إذا لم يكن في ذلك إثقال على الأخ المرسي . فأنا أدعو الحوار ليقتصر عليه مع الزميل ,
حيث أرى به رفقا به يُمكّنه من الأخذ بيده من هذا العناد البادي بغير علم ,
فإن وافق , كان بها . وإن كان لديه عذر الوقت أو غير ذلك , فهناك أحد الإخوة الأفاضل قد اشترط للحوار بينه وبين الزميل أن لا يكون هناك ضغط في الوقت لانشغاله ,,
في انتظار رد أخينا الأستاذ المرسي ,,
Bookmarks