وما دخلى يا أخ عبد الرحمن، أنا لم أتحدث عن الإدارة
أنا كنت أحكى لكم قصة بريئة
ممكن أغيّر النهاية لو تحب
وما دخلى يا أخ عبد الرحمن، أنا لم أتحدث عن الإدارة
أنا كنت أحكى لكم قصة بريئة
ممكن أغيّر النهاية لو تحب
مَنْ بَايَعَ إِمَامًا فَأَعْطَاهُ صَفْقَةَ يَدِهِ وَثَمَرَةَ قَلْبِهِ فَلْيُطِعْهُ مَا اسْتَطَاعَ
فَإِنْ جَاءَ آخَرُ يُنَازِعُهُ فَاضْرِبُوا عُنُقَ الآخَرِ !
جزاكم الله خيرًا على اهتمامكم
المنتدى للاسف تعرض لهجوم متكرر أدى إلى توقفه ثلاث مرات حتى الآن.
الحق فضيلة واجبة الاتباع والباطل رذيلة موجبة الاقتلاع .
لو الخير في العودة الى النُسخه السابقة فليكن أخي
أعظَم مَن عُرِف عنه إنكار الصانع هو " فِرعون " ، ومع ذلك فإن ذلك الإنكار ليس حقيقيا ، فإن الله عزّ وَجَلّ قال عن آل فرعون :(وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا)وبُرهان ذلك أن فِرعون لَمّا أحسّ بالغَرَق أظْهَر مكنون نفسه ومخبوء فؤاده على لسانه ، فقال الله عزّ وَجَلّ عن فرعون : (حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آَمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا الَّذِي آَمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ)
من يتشدقون بالحرية الكاملة المطلقة للرآي و الرآي الاخر, و من يتباكون و يدعون المادة و الصدفة ان تهلكنا كلما أغلقت زبالةٌ من زبالاتهم هاجموا دار التوحيد بعد ان اوجعتهم اللطمات التي تلقتها مذاهبهم الكفرية من محاورينا, عجبي من متملحدي العربالمنتدى للاسف تعرض لهجوم متكرر أدى إلى توقفه ثلاث مرات حتى الآن
أرجو ان تسلم قاعدة البيانات منهم, و حبذا لو تحدثوها يوميًا و أعانكم الله على سفهائنا.
أستغفر الله العظيم و أتوب إليه
مبارك علينا عودة حصن التوحيد مجددا
وأتمنى ألا يتكرر التوقف مرة أخرى
مَنْ بَايَعَ إِمَامًا فَأَعْطَاهُ صَفْقَةَ يَدِهِ وَثَمَرَةَ قَلْبِهِ فَلْيُطِعْهُ مَا اسْتَطَاعَ
فَإِنْ جَاءَ آخَرُ يُنَازِعُهُ فَاضْرِبُوا عُنُقَ الآخَرِ !
قدر الله وما شاء فعل
عودا حميداً وكل عام وأنتم بخير
المنتدى اصبح جزء اساسي من حياتنا ..
حفظ الله المنتدى واهله ... امين
أعود لأسأل من جديد ما الذي يجري وفقكم الله للخير .
يقول عبد الرحمن بن مهدي : ((لان أعرف علة حديث واحد أحب الي من أن أستفيد عشرة أحاديث)) .
و يزيد هذا العلم أهمية أنه من أشد العلوم غموضا ، فلا يدركه الا من رزق سعة الرواية ، و كان مع ذلك حاد الذهن ثاقب الفهم دقيق النظر ، واسع المران .
قال أحمد بن صالح المصري : ((معرفة الحديث بمنزلة الذهب و الشبه فان الجوهر انما يعرفه أهله ، و ليس للبصير فيه حجة اذا قيل له: كيف قلت: ان هذا الجيد و الرديء))
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks