بداية أشكركم جميعاً لأنه بعد مراجعة كل الردود وجدت فيكم حسن الخلق
ولم تكترثو بى هل مؤمن أم لا بل أجبتمونى فشكراً لكم من أعماق قلبي
أنا متابع جيد لكل الآديان واللا دينين أيضاً .. وأحترت قليلاً فى بعض الآمور بسبب تضاربها
وسأقول أمراً ما حدث لي ومن ثم سأعود للنقاش ما حدث أني أعجبت بالغناء الإسلامى
فهو راقِ لأبعد الحدود "رؤية شخصية"
أنا لست من هواة التلفاز لكن سمعت فى مرة أغنية ما تدعو إلى الإسلام ورسول الإسلام محمد
فى فيلم أسمه شيماء , راقتنى تلك الكلمات لأبعد الحدود والوصف رائع أن يكون هناك شخص كذلك
وحاولت أن أبحث عن الأناشيد الإسلامية فوجدت منها ما راقنى وشدنى كثيراً
لم أكن أقرأ بالتأكيد عن الإسلام لانكم كما تعرفون النظرة للإسلام يعتبر البعض الإسلام إرهاب وما إلى ذلك
الله لديكم صارم مع المخطئين وغفور مع الخطائين التائبين ورسول الإسلام أيضاً كان له خلق حسن
ومن ثم رأيت بعض المناظرات وكان هناك تشويش كبير فلا يستطع المرأ أن يتخذ رأيّاً واحداً
فالمسيحيون أنقسمو إلى فئات عدة
والمسلمون أيضاً ظهر منهم الشيعة واليزيديون وإنقسامات أخرى كالشافعى ومالك
وأجد أن عالما أحل الغناء كـ إبن حزم وأخرين حرموه وأن هناك من حرمو الختان وأخرون قالو غير مستحب
عموما
قرأت عن الإسلام كثيراً جدا وهو دين يدعو إلى الإلتزام عموما وحسن الخلق
وهنا تكمن الروعة لانه إن لم يتفق حتى العقل على الإلهية فسيقتنع بأنه الدين الداعي إلى الإنضباط
عموما
أرجو أن تتحملوني بسبب كثر أسئلتى
[line]
ونعود لحديثنا
ما قصدت أيها الزميل / متعلم
أنه كيف لها بحكمة " هذا العقل الذى يقول هكذا...ما الحكمة هنا؟"
أنت قلت إنها من الممكن أن تكون إبتلاء أو يكون البشر غير قادرِ على الفهم
ولماذا لا يضع فى عقولنا ما يجعلنا نفهم ما يقوله أو على الأقل نقتنع به
هو الخالق المتمكن فلماذا لا يضع فى عقلى ما يجعلنى أدرك تماماً ما يقول
وأن لا أشعر أن هناك شيئاً مبهما فى خطابه لنا عن طريق الرسل
فمثلاً ما معنى كلمة " ألم " فى القرآن فى بداية سورة البقرة
ما الحكمة هنا من وضع شيء مبهم لا أستطيع فهمه ؟
أرجو أن لا أكون أخطأت التعبير عن أحد المقدسات ولقد حاولت إنتقاء الألفاظ قدر المستطاع
تحياتى القلبية مجدداً
Bookmarks