يا حلو نحن نفهم بما يخفيه اسلوبك بالفراسة والا فكلامك مثل الحنظل جميل اللون مر المذاق ولو كنت فهمت عن الدكتور كلامه لما عجنت كل هذا العجن
يا حلو نحن نفهم بما يخفيه اسلوبك بالفراسة والا فكلامك مثل الحنظل جميل اللون مر المذاق ولو كنت فهمت عن الدكتور كلامه لما عجنت كل هذا العجن
واللهِ لَوْ عَلِمُوا قَبِيحَ سَرِيرَتِي....لأَبَى السَّلاَمَ عَلَيَّ مَنْ يَلْقَانِي
وَلأَعْرضُوا عَنِّي وَمَلُّوا صُحْبَتِي....وَلَبُؤْتُ بَعْدَ كَرَامَةٍ بِهَوَانِ
لَكِنْ سَتَرْتَ مَعَايِبِي وَمَثَالِبِي....وَحَلِمْتَ عَنْ سَقَطِي وَعَنْ طُغْيَاني
فَلَكَ الَمحَامِدُ وَالمَدَائِحُ كُلُّهَا....بِخَوَاطِرِي وَجَوَارِحِي وَلِسَانِي
وَلَقَدْ مَنَنْتَ عَلَيَّ رَبِّ بِأَنْعُمٍ....مَا لِي بِشُكرِ أَقَلِّهِنَّ يَدَانِ
الزميل هومو أرح نفسك من المط والتشتيت
تفضل هذا بحث كامل حول الإعجاز العلمى فى هذا الحديث .
أ.د. جمال حامد السيد حسانين
أستاذ مشارك التشريح والأجنة بكلية الطب البشري
جامعة الزقازيق - جمهورية مصر العربية
http://www.hurras.org/vb/showthread....اء-المرأة-quot
~ لا يُبعثرك شيْء كالبُعد عن الله، ولا يلملمك شيْء كالقُرب من الله ~
ْْإن من عجائب هذا الدين أنهم كلما أرادوا نطحهُ زاد إنتفاخاًْْ
فالمزيد من النطح
{ وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَىٰ أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَٰذَا رَشَدًا }(24) الكهف
لقد قرأت البحث في هذا الرابط و لاحظت ان الباحث يعتمد في كلامه علي أن ماء المرأة المقصود في الاحاديث هو البويضة و لكن هذا مصادم للمعنى الظاهر للنصوص كما قلت سلفا . الاحاديث تقول :- ﺣﺪﻳﺚ ﻣﺴﻠﻢ : ﻋﻦ ﻋﺮﻭﺓ ﺑﻦ ﺍﻟﺰﺑﻴﺮ ﻋﻦ ﻋﺎﺋﺸﺔ : ﺃﻥ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﺮﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻫﻞ ﺗﻐﺘﺴﻞ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺇﺫﺍ ﺍﺣﺘﻠﻤﺖ ﻭﺃﺑﺼﺮﺕ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﻓﻘﺎﻝ: ﻧﻌﻢ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻟﻬﺎ ﻋﺎﺋﺸﺔ ﺗﺮﺑﺖ ﻳﺪﺍﻙ ﻭﺃﻟﺖ ﻗﺎﻟﺖ ﻓﻘﺎﻝ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺩﻋﻴﻬﺎ ﻭﻫﻞ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺸﺒﻪ ﺇﻻ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺫﻟﻚ ﺇﺫﺍ ﻋﻼ ﻣﺎﺅﻫﺎ ﻣﺎﺀ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺃﺷﺒﻪ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﺃﺧﻮﺍﻟﻪ ﻭﺇﺫﺍ ﻋﻼ ﻣﺎﺀ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻣﺎﺀﻫﺎ ﺃﺷﺒﻪ ﺃﻋﻤﺎﻣﻪ . الحديث هنا وصف ماء المرأة المقصود و الذي يكون منه الشبه بحسب العلو بعدة مواصفات . ١-تراه المرأة بعينها المجردة إذا احتلمت ٢-ينزل عند الشهوة و الإحتلام ٣-نزوله يوجب علي المرأة الغسل و كل هذه المواصفات لا تنطبق علي البويضة لذلك البويضة ليست هي ماء المرأة الذي يتكلم عنه الحديث .
أهلا زميلى هومو ..
الحقيقة صاحب البحث هو د جمال حامد حسانين أ/د فى علم التشريح والأجنة ولكى أحق الحق فأنا لم أقرأ البحث كما قرأته أنت كاملا كما تقول لضيق وقتى لذلك لن أناقشك فى تفسيرك للعلو ولكن سأعطيك ما يفيدك
هناك قاعدة للتفسير وهى أن المعنى يؤخذ لظاهر اللفظ إن لم يحدث ما يُضطر إلى الذهاب للمجاز أو التشبيه أو إستحالة أخذ المعنى على ظاهر اللفظ ..
من الآخر القرآن يقول لنا ويجزم أن الأنثى والذكر يأتو من نطفة الرجل وليس له علاقة بالمرأة فى حين كانت المرأة تهان وتلام على نوع المولود ..
(( أيحسب الإنسان أن يترك سدى ..ألم يكن نطفة من منى يمنى .. ثم كان علقة فخلق فسوى .. فجعل منه الزوجين الذكر والأنثى))
فجعل منه الزوجين الذكر والأنثى تعود على النطفة .. وفى علم الجينات لم يدرسو خلية الإنسان وراثيا الا فى أوائل القرن العشرين ...
قد تقول موضوعنا ليس فى القرآن الكريم بل فى الأحاديث الشريفة .. ولكن هذا تمهيد لتصحيح المفهوم فالقرآن هو الذى يحدد المقصد فى النهاية لكل شىء .
كما هو معلوم أن المرأة تحمل كرموسوم xx ((كروموسومات مؤنثة)) والرجل يحمل فى ماءه أو سلالته المنوية ..نصفها(( مؤنث)) x ونصفها ((مذكر)) y ..
وهذا الحيوان المنوى المؤنث والمذكر الإكس أو الواى يصلون الى البويضة عن طريق حاسة الشم ((أبحاث حديثه))
والحيوان المنوى المذكر أخف وأسرع من الحيوان المنوى المؤنث لان المنى المؤنث أثقل وأبطىء ...
طيب نيجى لحديث مشابه من أحاديث النبى صلى الله عليه وسلم ..ونفهم منه بقه ونبدأ نفسر ..
(( إذا على منى الرجل منى المرأة أذكر بإذن الله وإذا على منى المرأة منى الرجل آنث بإذن الله ))
هل العلو هنا بأى معنى وهل منى المرأة هنا يقصد النبى به المنى المؤنث ؟
يشرح هذا الحديث الإمام البخارى ويقول .. إذا على : أى إذا سبق . (سبحان الله)
نعيد ترتيب الحديث بشرح معناه للإمام البخارى (( اذا سبق منى الرجل منى المرأة نزع إليهوإذا سبق منى المرأة منى الرجل نزع إليه))
نزع إليه : أى مال وإتجه إليه ..
ماء الرجل المؤنث اذا سبق ماءه المذكر إلى البويضة أضبح المولود أنثى وماءه المذكر اذا سبق ماءه المؤنث أصبح المولود ذكرا .
وأترك لك الباقى ... لا أنسى أن أشكرك على قراءة البحث ..وسأقرأه أنا أيضا باذن الله حين تفرغى .
~ لا يُبعثرك شيْء كالبُعد عن الله، ولا يلملمك شيْء كالقُرب من الله ~
ْْإن من عجائب هذا الدين أنهم كلما أرادوا نطحهُ زاد إنتفاخاًْْ
فالمزيد من النطح
{ وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَىٰ أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَٰذَا رَشَدًا }(24) الكهف
أيها الزميل الفاضل كما قلت سابقا فإن الاحاديث وصفت ماء المرأة المقصود الذي يكون منه الشبه بحسب العلو بعدة مواصفات ١-تراه المرأة بعنها المجردة إذا احتلمت ٢-ينزل عند الشهوة و الإحتلام ٣-نزوله ويجب علي المرأة الغسل . و كل تلك المواصفات لا تنطبق علي البويضة إنما تنطبق علي الإفرازات المهبلية التي تنزل عند الشهوة وقت الجماع . و يدعم ذلك تفسير سلف الأمة للحديث . و إليك شرح النووي علي صحيح مسلم باﺏ ﻭﺟﻮﺏ ﺍﻟﻐﺴﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ
ﺑﺨﺮﻭﺝ ﺍﻟﻤﻨﻲ ﻣﻨﻬﺎ
ﻣﺴﺄﻟﺔ: ﺍﻟﺘﺤﻠﻴﻞ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻋﻲ
311 ﺣﺪﺛﻨﺎ ﻋﺒﺎﺱ ﺑﻦ ﺍﻟﻮﻟﻴﺪ
ﺣﺪﺛﻨﺎ ﻳﺰﻳﺪ ﺑﻦ ﺯﺭﻳﻊ ﺣﺪﺛﻨﺎ ﺳﻌﻴﺪ
ﻋﻦ ﻗﺘﺎﺩﺓ ﺃﻥ ﺃﻧﺲ ﺑﻦ ﻣﺎﻟﻚ
ﺣﺪﺛﻬﻢ ﺃﻥ ﺃﻡ ﺳﻠﻴﻢ ﺣﺪﺛﺖ ﺃﻧﻬﺎ
ﺳﺄﻟﺖ ﻧﺒﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ
ﻭﺳﻠﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺗﺮﻯ ﻓﻲ
ﻣﻨﺎﻣﻬﺎ ﻣﺎ ﻳﺮﻯ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻓﻘﺎﻝ
ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻞﻩ ﻋﻠﻴﻪ
ﻭﺳﻠﻢ ﺇﺫﺍ ﺭﺃﺕ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ
ﻓﻠﺘﻐﺘﺴﻞ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﺃﻡ ﺳﻠﻴﻢ
ﻭﺍﺳﺘﺤﻴﻴﺖ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﻗﺎﻟﺖ ﻭﻫﻞ
ﻳﻜﻮﻥ ﻫﺬﺍ ﻓﻘﺎﻝ ﻧﺒﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ
ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻧﻌﻢ ﻓﻤﻦ ﺃﻳﻦ
ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺸﺒﻪ ﺇﻥ ﻣﺎﺀ ﺍﻟﺮﺟﻞ
ﻏﻠﻴﻆ ﺃﺑﻴﺾ ﻭﻣﺎﺀ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺭﻗﻴﻖ
ﺃﺻﻔﺮ ﻓﻤﻦ ﺃﻳﻬﻤﺎ ﻋﻼ ﺃﻭ ﺳﺒﻖ
ﻳﻜﻮﻥ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﺸﺒﻪ
ﺍﻟﺤﺎﺷﻴﺔ ﺭﻗﻢ: 1
ﻗﻮﻟﻪ ) : ﺣﺪﺛﻨﺎ ﻋﺒﺎﺱ ﺑﻦ ﺍﻟﻮﻟﻴﺪ .
ﺣﺪﺛﻨﺎ ﻳﺰﻳﺪ ﺑﻦ ﺯﺭﻳﻊ ( ﻫﻮ ﻋﺒﺎﺱ
ﺑﺎﻟﺒﺎﺀ ﺍﻟﻤﻮﺣﺪﺓ ﻭﺍﻟﺴﻴﻦ
ﺍﻟﻤﻬﻤﻠﺔ ، ﻭﺻﺤﻔﻪ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺮﻭﺍﺓ
ﻟﻜﺘﺎﺏ ﻣﺴﻠﻢ ﻓﻘﺎﻝ ) : ﻋﻴﺎﺵ - (
ﺑﺎﻟﻴﺎﺀ ﺍﻟﻤﺜﻨﺎﺓ ﻭﺍﻟﺸﻴﻦ ﺍﻟﻤﻌﺠﻤﺔ
- ﻭﻫﻮ ﻏﻠﻂ ﺻﺮﻳﺢ ﻓﺈﻥ ) ﻋﻴﺎﺷﺎ
( - ﺑﺎﻟﻤﻌﺠﻤﺔ - ﻫﻮ ﻋﻴﺎﺵ ﺑﻦ
ﺍﻟﻮﻟﻴﺪ ﺍﻟﺮﻗﺎﻡ ﺍﻟﺒﺼﺮﻱ ، ﻭﻟﻢ ﻳﺮﻭ
ﻋﻨﻪ ﻣﺴﻠﻢ ﺷﻴﺌﺎ ، ﻭﺭﻭﻯ ﻋﻨﻪ
ﺍﻟﺒﺨﺎﺭﻱ . ﻭﺃﻣﺎ ) ﻋﺒﺎﺱ ( -
ﺑﺎﻟﻤﻬﻤﻠﺔ - ﻓﻬﻮ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﻮﻟﻴﺪ
ﺍﻟﺒﺼﺮﻱ ﺍﻟﺘﺮﺳﻲ ﻭﺭﻭﻯ ﻋﻨﻪ
ﺍﻟﺒﺨﺎﺭﻱ ﻭﻣﺴﻠﻢ ﺟﻤﻴﻌﺎ ، ﻭﻫﺬﺍ
ﻣﻤﺎ ﻻ ﺧﻼﻑ ﻓﻴﻪ ، ﻭﻛﺎﻥ ﻏﻠﻂ
ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻘﺎﺋﻞ ﻭﻗﻊ ﻟﻪ ﻣﻦ ﺣﻴﺚ
ﺇﻧﻬﻤﺎ ﻣﺸﺘﺮﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻷﺏ
ﻭﺍﻟﻨﺴﺐ ﻭﺍﻟﻌﺼﺮ . ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺃﻋﻠﻢ .
ﻗﻮﻟﻪ : ) ﻓﻘﺎﻟﺖ ﺃﻡ ﺳﻠﻴﻢ
ﻭﺍﺳﺘﺤﻴﻴﺖ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ( ﻫﻜﺬﺍ ﻫﻮ
ﻓﻲ ﺍﻷﺻﻮﻝ ، ﻭﺫﻛﺮ ﺍﻟﺤﺎﻓﻆ ﺃﺑﻮ
ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻐﺴﺎﻧﻲ ﺃﻧﻪ ﻫﻜﺬﺍ ﻓﻲ
ﺃﻛﺜﺮ ﺍﻟﻨﺴﺦ ، ﻭﺃﻧﻪ ﻏﻴﺮ ﻓﻲ
ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻨﺴﺦ ﻓﺠﻌﻞ ) ﻓﻘﺎﻟﺖ ﺃﻡ
ﺳﻠﻤﺔ ( ، ﻭﺍﻟﻤﺤﻔﻮﻅ ﻣﻦ ﻃﺮﻕ
ﺷﺘﻰ ﺃﻡ ﺳﻠﻤﺔ ، ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ
ﻋﻴﺎﺽ : ﻭﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﺼﻮﺍﺏ ،
ﻷﻥ ﺍﻟﺴﺎﺋﻠﺔ ﻫﻲ ) ﺃﻡ ﺳﻠﻴﻢ ( ،
ﻭﺍﻟﺮﺍﺩﺓ ﻋﻠﻴﻬﺎ ) ﺃﻡ ﺳﻠﻤﺔ ( ﻓﻲ
ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ، ﻭﻋﺎﺋﺸﺔ ﻓﻲ
ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﺍﻟﻤﺘﻘﺪﻡ ، ﻭﻳﺤﺘﻤﻞ ﺃﻥ
ﻋﺎﺋﺸﺔ ﻭﺃﻡ ﺳﻠﻤﺔ ﺟﻤﻴﻌﺎ ﺃﻧﻜﺮﺗﺎ
ﻋﻠﻴﻬﺎ ، ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ
ﻳﻘﻮﻟﻮﻥ : ﺍﻟﺼﺤﻴﺢ ﻫﻨﺎ ﺃﻡ ﺳﻠﻤﺔ
ﻻ ﻋﺎﺋﺸﺔ . ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺃﻋﻠﻢ .
ﻗﻮﻟﻪ - ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ : -
) ﻓﻤﻦ ﺃﻳﻦ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺸﺒﻪ (
ﻣﻌﻨﺎﻩ : ﺃﻥ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻣﺘﻮﻟﺪ ﻣﻦ ﻣﺎﺀ
ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻭﻣﺎﺀ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ، ﻓﺄﻳﻬﻤﺎ
ﻏﻠﺐ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺸﺒﻪ ﻟﻪ ، ﻭﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ
ﻟﻠﻤﺮﺃﺓ ﻣﻨﻲ ﻓﺈﻧﺰﺍﻟﻪ ﻭﺧﺮﻭﺟﻪ
ﻣﻨﻬﺎ ﻣﻤﻜﻦ ، ﻭﻳﻘﺎﻝ : ﺷﺒﻪ ﻭﺷﺒﻪ
ﻟﻐﺘﺎﻥ ﻣﺸﻬﻮﺭﺗﺎﻥ ﺇﺣﺪﺍﻫﻤﺎ
ﺑﻜﺴﺮ ﺍﻟﺶﻳﻦ ﻭﺇﺳﻜﺎﻥ ﺍﻟﺒﺎﺀ ،
ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ : ﺑﻔﺘﺤﻬﻤﺎ . ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺃﻋﻠﻢ .
ﻗﻮﻟﻪ - ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ : -
) ﺇﻥ ﻣﺎﺀ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻏﻠﻴﻆ ﺃﺑﻴﺾ
ﻭﻣﺎﺀ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺭﻗﻴﻖ ﺃﺻﻔﺮ ( ﻫﺬﺍ
ﺃﺻﻞ ﻋﻈﻴﻢ ﻓﻲ : ﺑﻴﺎﻥ ﺻﻔﺔ ]
ﺹ: 550 [ ﺍﻟﻤﻨﻲ ، ﻭﻫﺬﻩ
ﺻﻔﺘﻪ ﻓﻲ ﺣﺎﻝ ﺍﻟﺴﻼﻣﺔ ﻭﻓﻲ
ﺍﻟﻐﺎﻟﺐ ، ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ : ﻣﻨﻲ
ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻓﻲ ﺣﺎﻝ ﺍﻟﺼﺤﺔ ﺃﺑﻴﺾ
ﺛﺨﻴﻦ ، ﻳﺘﺪﻓﻖ ﻓﻲ ﺧﺮﻭﺟﻪ
ﺩﻓﻘﺔ ﺑﻌﺪ ﺩﻓﻘﺔ ، ﻭﻳﺨﺮﺝ ﺑﺸﻬﻮﺓ
ﻭﺑﺘﻠﺬﺫ ﺑﺨﺮﻭﺟﻪ ، ﻭﺇﺫﺍ ﺧﺮﺝ
ﺍﺳﺘﻌﻘﺐ ﺧﺮﻭﺟﻪ ﻓﺘﻮﺭﺍ ﻭﺭﺍﺋﺤﺔ
ﻛﺮﺍﺋﺤﺔ ﻃﻠﻊ ﺍﻟﻨﺨﻞ ، ﻭﺭﺍﺋﺤﺔ
ﺍﻟﻄﻠﻊ ﻗﺮﻳﺒﺔ ﻣﻦ ﺭﺍﺋﺤﺔ
ﺍﻟﻌﺠﻴﻦ ، ﻭﻗﻴﻞ : ﺗﺸﺒﻪ ﺭﺍﺋﺤﺘﻪ
ﺭﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﻔﺼﻴﻞ ، ﻭﻗﻴﻞ : ﺇﺫﺍ ﻳﺒﺲ
ﻛﺎﻧﺖ ﺭﺍﺉﺣﺘﻪ ﻛﺮﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﺒﻮﻝ ،
ﻓﻬﺬﻩ ﺻﻔﺎﺗﻪ ، ﻭﻗﺪ ﻳﻔﺎﺭﻗﻪ
ﺑﻌﻀﻬﺎ ﻣﻊ ﺑﻘﺎﺀ ﻣﺎ ﻳﺴﺘﻘﻞ
ﺑﻜﻮﻧﻪ ﻣﻨﻴﺎ ، ﻭﺫﻟﻚ ﺑﺄﻥ ﻳﻤﺮﺽ
ﻓﻲﺻﻴﺮ ﻣﻨﻴﻪ ﺭﻗﻴﻘﺎ ﺃﺻﻔﺮ ، ﺃﻭ
ﻳﺴﺘﺮﺧﻲ ﻭﻋﺎﺀ ﺍﻟﻤﻨﻲ ، ﻓﻴﺴﻴﻞ
ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﺘﺬﺍﺫ ﻭﺷﻬﻮﺓ ، ﺃﻭ
ﻳﺴﺘﻜﺜﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻤﺎﻉ ; ﻓﻲﺣﻤﺮ
ﻭﻳﺼﻴﺮ ﻛﻤﺎﺀ ﺍﻟﻠﺤﻢ ، ﻭﺭﺑﻤﺎ ﺧﺮﺝ
ﺩﻣﺎ ﻋﺒﻴﻄﺎ ، ﻭﺇﺫﺍ ﺧﺮﺝ ﺍﻟﻤﻨﻲ
ﺃﺣﻤﺮ ﻓﻬﻮ ﻃﺎﻫﺮ ﻣﻮﺟﺐ ﻟﻠﻐﺴﻞ
، ﻛﻤﺎ ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺃﺑﻴﺾ ، ﺛﻢ ﺇﻥ
ﺧﻮﺍﺹ ﺍﻟﻤﻨﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﺍﻻﻋﺘﻤﺎﺩ ﻓﻲ ﻛﻮﻧﻪ ﻣﻨﻴﺎ ﺛﻼﺙ :
ﺃﺣﺪﻫﺎ : ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﺑﺸﻬﻮﺓ ﻣﻊ
ﺍﻟﻔﺘﻮﺭ ﻋﻘﺒﻪ . ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ : ﺍﻟﺮﺍﺋﺤﺔ
ﺍﻟﺘﻲ ﺷﺒﻪ ﺭﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﻄﻠﻊ ﻛﻤﺎ
ﺳﺒﻖ ، ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ : ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﺑﺰﺭﻳﻖ
ﻭﺩﻓﻖ ﻭﺩﻓﻌﺎﺕ . ﻭﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪﺓ
ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺜﻼﺙ ﻛﺎﻓﻴﺔ ﻓﻲ
ﺇﺛﺐﺍﺕ ﻛﻮﻧﻪ ﻣﻨﻴﺎ ، ﻭﻻ ﻳﺸﺘﺮﻁ
ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﻬﺎ ﻓﻴﻪ ، ﻭﺇﺫﺍ ﻟﻢ ﻳﻮﺟﺪ
ﺷﻲﺀ ﻣﻨﻬﺎ ﻟﻢ ﻳﺤﻜﻢ ﺑﻜﻮﻧﻪ
ﻣﻨﻴﺎ ، ﻭﻏﻠﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻈﻦ ﻙﻭﻧﻪ
ﻟﻴﺲ ﻣﻨﻴﺎ ، ﻫﺬﺍ ﻛﻠﻪ ﻓﻲ ﻣﻨﻲ
ﺍﻟﺮﺟﻞ . ﻭﺃﻣﺎ ﻣﻨﻲ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻓﻬﻮ
ﺃﺻﻔﺮ ﺭﻗﻴﻖ ، ﻭﻗﺪ ﻳﺒﻴﺾ ﻟﻔﻀﻞ
ﻗﻮﺗﻬﺎ ، ﻭﻟﻪ ﺧﺎﺻﻴﺘﺎﻥ ﻳﻌﺮﻑ
ﺑﻮﺍﺣﺪﺓ ﻣﻨﻬﻤﺎ : ﺇﺣﺪﺍﻫﻤﺎ : ﺃﻥ
ﺭﺍﺋﺤﺘﻪ ﻛﺮﺍﺋﺤﺔ ﻣﻨﻲ ﺍﻟﺮﺟﻞ .
ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﺍﻟﺘﻠﺬﺫ ﺑﺨﺮﻭﺟﻪ ﻭﻓﺖﻭﺭ
ﺷﻬﻮﺗﻬﺎ ﻋﻘﺐ ﺧﺮﻭﺟﻪ . ﻗﺎﻟﻮﺍ :
ﻭﻳﺠﺐ ﺍﻟﻐﺴﻞ ﺑﺨﺮﻭﺝ ﺍﻟﻤﻨﻲ ﺑﺄﻱ
ﺻﻔﺔ ﻭﺣﺎﻝ ﻛﺎﻥ . ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺃﻋﻠﻢ .
ﻗﻮﻟﻪ - ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ : -
) ﻓﻤﻦ ﺃﻳﻬﻤﺎ ﻋﻼ ﺃﻭ ﺳﺒﻖ ﻳﻜﻮﻥ
ﻣﻨﻪ ﺍﻟﺸﺒﻪ ( ، ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ
ﺍﻷﺧﺮﻯ : ) ﺇﺫﺍ ﻋﻼ ﻣﺎﺅﻫﺎ ﻣﺎﺀ
ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻭﺇﺫﺍ ﻋﻼ ﻣﺎﺀ ﺍﻟﺮﺟﻞ
ﻣﺎﺀﻫﺎ ( ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ : ﻳﺠﻮﺯ ﺃﻥ
ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﺮﺍﺩ ﺑﺎﻟﻌﻠﻮ ﻫﻨﺎ ﺍﻟﺴﺒﻖ ،
ﻭﻳﺠﻮﺯ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﺮﺍﺩ ﺍﻟﻜﺜﺮﺓ
ﻭﺍﻟﻘﻮﺓ ، ﺑﺤﺴﺐ ﻛﺜﺮﺓ ﺍﻟﺸﻬﻮﺓ ،
ﻭﻗﻮﻟﻪ - ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ
- : ) ﻓﻤﻦ ﺃﻳﻬﻤﺎ ﻋﻼ ( ﻫﻜﺬﺍ ﻫﻮ
ﻓﻲ ﺍﻷﺻﻮﻝ . ﻓﻤﻦ ﺃﻳﻬﻤﺎ ﺑﻜﺴﺮ
ﺍﻟﻤﻴﻢ . ﻭﺏﻋﺪﻫﺎ ﻧﻮﻥ ﺳﺎﻛﻨﺔ ،
ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺤﺮﻑ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﻑ ، ﻭﺇﻧﻤﺎ
ﺿﺒﻄﺘﻪ ﻟﺌﻼ ﻳﺼﺤﻒ ﺑﻤﻨﻲ ، ﻭﺍﻟﻠﻪ
ﺃﻋﻠﻢ ............................. يتبين لنا مما سبق أن تفسير ماء المرأة في تلك الاحاديث بالبويضة هو تفسير تعسفي يلوي عنق النص و يخالف تفسير السلف
و بالتالي فإن تفسير العلو في الحديث بأنه السيادة في المادة الوراثية هو تفسير خاطي لأن المادة الوراثية للمرأة التي تؤثر علي شكل الجنين محمولة علي البويضة و ليس علي الإفرازات المهبلية . و كما وضحت سابقا فإن ماء المرأة المقصود في الأحاديث ليس البويضة إنما ماء المرأة المقصود في الاحاديث هو الإفرازات المهبلية التي تخرج وقت الإستثارة الجنسية من المرأة و التي تراها المرأة بعينها إذا احتلمت و التي يوجب نزولها الغسل و . كما ان السلف قد ذهبوا إلي أكثر من ذلك . فقد ذهبوا إلي أن العلو هو الكثرة بحسب قوة الشهوة بحيث يصير الآخر مغمورا فيه و السبق هو سبق النزول في الرحم . فهل أنتم هنا أعلم من علماء السلف . أم ان السلف أخطائوا في هذا الأمر ؟ كما أن الحديث واضح وضوح الشمس حتي بدون قراءة تفاسير السلف بحيث يصعب تأويله علي غير معناه . و في انتظار رد الدكتور هشام عزمي و مشرف ١٠ و باقي الزملاء علي هذا الكلام .
التعديل الأخير تم 04-06-2012 الساعة 08:11 PM
الزميل homo لطبيعة ما أنت عليه الآن هداك الله وإيانا إلي الحق و إلي سواء السبيل .
لا غني لك عن هذه المقدمة قبل كل شئ :
_يقول الله -سبحانه وتعالى- : ((بل كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه ولما يأتهم تأويله كذلك كذب الذين من قبلهم فانظر كيف كان عاقبة الظالمين )) (يونس-39)
أسأل الله العظيم ألا يجعلك منهم .
وأن ينجينا جميعاً من نار جهنم .
وأعود إليك ...أليس هذا دليلا ساطعا أن قريش لم تكن تحيط بكل علوم القرآن وتأويله؟!
يقول الإمام الرازي -رحمه الله- في تفسير هذه الأية :
"واعلم أن الناس اختلفوا في أن القرآن معجز من أي الوجوه؟ فقال بعضهم: إنه معجز لاشتماله على الإخبار عن الغيوب الماضية والمستقبلة، وهذا هو المراد من قوله: {تصديق الذى بين يديه} ومنهم من قال: إنه معجز لاشتماله على العلوم الكثيرة، وإليه الإشارة بقوله: {وتفصيل كل شىء} وتحقيق الكلام في هذا الباب أن العلوم إما أن تكون دينية أو ليست دينية." (مفاتيح الغيب)
- يقول الله تعالى : ( سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ ) [فصلت : 53]
تفسير الجلالين : " (سنريهم آياتنا في الآفاق) أقطار السموات والأرض من النيرات والنبات والأشجار (وفي أنفسهم) من لطيف الصنعة وبديع الحكمة (حتى يتبين لهم أنه) القرآن (الحق) المنزل من الله بالبعث والحساب والعقاب فيعاقبون على كفرهم به وبالجائي به . "
لاحظ أن الله يتكلم بزمن المستقبل : (( سنريهم )) ، ويربط بين الظواهر العلمية والإيمان بالقرآن.
_ قال تعالى: (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين).(سورة الأنبياء/107) وهي آية كريمة تحدد نطاق رسالة الرسول -صلى الله عليه وسلم- المكانية والزمنية.
السابق منقول بتصرف .
وراجع أيضاً موضوع
الشبهات ......لماذا ؟
أكمل لك بعد قراءتك لهذا .......
الزميل هومو
هل يدخل الماء في تركيب البويضة والحيوان المنوي ؟
من جهتي فطالما أن الماء عنصر أساسي وضروري في هذا التركيب فهذا يكفي والحمد لله
قال تعالى (( وجعلنا من الماء كل شيء حي ))
احاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا الموضوع واضحة وصريحة ولا تحتاج لتفسيرات او تبريرات والاحاديث تشمل العلو والسبق فكل الاحاديث الوارده في هذا الموضوع يختص فيها السبق بالشبه أي إذا سبق ماء المرأة كان الشبه لها وليس بالضرورة ان يشبهها هي بل قد ينزع الشبه من احد اخواله او اجداده لأمه والعكس صحيح والمتأمل في ماء المراءة ووصفه كما ورد في الاحاديث وكيف يتكون في مبيض المراءة يرى أيات الله تعالى في اخباره لرسوله عن هذا في زمن لا يوجد فيه علوم تشريح ومكبرات وتصوير الكتروني يصور مراحل تخلق هذا الماء الاصفر داخل بطن المراءه وكيفية مسابقته الحقيقية لماء الرجل سبحانك ربنا ما خلقت هذا باطلا فقنا عذاب النار
الماء الاصفر يتكون في حويصلات جراف داخل المبيض في وقت انضاج البويضة مرة كل شهر تقريبا وبعد ان تنفجر حويصلة جراف لتلقي بالبويضة في قناة فالوب تلتئم وتكمل إيصال هذا الماء الاصفر الرقيق عبر ممر خاص الى التجويف الذي سيتعلق به الجنين ويكبر داخله
فإن وصل هذا الماء الاصفر قبل حدوث جماع اي قبل وصول ماء الرجل فإن الام والاخوال ينزعون الشبه
والعكس صحيح فلو حصل جماع قبل وصول هذا الماء الرقيق الاصفر من المبيض فإن الولد يشبه اباه اواعمامه
اما مسألة العلو فهي تختص بالايناث او الإذكار
يتبع بإذن الله
قبل ان اخبرك عن المصدر ارجوفضلا لا أمرا ان تضع صور للجهاز التناسلي الانثوي مكبرا والمبيض وصور لتكون البويضات لتتضح الصوره واستطيع ان ابين لك كيفية انتقال الماء الاصفر ومسابقته
لا أسألك عن البويضات ولا المبيض ولا الماء الأصفر
فهذا كله أعرفه بفضل الله
أنا أسألك عن هذا الكلام الخاطئ يا أخي :
فإن وصل هذا الماء الاصفر قبل حدوث جماع اي قبل وصول ماء الرجل فإن الام والاخوال ينزعون الشبه
والعكس صحيح فلو حصل جماع قبل وصول هذا الماء الرقيق الاصفر من المبيض فإن الولد يشبه اباه اواعمامه
هذا الكلام خاطئ ولا داعي للجدال بالباطل ......الشبه لا يرجحه السبق المكاني للماء الأصفر علي الأبيض ولا العكس ..
شكراً لك أخي ..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks