هل الله أكثر أم خلقه؟
هل الله أكثر أم خلقه؟
يبدو أنك لا تزداد إلا ضلالا
إذا كنتَ إمامي فكن أمامي
ما من مسلم دعا الله بدعوة ليس فيها قطيعة رحم ولا إثم إلا أعطاه الله بها إحدى خصال ثلاث ؛ إما أن تعجل له دعوته ، وأما أن تدخر له في الآخرة ، وإما أن يرفع عنه السوء مثلها ، قالوا : يا رسول الله ! إذا نكثر ؟ قال : الله أكثر
الله أكثر عطاء و إجابة و مغفرة و رعاية
إذا كنتَ إمامي فكن أمامي
لا دين ولا عقل ولا لغةهل تهوى التحريف؟
إذا كنتَ إمامي فكن أمامي
ما هذا الغباء؟!!هل تهوى التحريف؟
كيف فهمتها أنتَ إذن يا عبقري حتى تتدعي التحريف؟!
{قل هو الرحمن آمنا به وعليه توكلنا، فستعلمون من هو في ضلال مبين}
مسكره معاك !!!
واللهِ لَوْ عَلِمُوا قَبِيحَ سَرِيرَتِي....لأَبَى السَّلاَمَ عَلَيَّ مَنْ يَلْقَانِي
وَلأَعْرضُوا عَنِّي وَمَلُّوا صُحْبَتِي....وَلَبُؤْتُ بَعْدَ كَرَامَةٍ بِهَوَانِ
لَكِنْ سَتَرْتَ مَعَايِبِي وَمَثَالِبِي....وَحَلِمْتَ عَنْ سَقَطِي وَعَنْ طُغْيَاني
فَلَكَ الَمحَامِدُ وَالمَدَائِحُ كُلُّهَا....بِخَوَاطِرِي وَجَوَارِحِي وَلِسَانِي
وَلَقَدْ مَنَنْتَ عَلَيَّ رَبِّ بِأَنْعُمٍ....مَا لِي بِشُكرِ أَقَلِّهِنَّ يَدَانِ
الرسول قال انه الله يعطى الانسان هباتت و عطاياه متعدده ان دعاه المسلم فيقولون اذا نكثر من العاء لناخذ عطايا كثيره بدعائنا الكثير فيقول الله اكثر اى اكثر عطاء للهبات و الجوائز يعنى الله اكثر فى عطاياه من دعائهم
تمت الإجابة على السؤال "الغريب".
مغلق.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks