هذا هو السؤال الذي سأله الرافضي في أحد غرفهم الصوتية
قال إن دعاء أي شخص دون الله سبحانه وتعالى حيا كان أو ميتا فله نفس الحكم ؟
قال كما أنكم أنتم أهل السنه حينما تدعو غير الله من الأحياء فإنكم لا تعتقدون أن بيده النفع و الضر ولكن هذا مجرد سبب من الأسباب
فكذالك نحن (الرافضة) لما نستغيث بعلي أو الحسين فلا نعتقد أن له قدرة مستقلة عن الله بل هم سبب فقط
فإن كان فعلنا شرك مع الأموات ففعلكم شرك مع الأحياء ؟؟
كيف نرد على هذه الشبة بارك الله فيكم
والمساله الثانيه السجود لغير الله
يقول آخر...
حينما سجد يعقوب عليه السلام ليوسف هل قام بفعل كفري أم لا
فإن كان الجواب "لا" فهل كان فعل من قبلنا ليس بكفر و الآن تغير و أصبح كفرا ؟؟؟
أم أن هناك أنواع من السجود ؟؟؟
قرأت شرح هذه الآيه لشيخ عبد الرحمن السعدري رحمه وقال فيها... أنه سجود تعظيم و تبجيل
فهل هذا ليس بشرك أن تسجد لشخص مبجلا له و معظما له ؟؟ إن كان الجواب لا
فمتى يكون السجود شركا ؟؟ظ
بارك الله فيكم ....
وأعتذر عن كثرة أسئلتي ..
Bookmarks