النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: ايهما افضل لنبدا الحوار به مع الملحد صحة الاسلام ام .صدق الرسول

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    2,064
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    1

    افتراضي ايهما افضل لنبدا الحوار به مع الملحد صحة الاسلام ام .صدق الرسول

    انا عندما اريد ان ابدا للتحاور مع ملحد او لاديني ....فلنقل لاديني لان الملحد انسان ينكر عقله اساسا ....فلنقل اللاديني ...اذا اردت ان اتحاور مع لاديني الافضل ان ابدا باي موضوع

    صحة الاسلام ام صدق الرسول ام ان القران من عند الله .....ارجو الرد وجزاكم الله خيرا

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    5,604
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    إسأله عن سبب لادينته و انطلق منها..
    إذا كنتَ إمامي فكن أمامي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    2,064
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    1

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متروي مشاهدة المشاركة
    إسأله عن سبب لادينته و انطلق منها..

    واذا قال لي جميع الاسباب ....ماذا تفضل ان ابدا معه ...او نبدا معه ...لان اللاديني يقول ان القران من تاليف الرسول والرسول غير صادق والدين الذي جاء به باطل ..كما يزعمون

    فماهو الافضل او ماهي قاعدة الهرم التي نبدا منها بعد اثبات وجود الله ....بل ليس مع اللاديني فقط مع غير المسلمين من النصارى .....هل الافضل ان اشرح له الاسلام ام صدق الرسول ام ان القران من عند الله ....وشكرا

  4. #4

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن الحنبلي مشاهدة المشاركة
    انا عندما اريد ان ابدا للتحاور مع ملحد او لاديني ....فلنقل لاديني لان الملحد انسان ينكر عقله اساسا ....فلنقل اللاديني ...اذا اردت ان اتحاور مع لاديني الافضل ان ابدا باي موضوع

    صحة الاسلام ام صدق الرسول ام ان القران من عند الله .....ارجو الرد وجزاكم الله خيرا
    فى رأي المتواضع ابدأ معه بصدق الرسول صلى الله عليه وسلم لانه اذا ثبت له صدق الرسول صلى الله عليه وسلم بانه مرسلًا من عند الله جلا وعلا فسوف يصدق كل ما جاء به
    وبالتالى يثبت له ان الاسلام هو الدين الصحيح وان القرأن من عند الله
    وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ

  5. #5

    افتراضي


    الأفضل من وجهة نظري أخي الحبيب عبد الرحمن :
    أنه إذا لم يختر هو ما يُريدك أن تبدأه به :
    فعليك بداية ًأن تنسف له باطله نسفا ً!!!..
    فإذا كان نصرانيا ً: عليك أن تأتيه بنواقض النصرانية المحرفة حتى تخلعه منها إلى الأبد !
    وإذا كان ملحدا ًأو لا أدريا ً: بادره بسؤاله عن عقيدته فيمَن أوجده وخلقه ؟!!..
    هل هي الصدفة .. هل هو التطور .. هل هي الطفرات ... إلخ
    ثم اهدم له كل تلك النظريات الواهية على رأسه !!!..
    << طبعا ًيجب أن تكون على مستوى القوة الدينية والعلمية لفعل ذلك >>

    وذلك كله سوف يجعله كالواقف في الهواء في انتظار طوق نجاة الحق لينتشله من
    التيه وانعدام الوزن !..

    ساعتها يمكنك عرض إعجازات القرآن والسنة عليه علميا ًوتشريعيا ًوأخلاقيا ً
    وغيبيا ً.. إلخ : لتثبت له أنهما لم يأتيان (أي القرآن والسنة) من علوم البشر !
    وإنما من عند خالق البشر : وخالق هذا الكون بأكمله !!!..

    والله المستعان ..


  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    1,636
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن الحنبلي مشاهدة المشاركة
    انا عندما اريد ان ابدا للتحاور مع ملحد او لاديني ....فلنقل لاديني لان الملحد انسان ينكر عقله اساسا ....فلنقل اللاديني ...اذا اردت ان اتحاور مع لاديني الافضل ان ابدا باي موضوع

    صحة الاسلام ام صدق الرسول ام ان القران من عند الله .....ارجو الرد وجزاكم الله خيرا
    بارك الله فيك أيها السائل، وأحسن الله إلى كل من علق وأجاب ... وإن كنتُ أرى بأنه من الضروري على الإدارة أن تلزم المحاورين بتنظيم دورات في علم الجدل والحجاج، فعندنا - ماشاء الله- طلبة علم من مختلف المدارس في علم الجدل، كل له طريقته وكل له منهجه، بدءا بالمحاورين القدامى وانتهاءا بالمحاورين الجدد الذين ظهر أغلبهم في فترة متقاربة بحمد الله وبفضله .

    وإني أحث المشرف الفاضل بالبدء بإلزام الأخ الكريم الأديب اللبيب أبو حب الله -حفظه الله- .. .

    أما سؤالك يا عبد الرحمان، فبإيجاز وكما عُلّمتُ من أهل الفضل، أنه في علم المناظرة والجدل -وشرطٌ تحصيل هذا العلم- لا يصح أن أدخل مع مخالف في حوار الفروع قبل الأصول، كأن أحاور ملحدا في حجية السنة وهو لا يؤمن بالباري سبحانه، أو لادينيا في فرضية الزكاة، فهذا مجرد عبث لا يُجدي في ميزان المناظرة، إذن فـ أصِّل ثم فرِّع أيها الفاضل.

    وأول خطوة تبدأ بها -بعد تحصيل العلم الكافي لدخول غمار المناظرات-، هي معرفة معتقد المناظر، حتى تعلم من أين ستبدأ ومتى ستنتهي، فالمذاهب الفكرية لا تتساوى في مقدار الكفر، وكل مذهب لا يشبه نظيره، فلكل مسلماته و مقدماته ثم نهاياته .
    ثم بعد ذلك تتفق معه على شروط وآداب ينبغي أن يحترمها الطرفان، وكمثال على تطبيقه الآتي:

    شكرا لفتحك هذا الحوار، اما عن ما ينبغي عليك هو الآتي :

    1- إخلاص النية لله عز وجل، وجعل الوصول إلى الحق غايتك الأسمى، بعيدا عن العناد أو التعصب أو التكبر الذي قد يشوب بعض الحوارات، وبما أنك لاديني فهذا يعني أنك تؤمن بوجود خالق للكون، فادع خالق الكون واسأله إرشادك للدين الحق.

    2- إذا أردتَ التعرف على الإسلام ينبغي عليك أن تعرفه من مصادره النقية الصافية وليس من مصادر مغرضة حقودة، فيجب الابتعاد عن المواقع النصرانية والكتب الاستشراقية التي غايتها التشويش على أفكار الناس وتنفيرهم من الحق، فتجد كتابا به مائة شبهة حول الإسلام، وحين تتمعن في هذه المائة تجد أنها ليست شبها وليس فيها شيء معيب إنما العيب كل العيب في العقل الغبي الذي أخرجها وجعل من الحبة قبة.

    3- حينما ستدرس الإسلام من مصادره كالقرآن الكريم أو السنة النبوية، أو كتب دعوية، حينها فقط تستطيع عرض ما لم تسطع فهمه، وبهذا تكون قد ابتعدتَ عن مصادر التنفير والتزمتَ أهم جزء من آداب البحث .

    4- في حوارنا يجب البدء بالأهم ثم التدرج في مواضيع الإسلام، أي لا تذهب للفرعيات حتى تنتهي من الأصول، وتحديد نقاط الاتفاق وتحرير محل النزاع.

    5- الاعتراف بأن اللادينية ليست هي الملة المبتغاة عندك، وأنها لا تقدم تفسيرات للتساؤلات الوجودية المهمة حول الخالق والحياة والإنسان، بل هي مرحلة ما قبل نهائية، أما النهائية فهي اعتناق الدين الحق، وإلا كان لزاما علينا أن نتحاور في اللادينية ونخلخل أفكارها.

    6- الالتزام بالموضوعية وآداب الحوار المتعارف عليها.

    7- تحديد المصطلحات، فقد أستوقفك لمعرفة ما هو فهمك لمصطلح معين، قبل الشروع في الردود.
    ثم بعد ذلك ستحدد معه مسلمات، لأن في رأس المخالف حمل بعير من الشبهات التي تختلط في ذهنه، مع عدم إغفال تشجيعه في كل نقطة وافقك عليها، وتراجع عن نقيضها، ومن أمثال تلك المسلمات الآتي:

    بتحقيق محل النزاع، فالذي تقبله في الإسلام لا نتناقش فيه، والذي يستعصي عليك فهمه سيكون مدار حوارنا.

    والآن أنت من فئة اللادينيين العقلاء، أي الذين يعتقدون يقينا بأن اللادينية هي مجرد مرحلة مؤقتة قبل اعتناق دين معين، وعليه فهل تتفق معي في الآتي :

    1- استحالة وجود آلهة متعددة، وإنما هو إله واحد رب العالمين.

    2- أن الله عز وجل يتصف بصفات كالوجود والقدم والبقاء والغنى المطلق ومخالفته للحوادث والوحدانية والقدرة، والإرادة والعلم والحياة والسمع والبصر والكلام... ويستحيل عقلا أن يكون متصفا بالعدم أو الحدوث أو الفناء أو الفقر أو مماثلته للحوادث، أو العجز، أو الجهل أو الممات..

    3- أن خالق الكون يستحيل عقلا أن يترك عباده هملا دون غاية من خلقهم، وأنه أنزل دينا تعهد بحفظه .

    4- أن الدين الحق ينبغي ان تتوفر فيه شروط معينة، كالتوحيد والربانية والاعجاز والشمولية، والواقعية ...

    فإن اتفقنا على هذه الأربعة نكون قد اختصرنا المسافة ولم يبق إلا أشياء يسيرة وشبهات معينة نزيلها عنك بإذن الله تعالى.
    ثم بعد ذلك، ستحاوره محترما محل الاتفاق، وتبين له المنغلق، وتشرح له المشكل، ولا ينبغي أن تسقط في فخ "هو يسأل وأنت تجيب"، فالأولى أن تضع معتقداته موضع تساؤل، وتخلل أركان مذهبه، ومنهج تفكيره وبناءه المنطقي، ثم تصدمه بالمعضلات الفكرية التي تواجه معتقده، وهو يسمى عند أهل الاختصاص بالتخلية قبل التحلية، فحينما تنجح في تعرية معتقده وتفقده الثقة فيها، سهل عليك أن تحليه بالمعتقد الحق. ومن أمثال المعضلات أو ما كان يسميها شيخنا المدغري رحمه الله "بالصدمات المؤطَّرة" الآتي:

    ما هو الدليل على كلامك ؟؟؟ كيف عرفتَ بأن هذا هو مراد الخالق منا ؟؟ صخرة ترتطم بها اللادينية بكل تفريعاتها، ما تقوله الآن مجرد تأملات عقلية بعض جوانبها مأخوذة من الأديان، وهذه صخرة من صخور عديدة

    1- مسألة العجز والهمل التي تتناقض مع وجود الخالق القادر المتصف بصفات الكمال، لم أر أي لاديني استطاع تفنيدها، فالله عز وجل كما دبر شؤون الناس قدرا استُلزم تدبيره شرعا، وإلا فالناس تُركوا هملا بلا دين يحكم.. فالإنسان مهما بلغ اجتهاده في قوانينيه الوضعية لم يستطع لا الإجابة على الأسئلة الوجودية، فطغت العدمية والعبثية وبالتالي كثرت العقد والأمراض النفسية والمجتمعية من رهاب، وانتحار، وجريمة وانخلال، ولا تحقيق القيم المبتغاة والرفاه والسعادة المنشودين، فعلمنا يقينا، بأن الإنسان أضعف من أن يحقق مقاصده السامية، ولهذا مقتضى الحكمة والقدرة هو إنزال الدين الشامل النافع الذي يحقق الغايات والمقاصد المعروفة من تحقيق النفع للعباد وغيرها، وعليه فأنت موضوع في خيارين أحلاهما مر :
    * إما القول بأن الله لم ينزل الشريعة برغم خلقه الإنسان على قصوره، وبهذا تنسب العبث والهمل له، وهي من صفات النقص ومناقض لصفة الحكمة.

    * وإما القول بأن الخالق عاجز عن تدبير شؤون الناس شرعا، وهي من صفات النقص .

    فخياران أحلاهما مر وبهذا كانت اللادينية مناقضة للعقل الذي لا يقر بصفات نقص عند خالق الكون.

    2- مسألة الخطأ والصواب، صخرة أخرى ترتطم بها اللادينية، فما هو الخطأ والصواب من مفهوم اللادينية ؟؟ وما هو مرجع اللادينية في ذلك ؟؟ متى أستطيع الحكم بان هذا خطأ وهذا صواب ..؟؟ هناك عجز طبيعى للعقل في مسألة التحسين والتقبيح فى الأفعال، فالتحسين والتقبيح وتحديد الخطأ من الصواب في الأفعال دون ضابط ولا إله ولا شرع تابع لهوى المرء وشهوته ومصالحه المتغايرة، ألا ترى بأن قبائل جزر الساموا يبيحون لفتياتهم مضاجعة الرجال في حين أن قبائل إفريقية تعاقب المتهم بالزنا ؟؟
    فإن كان العقل مرجعا لكان الناس متوافقون، في حين لو نظرتَ للمجتمعات الإنسانية تجدهم مختلفين في الثقافات والتحسينات، فما هو قبيح عند سكان جزر التروبيرياند هو حسن عند سكان جزر الساموا، وهكذا دواليك ... وهذا أيضا مرتبط برقم 1 .

    3- هل هناك دليل عقلي ينفي إنزال الخالق للشريعة ؟؟ لا يوجد دليل عقلي، إنما العكس فالعقل يرفض فكرة وجود خالق لم ينزل دينا، وذلك تكلمنا فيه اعلاه، فإذا انتفى المانع العقلي علمتَ تهافت فكر اللادينية.

    4- أن اللادينية تحاول ان تملي ما يجب على الله فعله، فهل أخبركم الله بأنه لا يريد الاتصال بالبشر ؟؟ ولا يريد إنزال الشرائع ؟؟ أم أنه هروب من التكليف يدعمه هوى راسخ في القلب ؟؟

    5- أن العقل والفطرة قاصران عن معرفة ما يريده الله -تفصيلا- من بني البشر، والدليل على ذلك كثرة الفلسفات، فهذا يفصل إله على مقاس عقله، وذاك على مقاس هواه، والآخر يريد إلها لطيفا، والرابع يريد إلها جبارا، الخامس يريد التكاليف، السادس لا يريد تكليفا ... وهكذا ...

    6- عدم إقامة الحجة على الخلق، سيأتي الإله ويحاسبني لماذا فعلت هذا وذاك، سأرد عليه بأنك يا رب لم تنزل دينا أعرف من خلاله الصواب والخطأ، وما ينبغي علي فعله وما ينبغي تركه، وماذا أفعل لأنال أجرك وماذا اترك لأتجنب عقابك، فإن عاقبني فقد نسبتم له الظلم والجور وإن سامحني فقد نسبتم إليه الجهل والظلم كذلك، فالعدل لم يتحقق.

    7- أن الإيمان بالبعث والجزاء والقيامة إيمان بالدين، فما هو الدليل على معتقدك في الجزاء ؟؟؟

    هذه سبع إشكاليات ملخصة اصطدمتَ بها، فحري بك أن تسلم بالشرط وإلا كان لزاما عليك نقض ذلك نقضا عقليا. هذا ومعلوم بداهة بأن العقل لا يسعف معتقدك.
    ثم تكمل معه مناظرتك حسب سيرها، مطبقا في ذلك ما قاله أهل العلم في أوجه: السؤال، والجواب، والاستدلال، والاعتراض، واعتراض الاعتراض وأوجه التخلص منهما، وكيف الخروج من بعض الحالات من مثل: إذا انقلب المعترض مستدلا والمستدل معترضا وهكذا دواليك ..

    ثم بعد ان تلمس منه ما رجوته في أول المناظرة، تدعوه صراحة إلى اعتناق الإسلام، وتضعه بين الإختيارات الممكنة - حسب سير المناظرة-، وكمثال لهذا :

    وهذا السؤال جوابه عندك، فما كُتب أعلاه كافٍ لبيان ان دين الإسلام هو الدين الذي ارتضاه الله عز وجل للبشرية جمعاء، وقد وافقتَ على هذا الكلام ولم تعترض عليه، هذا وأقول بأنني لم أستعرض الدلائل العقلية والنقلية على صدق النبوة وبيان معجزة القرآن وبعض أوجه إعجازه ... فإن أحببتَ وجهتك إلى روابط شافية كافية أو كتبتُ مداخلة على وجه الإيجاز.
    فإن تبين لك صدق رسالة الإسلام وأن به كل صفات الدين الحق -كما هو ظاهر من خلال عدم اعتراضك-، وأثبتنا عدم وجود ديانة تضاهيه، فأنت بين ثلاث خيارات :

    1- اعتناق الإسلام في هذه اللحظة وترك الأهواء، فانتهى دور العقل وجاء دور النقل، علما بان لا تعارض بين صريح العقل وصحيح النقل، وعليه فأي شبهة فرعية ستتعامل معها بهذا المنظور الذي بيناه سابقا في المداخلات في موضوع نقص العقل ومحدوديته وعدم استطاعته الإلمام بحكمة الله الكاملة.. وأن الكلي الذي آمنتَ به لا ينتقض بعدم فهمك لبعض الجزئي.

