هذا المنهج قد سبقهم إليه المنصرون، بحيث يمطر المسلم بوابل من الشبهات واحدة تلو الأخرى ويتحرى الإكثار، فقد يعرض في مداخلة خمس شبه أو أكثر، هذا في حالة حوار ثنائي، أما حوار مشترك فاستعد للأسوء ...
وقد اعترف لنا بعض التائبين من المنصرين أنهم كانوا يحفظون أحاديث من كتب الموضوعات وهم يعلمون أنها لا تصح، وذلك فقط من أجل زعزعة إيمان المسلم .
والآن وقد خبرتَ صنيع القوم، فلا تعد لذلك، ولا تستبدل السباحة في بحر الإيمان، بالغوص في بحيرة الشبهات. رعاك الله وأصلحك ..
والله الموفق والهادي إلى سبيل الرشاد...
http://www.eltwhed.com/vb/showpost.p...71&postcount=6
{بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ}
وكيف يعرف فرق ما بين حق الذمام وثواب الكفاية من لا يعرف طبقات الحق في مراتبه، ولا يفصل بين طبقات الباطل في منازله. [ الجاحظ ]
Bookmarks