دعوًة للإنتحار..

[elmorsy]

((بدون الإيمان يكون المرض والفشل أسباباً كافيةً للإنتحار....))

(الأحلام-مصطفى محمود)


ما رأيك فى هذه العباره..وهل هى حقيقيه ام لا؟...ولماذا ؟


لى عوده..بإذن الله

تحياتى

[المقدسي السلفي]

((بدون الإيمان يكون المرض والفشل أسباباً كافيةً للإنتحار....))

(الأحلام-مصطفى محمود)


ما رأيك فى هذه العباره..وهل هى حقيقيه ام لا؟...ولماذا ؟


لى عوده..بإذن الله

تحياتى

بداية يا أخي لا تغيب عن هذه الصفحات فوالله لاعتبنك من باب الاخوة الثانية و هي الاساس اني احبك بالله ,,,,
الثالثة يرعاك الرحمن هذه الاشكالية نقطة حرج عند الالحاد فالالحاد نهايته هلاك اذ اين الرادع من التخلص من النفس ان كان يعتقد ان قرد تفضل عليه بتطوير أو الصدفة منت عليه ببعض الحياة فأن لم يكن دين ما يمنعه فاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااان له ان يُمنع,,,,,,

[mohamed77]

نعم صحيح لكن للاسف هذا او مثلا القول ان الالحاد كل شئ به مباح لا يحل المشكله

[mohamed77]

يعنى كون تبعيات الشئ سيئه لا يجعله باطل يجب اثبات بطلانه من خلال التكلم عن الفكره نفسها لا تبعياتها ‏
لان مثلا الاقرار بان الزلزال سئ و مضر لا يجعله باطل ولا يحدث او غير صحيح

[Maro]

عبارة حقيقيّة مئة بالمئة

[عبدالرحمن الحنبلي]

رحم الله الدكتور مصطفى محمود ....أعتقد أن الدكتور مصطفى محمود كان ملحدا ثم اسلم

لاننسى برنامجه الشهير العلم والايمان ومقدمته الشهيره في بداية البرنامج اهلا بيكم

[حسن المرسى]

للأسف هم خائفون من المجهول ..
ولا يملك أحد منهم سوى الشعبطة فى الدنيا

[عيد عابدين]

هذا بحث صادر من غير المسلمين قام به الدكتور جوس مانويل والباحثة أليساندرا فليشمان في بحثهما العلمي الموثق من مراجع الأمم المتحدة(A global perspective in theepidemiology of suicide) : يقولان فيه"إن نسبة الانتحار في الدول الإسلامية تكاد تقترب من الصفر، وسبب ذلك أن الدين الإسلامي يحرم الانتحار بشدة". كما ذكروا في بحثهما أن أن أعلى نسبة للانتحار على الإطلاق كانت بين الملحدين واللادينيين ، ثم البوذيين ثم النصارى ثم الهندوس وأخيراً المسلمين الذين كانت نسبة الانتحار بينهم تقترب من الصفر"







هذا هو رابط البحث بصيغة pdf
http://www.iasp.info/pdf/papers/Bertolote.pdf

[نور الدين الدمشقي]

بدون الإيمان يكون المرض والفشل أسباباً كافيةً للإنتحار

عبارة دقيقة اذ عبر عن تلك الأسباب بأنه كافية, وليست ضرورية وملزمة.
واعتقد بأنها صحيحة لمن لم يرض من الأمور الا معاليها, ويرفض سفسافها, ولم يكن امعة بين الناس, وتفكر بجد في عاقبته فأدرك أنه ليس مركزا للعالم, وأنه يوما على آلة الحدباء محمول, ولم يهرب من تلك الافكار...وانما واجهها ليعمل بمقتضى علمه بحقائقها!