولاني ، أبنا أبو عمرو غزوان بن القاسم المقرئ ، ثنا أحمد هو ابن جامع ، ثنا أحمد بن يحيى بن خالد بن حيان ، حدثني حرملة بن يحيى ، ثنا بشر بن بكر ، ثنا سعيد بن سنان ، عن أبي الزاهرية ، عن كثير بن مرة ، عن عبد الله بن عمر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « السلطان ظل الله في الأرض يأوي (1) إليه كل مظلوم »


    فضيلة العادلين لأبي نعيم الأصبهاني - (ج 1 / ص 29)
    28 - ثنا عبد الله بن محمد بن جعفر ، ثنا أبو الحسين أحمد بن الحسن الصوفي الحافظ ، ثنا حسين بن أبي يزيد ، ثنا يحيى بن ميمون ، ثنا حماد بن سلمة ، عن سهيل ، عن أبيه ، عن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « السلطان ظل الله في أرضه من نصحه هدي ، ومن غشه ضل »
    فضيلة العادلين لأبي نعيم الأصبهاني - (ج 1 / ص 39)
    38 - ثنا أحمد بن عبيد الله بن محمود ، ثنا عبد الله بن وهب الدينوري ، ثنا عيسى بن يونس الرملي ، ثنا يحيى بن عيسى ، عن محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، عن الحكم بن عيينة ، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، عن حذيفة بن اليمان ، قال : « لا تسبوا السلطان فإنه ظل الله في الأرض ، به يقيم الله الحق ، ويظهر الدين ، وبه يرفع الله الظلم ويهلك الفاسقين »فضيلة العادلين لأبي نعيم الأصبهاني - (ج 1 / ص 42)
    41 - ثنا عبد الله بن جعفر ، ثنا إسماعيل بن عبد الله ، ثنا عبد الأعلى بن مسهر ، ثنا سعيد بن عبد العزيز ، عن إسماعيل بن عبد الله ، عن عبد الرحمن بن غنم ، عن عمر ، أو قال : سمعت عمر بن الخطاب ، يقول : « ويل لديان من في الأرض من ديان من في السماء يوم يلقونه إلا من أمر بالعدل وقضى بالحق ولم يقض على هوى ولا على قرابة ، ولا على رغب ولا رهب وجعل كتاب الله مرآة بين عينيه » قال عبد الرحمن بن غنم : فحدثت هذا عن عثمان بن عفان ، ومعاوية ، ويزيد ، وعبد الملك

    فيض القدير - (ج 4 / ص 143)
    4817 - ( السلطان ظل الله في الأرض ) قال في الفردوس : قيل أراد بالظل العز والمنعة ( يأوي إليه الضعيف وبه ينتصر المظلوم ) فإن الظلم له وهج وحر يحرق الأجواف ويظمئ الأكباد وإذا أوى إلى سلطان سكنت نفسه وارتاحت في ظل عدله ( ومن أكرم سلطان الله في الدنيا أكرمه الله يوم القيامة ) وقيل : سلطان عادل خير من مطر وابل وسبع حطوم خير من وال غشوم قال ابن عربي : إقامة الدين هو المطلوب ولا يصح إلا بالأمان فاتخاذ الإمام واجب في كل زمان

    فيض القدير - (ج 4 / ص 143)
    4819 - ( السلطان ظل الله في الأرض فإذا دخل أحدكم بلدا ليس به سلطان فلا يقيمن به )


    فيض القدير - (ج 4 / ص 143)
    4818 - ( السلطان ظل الله في الأرض ) أي ستره ( فمن غشه ضل ومن نصحه اهتدى )
    فيض القدير - (ج 4 / ص 144)
    4820 - ( السلطان ظل الرحمن في الأرض يأوي إليه كل مظلوم من عباده فإن عدل كان له الأجر وعلى الرعية الشكر وإن جار وحاف وظلم كان عليه الإصر وعلى الرعية الصبر )

  2. افتراضي

    الحديث ضعيف لا يصح، وبعض طرق من جنس الموقوذة والمتردية والنطيحة!
    وقد كان ينبغي على صاحب الموضوع الإشارة إلى ضعفه؛ ريثما لا يعتقد البعض ثبوته!

    رُوّينا بالإسناد الثابت عن إمام دار الهجرة أنه قال: (ليس في الناس شيء أقل من الإنصاف).

  3. #3

    افتراضي

    الحديث ضعيف وهو اصل عند كل من يتكلم فى السياسه الشرعيه ورد هو واية الامانات على كل من تكلم على طاعة ولى الامر ولم يتكلم عن ولى الامر
    قال شبخ الاسلام جزء 28 مج الفتاوى
    وأما الحديث النبوي [ السلطان ظل الله في الأرض يأوي إليه كل ضعيف وملهوف ] وهذا صحيح فإن الظل مفتقر إلى آو وهو رفيق له مطابق له نوعا من المطابقة والآوي إلى الظل المكتنف بالمظل صاحب الظل فالسلطان عبد الله مخلوق مفتقر إليه لا يستغني عنه طرفة عين وفيه من القدرة والسلطان والحفظ والنصرة وغير ذلك من معاني السؤدد والصمدية التي بها قوام الخلق ما يشبه أن يكون ظل الله في الأرض وهو أقوى الأسباب التي بها يصلح أمور خلقه وعباده فإذا صلح ذو السلطان صلحت أمور الناس وإذا فسد فسدت بحسب فساده ولا تفسد من كل وجه بل لا بد من مصالح إذ هو ظل الله لكن الظل تارة يكون كاملا مانعا من جميع الأذى وتارة لا يمنع إلا بعض الأذى وأما إذا عدم الظل فسد الأمر كعدم سر الربوبية التي بها قيام الأمة الإنسانية والله تعالى أعلم
    مجموع الفتاوى - (ج 28 وهو يقصد انه صحيح المعنى لا صحيح السند
    واما الايه فقال السياسة الشرعية - (ج 1 / ص 12)
    وهذه رسالة مبنية على آية الأمراء في كتاب الله وهي قوله تعالى : { إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل إن الله نعما يعظكم به إن الله كان سميعا بصيرا * يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا }
    قال العلماء نزلت الآية الأولى في ولاة الأمور عليهم أن يؤدوا الأمانات إلى أهلها وإذا حكموا بين الناس أن يحكموا بالعدل ونزلت الثانية في الرعية من الجيوش وغيرهم عليهم أن يطيعوا أولي الأمر الفاعلين لذلك في قسمهم وحكمهم ومغازيهم وغير ذلك إلا أن يأمروا بمعصية الله فإن أمروا بمعصية الله فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق فإن تنازعوا في شيء ردوه إلى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه و سلم وإن لم تفعل ولاة الأمر ذلك أطيعوا فيما يأمرون به من طاعة الله لأن ذلك من طاعة الله ورسوله وأديت حقوقهم إليهم كما أمر الله ورسوله { وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان }
    وإذا كانت الآية قد أوجبت أداء الأمانات إلى أهلها والحكم بالعدل فهذان جماع السياسة العادلة والولاية الصالحة

  4. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبد الرحمن مشاهدة المشاركة
    الحديث ضعيف وهو اصل عند كل من يتكلم فى السياسه الشرعيه

    وكونه أصلا في الباب: لا يسوغ لك ترك التنبيه على ضعفه لا سيما وأنت تراه كذلك.
    وشيخ الإسلام قد أشار إلى ضعفه في موضع آخر من ( فتاويه ).
    وبذلك يظهر عظيم مقام أهل الحديث في الذب عن رسول الله ما لم يقله مما يجري على ألسنة عوام الفقهاء دون الإشارة منهم إلى ذلك في كل مرة!

    رُوّينا بالإسناد الثابت عن إمام دار الهجرة أنه قال: (ليس في الناس شيء أقل من الإنصاف).

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. تساؤلات حول " الله الذي خلق سبع سماوات ومن الارض مثلهن"
    بواسطة MSN في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 89
    آخر مشاركة: 10-28-2007, 10:10 PM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء