والله لا أعلم سبب ضحكي كلما قرأت خُطَبَ هذا الرجل , فارس المنابر وجاعورة العويل !!
وهنا أضع فائدة في سطر : طاولة البحث , تتسم بالطابع الجدلي النظري لا الأدبي الشعري , وهذا ما سبّب النكسة لزميلنا , فلم يكن يتوقّع القسرَ على أصول الحوار , فظنّ أنه سيفلت
وما عَلِمَ أن فردٌ من كثير ممن واجهنا وماحكنا .
--
ما أحجمني عن التعليق كل هذه المدة لأنه مُوقَف , فما احبتت أن أركل في جثة ميتة !
Bookmarks