الالحاد

**عبدالرحمن الحنبلي** · 03-09-2012

فمثلا انا كنت مؤمن

قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم

لما زاد الشك عندى

في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا

**man777** · 03-09-2012

اوك يا استاذ مشرف ‏:‏‏)‏

‏===== ‏

استاذ مالك كما قلت لك غياب الطمأنينه النفسيه سببه الشك الكبير فى قضيه مهمه بالنسبه للانسان و ليس ‏ له ‏ علاقه ‏ بنوع ‏ المعتقد

فالملحد الذى يعانى من شك كبير فى مذهبه او المؤمن الذى يعانى من شك كبير فى مذهبه الاثنين غير مطمئنين نفسيا ‏

لو لو تكلمت عن قضيه اخرى غير الايمان لكن قضيه مهمه للانسان و هو عنده شك و حيره تجاهها ستجده يعانى من اضطرابات نفسيه ايضا و عدم طمأنينه

**أبو القـاسم** · 03-09-2012

سألت هذا المخلوق ,هل هو mohamed77 فلم يرد , ومنهجه هو نفسه , الانتقاء والانكماش حين يعجز عن الرد بدل أن يتوب ويواجه نفسه بشجاعة وعقلانية, بخصوص المؤمنين الذين ينتحرون :
أولا- هؤلاء إن كنت تعني بهم أنهم مسلمون , فهم قلة قليلة جدا إذا قورنوا بالملحدين .والعبرة في القواعد أن تكون ظاهرة
ثانيا-هؤلاء إيمانهم ضعيف جدا , كما هو معلوم ..وعامتهم مسلم بالاسم فقط .
ثالثا-هناك فرق بين ملحد مرفّه ينتحر ومنعّم بجميع أطايب رغد العيش, وبين آخر لأجل ما يلاقي ضيق العيش وملاحفة الديون ومصائب الأهل إلخ, والملحدون بعامة في الدول الاسكندنافية خاصة: مرفهون جدا في معيشتهم ,.فآل كلامك :إلى حجة عليك من جديد ...

**واسطة العقد** · 03-09-2012

طبعا، ما أجاب به الملحد هو مدح بالإيمان من حيث لا يدري! فألايمان عقيده إيجابية تحرر الإنسان من الحزن و الهوان و تمنعه قتل نفسه و اتخاذ الجبن سبيل، بينما الألحاد عقيده سلبية مضطربة أن لم تدفعه للانتحار لم تمنعه عنه،
و لم يجب الملحد إلى الآن، و هذا دأبه، لم ينتحر الملاحده؟

**مشرف 5** · 03-09-2012

بما أنّ الزميل لاشيئ عنده يقدّمه إلاّ الحديث عن سعادته وهناء باله في الإلحاد , فقد وصلَ ماتريدُ قوله بِكل مافيه
فلاداعي لتضييع الأوقات بالإهتمام بمذكّرات مُلحد انترنتي , فالمنتدى زاخر والأخ هشام بن الزبير فصّل الحال ووضّح

مغلــــــق