    2- أن الشبهات المتبقية هي عقبة صغرى امامك لعدم اعتناق الإسلام، وتريد أن أرد عليها حتى يطمئن قلبك وبعدها تعلن إسلامك.

    3- ان الحجة قد قامت عليك وما زلتَ مصرا على موقفك. وهو ما لا أتمناه لك.
    والله الموفق.
    التعديل الأخير تم 07-08-2011 الساعة 04:49 AM
    {بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ}

    وكيف يعرف فرق ما بين حق الذمام وثواب الكفاية من لا يعرف طبقات الحق في مراتبه، ولا يفصل بين طبقات الباطل في منازله‏. [ الجاحظ ]

  7. افتراضي

    بارك الله في السائل والمجيب .

    وإن كنتُ أرى بأنه من الضروري على الإدارة أن تلزم المحاورين بتنظيم دورات في علم الجدل والحجاج،
    بارك الله فيك أستاذنا فخر الدين , أظن أنّ أستاذنا مجرّد إنسان قد نادى بمثل هذا قبلاً وعرضه كاحدى مشاريع لغرفتنا على البالتوك , وناديْتُ أنا منذ تاريخ 7/ 5/ 2010 م بإقامة مثل هذه الدورات, ليْتَ الإدارة تتكرم مشكورة في النظر في هذا الأمر والبدء في المباحثة مع الإخوة المحاورين .
    نُقدّر انشغالكم والله , والإعداد لدورة أو [ منهج ] ليس بالأمر السهل ولا اليسير ,
    ولكن اعقدوا العزم وتوكلوا على الله , ولكم علينا أن نسأل الله لكم التيسير والتوفيق والسداد وهذا أقصى مانستطيع عمله .

    هذه لمن يهتم بعلم الجدل , قد تُفيد : http://dorar.net/enc/aqadia/183
    التعديل الأخير تم 07-08-2011 الساعة 06:44 AM
    قال الله سُبحانه وتعالى { بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ } الأنبياء:18


    تغيُّب

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    1,636
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَرَبِيّة مشاهدة المشاركة
    بارك الله في السائل والمجيب .


    بارك الله فيك أستاذنا فخر الدين , أظن أنّ أستاذنا مجرّد إنسان قد نادى بمثل هذا قبلاً وعرضه كاحدى مشاريع لغرفتنا على البالتوك , وناديْتُ أنا منذ تاريخ 7/ 5/ 2010 م بإقامة مثل هذه الدورات, ليْتَ الإدارة تتكرم مشكورة في النظر في هذا الأمر والبدء في المباحثة مع الإخوة المحاورين .
    نُقدّر انشغالكم والله , والإعداد لدورة أو [ منهج ] ليس بالأمر السهل ولا اليسير ,
    ولكن اعقدوا العزم وتوكلوا على الله , ولكم علينا أن نسأل الله لكم التيسير والتوفيق والسداد وهذا أقصى مانستطيع عمله .

    هذه لمن يهتم بعلم الجدل , قد تُفيد : http://dorar.net/enc/aqadia/183
    وإياكم أيتها الفاضلة ...

    أما مسألة إقامة الدورات، فقد كان ذلك دأبنا - وبعض الكرماء - منذ زمن أيضا، وقد ضمنته في رابط بتاريخ 10-04-2009 م.. وسمته بـ " اقتراحاتي لمنتدى التوحيد وأعضاءه "

    والله المعين ..
    {بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ}

    وكيف يعرف فرق ما بين حق الذمام وثواب الكفاية من لا يعرف طبقات الحق في مراتبه، ولا يفصل بين طبقات الباطل في منازله‏. [ الجاحظ ]

  9. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن الحنبلي مشاهدة المشاركة
    انا عندما اريد ان ابدا للتحاور مع ملحد او لاديني ....فلنقل لاديني لان الملحد انسان ينكر عقله اساسا ....فلنقل اللاديني ...اذا اردت ان اتحاور مع لاديني الافضل ان ابدا باي موضوع

    صحة الاسلام ام صدق الرسول ام ان القران من عند الله .....ارجو الرد وجزاكم الله خيرا
    اشكر أخي الكريم عبدالرحمن الحنبلي على هذا الموضوع الحساس
    لقد ناقشت بعض الاخوة هذا الموضوع في هذا المنتدى ولكن...
    لي رأي متواضع في هذا الموضوع
    لا أوافق بعض الأعضاء او المحاورين في اسلوبهم حيث يعتمدون أسلوب الدفاع ويغفلون أسلوب الهجوم في محاوراتهم الملاحدة واللادنيين واللاأدريين ....حيث يحاور برد فعل ...وليس فعل لااقصد هجوم ودفاع (الحرب) ولكن (الإستراتيجة)

    لانواجه او نحاور الملحد من خلال موضوع :صحة الاسلام ام صدق الرسول ام ان القران من عند الله .....
    لأن الملحد بضاعته كاسدة ..فيحول محاوراته الى موضوع صحة الاسلام ام صدق الرسول ام ان القران من عند الله ليولهي محاوره عن بضاعته الكاسدة ....فهذا الموضوع مرتع خصب للملحد في بث تهكمه..وهروبه .. واستهزائه بالدين ... ...
    إذن كيف نحاور الملحد ؟؟
    القرآن الكريم هو افضل معلم لكل مسلم ولو أحسنا فهم اسلوبه في مواجهة الكفرة لأستغنينا على كثير من المزالق والجدل العقيم ..واكتسبنا منهجية في محاورة الملاحدة

    تعالوا معي يااعزاء ولننظر الى القرآن كيف يجادل الكفار والملاحدة
    على سبيل المثال قصة إبراهيم عليه السلام مع النمرود
    حين ادعى النمرود الألوهية والربوبية فقال لأبراهيم انا احيي واميت فقتل احد الناس وجيء بآخر محكوما عليه بالإعدم فعفى عنه
    لكن سيدنا إبراهيم عليه السلام لم يماريه أو يجاريه في هذه القضية ...كما نفعل نحن في حواراتنا
    انتبه أخي المسلم كيف جادل ابراهيم عليه السلام فنظر في القضية فوجد النمرود استعمل سنن الله في ابراز الوهيته وربوبيته المزعومة وهي سنة الإحياء والإماتة...
    فبنفس الاسلوب والسلاح استخدم سيدنا ابراهيم عليه السلام سنن الله فجاءه بسنة كونية أخرى لايستطيع النمرود الفكاك عنها ...فقال له (فإن الله ياتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب فبهت الذي كفر))

    أنظر أخي إلى قوله تعالى مجادلا الملاحدة في كل عصر ومصر(( أم خلقوا من غير شيء أم هم الخالقون )) وانتبه اخي يرحمك الله..لم يقل لهم انا خالقكم و...و هنا يعلمنا سبحانه وتعالى كيف نستعمل حصر البرهان وبالتالي حصر الملحد في زاوية لايستطيع الفكاك منها وإقامة الحجة عليه
    والقرآن مليء بالدروس في هذا المجال لمن اراد البحث ...
    هذا والله أعلى وأعلم .
    التعديل الأخير تم 07-09-2011 الساعة 09:45 PM

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. إعلان: ستة جواهر ! في مقابل لا شيء ايهما ستختار ايها الملحد ؟؟؟
    بواسطة محمد احمد السلامى في المنتدى قسم الحوار عن المذاهب الفكرية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-06-2013, 02:44 AM
  2. محب الرسول يروي الحوار الدي دار بينه وبين الشرطي المغربي مزيف (قدياني
    بواسطة الصاعقة في المنتدى قسم الحوار عن القاديانية
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 02-22-2013, 01:49 AM
  3. إعلان: دورات فى كيفية الحوار مع الملحد
    بواسطة ابن السنة في المنتدى قسم الحوار العام
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 10-18-2010, 04:49 PM
  4. ان قطرة الماء افضل من الملحد
    بواسطة أدناكم عِلما في المنتدى قسم الحوار العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-11-2010, 05:40 AM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء