صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123
النتائج 31 إلى 43 من 43

الموضوع: وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ

  1. #31
    تاريخ التسجيل
    Oct 2011
    الدولة
    فلسطين - المُباركةَ -
    المشاركات
    951
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    الزميل سمير هداك الله تعالى لنبقى في أصل الموضوع أنتَ لم تعلق بشيءٍ على كلامنا فهل هذا حوارٌ علمي ... !!
    يقول عبد الرحمن بن مهدي : ((لان أعرف علة حديث واحد أحب الي من أن أستفيد عشرة أحاديث)) .
    و يزيد هذا العلم أهمية أنه من أشد العلوم غموضا ، فلا يدركه الا من رزق سعة الرواية ، و كان مع ذلك حاد الذهن ثاقب الفهم دقيق النظر ، واسع المران .
    قال أحمد بن صالح المصري : ((معرفة الحديث بمنزلة الذهب و الشبه فان الجوهر انما يعرفه أهله ، و ليس للبصير فيه حجة اذا قيل له: كيف قلت: ان هذا الجيد و الرديء))

  2. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أهل الحديث مشاهدة المشاركة
    الزميل سمير هداك الله تعالى لنبقى في أصل الموضوع أنتَ لم تعلق بشيءٍ على كلامنا فهل هذا حوارٌ علمي ... !!
    عذراً أخي كنت أظنني أجبت
    فلا بأس أعد النقاط المراد تعليقي عليها جازاك الله كل خير .. وبارك الله تعالى فيك وفي الإخوة الأفاضل
    وبالمناسبة لي عودة للموضوع الأصلي
    بعد الإنقطاع الذي طال للمهندس عدنان بدون تقديم مبرر
    لا يسعني سوى الإفصاح عما حدث وهو
    كل الذين تحدثوا في الإعجاز العددي للقرآن الكريم احتسبوا الهمزة كحرف مرسوم والمهندس عدنان أقل من احتسبها
    والهمزة ليست حرفاً مرسوماً بل أضيفت كعلامة تشكيل على يد الخليل بن أحمد الفراهيدي
    وهذا ينسف علم الإعجاز العددي القديم كله
    لذا يرجى ممن يقرأ مواضيعي الإنتباه لذلك

  3. #33
    تاريخ التسجيل
    Oct 2011
    الدولة
    فلسطين - المُباركةَ -
    المشاركات
    951
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    ننتظر عودتك للموضوع الأصلي ربما تأتِ بشيءٍ جديد .
    يقول عبد الرحمن بن مهدي : ((لان أعرف علة حديث واحد أحب الي من أن أستفيد عشرة أحاديث)) .
    و يزيد هذا العلم أهمية أنه من أشد العلوم غموضا ، فلا يدركه الا من رزق سعة الرواية ، و كان مع ذلك حاد الذهن ثاقب الفهم دقيق النظر ، واسع المران .
    قال أحمد بن صالح المصري : ((معرفة الحديث بمنزلة الذهب و الشبه فان الجوهر انما يعرفه أهله ، و ليس للبصير فيه حجة اذا قيل له: كيف قلت: ان هذا الجيد و الرديء))

  4. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أهل الحديث مشاهدة المشاركة
    ننتظر عودتك للموضوع الأصلي ربما تأتِ بشيءٍ جديد .
    السلام عليكم
    توضيح لمشاركة أصل الموضوع
    من مختار الصحاح
    البين .. الواضح
    التبيين .. الإيضاح
    الزُبُر .. جمع زبور ... الزبور هو كتاب الحكم والعلم
    وعليه يكون معنى الآية:
    بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴿النحل: ٤٤﴾
    يقول تعالى: بالإضافة لأن الله تعالى أيد نبيه الأمي محمد بالبينات التي أوضحها من علوم وأحكام وجدت في الكتب السماوية السابقة بدون سابق علم له بها فإنه تعالى أنزل عليه الذكر فأجرى على لسانه كيفية النطق بالقرآن التي من شأنها أن توضح للناس كيف يقرأ وينطق كتاب الله تعالى لعل الناس يتفكرون في اختلاف المكتوب عن المنطوق

    وعليه فيكون المقصود بالذكر هو لفظ القرءان بما فيه من أسلوب مميز عن الكتب السابقة
    .......
    فيما لو عدنا لمعجزة إحدى الكبر فإننا نجد التكامل العددي للآيتين
    بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴿النحل: ٤٤﴾ =(382)
    إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ﴿الحجر: ٩﴾ =(188)
    382+188=578 وبالقسمة على 19 لا يكون باقي
    وبوجود هذا التكامل فلا يمكن أن يقصد بالذكر في إحداهما ما يخالف الآية المتكاملة معها
    ونحن متفقين على أن الذكر في الآية الثانية مقصود به القرآن
    ..........
    أما القول: ب{أنزلنا إليك القرآن لتبين للناس القرآن} فهو غير صحيح لأن صفة الذكر غير موجودة في رسم الكلمات وبالتالي فهي بحاجة إلى إيضاح
    فشاهد ألف لام ميم
    وابراهيم
    وكذلك الصلاة

    أما قول بعضهم بأن الذكر واحد في كل الكتب السماوية .. وحفظ الذكر يكون حفظ لكل الكتب (الآية الثانية)
    فأقول: أنهم بذلك قد جعلوا كلمة الذكر تصف ذاتاً معينة (الكتب السماوية مجتمعة) وهذا غير صحيح وأكتفي بهذه الآية كدليل : وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَلِأُحِلَّ لَكُم بَعْضَ الَّذِي حُرِّمَ عَلَيْكُمْ وَجِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ فَاتَّقُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُونِ (50)
    فلو كانت ذات ما تغيرت ما بين التحريم والتحليل فالذكر في التوراة يختلف عن الإنجيل ويختلف عن القرآن ولكل جعل الله شرعة ومنهاج .. فذات كلمة الذكر هو الإظهار على اللسان وليس الكتب السماوية
    أما قولي السابق في معنى الذكر:
    أي الفصاحة في حديثه
    أتراجع عنه

    أما { مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ } فالمقصود بها القرآن للأدلة في المشاركة الأولى
    بعد الإنقطاع الذي طال للمهندس عدنان بدون تقديم مبرر
    لا يسعني سوى الإفصاح عما حدث وهو
    كل الذين تحدثوا في الإعجاز العددي للقرآن الكريم احتسبوا الهمزة كحرف مرسوم والمهندس عدنان أقل من احتسبها
    والهمزة ليست حرفاً مرسوماً بل أضيفت كعلامة تشكيل على يد الخليل بن أحمد الفراهيدي
    وهذا ينسف علم الإعجاز العددي القديم كله
    لذا يرجى ممن يقرأ مواضيعي الإنتباه لذلك

  5. #35
    تاريخ التسجيل
    Oct 2011
    الدولة
    فلسطين - المُباركةَ -
    المشاركات
    951
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    الأستاذ سمير مازلتَ كما أنت لم تتغير من ناحية التعليق بعلمية ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أهل الحديث مشاهدة المشاركة
    وهذا سؤال الأخ عبد الواحد لم تجب عليه ، فمع إحترامي أنتَ متخبط في الإجابة وهذا لن ينفع في شيء .

    الذكر بمعنى (ذكر اللسان)، من ذلك قوله سبحانه: { فإذا قضيتم الصلاة فاذكروا الله قياما وقعودا وعلى جنوبكم } (النساء:103)، وقوله تعالى: { اذكروا الله ذكرا كثيرا } (الأحزاب:41). فالمقصود بلفظ (الذكر) في هاتين الآيتين ونحوهما: كل ذكر ورد بحقه سبحانه، كالتحميد، والتكبير، والتهليل ونحوها. وأكثر لفظ (الذكر) في القرآن جاء على هذا المعنى.

    الذكر بمعنى (العبرة والعظة)، من ذلك قوله سبحانه: { فلما نسوا ما ذكروا به } (الأنعام:44)، أي: ما وُعِظوا به. ومنه قوله تعالى: { وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين } (الذاريات:55). و(الذكر) على هذا المعنى كثير في القرآن أيضاً.

    الذكر بمعنى (التذكر)، من ذلك قوله تعالى: { والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله } (آل عمران:135)، يعني بذلك: ذكروا وعيد الله على ما أتوا من معصيتهم إياه، فسألوا ربهم أن يستر عليهم ذنوبهم بالصفح عنهم، وعدم معاقبتهم عليها. ونحو ذلك قوله سبحانه: { واذكر في الكتاب مريم } (مريم:16).

    الذكر بمعنى (الطاعة)، من ذلك قوله تعالى: { فاذكروني أذكركم } (البقرة:152)، أي: أطيعوني فيما أمرتكم به ونهيتكم عنه، أُثبكم بالأجر والمغفرة. وهذا على أحد التفسيرين للآية.

    الذكر بمعنى (القرآن)، من ذلك قوله سبحانه: { وهذا ذكر مبارك أنزلناه } (الأنعام:50)، أي: هذا القرآن الذي أنزلناه إلى محمد صلى الله عليه وسلم ذكر لمن تذكر به، وموعظة لمن اتعظ به. ومن هذا القبيل قوله سبحانه: { ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث إلا استمعوه وهم يلعبون } (الأنبياء:2)، فالمراد بـ (الذكر) هنا: القرآن.

    الذكر بمعنى (الحفظ)، من ذلك قوله تعالى: { خذوا ما آتيناكم بقوة واذكروا ما فيه } (البقرة:63)، قال القرطبي : تدبروه، واحفظوا أوامره ووعيده، ولا تنسوه، ولا تضيعوه. ونحوه قوله سبحانه: { واذكروا نعمة الله عليكم } (آل عمران:103)، أي: احفظوا ما أنعم الله عليكم من نعم، ولا تضعوها في غير موضعها المشروع.

    الذكر بمعنى (الشرف)، من ذلك قوله تعالى: { وإنه لذكر لك ولقومك } (الزخرف:44)، أي: إن هذا القرآن الذي أوحي إليك يا محمد، لشرف لك ولقومك من قريش. ومن الآيات التي فُسر (الذكر) فيها بمعنى (الشرف)، قوله تعالى: { لقد أنزلنا إليكم كتابا فيه ذكركم } (الأنبياء:10)، قال بعض المفسرين: عنى بـ { الذكر } في هذا الموضع: الشرف.

    الذكر بمعنى (الخبر)، من ذلك قوله سبحانه: { هذا ذكر من معي وذكر من قبلي } (الأنبياء:24)، أي: إن القرآن تضمن خبر الأولين والآخرين. ومنه قوله تعالى: { قل سأتلو عليكم منه ذكرا } (الكهف:83)، أي: خبر من قبلكم.

    الذكر بمعنى (شرع الله)، من ذلك قوله تعالى: { ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا } (طه:124)، ونحوه قوله سبحانه: { ومن يعرض عن ذكر ربه } (الجن:17)، فـ (الذكر) المتوَعَّدُ بالإعراض عنه هو شرع الله، وشرع الله: كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.

    الذكر بمعنى (العذاب)، من ذلك قوله تعالى: { أفنضرب عنكم الذكر صفحا } (الزخرف:5)، أي: أفنترك عذابكم، ولا نعاقبكم على إسرافكم وكفركم. وهذا اختيار الطبري في معنى الآية. وقيل المقصود بـ { الذكر } هنا: القرآن.

    الذكر بمعنى (الوحي)، من ذلك قوله تعالى: { فالتاليات ذكرا } (الصافات:3)، قال السدي : الملائكة يجيئون بالكتاب، والقرآن من عند الله إلى الناس. وعلى هذا المعنى قوله تعالى: { فالملقيات ذكرا } (المرسلات:5).

    الذكر بمعنى (التوراة والإنجيل)، من ذلك قوله تعالى: { فاسألوا أهل الذكر } (النحل:43)، روي عن مجاهد عن ابن عباس رضي الله عنهما، أن المراد بـ { أهل الذكر } هنا: أهل الكتاب.

    الذكر بمعنى (اللوح المحفوظ)، من ذلك قوله سبحانه: { ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر } (الأنبياء:105)، قال سعيد بن جبير : { الذكر }: الذي في السماء، وهو بمعنى قوله تعالى: { وعنده أم الكتاب } (الرعد:39).

    الذكر بمعنى (البيان)، من ذلك قوله تعالى: { والقرآن ذي الذكر } (ص:1)، قال ابن عباس رضي الله عنهما و مقاتل : معنى { ذي الذكر }: ذي البيان.

    الذكر بمعنى (الصلوات المفروضة)، من ذلك قوله تعالى: { رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله } (النور:37)، وقوله تعالى: { لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله } (المنافقون:9)، فالمراد بـ (الذكر) في الآيتين: الصلوات المفروضة. وهذا على قول في تفسير الآيتين.

    الذكر بمعنى (صلاة بعينها)، من ذلك قوله سبحانه: { فقال إني أحببت حب الخير عن ذكر ربي } (ص:32)، عن قتادة و السدي أن المراد بـ (الذكر) في هذه الآية: صلاة العصر. وقال تعالى: { إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله } (الجمعة:9)، روي أن (الذكر) هنا: صلاة الجمعة.
    هذه مشاركتي التي طلبتُ منك التعليق عليها إن لم تخني ذاكرتي .
    يقول عبد الرحمن بن مهدي : ((لان أعرف علة حديث واحد أحب الي من أن أستفيد عشرة أحاديث)) .
    و يزيد هذا العلم أهمية أنه من أشد العلوم غموضا ، فلا يدركه الا من رزق سعة الرواية ، و كان مع ذلك حاد الذهن ثاقب الفهم دقيق النظر ، واسع المران .
    قال أحمد بن صالح المصري : ((معرفة الحديث بمنزلة الذهب و الشبه فان الجوهر انما يعرفه أهله ، و ليس للبصير فيه حجة اذا قيل له: كيف قلت: ان هذا الجيد و الرديء))

  6. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أهل الحديث مشاهدة المشاركة
    الأستاذ سمير مازلتَ كما أنت لم تتغير من ناحية التعليق بعلمية ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
    هذه مشاركتي التي طلبتُ منك التعليق عليها إن لم تخني ذاكرتي .

    أخي الكريم أهل الحديث
    المشاركة طويلة والمعاني التي وضعتها حضرتكم كثيرة وسأتناول الفقرة الأخيرة كمثال
    الذكر بمعنى (صلاة بعينها)، من ذلك قوله سبحانه: { فقال إني أحببت حب الخير عن ذكر ربي } (ص:32)، عن قتادة و السدي أن المراد بـ (الذكر) في هذه الآية: صلاة العصر. وقال تعالى: { إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله } (الجمعة:9)، روي أن (الذكر) هنا: صلاة الجمعة.
    نحن نعطي الذكر معنى واحد دائماً ... ونميز إن كان اسم ذات أو اسم صفة أو فعل
    فلم ترد كلمة الذكر كاسم ذات مطلقاً في القرآن وهذا نعرفه من خلال ورودها ومخاطبتها في كتاب الله تعالى ... إذاً فالذكر صفة ... أما كلمة "ذكر" بدون تعريف فهي فعل
    وأنت هنا تقول أنها تعني الصلاة بعينها في الآية:
    فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَن ذِكْرِ رَبِّي حَتَّىٰ تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ
    فذكر هنا فعل وليس اسم ... فإن كان هذا الفعل هو الصلاة فلا تناقض لأن الصلاة ليست فكر وإنما ذكر (ويجب تحريك الشفاه) وهنا لا تناقض بين مفاهيمنا وحتى تحديد أنها صلاة العصر فهذا قد يكون دليلاً على أن أنبياء الله كانوا يصلون صلاتنا "لا أجزم بهكذا قضية"
    أما قوله تعالى:
    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّـهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ
    فالقول أن كلمة ذكر تعني صلاة الجمعة فهذا لا أوافقه وليس الموضوع رأي أو وجهة نظر أو هوى ولكنك عطفت كلمة ذكر على يوم الجمعة وهي معطوفة على الصلاة فذكر تعني فعل الصلاة وليس فعل يوم الجمعة
    وهذا ما نتعلمه من المعنى الجذري للكلمات
    والله الموفق والهادي لسواء السبيل
    بعد الإنقطاع الذي طال للمهندس عدنان بدون تقديم مبرر
    لا يسعني سوى الإفصاح عما حدث وهو
    كل الذين تحدثوا في الإعجاز العددي للقرآن الكريم احتسبوا الهمزة كحرف مرسوم والمهندس عدنان أقل من احتسبها
    والهمزة ليست حرفاً مرسوماً بل أضيفت كعلامة تشكيل على يد الخليل بن أحمد الفراهيدي
    وهذا ينسف علم الإعجاز العددي القديم كله
    لذا يرجى ممن يقرأ مواضيعي الإنتباه لذلك

  7. #37
    تاريخ التسجيل
    Oct 2011
    الدولة
    فلسطين - المُباركةَ -
    المشاركات
    951
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    حياكم الله يا أستاذ سمير أسأل الله عز وجل أن يهديك وأن يفتح على قلبك { قل آمين } .. !!
    لا بأس ولكن أحبذُ ان تناقش في الأصل ، ولا تخرج بتعليقات ليست من أصل ما طرحت يا أستاذ سمير وبالتالي يكونُ للنقاش فائدة إن شاء الله عز وجل ، من قال بان { الذكر } في القرآن الكريم يعطى { معنى واحد } وهذا لم يقل بهِ عاقل ، ومن باب أولى أن يفهم القرآن الكريم وفق سياق الآيات الكريمة ، فلا يمكنك أن تخرج { بالذكر } في كل هذه الآيات التي أمامك إلي معنى واحد فذلك ينكرهُ عليك العامي ، وطالب العلم وأنت هنا الآن تناقشُ طلبة علم لا تناقشُ أحداً من أهلك أصلحك الله فإن العلمَ واجبٌ على الجميع والعلمُ يثبتُ ان السياق من الأمور التي يجبُ ان تؤخذ بعين الإعتبار في الفهم الصحيح للآيات القرآنية ، فالكلمة { على عدةِ معانٍ } فكيف تخرجها بسياق واحد من القرآن الكريم يا أستاذ سمير وهذا فهمٌ مغلوط بالكلية .
    1) لم تتكلم في مسائلَ علميةٍ أبداً ، حيث لو أنا أردنا أن نفهم الآيات الكريمة { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّـهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ } فالذكر هنا { صلاة الجمعة } وكونك لا توافقهُ فهذا طبيعي ، لأنك أصلا تخالفُ كون الآيات الكريمة تفهمُ حسب سياقها في القرآن الكريم ، وهذا مما ننكرهُ عليك فتأمل .
    يقول عبد الرحمن بن مهدي : ((لان أعرف علة حديث واحد أحب الي من أن أستفيد عشرة أحاديث)) .
    و يزيد هذا العلم أهمية أنه من أشد العلوم غموضا ، فلا يدركه الا من رزق سعة الرواية ، و كان مع ذلك حاد الذهن ثاقب الفهم دقيق النظر ، واسع المران .
    قال أحمد بن صالح المصري : ((معرفة الحديث بمنزلة الذهب و الشبه فان الجوهر انما يعرفه أهله ، و ليس للبصير فيه حجة اذا قيل له: كيف قلت: ان هذا الجيد و الرديء))

  8. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أهل الحديث مشاهدة المشاركة
    حياكم الله يا أستاذ سمير أسأل الله عز وجل أن يهديك وأن يفتح على قلبك { قل آمين } .. !!
    .
    آمين
    من قال بان { الذكر } في القرآن الكريم يعطى { معنى واحد } وهذا لم يقل بهِ عاقل
    ولكن أخي بتجربة المعنى الواحد للكلمة الواحدة نجد أن المعنى الكلي للآيات يستقيم ونخرج من ذلك بمفاهيم جديدة
    ومن باب أولى أن يفهم القرآن الكريم وفق سياق الآيات الكريمة
    نحن مع فهم الآية في القرآن حسب سياقها وهذا مختلف عن فهم الكلمة بحد ذاتها والتي نفهم معناها حسب جذرها
    فلا يمكنك أن تخرج { بالذكر } في كل هذه الآيات التي أمامك إلي معنى واحد فذلك ينكرهُ عليك العامي
    اقرأ قوله تعالى:
    وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ ﴿القمر: ١٧﴾
    واليوم والحمد لله تعالى تعرف مقدار اليسر في حصر كلمات القرآن الكريم وإمكانية مراجعة أي مفهوم لأي كلمة وهذا ما لم يكن متاحاً للأمم السابقة
    وطالب العلم وأنت هنا الآن تناقشُ طلبة علم لا تناقشُ أحداً من أهلك أصلحك الله فإن العلمَ واجبٌ على الجميع والعلمُ يثبتُ ان السياق من الأمور التي يجبُ ان تؤخذ بعين الإعتبار في الفهم الصحيح للآيات القرآنية ، فالكلمة { على عدةِ معانٍ } فكيف تخرجها بسياق واحد من القرآن الكريم يا أستاذ سمير وهذا فهمٌ مغلوط بالكلية .
    بودي أن أضع أمامك حقيقة علمية وهي
    الحفاظ والمتفوقين دراسياً بمعنى أوائل الطلبة ليسوا هم من سبب تقدم البشرية أو على الأقل نسبتهم ضئيلة ممن كانوا أصحاب الاكتشافات التي طورت البشرية ... وذلك ليس قولي بل هي الدراسات التي تفيد ذلك
    ونحن نفهم قول "عالم" بشكل ليس حقيقي تماماً ومعظم من نسميهم علماء هم عارفين وحفاظ ... المعرفة هي مقدمة للعلم ... فالعلم هو الوقوف على حقيقة المعرفة
    وكونك لا توافقهُ فهذا طبيعي ، لأنك أصلا تخالفُ كون الآيات الكريمة تفهمُ حسب سياقها في القرآن الكريم ، وهذا مما ننكرهُ عليك فتأمل .
    ذكرت عاليه ما معناه أن الكلمة بالجذر أما الآية بالسياق
    هدانا الله تعالى لكل خير وشكراً لكم
    بعد الإنقطاع الذي طال للمهندس عدنان بدون تقديم مبرر
    لا يسعني سوى الإفصاح عما حدث وهو
    كل الذين تحدثوا في الإعجاز العددي للقرآن الكريم احتسبوا الهمزة كحرف مرسوم والمهندس عدنان أقل من احتسبها
    والهمزة ليست حرفاً مرسوماً بل أضيفت كعلامة تشكيل على يد الخليل بن أحمد الفراهيدي
    وهذا ينسف علم الإعجاز العددي القديم كله
    لذا يرجى ممن يقرأ مواضيعي الإنتباه لذلك

  9. #39
    تاريخ التسجيل
    Oct 2011
    الدولة
    فلسطين - المُباركةَ -
    المشاركات
    951
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    ولكن أخي بتجربة المعنى الواحد للكلمة الواحدة نجد أن المعنى الكلي للآيات يستقيم ونخرج من ذلك بمفاهيم جديدة
    وما دخل مسائل المعنى الواحد وهي قاعدة مضطربة في الفهم وفي التنسيق ، ولا يمكنُ الإجابة على ما طرحنا عليك في المعنى الواحد ، ولا نرضى بمثل هذه الإجابة لإنتفاء العلم .

    نحن مع فهم الآية في القرآن حسب سياقها وهذا مختلف عن فهم الكلمة بحد ذاتها والتي نفهم معناها حسب جذرها
    هذا تصورٌ سقيم ، لأن التفسير يكونُ وفق السياق ، ولكن هل التفسير يقتصر على اللغة العربية خارج السياق .. ؟ وما الدليل على ذلك .. ؟

    اقرأ قوله تعالى:
    وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ ﴿القمر: ١٧﴾
    واليوم والحمد لله تعالى تعرف مقدار اليسر في حصر كلمات القرآن الكريم وإمكانية مراجعة أي مفهوم لأي كلمة وهذا ما لم يكن متاحاً للأمم السابقة
    ويبقى إشكالنا حيث ان إجابتك بعيدة عن السؤال .
    فلا يمكنك أن تخرج { بالذكر } في كل هذه الآيات التي أمامك إلي معنى واحد فذلك ينكرهُ عليك العامي فأجبنا بدقة يا أستاذ سمير .

    بودي أن أضع أمامك حقيقة علمية وهي
    الحفاظ والمتفوقين دراسياً بمعنى أوائل الطلبة ليسوا هم من سبب تقدم البشرية أو على الأقل نسبتهم ضئيلة ممن كانوا أصحاب الاكتشافات التي طورت البشرية ... وذلك ليس قولي بل هي الدراسات التي تفيد ذلك
    ونحن نفهم قول "عالم" بشكل ليس حقيقي تماماً ومعظم من نسميهم علماء هم عارفين وحفاظ ... المعرفة هي مقدمة للعلم ... فالعلم هو الوقوف على حقيقة المعرفة
    وهل وقفتَ على الحقيقة ، التي أرى أنك تحاولُ حرفها ..؟
    وما الفرق بين المعنى الجذري ، وبين السياق يا أستاذ سمير أصلحك الله تعالى ..؟
    يقول عبد الرحمن بن مهدي : ((لان أعرف علة حديث واحد أحب الي من أن أستفيد عشرة أحاديث)) .
    و يزيد هذا العلم أهمية أنه من أشد العلوم غموضا ، فلا يدركه الا من رزق سعة الرواية ، و كان مع ذلك حاد الذهن ثاقب الفهم دقيق النظر ، واسع المران .
    قال أحمد بن صالح المصري : ((معرفة الحديث بمنزلة الذهب و الشبه فان الجوهر انما يعرفه أهله ، و ليس للبصير فيه حجة اذا قيل له: كيف قلت: ان هذا الجيد و الرديء))

  10. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أهل الحديث مشاهدة المشاركة
    وما دخل مسائل المعنى الواحد وهي قاعدة مضطربة في الفهم وفي التنسيق ، ولا يمكنُ الإجابة على ما طرحنا عليك في المعنى الواحد ، ولا نرضى بمثل هذه الإجابة لإنتفاء العلم .
    ..؟
    نعم أخي أهل الحديث من حقك وغيرك أن لا ترضى بما لا يقبله عقلك أو علمك أو ثقافتك .. ولكن رفضك لأمر لا يعني بالضرورة أن ذلك الأمر شر مطلق
    هذا تصورٌ سقيم ، لأن التفسير يكونُ وفق السياق ، ولكن هل التفسير يقتصر على اللغة العربية خارج السياق .. ؟ وما الدليل على ذلك .. ؟
    نحن و أنتم متفقين على أن قواميس اللغة العربية مرجع للبحث عن معاني القرآن ولكن عند التعارض نغلب القرآن على القواميس
    أعطيك مثالاً ولا أريد توضيحه تماماً
    فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ ﴿٧٥﴾ وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَّوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ ﴿٧٦﴾ إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ ﴿٧٧﴾ فِي كِتَابٍ مَّكْنُونٍ ﴿٧٨﴾ لَّا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ ﴿٧٩﴾ تَنزِيلٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ ﴿٨٠﴾
    وموضوع البحث هذه الآية {لَّا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ ﴿٧٩﴾}
    لو نظرنا في القرآن نجد أن المس هو الدخول في الشيء {سَنُمَتِّعُهُمْ ثُمَّ يَمَسُّهُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ} وليس اللمس كقوله تعالى {وَلَوْ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ كِتَابًا فِي قِرْطَاسٍ فَلَمَسُوهُ بِأَيْدِيهِمْ } من هنا نخرج بأن كلمة "لا يمسه" تعني شيئاً داخلياً -لا يدخل أو يصيب -
    وبعد الكلمة ننظر في سياق الآيات لنفهم المقصود بالمس القرآن أم الكتاب
    هنا نكتشف معاني جديدة قد توافق أو تخالف ثقافتنا السابقة
    ويبقى إشكالنا حيث ان إجابتك بعيدة عن السؤال .
    فلا يمكنك أن تخرج { بالذكر } في كل هذه الآيات التي أمامك إلي معنى واحد فذلك ينكرهُ عليك العامي فأجبنا بدقة يا أستاذ سمير
    وأنا مطمئن لما توصلت إليه والحمد لله
    وهل وقفتَ على الحقيقة ، التي أرى أنك تحاولُ حرفها ..؟
    نعم أخي الكريم ... والموضع تربوي .. يختص به علماء التربية ..إن شاءالله تعالى لا أحيد عن ما ظننته حقاً من أجل أي كسب دنيوي
    أو أية عصبية لغير الله ورسوله ودينه الحق
    وما الفرق بين المعنى الجذري ، وبين السياق يا أستاذ سمير أصلحك الله تعالى ..؟
    آمين ..
    في المعنى الجذري تقودنا آيات الله تعالى لمعاني وعلينا البحث على مدلولاتها.. ونظراً لإطلاقها "الآيات" يمكن أن نفهم أكثر من دلالة وهذا علم متجدد لكل عصر وحين فما نقوله اليوم يمكن أن يتغير بعد عشر سنين ولنفس القائل
    وفي المعنى السياقي فنحن نسقط معارفنا على معاني ودلائل آيات الله فنحصر الفهم لآيات الله بثقافتنا ولا نتعلم منها إلا ما ندر
    بعد الإنقطاع الذي طال للمهندس عدنان بدون تقديم مبرر
    لا يسعني سوى الإفصاح عما حدث وهو
    كل الذين تحدثوا في الإعجاز العددي للقرآن الكريم احتسبوا الهمزة كحرف مرسوم والمهندس عدنان أقل من احتسبها
    والهمزة ليست حرفاً مرسوماً بل أضيفت كعلامة تشكيل على يد الخليل بن أحمد الفراهيدي
    وهذا ينسف علم الإعجاز العددي القديم كله
    لذا يرجى ممن يقرأ مواضيعي الإنتباه لذلك

  11. #41
    تاريخ التسجيل
    Oct 2011
    الدولة
    فلسطين - المُباركةَ -
    المشاركات
    951
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    نعم أخي أهل الحديث من حقك وغيرك أن لا ترضى بما لا يقبله عقلك أو علمك أو ثقافتك .. ولكن رفضك لأمر لا يعني بالضرورة أن ذلك الأمر شر مطلق
    مثل الذهاب إلي إعتقاد المعنى الواحد هو جهلٌ مع إحترامنا لك أيها العاقل ونسأل الله أن تكون من العقلاء ، ولهذا فإن الأصل ان تعرف أن القرآن الكريم يفسرُ وفق الآيات القرآنية وسايقها فلا يجوز لك أن تخرج بفلسفة جديدة ، وهذا ليس وجهاً للإتخاذ ، فأنت تكل الأمور على هواك وهذا مما لا يكون في العلم والدين أيها المحترم فراجع نفسك وتب إلي الله

    نحن و أنتم متفقين على أن قواميس اللغة العربية مرجع للبحث عن معاني القرآن ولكن عند التعارض نغلب القرآن على القواميس
    أعطيك مثالاً ولا أريد توضيحه تماماً
    فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ ﴿٧٥﴾ وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَّوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ ﴿٧٦﴾ إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ ﴿٧٧﴾ فِي كِتَابٍ مَّكْنُونٍ ﴿٧٨﴾ لَّا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ ﴿٧٩﴾ تَنزِيلٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ ﴿٨٠﴾
    وموضوع البحث هذه الآية {لَّا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ ﴿٧٩﴾}
    لو نظرنا في القرآن نجد أن المس هو الدخول في الشيء {سَنُمَتِّعُهُمْ ثُمَّ يَمَسُّهُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ} وليس اللمس كقوله تعالى {وَلَوْ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ كِتَابًا فِي قِرْطَاسٍ فَلَمَسُوهُ بِأَيْدِيهِمْ } من هنا نخرج بأن كلمة "لا يمسه" تعني شيئاً داخلياً -لا يدخل أو يصيب -
    وبعد الكلمة ننظر في سياق الآيات لنفهم المقصود بالمس القرآن أم الكتاب
    هنا نكتشف معاني جديدة قد توافق أو تخالف ثقافتنا السابقة
    لاشك في كون اللغة العربية من الأمور المهمة ، لأن القرآن الكريم أتى باللغة العربية لكن لا تقول بأن المعنى الواحد وهذه نظرية ساقطة بجملتها ، فلا أعلم لماذا الإصرار على ما لا قيمة له أصلحك الله تعالى وبالجملة فإنك لستَ على عهدٍ بالعلوم العربية ، ولا بعلوم القرآن الكريم وأما الآية الكريمة التي إستدليت بها : { لَّا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ } فإليك التأويل الصحيح لها الصحيح لهذه الآية الكريمة ، وأما لفظ { يمسهُ } فإننا سنتطرق إليه في القرآن الكريم ، والآية الكريمة { لا يمسه } ولكن من باب الإفادة ما أوردته عليك فإنه يدلل أن الإعجاز القرآني في القرآن الكريم هو إستعمال نفس اللفظ في عدة مواطن بإختلاف المعنى ، ولهذا يعود الأمر إلي كون الآية الكريمة تفسر { وفق السياق } فهل فهمت الآن يا سمير .
    http://islamqa.info/ar/ref/69741

    وأنا مطمئن لما توصلت إليه والحمد لله
    وما الذي توصلت إليه ..؟
    تعريفك للمعنى الجذري والسياق كلامٌ مضطرب حيث أن السياق هو ما لا يختلف عليه مسلم في الإعتبار والتفسير ونسأل الله العافية مما أنت فيه .
    يقول عبد الرحمن بن مهدي : ((لان أعرف علة حديث واحد أحب الي من أن أستفيد عشرة أحاديث)) .
    و يزيد هذا العلم أهمية أنه من أشد العلوم غموضا ، فلا يدركه الا من رزق سعة الرواية ، و كان مع ذلك حاد الذهن ثاقب الفهم دقيق النظر ، واسع المران .
    قال أحمد بن صالح المصري : ((معرفة الحديث بمنزلة الذهب و الشبه فان الجوهر انما يعرفه أهله ، و ليس للبصير فيه حجة اذا قيل له: كيف قلت: ان هذا الجيد و الرديء))

  12. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أهل الحديث مشاهدة المشاركة
    مثل الذهاب إلي إعتقاد المعنى الواحد هو جهلٌ مع إحترامنا لك أيها العاقل ونسأل الله أن تكون من العقلاء ، ولهذا فإن الأصل ان تعرف أن القرآن الكريم يفسرُ وفق الآيات القرآنية وسايقها فلا يجوز لك أن تخرج بفلسفة جديدة ، وهذا ليس وجهاً للإتخاذ ، فأنت تكل الأمور على هواك وهذا مما لا يكون في العلم والدين أيها المحترم فراجع نفسك وتب إلي الله
    لاشك في كون اللغة العربية من الأمور المهمة ، لأن القرآن الكريم أتى باللغة العربية لكن لا تقول بأن المعنى الواحد وهذه نظرية ساقطة بجملتها ، فلا أعلم لماذا الإصرار على ما لا قيمة له أصلحك الله تعالى وبالجملة فإنك لستَ على عهدٍ بالعلوم العربية ، ولا بعلوم القرآن الكريم وأما الآية الكريمة التي إستدليت بها : { لَّا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ } فإليك التأويل الصحيح لها الصحيح لهذه الآية الكريمة ، وأما لفظ { يمسهُ } فإننا سنتطرق إليه في القرآن الكريم ، والآية الكريمة { لا يمسه } ولكن من باب الإفادة ما أوردته عليك فإنه يدلل أن الإعجاز القرآني في القرآن الكريم هو إستعمال نفس اللفظ في عدة مواطن بإختلاف المعنى ، ولهذا يعود الأمر إلي كون الآية الكريمة تفسر { وفق السياق } فهل فهمت الآن يا سمير .
    http://islamqa.info/ar/ref/69741
    وما الذي توصلت إليه ..؟
    تعريفك للمعنى الجذري والسياق كلامٌ مضطرب حيث أن السياق هو ما لا يختلف عليه مسلم في الإعتبار والتفسير ونسأل الله العافية مما أنت فيه .
    لا أريد الإستمرار في القول أن معاني الكلمات يكون حسب الجذر وفضيلتكم تقولون حسب السياق
    لتبقى تسمعني ما لا يليق من الكلام وتسدي لي النصائح وكأني على شفا جرف هار
    وأنا مطمئن عن يقين وقفت عليه بنفسي في مواضع عدة في القرآن بأن المعنى الجذري هو الأصح في فهم كتاب الله تعالى
    كل منا سيحاسب على إيمانه هو وليس على حسب إيمان غيره
    وشكراً على الرابط وإن كنت أفضل أن تكون أنت بنفسك وصلت لما وصل له غيرك حيث الموضوع قبل القيم العددية الجديد للأحرف .. وأيضاً يعطي الكلمات معنى سياقي ويهمل المعنى الجذري لذلك لم يعرف لماذا اختار كلمات وأهمل أخرى
    بعد الإنقطاع الذي طال للمهندس عدنان بدون تقديم مبرر
    لا يسعني سوى الإفصاح عما حدث وهو
    كل الذين تحدثوا في الإعجاز العددي للقرآن الكريم احتسبوا الهمزة كحرف مرسوم والمهندس عدنان أقل من احتسبها
    والهمزة ليست حرفاً مرسوماً بل أضيفت كعلامة تشكيل على يد الخليل بن أحمد الفراهيدي
    وهذا ينسف علم الإعجاز العددي القديم كله
    لذا يرجى ممن يقرأ مواضيعي الإنتباه لذلك

  13. #43
    تاريخ التسجيل
    Oct 2011
    الدولة
    فلسطين - المُباركةَ -
    المشاركات
    951
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    يا أستاذ سامي بغيت أن أسهل عليك الطريق أصلحك الله تعالى ، ولكن كيف تدلل على المعنى الجذري .

    وهل يجوز لك أن تغرد بعيداً عن فهم النصوص في اللغة العربية في السياق .. ؟
    يقول عبد الرحمن بن مهدي : ((لان أعرف علة حديث واحد أحب الي من أن أستفيد عشرة أحاديث)) .
    و يزيد هذا العلم أهمية أنه من أشد العلوم غموضا ، فلا يدركه الا من رزق سعة الرواية ، و كان مع ذلك حاد الذهن ثاقب الفهم دقيق النظر ، واسع المران .
    قال أحمد بن صالح المصري : ((معرفة الحديث بمنزلة الذهب و الشبه فان الجوهر انما يعرفه أهله ، و ليس للبصير فيه حجة اذا قيل له: كيف قلت: ان هذا الجيد و الرديء))

صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء