Sopa و pipa قانونيّ تدمير الانترنت!

[واسطة العقد]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

رغم ان هذين المشروعين قد اثارا زوبعات من الاحتجاج في الغرب لتأثيرهما المدمر على الانترنت, الا ان القانونين لا يزالان مجهولين بالنسبة لكثير من المستخدمين العرب، حتى ان كثيرًا منهم يظنها اشاعة رغم وصول القانونين للكونجرس! لهذا كتبت المقال التالي, لاننا معنيون كون اغلب السيرفرات العربية بامريكا ما يعني انها مشمولة بالقانونين لو تطبقا:

الكونجرس الامريكي الان يناقش مشروعيّ قرار يهددان بتدمير الانترنت كما نعرفه و استبداله باخر مقيد غير حُر بتاتًا، عبر قانونيّ “وقف القرصنة عبر الانترنت” SOPA و “حماية الملكية الفكرية” PIPA. فما هُما؟

قانون وقف القرصنة عبر الانترنت SOPA : هو قانون سيجبر محركات البحث الأمريكية – اي التي تقع سيرفراتها داخل حدود الولايات المتحدة الامريكية – على ايقاف و شطب اي موقع خارج امريكا يشتبه بأنه\ هو مخالف لحقوق الملكية الفكرية.
قانون حماية الملكية الفكريةPIPA: سيقوم بتدمير السيرفرات و المواقع الامريكية التي تخرق هذه الحقوق، او اي سيرفر يقع داخل الولايات المتحده الامريكية.
لو تم تطبيق المشروعين و تحويلهما لقرار، سيحق للولايات الامريكية تحديد ما اذا كان الموقع يخرق حقوق الملكية الفكرية و من ثم تقوم بتدمير سيرفراته و شطبه من محركات البحث لو كان بامريكا، او حجبه عن محركات البحث الامريكية و عن امريكا لو كان خارجها. من الممكن لأصحاب الموقع ان يترافعوا و يطلبوا جلسة استماع اذا احتجوا على القرار، لكن حتى لو فعلوا هذا و تبين ان الموقع لا يحتوي اي خرق فلا يحق لاصحاب الموقع المطالبة باي نوع من التعويض لان القانون يعطي الولايات المتحده الحق بايقاف الموقع لمجرد الاشتباه بخرقه لحقوق الملكية الفكرية.

هذا الأمر سيجبر اصحاب المواقع و المنتديات على التحقق دائمًا من ان مواقعهم لا تحتوي روابط لمواقع تخرق حقوق الملكية الفكرية او لا تحتوي على محتوى مخالف، الامر الذي يعني تخصيص وقت كبير و موارد كبيره للتحقق من هذا الامر، في حالة جوجل مثلاً فاصحابه مجبرون على التأكد من محتوى كل موقع تفهرسه و خلوه من اي خرق و الا تعرض هو للمسائلة القانونية، الأمر الذي دعى احد كبار المستفيدين من القرار و امبراطور الاعلام روبرت مردوخ الى القول ان ” شركة جوجل هي زعيمة القرصنة” و قد بدأ تصريحه هذا حربًا كلامية بينه و بين جوجل . في حالة ويكيبيديا التي تعتبر ايضًا محرك بحث، سيكون على اصحابها التحقق من كل و اي رابط يضعه المستخدمون بها كمرجع للتأكد من انه لا يحتوي اي خروقات للملكية الفكرية، و الا فهي مهددة بالاغلاق. كذلك يهدد قانون SOPA مستخدميّ البروكسيات و يقييدهم ما يعني ان مستخدميّ الانترنت لن يتمكنوا غالبًا من الولوج لمواقع محجوبة في بلدانهم.

الأمر الأخر هو ان القانون متشدد جدًا بما يتعلق بحقوق الملكية الفكرية، فلا يحق للمستخدم او للموقع وضع اي نص محمي بحقوق الملكية الفكرية حتى لو كان الغرض انتقاده او اقتصاص جزئية منه لعرضها و مناقشتها، بمعنى لو اراد شخصٌ ما الرد على كتاب لاي كاتب ما مثلاً عن طريق اقتصاص جزء او فقره منه فسيكون هذا سلوك اجرامي يهدد الموقع بالاغلاق و الشخص بغرامة او حتى بالسجن، فلو قام شخص ما بنقل او اقتباس خطبة مارتن لوثر كنج الشهيرة “لدي حلم” باي شكل من الاشكال فهو مهدد بدفع غرامة محترمة. كذلك لو قام شخص ما باقتصاص صورة من مسلسل ما او حتى انمي ثم وضعها بالفيسبوك فحساب الفيسبوك للشخص هذا و رابطه – رابط صفحة الشخص هذا تحديدًا – مهددون بالاغلاق و الحجب و الشخص معرض للمسائلة القانونية.كذلك تبعًا للقانون، يحق للمدعي العام اغلاق او طلب حجب و شطب من محركات البحث لأي موقع او صفحة يحتمل خرقها لحقوق الملكية الفكرية، بمعنى يحق للمدعي العام اغلاق اي موقع سياسي او ديني او اسلامي او جهادي بحجة انه يخرق حقوق الملكية الفكرية، و على اصحابه الظهور بشخصياتهم الحقيقة لرفع جلسة استماع ان ارادوا الاحتجاج، اي ان المدعي العام سيملك حق حجب او تدمير اي صفحة انترنت يريد تحت هذا القرار المبهمة اكثر بنوده.

هذا القانون قد بدأ حربًا بين هوليود و وادي السيلكون – المقصود به شركات الانترنت-، اي شركات الترفيه المستفيده الاولى و الوحيده من هذا القانون الذي سيدر عليها ارباح خيالية و شركات الانترنت مثل ياهو و ويكيبيديا و تويتر. و يوم 18\1\2012 اعلنت مواقع كبرى من بينها ويكبيديا اغلاق مواقعها احتجاجًا على هذا المشروع حيث اوقفت ويكيبيديا صفحتها باللغة الانجليزية و وضعت به اعلانًا يندد بالمشروع و يعدد اضراره عليها، و مواقع اخرى كـ deviantart “الفن المنحرف” المتخصص بالفنون بانواعها وضعت بيان تبين فيه موقفها و احتجاجها على القرار رغم عدم مشاركتها بالاغلاق blackout، و اشهر الجهات و المواقع المحتجة على القرار هي: فيسبوك، ياهو، تويتر، يوتيوب، مراسلون بلا حدود، هيومان رايتس ووتش، جوجل، و مؤسسة المشاع الابداعي و مئات الشركات الاخرى، و البيت الابيض و ادارة الرئيس اوباما من ضمن الرافضين للقرار. بينما شركات الترفيه الكبرى بهوليود و ملاكها من الموافقين على القرار بالاضافة لاشخاص مثل جستن بيبر و ليدي غاغا، اي المستفيدين.
أسماء المنظمات و المواقع الرافضة للقرار هنا

http://www.youtube.com/watch?v=xZKdL...ure=socblog_th
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

[واسطة العقد]

شرح اخر : http://firaseo.org/139/

قانون سوبا أو SOPA وكلمة SOPA تعني “وقف القرصنة الالكترونية” “Stop Online Piracy Act”

وهذا القانون الامريكي الجديد المتعلق بمواقع الويب هو من احد اكثر القوانين اثارة للجدل في العالم , بينما يشيرون هم اليه على أنه جاء ليحسن جودة الويب , بالحقيقة هو جاء لتحسين الاقتصاد الامريكي المضروب في الحضيض

هذا القانون ينطبق فقط على كل شيء موصول بالويب داخل أراضي الولايات المتحدة الأمريكية وعلى الاغلب باقي الدول الاوروبية ذات العلاقة مع امريكا

القانون يتيح التالي :

1- أمر موفري خدمات الانترنت ISP من معالجة او فتح دومينات المواقع التي تحتوي داخلها على “محتوى ممنوع”.

2- أمر محركات البحث مثل Google و Bing بحذف نتائج المواقع توفر “محتوى ممنوع” .

3- أمر موفري خدمات البنوك الالكترونية مثل PayPal بإغلاق حسابات المواقع التي توفر “محتوى ممنوع” .

4- أمر خدمات الاعلان مثل Google AdSense برفض أي إعلانات أو أموال اّتية من مواقع توفر “محتوى ممنوع” .

وهذه اللي فوق هي من أهون الامور

الان تفضلوا نعرف ايش قصدهم بكلمة “محتوى ممنوع”

“محتوى ممنوع” = : 1- محتوى منسوخ , مثلاً مقال منسوخ من أحد المواقع او المجلات والصحف
2- محتوى مسروق , مثلاً صور او شعارات او صور لوحات مأخوذة من مواقع ووووو….الخ .
4- أغراض مسروقة , مثلاً تحميل نسخ سكريبتات *****ة أو أفلام أو أغاني مسروقة (يعني تحميل مجاني) .

طبعأً سوف تقولوا لي أن الحكومة الامريكية بالاصل مانعة هذه الاشياء , مالذي اختلف ؟

نعم هي مانعتها من قبل للمواقع الامريكية ولكن الان هي مانعتها على المواقع في كل أنحاء العالم !!!

كيف ؟

بكل بساطة يمكن يضعوا عقوبات على تلك الشركات وبما أن الولايات المتحدة هي المتحكمة بالويب فيمكن بسهولة اما سحب الدومين او منع استضافته او حتى منع فتحه من قبل الـISP الامريكية اللي كل العالم موصول بيهم

كمثال بسيط لما يمكن ان يحدث داخل امريكا ,, يوتيوب تقول ان كل دقية يتم تحميل اليهم 48 ساعة من الفيديوهات

واذا عملنا شوية حسابات بيطلع معنا حوالي اكثر من 8 سنوات من الفيديوهات يومياً

ولنفترض انك حملت على اليوتيوب او غيره فيديو حلقة من حلقات أحد البرامج الامريكية ولنقل WWE , اذا شركة الـWWE اشتكت لليوتيوب فلهم الحق بمسح الفيديو وهذا شي طبيعي , ولكن بعد القانون هذا يعني ان كل فيديو يجب ان يتم التأكد منه من قبل اليوتيوب نفسه ان الفيديو ليس مخالف والا للحكومة الحق بإنزال شركة اليوتيوب ولايضرهم شيء

بالنسبة للمواقع العربية :
من قبل كان اذا الموقع مستضاف على سيرفير او داتا سينتر امريكي يحق لهم حذف موقعك اذا فيه سكريبتات منــــزوعة او كراكات وووو…الخ

اما الان لو كشفوا عندك مقال او صورة منقولة بدون اذن خطي من صاحبها (واذا كان صاحبها امريكي) اذاً فلهم الحق بإنزال موقعك وكأن فيه سكريبتات منـــــزوعة

أكيد لسه الكثير منكم عنده أسئلة وان شاء الله اقدر اجاوب عليها ولكن ماذكرته انا في الموضوع جزء صغير للغاية , اصغر مما تتوقعون

يعني في حال تم تطبيق القانون سيصبح الانترنت في العالم كأنك تستخدم النت في سوريا أو إيران أو الصين (وما أحد يعرف قصدي الا اذا كان مستخدم الانترنت في احدى تلك الدول المذكورة) .

بشارة :

هذا القانون جاهز ولكن لسه ماتم اعتماده -الظاهر في بعض الرتوش عليه- وهم الشباب الامريكي عملوا موقع لتوقيع عريضة يقدموها لمنع هذا القانون

رأيي الخاص :

مع كل ماكتبته في الأعلى عن مدى سوء هذا القانون الا اني اتمنى تطبيقه وفوراً وبشدة وبحزم , لماذا ؟

الويب العربي من أسوء الويب في العالم بالنسبة للمحتوى والكل يشهد ويبصم بالعشرة انه في الحضيض بسبب الفلتان الأمني للحقوق على الويب

ومع هذا القانون سيجبر الكثير من المواقع العربية على التوقف الفوري مهما كانت وسيعمل حالة صعبة

والبشر بشكل عام مستحيل أن يغيروا مافيهم الا في الحالات و المواقف الصعبة المصيرية ولذلك هذا القانون سيكون بمثابة تأديب و

تحسين سلوك جبار للعرب بشكل عام و ان شاء الله بعد تطبيقه بشكل كامل رح تشعر حالك في الويب العربي كأنك في ألمانيا و أمثالهم

وطالما ان خصوصاً في العام 2011 حدثت تغييرات لم نتوقعها ولو في أسوء و أفضل أحلامنا فقد حصلت في الواقع اذاً انا متأكد أن هذا التقدم سيستمر ليصل من الأنظمة العربية إلى المواقع العربية .

أي أن الربيع العربي سيصل للمواقع

معلش أكيد في الكثير من الأبرياء ممكن يروحون ولكن مافي ثورة تحصل بدون تضحيات أو فوضى , الثورات مش اسم مطعم تدخل له وتنقي ثورة بالايس كريم او ثورة بالسلطة

تأكدوا سيحصل فوضى وظلم إلى أشد و أشد و أشد و أشد الحدود وبعدها ستتحسن الاوضاع

“ان بعد العسر يسرا , ان بعد العسر يسرا” ومن أصدق من الله تعالى رب العالمين ؟!

حياك الله اخواني واعتذر للإطالة

ادعوا معي لتطبيق هذا القانون واعتماده …

ويمكنك البحث في جوجل عنه , SOPA

قانون يمنع القرصنة في الانترنت ولكن بشكل سيء حيث انه يسمح للشركات الداعمة لهذا القانون من القدره على رفع قضايا على الأفراد والمواقع اذا ما تم نشر مواد مقرصنه وقصد تتمكن هذه الشركات من ايقاف مواقع كاملة ، ولهذا تم رفض هذا القانون من كبرى شركات الانترنت مثل قوقل وموزيلا والفيس بوك وموسوعة الويكيبيديا

ولكن هنا شركة واحده خالفت الجميع وضمت نفسها من ضمن الشركات الداعمة للقانون وهي شركة قودادي الشهيره بخدمات الاستضافه و النطاقات ، وبعد ان اعلن عن اسماء الشركات الداعمة لهذا القانون ومن ضمنهم قودادي ،تعرضت الشركة لموجه غضب شديدة خلال 24 ساعة الماضية وجاءت نتائج هذه الموجة في غير صالحها حيث بدأت مواقع شهيرة بإلغاء حساباتها في قودادي ونقل نطاقاتها للشركات الاخرى والتي استغلت هذا الموقف وعرضت تخفيضات كبيرة على خدماتها
ومن اشهر الشركات التي اعلنت وقف حساباتها في قودادي هي شركة تيشزبرقر والمعروفة بمواقعها الكوميديه حيث اعلن مؤسس الشركة عن نيته نقل اكثر من 1000 نطاق من قودادي الى شركات اخرى وايضا اعلن مؤسس موسوعة الويكيبيديا عن نفس الخطوة في حسابه في تويتر.
وبعد ردة الفعل الشديدة هذه اعلن قودادي عن تراجعه عن دعم القانون ولكن الخطوة من وجهة نظري كانت متاخرة للغايه ، فالشركات بدأت فعليا بالنقل والاهم من ذلك ساءت سمعة الشركة ، ولمعرفة مدى سوء وضع الشركة عليكم بزيارة حسابهم في تويتر حيث قاموا بالرد بشكل جنوني على متابعيهم بانهم توقفوا عن دعم القانون
من وجهة نظري ما حصل لقودادي درس يجب ان يتعلم منه الجميع بان لا يكون عكس التيار خصوصا ان كان دوره مؤثر في السوق ، فقودادي يملك قاعدة كبيرة من المستخدمين والشركات ومثل هذه الخطوة تجعل من موقفك سيء لأبعد درجة ولكن يبدوا ان القائمين على قودادي لم يكن يدور بذهنهم بأن ردة الفعل ستصل إلى هذا الحد.

بالمناسبة, هذه المشاركة تهدد موقع التوحيد بالاغلاق لو طبق القرار. لانها مخالفة للقانون

[أورسالم]

منذ ثلاثة أشهر تم ايقاف سيرفري نهائياً بدون أي تنبيه أو حتى أيّ فرصة لتنبيه الزوار عن الإغلاق ، ومن حسن حظي أنّي كنت املك نسخ إحتياطية لجميع ملفات السيرفر .

هذا القرار قرار أحمق كونه سيطبّق في أمريكا فقط ، ففي كلا الحالتين أمريكا ستتحمل خساير سواء طبّق هذا القانون الجديد أو لا .
فإن طبّق القانون الجديد وتم اغلاق السيرفرات الامريكية المنافية للشروط .. سيذهب اصحاب السيرفرات إلى سيرفرات روسية وألمانية وأخرى في دول أخرى ..

والخاسر هنا الداتا سنترات والشركات الأمريكية !!

ثانياً إن قامت محركات البحث بشطب كل ارتباط بموقع يحتوي على محتوى مخالف ... الخاسر الاعظم هنا محركات البحث وليس اصحاب تلك المواقع ... فستظهر حينها العديد من محركات البحث الاخرى لاستغلال الفرصة ونشر الإرتباطات محمية الحقوق في صفحات البحث الخاصة بهم ..

لذلك القانون فاشل وغبي والمتضرر الوحيد من القانون هو أمريكا .

وأنا حالياً نقلت إلى سيرفرات ألمانية وقريباً بإذن الله سيرفرات سعودية ستكون أسرع وأأمن وأضمن .

[واسطة العقد]

هذا القرار قرار أحمق كونه سيطبّق في أمريكا فقط ، ففي كلا الحالتين أمريكا ستتحمل خساير سواء طبّق هذا القانون الجديد أو لا .
فإن طبّق القانون الجديد وتم اغلاق السيرفرات الامريكية المنافية للشروط .. سيذهب اصحاب السيرفرات إلى سيرفرات روسية وألمانية وأخرى في دول أخرى ..

بالاضافة لشركات الانترنت و الاستضافة الامريكية, اكثر المتضررين هم مستخدمو الانترنت العاديين, مواقع مثل ديفينانت ارت و تويتر و يوتيوب و فيسبوك ستكون مهدده بالاغلاق, ناهيك عن ويكبييديا، و اصحاب المواقع و المنتديات الذين سيتضررون و توقف مواقعهم, مثلا هناك مشروع بالتوحيد لترجمة كتاب ذا جراند ديزاين, لو طبق القرار منتدى التوحيد اما ان يدمر او يشطب من محركات البحث!, دون ان اغفل انه يمكن للولايات المتحده اغلاق اي موقع عن القضية الفلسطينية او معادي لاسرائيل او ليس على هواها بهذه الحجة, سيكون القرار كارثي لو طُبق لانه و رغما عنا اميركا مسيطره على النت, و المستفيد الوحيد شركات الترفيه في هوليود التي لا تعبأ باي شيء.

وأنا حالياً نقلت إلى سيرفرات ألمانية وقريباً بإذن الله سيرفرات سعودية ستكون أسرع وأأمن وأضمن .

اظن نقله لسيرفرات خارج امريكا هو الحل الوحيد المؤقت الان, و اقول مؤقت لانه اسبانيا بدأت تناقش مشروع قرار كهذا, ربما يطبق حتى بالاتحاد الاوربي

[أورسالم]

^
لا يا أختي
أصحاب المواقع لن يتضرروا أبداً ، بنقل السيرفر لداتا سنتر خارج أمريكا ستنتهي المشكلة تماماً بالنسبة لصاحب الموقع ولزوار هذا الموقع .. وهذا سهل جداً ولن يستغرق ثلاثة أيام .

المتضرر الوحيد سيكون الشركات الكبرى الأمريكية الرائدة في الإنترنت .. وهذا سيضر كثيراً بالإقتصاد الأمريكي نفسه .

لذلك جميع الشركات الرائدة في الانترنت مثل قوقل والويكي والفيس بوك وتويتر .. ضد هذا القانون تماماً..
اما الشركات التي تمارس نشاطها خارج الإنترنت مثل شركة نيتيندو التي يتم قرصنة ألعابها ونشرها على الإنترنت مجاناً ... فهي مع القانون .

بمعنى المتضررين من القانون رافضين القانون ، والمنتفعين من القانون موافقين له .

[واسطة العقد]

أصحاب المواقع لن يتضرروا أبداً ، بنقل السيرفر لداتا سنتر خارج أمريكا ستنتهي المشكلة تماماً بالنسبة لصاحب الموقع ولزوار هذا الموقع .

حتى لو نُقل ال isp الامريكي يربط العالم كله, و لو الموقع مخالف لن يفتح الدومين.

وهذا سيضر كثيراً بالإقتصاد الأمريكي نفسه .

لا اعلم,
المفروض انه ليحسن الاقتصاد, لكن ارى انه سيخسف بالاقتصاد من ناحية شركات الانترنت الامريكية و يكسب شركات الترفيه الامريكية اموال خيالية!

[loulou ranim]

في ألمانيا يوجد قانون مشايه لحمياة الملكية و خاصة للأغاني و الأفلام و البرامج و الألعاب و ذلك بتغريم أي شخص يقوم بتنزيل اي ملف مجاني ذو ملكية خاصة و قد تصل العقوبة الى السجن ...صديق اخ زوجي اضطر لدفع غرامة ب3 آلاف يورو لتنزيله لبعض الأغاني

ثم ان أصحاب المواقع لا يسمحون بوضع أية ملفات من تلك الأنواع ...لا أدريكيف يفعلون ذلك لكنهم يطبقون القانون و أنا أضن أن المعاقب هو فقط من يقوم بالتنزيل و ليس صاحب الموقع

الانترنات مراقبة في أوروبا بشكل جيد فنفس الشيء موجود في فرنسا أيضا

أنا أضن أن سبب هذا القانون هو للحد من قرصنة المؤسسات الحكومية من طرف الهاكرز
و الله أعلم

[أورسالم]

^
القانون يخص الولايات المتحدة الأمريكية
لكن من الواضح بأنّ ا لولايات المتحدة ستقوم بعمل اتفاقية دولية على القانون الجديد .. وستوافق معظم الدول الأوروبية على هذا القانون .

لكن لا أظنّ بأنّ القانون سيستمر على هذه الصورة .. ضغوط الشركات الكبرى الأمريكية التي تعتمد على الانترنت في عملها سيؤثر على القانون .. إمّا أن يلغى القانون او يعدّل بطريقة لا تضر هذه الشركات .

[هشام بن الزبير]

السلام عليكم ورحمة الله,
من كان على إلمام بما يجري في عالمنا, وبسعي الأطراف التي تتحكم فيه إلى السيطرة الكاملة على موارده, لا يستغرب أبدا من هذه القوانين التي تعد فقط بداية النهاية للإنترنت كما نعرفه اليوم.
وقد توقعت منذ التسعينات أن هذه اللحظة ستأتي, لأني أعتقد جازما أن الإنترنت هو التكلنولوجيا الوحيدة التي خرجت عن سيطرة أباطرة المال والإعلام والإقتصاد. وليس الأمر متعلقا في رأيي بالحد من نشاط غوغل أو ياهو, ولا بحماية الحرية الفكرية والحد من القرصنة, بل الذي أعتقده جازما أن من يمسكون بزمام الأمور في هذا العالم المستعبد, يريدون أن يغلقوا آخر نافذة يطل منها البشر على جزء من الحقيقة دون رقابة أو تزوير, وأنا أدعوكم إلى تأمل الفرق بين زمان ماقبل الإنترنت وما بعده بخصوص المواضيع التالية:
- قضية فلسطين وإمكانية وصول الإنسان في أرجاء العالم إلى المعلومات والتواصل مع المعنيين بالقضية مباشرة, فهل يستوي استعمال الإنترنت بغيره من الوسائل كالتلفاز وغيرها؟

- التعريف بالإسلام ودعوته التي تنتشر في الأرض بسرعة خارقة, هل تساءلتم عن سر هذه الثورة الدعوية الإسلامية التي صاحبت انتشار الإنترنت؟
- فضح الصهيونية العالمية وتغلغلها في مراكز القرار في العالم, هل يمكن لكم أن تتصوروا حجم التضليل الذي تمارسه قنوات الإعلام الصهيوني, قياسا إلى الحرية المطلقة الموجودة في الإنترنت لنقد الصهاينة وتعرية مخططاتهم.
- قضية الإقتصاد العالمي الذي يسيره أحبار الربا, هل لاحظتم كيف تطور التواصل عبر الإنترنت حول مسؤولية النظام البنكي الربوي فيما يشهده العالم من تفقير حتى أفرز حركة (احتلوا وول ستريت) التي تعد أكبر تحد للنظام الأمريكي؟
- والمسألة التي تتعلق بحماية حقوق هوليود وشركات التضليل والدعاية الكبرى يمكن فهمها كالتالي: النخبة التي تسعى لإستكمال استعباد الجنس البشري اكتشفت أن قبضتها بدأت تتلاشى, وأن سياسة (ما أريكم إلا ما أرى) لم تعد تطبق بشكل كامل بسبب تعاظم دور الإنترنت غير المقنن, لهذا فإنه تسعى لتدارك هذه الهوة التي توشك أن تقلب الموازين في هذا العالم المضطرب.

هذه مجرد تساؤلات ألخص بها نظرتي للقضية في أبعادها الكبيرة, إن أمريكا تملك الإنترنت وتتحكم فيه, ولو شاءت لحرمت العالم منه تماما, وهذه الخطوة مجرد بداية لحرب توقعها الكثيرون على وسيلة تواصل خرجت عن سيطرة أباطرة السياسة والمال والإعلام, ومن بحث قليلا على الشبكة, فسيجد أن الحوار حول هذا التقنين المتعسف للإنترنت يجري منذ سنوات.

[Maro]

حفظك الله يا أستاذنا "هشام"

[إلى حب الله]

السلام عليكم ورحمة الله,
من كان على إلمام بما يجري في عالمنا, وبسعي الأطراف التي تتحكم فيه إلى السيطرة الكاملة على موارده, لا يستغرب أبدا من هذه القوانين التي تعد فقط بداية النهاية للإنترنت كما نعرفه اليوم.
وقد توقعت منذ التسعينات أن هذه اللحظة ستأتي, لأني أعتقد جازما أن الإنترنت هو التكلنولوجيا الوحيدة التي خرجت عن سيطرة أباطرة المال والإعلام والإقتصاد. وليس الأمر متعلقا في رأيي بالحد من نشاط غوغل أو ياهو, ولا بحماية الحرية الفكرية والحد من القرصنة, بل الذي أعتقده جازما أن من يمسكون بزمام الأمور في هذا العالم المستعبد, يريدون أن يغلقوا آخر نافذة يطل منها البشر على جزء من الحقيقة دون رقابة أو تزوير, وأنا أدعوكم إلى تأمل الفرق بين زمان ماقبل الإنترنت وما بعده بخصوص المواضيع التالية:
- قضية فلسطين وإمكانية وصول الإنسان في أرجاء العالم إلى المعلومات والتواصل مع المعنيين بالقضية مباشرة, فهل يستوي استعمال الإنترنت بغيره من الوسائل كالتلفاز وغيرها؟

- التعريف بالإسلام ودعوته التي تنتشر في الأرض بسرعة خارقة, هل تساءلتم عن سر هذه الثورة الدعوية الإسلامية التي صاحبت انتشار الإنترنت؟
- فضح الصهيونية العالمية وتغلغلها في مراكز القرار في العالم, هل يمكن لكم أن تتصوروا حجم التضليل الذي تمارسه قنوات الإعلام الصهيوني, قياسا إلى الحرية المطلقة الموجودة في الإنترنت لنقد الصهاينة وتعرية مخططاتهم.
- قضية الإقتصاد العالمي الذي يسيره أحبار الربا, هل لاحظتم كيف تطور التواصل عبر الإنترنت حول مسؤولية النظام البنكي الربوي فيما يشهده العالم من تفقير حتى أفرز حركة (احتلوا وول ستريت) التي تعد أكبر تحد للنظام الأمريكي؟
- والمسألة التي تتعلق بحماية حقوق هوليود وشركات التضليل والدعاية الكبرى يمكن فهمها كالتالي: النخبة التي تسعى لإستكمال استعباد الجنس البشري اكتشفت أن قبضتها بدأت تتلاشى, وأن سياسة (ما أريكم إلا ما أرى) لم تعد تطبق بشكل كامل بسبب تعاظم دور الإنترنت غير المقنن, لهذا فإنه تسعى لتدارك هذه الهوة التي توشك أن تقلب الموازين في هذا العالم المضطرب.

هذه مجرد تساؤلات ألخص بها نظرتي للقضية في أبعادها الكبيرة, إن أمريكا تملك الإنترنت وتتحكم فيه, ولو شاءت لحرمت العالم منه تماما, وهذه الخطوة مجرد بداية لحرب توقعها الكثيرون على وسيلة تواصل خرجت عن سيطرة أباطرة السياسة والمال والإعلام, ومن بحث قليلا على الشبكة, فسيجد أن الحوار حول هذا التقنين المتعسف للإنترنت يجري منذ سنوات.

من أجمل الكلام وأوجزه ..

وقد لاحظت منذ أكثر من عشر سنوات أنه ما من وسيلة يغرزها الغرب في بلادنا ويُسهلها لشبابنا :
إلا وتنقلب عليه بعد حين - وهي سُنة لا تتغير من سنن نصر الله تعالى لهذا الدين - ..
تسهيلات الحصول على الكمبيوترات للأطفال والمراهقين والشباب :
والتي يتوازى معها - عن عمد - عدم حجب المواقع الإباحية والإفسادية على النت بشتى صورها :

فعلى قدر ما ضل مَن ضل إلا :
أن الأغلبية كانت في صالح الإسلام ونشر دعوته حتى بين النصارى العرب أنفسهم !!..
ونهضة شاملة للذب عن الدين ودحض مختلف شبهاته : نفثت إحياء روح العلم والبحث !!..
وحتى مَن ضلوا في غياهب الشبهات والشهوات :
فأغلبهم يعودون >>>>>> ولو بعد حين !!..

وفي هذا فليمت مَن يريد الموت كمدا ًعلى ضياع ماله ومجهوداته على غبير ما رسم وتوقع !!..
يقول عز وجل :
" إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ ...
فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ " !!..

فهذه هي حقيقة إقامة القيود الجديدة على الإنترنت كما أشار أخي هشام وفقه الله ..
وكل ما سوى لك : هي الحُجج الشبه منطقية فقط .. وهي الأقنعة ..

وحتى هذه أيضا ًستنقلب عليهم فيما بعد بإذن الله ...
وستذكرون ..

[واسطة العقد]

لا أظن الأمر متعلقا بالإسلام بالدرجة الأولى، السبب بهذا اقتصادي يقف خلفه أباطره المال الداعمين للقرار و يتعلق بتقييد الحريات الهائلة التي وفرها الإنترنت للناس، من هنا سيقومون بشطب و تدمير مواقع إسلامية كثيره كما سيقومون بشطب أي موقع لا يعجبهم، للعلم موقع ويكليكس من أوائل المواقع التي ستدمر لأنه يخرق حقوق الملكية و أي موقع يقتبس عنه سيناله نفس الجزاء،

[Maro]

السبب بهذا اقتصادي يقف خلفه أباطره المال الداعمين للقرار و يتعلق بتقييد الحريات الهائلة التي وفرها الإنترنت للناس

الأخت "واسطة العقد"... أحسبك على درجة عالية من الوعى والثقافة العامة...
هل تعلمين من هم هؤلاء الأباطرة الذين تفضلتِ بالإشارة إليهم؟

[واسطة العقد]

على رأسهم روبرت مردوخ اليهودي و بقية شركات الترفيه،

[Maro]

على رأسهم روبرت مردوخ اليهودي و بقية شركات الترفيه،

هو وبقية شركات الترفيه يهود...
وما هو هدف اليهود الذى يوحدهم مهما اختلفوا ؟