هو للأسف اخي الحبيب التخاذل العربي اولا والعالمي أدى بالشعب السوري نفسه ان يطالب بالحماية والتدخل الدولي. لكن لا تقلق ابشرك فانهم يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.
ثم انوه الى نقطة عدم التعميم...فواشنطن ليست شخصا واحدا وانما بوتقة فيها عوامل تدافع كثيرة تحركها في الغالب ايادي صهيونية, ولكنني ارى ان الله يمكر بهم فواشنطن الآن ايقنت بسقوط النظام وتدعمه لانه1- يضعف التحالف الايراني السوري وهو الخطر الذي يخيف اسرائيل ويحيرها ما بين الخوف من سوريا ومصر السنيتان...او سوريا وحزب الله وايران...وهي في مأزق تختار فيه امران احلاهما مر. 2- لانه تدرك ان النظام هالك!
بأسهم اليوم بينهم شديد!
"العبد يسير إلى اللـه بين مطالعة المنة ومشاهدة التقصير!" ابن القيم
"عندما يمشي المرؤ على خطى الأنبياء في العفاف, يرى من نفسه القوة والعزة والكبرياء. بينما يعلم المتلوث بدنس الفحش الضعف من نفسه والضعة والتساقط أمام الشهوات"
Bookmarks