صفحة 1 من 5 123 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 15 من 74

الموضوع: هل أنا أرحم من الله ؟؟؟!!!

  1. افتراضي هل أنا أرحم من الله ؟؟؟!!!

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .
    شكرا" لكم لأنكم قبلتوني في هذا المنتدى و أرجو أن تقبلوني صديق عزيز لكم جميعا" .
    لدي بعض المشاكل في الدين الأسلامي ... فتسجلت في منتداكم علّني أجد حل لها.
    لنبدأ ...
    XXXXXXXXXXX
    XXXXXXXXXXX
    XXXXXXXXXXX
    أنا لا أريد أن أكون أرحم من الله ... ما أريده هو أن يكون الله أرحم الرحمين .
    شكرا" و أعتذر من كل شخص أزعجه رأيي و في حال قامت هذه المشاركة باضعاف ايمان أي شخص بينكم فأنا أتحمل عنه كامل المسؤولية يوم القيامة

    الرجاء من الزميل الفاضل تحري الأدب في مخاطبته لرب العالمين , والتذكر أنه في ملتقى إسلامي, كما نرجو أيضاً الإكتفاء بموضوع واحد للمناقشة
    تم الإكتفاء بالتنبيه فقط مراعاة لكون الزميل ضيف جديد
    مشرف 1

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    5,513
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Esteban
    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .
    شكرا" لكم لأنكم قبلتوني في هذا المنتدى و أرجو أن تقبلوني صديق عزيز لكم جميعا" .
    لدي بعض المشاكل في الدين الأسلامي ... فتسجلت في منتداكم علّني أجد حل لها.
    لنبدأ ...
    أنا لا أريد أن أكون أرحم من الله ... ما أريده هو أن يكون الله أرحم الرحمين .
    شكرا" و أعتذر من كل شخص أزعجه رأيي و في حال قامت هذه المشاركة باضعاف ايمان أي شخص بينكم فأنا أتحمل عنه كامل المسؤولية يوم القيامة [/][/]
    ننتظر منك ان تطرح مشاكلك وتأكد بانك ستجد كل الحلول لها اذا اردت فعلا ان تنهيها .. وتاكد انها ستضع فيك بذرة الايمان ثم تكبر حتى تصير شجرة طالما تواصلت ونويت الوصول الى الحق
    اما رايك فلا يهز شعرة في جسم فعن اي انزعاج تتكلم ..
    الانزعاج يكون عند التعدي على الحدود وتجاوز الخطوط الحمراء ..
    اما عن تحمل المسؤولية فتحمّل مسؤولية نفسك وكفى ...

  3. افتراضي القليل من الحرية ... أرجوكم .

    تحية طيبة للجميع .

    الرجاء من الزميل الفاضل تحري الأدب في مخاطبته لرب العالمين , والتذكر أنه في ملتقى إسلامي, كما نرجو أيضاً الإكتفاء بموضوع واحد للمناقشة
    تم الإكتفاء بالتنبيه فقط مراعاة لكون الزميل ضيف جديد
    مشرف 1 .
    مع أنك حذفت كل مشاركتي الا أنني لن أغضب منك ابدا".
    أنا لم أسئ الأدب الى الله انا فقط تكلمت عمّا يفعله الله ... لم أستعمل أي شتيمة و لم أحاول أن أسخر من الله.
    بكل الأحوال ، سأحاول طرح الموضوع بطريقة أخرى : الله خلق الزلازل و الأمراض وجهنم و الحروب و ...
    أنا مثلا" لا أقبل أن أخلق هذه الأشياء ، رحمة" بالناس .... الا يعني هذا أنني أرحم من الله ؟ الا يعني هذا أن الله ليس أرحم الرحمين ؟

    الأخ ناصر التوحيد ، شكرا" لمشاركتك .
    ننتظر منك ان تطرح مشاكلك وتأكد بانك ستجد كل الحلول لها اذا اردت فعلا ان تنهيها
    شكرا" و لكن أرجو أن تعطوا الناس القليل من الحرية حتى يعبروا عن نفسهم و مشاكلهم .

    اما رايك فلا يهز شعرة في جسم فعن اي انزعاج تتكلم
    لا ، أعتقد هذا أيها الزميل ... لو كنت مكانكم لأنزعجت ... لهذا أتفهم تصرف المشرف و لكن أرجو منه هو أيضا" أن يتفهم موقفي . ربما قرأت موضوعي بعد أن تمّ حذفه لهذا لم يزعجك .
    التعديل الأخير تم 11-23-2005 الساعة 04:46 PM

  4. افتراضي

    السلام على من اتبع الهدى

    انصحك بقرأة الفصل الثالث من كتاب "حوار مع صديقي الملحد" للدكتور مصطفى محمود على هذا الرابط وفيه اجابة بطريقة بسيطة وجذابة على سؤال......

    كيف تزعمون أن إلهكم كامل ورحمن ورحيم وكريم ورءوف وهو قد خلق كل هذه الشرور في العالم .. المرض والشيخوخة والموت والزلزال والبركان والميكروب والسم والحر والزمهرير وآلام السرطان التي لا تعفى الطفل الوليد ولا الشيخ الطاعن.
    إذا كان الله محبة وجمالا وخيرا فكيف يخلق الكراهية والقبح والشر .

  5. افتراضي

    السلام عليكم

    بما انك تتكلم عن رحمة الله فهذا يعني انك انطلقت من ان الله واجب الوجود حتى ولو كان انطلاقك هذا جدلياً تذكر هذه الجملة ولا تدور في الحوار عنها لانها انهيت ولو على سبيل الجدل.

    انت مخلوق لله وكونك مخلوق من الله تعتبر رحمة , تجوع وتأكل وكونك تأكل بعد ان تجوع فهذا رحمة من الله , بعد ان تكون الارض جافة لا تنبت الزرع ينزل المطر ليحييها فتأكل المخلوقات ويستمر النسل وكل هذا رحمة من الله , كون الله امرك بعدم اكل اليتيم فهذا رحمة من الله , كون الله امرك بعبادته ولك الجنة فهذه رحمة من الله , كون الفيضان يجلب التربة الصالحة للزراعة فهذه رحمة من الله , كون الله امر عبادنه ان لا يتعدوا على عرضك فهو رحمة من الله , كونك لا تستطيع ان تعيش بلا اكسجين فهذا رحمة الله لمدك بألاكسجين , كون الله حملك في البحر فها من الله رحمة لك , كونه حملك في السماء بألطائرة فهذا رحمة من الله .........................................
    عندما تخلق ان الخلق وتطعمهم بعد جوع فستكون انت ارحم من الله اما كونك اطعمت شائع فهذا رحمة من الله ادخلها في جبلتك , كونك ترى ان المظلوم مظلوم فهذه رحمة من الله لك , كونك تنام وتستيقظ فهذا رحمة من الله
    افبعد هذا انت ارحم من الله ما لكم افلا تعقلون

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Sep 2004
    المشاركات
    4,556
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    الزميل Esteban
    بينما أقوم بالرد على مشاركتك قامت الإدارة بحذفها والحق يقال لقد كنت متسرعا بعض الشىء وأكثرت من الموضوعات وفى بعض كلماتك الكثير من التجنى والمصادرة لذلك فأنا أعذر الإدارة وأرجو أن تراعى ذلك فى المرات القادمة ...
    على العوم لقد انتهيت من الرد على مقالك قبل أن يحذف وأرسلته لك على بريدك الخاص .
    ملحوظة الرد على رسالتين نظرا لتحديد حجم الرسالة .
    بالنسبة للجزء الذى لم يحذف أنت تسأل هل أنا أرحم من الله تقصد أنك لا تقبل أن يموت الناس والحيوانات فى الحوادث يعنى تتأثر إلى حد بعيد بأخلاق المحبة التى نجدها عن بعض فلاسفة الغرب كبرجسون ولكن هذا يا صديقى العزيز ليس سوى تسجيلا للشقاء ويؤول فى النهاية إلى نوع من التناقض فالموت والحياة وجهان لعملة واحدة فلا بد من موت بعض الكائنات حتى تستمر الحياة وما ذكرته هنا هو أبسط وأهدأ أنواع الموت إن صح هذا التعبير ولا توجد وسيلة لطيفة وممتعة لإخراج الروح من الجسد إلا فى العقول المتناقضة ربما كان الأمر أعمق مما يمكن أن أعبر عنه بتلك الكلمات ولكن ما عجزت عن توصيله إليك من الممكن أن تتوصل لو تأملته مع نفسك مليا .
    ومن ناحية أخرى فإن الرحمة ليست مجرد شعور ؛ ما الذى يستفيده الحيوان او الإنسان المريض من شفقتك وجزعك إن الرحمة فعل وليست شعورا خاص لا يتعدى صاحبه فكيف تصف نفسك بالرحمة لمجرد الشعور بالشفقة ولو سلمنا بأننا رحماء فمن أين أتت إلينا تلك الرحمة هل نحن من خلق تلك القلوب والعواطف والقدرات أم خلقها رب غير الله أم خلقت من تلقاء نفسها أم ستقول لى كما قال بعض أغبياء الملاحدة إنها خلقت من كائنات فضائية فى أكوان أخرى ودعونا نبحث عن لقمة العيش وسيبونا فى حالنا نلقى شبهتين ونحصل على القرشين أو الدولارين ؟!!

    لا مجال للمقارنة فلو فرضنا أنك رحيم فرحمتك مردودة إلى خالقها أنت وكل الرحماء من خلقه وبذلك ينتفى أصل سؤالك .
    التعديل الأخير تم 11-23-2005 الساعة 05:40 PM
    قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    5,513
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    الرحمة ليست مجرد شعور ؛ ما الذى يستفيده الحيوان او الإنسان المريض من شفقتك وجزعك إن الرحمة فعل وليست شعورا خاص لا يتعدى صاحبه فكيف تصف نفسك بالرحمة لمجرد الشعور بالشفقة
    نعم
    شكرا لك اخي الفاضل أبو مريم , وقد سمحت لنفسي ان اقتبس كلامك هذا لانه يصب في صلب مشكلة السائل .

    واضح ان السائل ينظر الى الرحمة بحسب فهمه القاصر لمفهوم الرحمة الالهية
    وغدا ياتي من ينظر بمثل وجهة نظره فيقول لك انمه اعدل من الله - جل وعلا - !!!!!!!

    في القرآن العظيم آيات لو تدبرها الناس لكفتهم، ولفتحت عليهم بابا كبيرا الى الخير، وأغلقت عنهم أبواب الشر......
    من تلك الآيات هذه الآية:
    { ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك له وما يمسك فلا مرسل له من بعده وهو العزيز الحكيم}..
    ..هذه الآية تتحدث عن رحمة الله، التي يرسلها تارة، ويمسكها أخرى، ولا أحد يقدر على ذلك غيره سبحانه وتعالى.
    هذه الآية من تدبرها واستيقنها واستقرت في قلبه، تحول تحولا كاملا في تصوراته واتجاهاته وموازينه .. وتصله برحمة الله.
    ورحمة الله تتمثل في مظاهر لايحصيها العد، ويعجز الانسان عن مجرد ملاحقتها وتسجيلها، " وسعت رحمتي كل شيء " فمن مظاهرها: فطره على معرفته ومحبته، وهدايته بالرسل والكتب.. وتسخير الأرض للانسان ، ورحمة الله ليست قاصرة على ما وهب وأعطى، بل تمتد إلى حرم ومنع, فما حرم شيئا إلا رحمة بخلقه، وما منع رزقا إلا لرحمته بعباده، حرم الربا، والزنا، والخمر، والقمار، رحمة بهم، حتى لاتفسد معيشتهم حياتهم، ومنع بعض عباده المال والصحة رحمة بهم كيلا يكفروا، ويطغوا، ويعيثوا في الأرض فسادا.
    ورحمة الله يجدها من يفتحها الله له، في كل مكان، وفي كل شيء، وفي كل حال، يجدها في نفسه، وفيما حوله، ولوفقد كل شيء مما يعد الناس فقده حرمانا.... ورحمة الله يفقدها من يمسكها الله عنه، في كل شيء، وفي كل حال ومكان، ولو وجد كل شيء، مما يعد الناس وجده من الإنعام..
    وما من نعمة يمسك الله عنها رحمته حتى تنقلب هي بذاتها نقمة، وما من محنة تحفها رحمة الله حتى تكون هي بذاتها نعمة:
    ينام الانسان على الأرض فوق التراب مع رحمة الله فإذا هي مهاد، وينام على الحرير وقد أمسكت عنه رحمة الله فإذا هو شوك..
    يعالج أعسر الأمور برحمة الله فإذا هي هوادة ويسر، ويعالج أيسر الأمور وقد تخلت عنه رحمة الله فإذا هي مشقة وعسر..
    يخوض بها المخاوف والأخطار فإذا هي أمن وسلام، ويعبر بدونها المسالك الآمنة فإذا هي مهلكة وبوار ..
    ولا ضيق مع رحمة الله، إنما الضيق في إمساكها..
    لا ضيق معها ولو كان صاحبها يعيش في فقر، وتحت العذاب والأذى، ولاسعة مع إمساكها ولو تقلب في أعطاف النعيم.
    هذه الرحمة تفتح.. ثم يضيق الرزق والسكن والعيش وتخشن الحياة، فلا عليك فهو الرخاء والسعادة والأمن والراحة..
    وهذا الفيض يمسك.. ثم يفيض الرزق ويقبل كل شيء، إنما هو الضنك والبلاء والشقاء .
    يبسط الله الرزق مع رحمته، فإذا هو متاع طيب، ورغد في الحياة، وزاد الى الآخرة، بالإنفاق، وتحري الحلال، والرضا بالنصيب.. ويمسك رحمته، فإذا هو مثار قلق وخوف وحسد وبخل وطمع وتطلع الى الحرام وتوغل في الشبهات.
    يمنح الله الذرية مع رحمته، فإذا هي زينة ومصدر فرح واستمتاع وذخر للآخرة وعون في الدنيا.. ويمسك رحمته، فإذا الذرية بلاء ونكد وعنت وشقاء وسهر بالليل وتعب بالنهار.
    يهب الله الصحة والقوة مع رحمته، فإذا هي نعمة وحياة طيبة.. ويمسك عنها رحمته، فإذا الصحة والقوة وسيلة الى الحرام وتعدي الحدود والطغيان والظلم.
    ويعطي الله السلطان والجاه، مع رحمته فإذا هي أداة إصلاح ومصدر أمن، ووسيلة لادخار الصالح من العمل والأثر.. ويمسك عنها رحمته، فإذا هي مصدر قلق وطغيان وبغي واستكبار، يدخر بها رصيدا ضخما من العذاب في الآخرة.
    - ومن رحمة الله أن تحس برحمة الله:
    فرحمة الله تضمك وتغمرك وتفيض عليك، ولكن شعورك بوجودها هو الرحمة، ورجاؤك فيها، وتطلعك إليها هو الرحمة، وثقتك بها، وتوقعها في كل أمر هو الرحمة.. والعذاب في احتجابك عنها، أو يأسك منها، أو شكك فيها، وهو عذاب لايصبه الله على مؤمن أبدا:
    { إنه لاييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} ..
    - رحمة الله لاتعز على طالب في أي مكان ولا في أي حال :
    وجدها إبراهيم عليه السلام في النار..
    ووجدها يوسف عليه السلام في الجب، كما وجدها في السجن ..
    ووجدها يونس عليه السلام في بطن الحوت في ظلمات ثلاث ..
    ووجدها موسى عليه السلام في اليم، وهو طفل مجرد من كل قوة،، كما وجدها في قصر عدوه فرعون..
    ووجدها أصحاب الكهف في الكهف، حين افتقدوها في القصور والدور، فقال بعضهم لبعض:
    { فأووا الى الكهف ينشر لكم ربكم من رحمته } ..
    ووجدها رسول الله صلى الله عليه وسلم ووصاحبه في الغار، والقوم يتعقبونهما، ويقصون الآثار..
    ووجدها كل من آوى إليها يأسا من كل ما سواها، منقطعا عن كل قوة ورحمة، قاصدا باب الله وحده دون الأبواب.
    - ثم إنه متى فتح الله أبواب رحمته فلا ممسك لها، ومتى أمسكها فلا مرسل لها:
    ومن ثم فلا مخافة من أحد، ولارجاء في أحد، ولامخافة من شيء، ولارجاء في شيء، ولا خوف من فوت وسيلة، إنما هي مشيئة الله يفعل ما يشاء.
    وما بين الناس ورحمة الله إلا أن يطلبوها مباشرة منه، من غير وسائط، بل التوجه الى طاعته، وترك معصيته، والثقة برحمته، والاستسلام له .
    ---
    - آية واحدة ترسم للحياة صورة جديدة:
    تغير القلوب وتملأها بالطمأنينة والثقة، وتطرد عنها الأوهام والوساوس، وتبدلها خوفها أمنا، واضطرابها ثباتا، وجزعها رضا، وترزقها حسن الظن بالله.
    آية واحدة لو استقرت في قلب إنسان لصمد كالطود للأحداث، ولو تضافر على عداوته الجن والإنس، وهم لايفتحون رحمة الله ولايمسكونها، فلم الخوف منهم ولم الرجاء فيهم؟..
    { ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا مرسل له من بعده وهو العزيز الحكيم } .
    ----
    يحدثنا القرآن الكريم عن عن علم الله ورحمته أنهما وسعا كل شيء، قال تعالى في ثلاثة مواضع من كتابه:
    - { وسع ربي كل شيء علما } ..
    - { ورحمتي وسعت كل شيء }..
    وقد جمعا في آية واحدة:
    - { ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما } ..
    فعلم الله شامل لايغيب عنه مثقال ذرة، ومن هنا كانت رحمته شاملة، فالرحمة الشاملة لابد لها من علم شامل، فإن الرحمة لاتكون إلا بعلم، فالله تعالى أخبر عن علمه أنه وسع كل شيء، وعن رحمته أنها وسعت كل شيء، حتى يتعلق العباد برحمته، ثم بين لنا أنه استوى على أعظم مخلوقاته، وهو العرش، باسم الرحمن فقال : { الرحمن على العرش استوى} ..
    والعرش محيط بالمخلوقات قد وسعها، والرحمة محيطة بالخلق واسعة لهم، كما قال تعالى:
    { ورحمتي وسعت كل شيء} ..
    وفي الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    ( لما قضى الله الخلق كتب في كتاب، فهو عنده موضوع على العرش: إن رحمتي تغلب غضبي ).
    فإذا تأملنا:
    - أن علم الله وسع كل شيء،..
    - وأنه استوى على العرش باسم الرحمن..
    - وأنه كتب كتابا ووضعه على العرش فيه: أن رحمته تغلب غضبه..
    عرفنا عظم رحمة الله ووسعها ......!!!!!!....
    فالخيبة كل الخيبة لمن حُرِمها، ولايُحْرَمها إلا خاسر، وأما الفائز بها فهو السعيد وصفته كما قال تعالى:
    { ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة وهم الذين هم بآياتنا يؤمنون } ..
    فمن أراد رحمة الله أن تناله، فليتق الله في كل أموره:
    - بفعل الطاعات..
    - واجتناب المعاصي..
    - وليؤد حق الله في ماله..
    - وليؤمن بكل ما جاء عن الله، بلا تردد.
    التعديل الأخير تم 11-23-2005 الساعة 06:11 PM

  8. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Esteban
    أنا لا أريد أن أكون أرحم من الله ...
    أنت لا تستطيع أن تكون أرحم من الله :
    (مَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ ) [الحج : 74]
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Esteban
    ما أريده هو أن يكون الله أرحم الرحمين .
    (وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ ) [الأعراف : 156]
    ( فاعلم أنه لا إله إلا الله )
    أنصار | أذكار | الموقع | نجاح | متقين | السنة | جامع | معرفة | اعرف | معلومة

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Sep 2004
    المشاركات
    2,203
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    المشاركة الأصلية بواسطة الزميل
    ( إست ) ( بان )
    هل ترى أن هذا الإسم ملائم لك
    أنا لا أراه كذلك

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
    السلام على من اتبع الهدى

    شكرا" لكم لأنكم قبلتوني في هذا المنتدى و أرجو أن تقبلوني صديق عزيز لكم جميعا" .
    نحن هنا من أجلك ونرحب بك
    والحمد لله الذى عافانا مما ابتلاك به من شك فى رحمته وعدله
    وعافاك مما وقعت فيه من ظلم لنفسك وهداك إلى صراطه المستقيم

    لدي بعض المشاكل في الدين الأسلامي ... فتسجلت في منتداكم علّني أجد حل لها.
    معك حتى تعلم الحق فى قولك من الباطل فأعنى على نفسك بالحيدة الكاملة فى الحكم على الأمور
    فلتنس أنك ملحد ينتمى إلى فرقة تؤيد الإلحاد وتأمل معى ماتقول وما نقول بقلب مفتوح لتقبل الحق حتى لو على نفسك
    لو كنت أبا لعلمت أنك قد تضرب ابنك على يده لكى لا يفعل ما يضر به نفسه أو قد تمنع عنه بعض ما يحبه لأنه يضره ذلك
    وخالق هذا الكون يتعامل مع الفرد ومع المجتمع
    وقد يحتاج المجتمع لتأديب أو عطاء أو منع وفق سلوكه

    لنبدأ ...

    تعلم أخى أن حياتنا الدنيا ليست دائمة وهى فترة لها بداية ولها نهاية ونشترك معك فى العلم بذلك
    ولكن ما تنكره أن هذه الحياة الدنيا دار اختبار وبعدها إما جنة وإما نار
    فأما لو كانت هذه هى نهاية المطاف لكان بعض قولك حقا
    ولكان الله أجزل الثواب للمحسن فى الدنيا وعاقب الكافر على كفره فيها
    ولكى يكون هناك اختبار يكون هناك علم وتكليف
    والعلم أخبار مرسلة
    والتكليف بتنفيذ الأمر والإنتهاء عن المنهى عنه
    الخبر يمكن أن نصدقه أو نكذبه
    ولهذا كان هناك الدليل على قدرة الله
    والأمر والنهى يمكن أن يهملا
    ولهذا كان التذكير ببعض العقاب وبعض الثواب
    وعلم الله أن هناك من سيقول قولك فقال
    قال تعالى :
    (لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ

    هذا لكى نعلم أن إيماننا ومعرفتنا بالكتاب والحكمة هو من فضل الله مما من به علينا فهناك من هو مثلك لم يقبل فول الله وقد أخرجنا إيماننا من هذا الضلال المبين فالضلال هنا فقد الطريق إلى الله واتباع تشكك المتشككين

    164 أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُم مُّصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُم مِّثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَـذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ 165) آل عمران
    وكل مصيبة تحدث فى الناس فهى بما كسبوا من سوء وإثم وهذه المصائب التى تصيب البشر أقل من آثام البشر
    وكم ضربنا على أيدى أبنائنا رحمة لهم من أن نتركهم فى ما يضرهم مما يجهلون
    فى إحدى الجزر قتل الصيادون كل الحيوانات المفترسة فازداد عدد الخراف وتناسلوا حتى قضوا على كل أخضر وماتوا جميعا هل تعرف معنى هذا
    إنه التوازن البيئى وهو من تقدير الله
    تدخل البشر لحماية الخراف فماتت جميعها لنفاذ الخضرة بسبب زيادة عدد الخراف
    الزلازل والبراكين ليست كلها أذى
    ففيها فوائد كثيرة وبها يتجدد الخصب فى التربة ويزيد النماء
    وبها تخرج الأرض ما بها من ضغوط زائدة لتمنع انفجار الأرض قبل أن تكمل مهمتها فى حفظ الحياة على الأرض إلى حين نهاية وجودنا عليها بقيام الساعة
    وبها يعلم الناس أن الله قادر عليهم فيتعظوا ويتوبوا إليه لينجح بعضهم فى اختبار الحياة الدنيا
    وسيلعن البعض هذه البراكين وترتد لعنتهم عليهم لأنهم تجاهلوا حكمة الله فجهلوها وجهلوا سنة الله فى كونه
    وجهلوا العلاقة بين الموت والحياة وظنوا لأنفسهم عقلا قادر على الحكم على من خلقهم بأن فى فعله ظلما
    فجهلوا رحمة الله فى البأساء والضراء
    ومن أصر على أن يكون من أهل النار فلن يعجز الله فى شيء وقد أعد له مكانا فى الجنة ومكانا فى النار وهو يختار ما يشاء
    (وهديناه النجدين ) ( ونفس وما سواها ، فألهمها فجورها وتقواها )أعطاه طريق الجنة وطريق النار وهو يختار العاجلة والنار أو الآجلة والجنة
    وكما قال محمد :salla2: ( حفت الجنة بالمكاره وحفت النار بالشهوات )
    فقط إرحم نفسك
    ولا تكن مثل هذا
    107 107 107
    فتضيع نفسك
    التعديل الأخير تم 11-24-2005 الساعة 01:40 AM
    الدنيا ساعة اختبار *** فإما جنة وإما نار تحقق من حديث
    http://www.dorar.net/hadith.php

  10. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Esteban
    هل أنا أرحم من الله ؟؟؟!!!
    لا.

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Esteban
    أنا لا أريد أن أكون أرحم من الله ....
    وهل تستطيع؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Esteban
    ما أريده هو أن يكون الله أرحم الرحمين .
    جملة خالية من منطق العقلاء، وفيها تطاول الأشقياء، أو\و حمق البلهاء، أو\و من لاخير فيه ولا رجاء.

  11. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف الكلمة
    وكل مصيبة تحدث فى الناس فهى بما كسبوا من سوء وإثم وهذه المصائب التى تصيب البشر أقل من آثام البشر
    نعم ،أحسنت يا أخى سيف الكلمة.
    فالله تعالى يقول : (ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (41)) [الروم]
    فلو تأملنا هذه الآية جيداً لعرفنا أن فيها رد جميع هذه الشبهات التى طرحها الزميل (إستيبان).

    وشبيهٌ بها فى هذا المقام قول الله تعالى : (وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى (124) قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًا (125) قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى (126) ) [طه]
    ويقابلهما لعرض الحل قوله تعالى : (وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ ) [الطلاق]
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف الكلمة
    وكل مصيبة تحدث فى الناس فهى بما كسبوا من سوء وإثم وهذه المصائب التى تصيب البشر أقل من آثام البشر
    والناظر لما تخلفه الحروب فى بنى الإنسان يجد أنها أشد خطراً وأبشع أثراً ، وأقسى فتكاً من كل ما يحدثه الزلازل والبراكين والأعاصير التى كثيراً ماتخلف وراءها مظهراً كبيراً من مظاهر رحمة الله ، الذى يخرج الحى من الميت والذى يخرج الميت من الحى.
    من آثام البشر
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف الكلمة
    فى إحدى الجزر قتل الصيادون كل الحيوانات المفترسة فازداد عدد الخراف وتناسلوا حتى قضوا على كل أخضر وماتوا جميعا هل تعرف معنى هذا
    إنه التوازن البيئى وهو من تقدير الله
    ولمن أراد معرفة المزيد فعليه دراسة بعضاً من علوم البيئة كالجيولوجيا وماشابهها ليزداد عنه اليقين فى هذا الباب.
    ومصطلح التوازن البيئى مصطلح شائع جداً فيها ، بل أنهم يقولون أن أى توازن عندما يزول فإنه يزول ليحل معه توازن آخر من نوع جديد.
    وشبيه بهذا أيضاً حرائق الغابات التى تنتج عن بعض أنواع البكتيريا - ولا دخل لبشر فيها - نجد أنها تهلك ملايين الأفدنة من الغابات كل عام ، وهى المليئة بالأشجار المخضرة اليانعة التى تعد بمثابة رئة العالم ، فنجد رحمة الله تصلنا من خلال هذه الأقدار التى نظن أنها خالية من الرحمة فإذا بها عين الرحمة ، ذلك أن هذه الحرائق تؤدى إلى فوائد عظيمة جداً ، ذلك أنها تقضى على كثير من البكتيريات والطفيليات والكائنات الضارة التى تعيش وتنتشر فى تربة الغابات التى لا تصل إلى سطحها اشعة الشمس لعشرات السنين ، فتأتى هذه الغابات لتحرق الأشجار ، فتنكشف التربة ويصل إليها أشعة الشمس فتجدد شبابها وحيويتها تغذيى بعناصر حياة جديدة ، كما تغذى التربة ببعض المواد التى تحتاجها نتيجة احتراق الأشجار والتى يتخلف عنها مادة الفحم (أكاسيد كربونية) تكون الأرض فى أمس الحاجة إليها لتجديد شبابها وحيويتها.
    ولا يخفى علينا الدور السئ الذى يقوم به الإنسان من اقتلاع واجتساس تلك الغابات بشكل يخل بتوازن البيئة ، بل ويهدد صحة البشرية جمعاء.
    فهذا فعل الإنسان كله ظلم وهلاك ،وهذا فعل الله كله رحمة ونعمة ، رغم تشابه الشكل الظاهرى للحوادث فى الحالتين.
    وهذا - أقصد مقادير الله التى قد لا نفهم الحكمة منها - ما يعبر عنه علماؤنا بقولهم : (من المحن تأتى المنح).
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف الكلمة
    الزلازل والبراكين ليست كلها أذى
    للزلازل فضل كبير على الإنسان على سطح الأرض ، ذلك أن هذه الزلازل هى التى نشأ نتيجتها - بقدر الله سبحانه - اشكال القارات والجزر والمحيطات ،حتى أصبحت فى انسب وضع يناسب حياة الإنسان على الأرض.
    والبراكين تخلف وراءها أعظم أنواع التربات الخصبة الصالحة للزراعة ، كما ينتج عنها العديد من المعادن التى يستفيد بها الإنسانفى حياته اليومية ، بل وتستخدم - الآن - بعد إجراء العديد من الأبحاث والدراسات - فى توليد الكهرباء والطاقة.
    ويقام حولها العديد من الحضارات والحاضرات التى تستفيد من خيراتها.
    كما أنها تؤدى إلى التوازن داخل لب الأرض نتيجة حركة المواد المنصهرة داخلها منذ خلق الأرض وحتى الآن.
    كما أن لكل منهما نواحى إيمانية مهمة ودروس يجب أن نتعلمها وهى أن نعلم أن رحمة الله واسعة ولا تحدها أسباب ، ونعلم أيضاً أن عذاب الله شديد ،وأن الله على كل شئ قدير ، قدير على النفع ، وقدير على غيره.
    فانظر إلى آثار رحمة الله ، الذى يؤيد بالأسباب وبدون الأسباب ، وبضد الأسباب مصداق قوله تعالى : (فَأَثَابَكُمْ غُمَّاً بِغَمٍّ لِّكَيْلاَ تَحْزَنُواْ عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلاَ مَا أَصَابَكُمْ وَاللّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (153)) [آل عمران]
    كما أنها دعوة جيدة لأن نتفكر فى آيات الله وفى خلق الله الذى أحكم كل شئ خلقه.
    سبحانه وتعالى.
    التعديل الأخير تم 11-24-2005 الساعة 02:05 PM
    ( فاعلم أنه لا إله إلا الله )
    أنصار | أذكار | الموقع | نجاح | متقين | السنة | جامع | معرفة | اعرف | معلومة

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Sep 2004
    المشاركات
    2,203
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    كل الشبهات يمكن الرد عليها
    إلا حكاية الإسم المكشوف
    ألم تجد غير هذا الذى بان ليكون إسما لك
    هل هذا ما يدعو إليه الإلحاد
    أرجو تغيير الإسم
    فالذى بان هو الاستهتار بالقيم والدعوة للفجور وليس الإست كريه المنظر والرائحة
    التعديل الأخير تم 11-24-2005 الساعة 06:47 PM

  13. افتراضي

    أولا" ، أريد أن أشكر كل من شارك في هذا الموضوع .
    ثانيا" ، أنا لست ملحدا" .
    ثالثا" ، من حقكم أن تقسموا اسمي و أن تفسروه كما تشاؤون و مهما قلتم سأظل محتفظ بأسمي لأنه يعني لي الكثير (الكثير من الأشياء الراقية) . استبان هو اسمع معروف و لكن ليس في البلاد العربية و ليس له أبدا" المعنى الذي يحاول الزميل سيف الكلمة اعطاؤه له .
    رابعا" ، سأحاول الرد على مشاركاتكم في الأيام المقبلة .
    شكرا" لكم .
    التعديل الأخير تم 11-24-2005 الساعة 09:31 PM

  14. #14

    افتراضي

    أهلاً بك أخي esteban
    أود تنبيهك لنقطة صغيرة جداً في كتابتك
    التنوين يظهر بالضغط على shift+w أو بالعربية حرف ص
    لأني اعتقد أنك تضغط على shift+ط ظناً إنه تنوين وهو غير ذلك
    الذي أعمى الله بصره كالذي أعمى الله بصيرته، فكما أن أعمى البصر لو وقف أمام الشمس التي تكسر نور البصر لم يرها، فكذلك من أعمى الله بصيرته لو وقف أمام أنوار الحق ما رآها

  15. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Esteban
    أولا" ، أريد أن أشكر كل من شارك في هذا الموضوع .
    لا شكر على واجب.
    هذا دورنا وواجبنا نحوك ونحو كل من يبتغى الحق ويريده.
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Esteban
    ثانيا" ، أنا لست ملحدا" .
    مبدئياً : هذا شئ طيب ، وخبر سعيد.
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Esteban
    ثالثا" ، من حقكم أن تقسموا اسمي و أن تفسروه كما تشاؤون
    نحن نمزح معك ونداعبك فلا تغضب.
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Esteban
    و مهما قلتم سأظل محتفظ بأسمي
    هذه رغبتك ونحن نحترمها.
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Esteban
    لأنه يعني لي الكثير (الكثير من الأشياء الراقية) . استبان هو اسمع معروف
    ننتظر توضيحك للاستفادة منك لا غير.
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Esteban
    رابعا" ، سأحاول الرد على مشاركاتكم في الأيام المقبلة .
    ننتظرك.
    ( فاعلم أنه لا إله إلا الله )
    أنصار | أذكار | الموقع | نجاح | متقين | السنة | جامع | معرفة | اعرف | معلومة

صفحة 1 من 5 123 ... الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. هل (( الله خير حافظا وهو أرحم الراحمين )) ؟؟
    بواسطة man777 في المنتدى قسم الحوار عن المذاهب الفكرية
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 08-05-2012, 06:58 AM
  2. الله أرحم من الأم بولدها 1/5 اللؤلؤ والمرجان 6 مؤثر جدا
    بواسطة قلب معلق بالله في المنتدى الصوتيات والمرئيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-06-2012, 12:33 AM
  3. اضحك مع أبو مريم حفظه الله ......
    بواسطة محب أهل الحديث في المنتدى قسم الاستراحة والمقترحات والإعلانات
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 09-22-2011, 10:26 PM
  4. مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 08-11-2008, 08:12 PM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء