بسم الله الرحمان الرحيم
والحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
سؤال هل انبياء يشربون الخمر طبعا لا حاشاهم هل مرزا غلام قدياني يشرب خمر وحشيش نعم طبعا
وبدليل لاانه ببساطة ليس نبي وهو كادب دجال
كتيرا ما نرى صورته دائما مغمظ عينين ونتسائل لما وهو من تاتير الخمر والحشيش
ترى ما سبب ان عينينه مغمضتين سوف نكشف السر
احد اصحاب الغلام قدياني مولوي يقول دات مرة حصل واراد حضرته اي مرزا غلام قدياني عمل صورة فوتوغرافية جماعية مع بعض اصحابه فقال له المصور يا سيدي افتح عينيك كاملة والا يؤتر على جودة الصورة فبناء على طلب مصور حاول مرزا غلام القدياني فتح عينيه ولكن بدون جدوى لم يستطع وعادت عيناه كما كانت اي نصف مفتوحة نصف مغلوقة اسم الكتاب سيرة المهدي الجزء التاني ص 77 الطبعة التانية 1935
المؤلف بشير احمد ابن مرزا غلام قدياني
ملاحضة هده من اتار من يشرب خمر وافيون وفي نص تالي مرزا غلام سوف يبعت احد صحابته لكي ياتي له بقارورة خمر اسمها tonic wine قم بالبحت في موقع البحت غوغل سوف تجد انه نوع خمر
صور خمر Tonic Wine
قمت بالبحت في مواقع نت فوجدت ما امامك
نص دليل ان مرزا بعت احد صحابته لكي يجلب له هدا خمر من لاهور لانه نوع خمر غالي
مرزا يطلب من احد صحابته شراء الخمر له
محبي واخي حكيم محمد حسين سلمه الله الله تعالى السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ابعت لكم السيد بار محمد ارجو تسليمه الاشياء المطلوبة بعد ان تقوم بشرائها بنفسك كما يرجى شراء زجاجة واحدة واحدة من تونك واين Tonic Wine من الدكان بلومر يرجى تاكد بانه تونك واين والسلام مرزا غلام احمد اسم الكتاب خطوط امام بنام غلام (مرسلات الامام الى خادمه )المؤلف حكيم محمد حسين (صاحب الغلام القدياني )
فادا قال اي قدياني ان مرزا مريض ويحق له استعمال الخمر
وهده سفاهة لان انبياء حاشهم ان يستحلون ما حرم الله
التداوي من الأمور المشروعة ، ولكن يكون بما شرعه الله جل وعلا ، وبما شرعه رسوله صلى الله عليه وسلم ، فإن هذا هو الذي يمكن أن يكون فيه الشفاء ، أما ما حرمه الله فلا شفاء فيه ، ومما يدل على تحريم التداوي بالأدوية المحرمة عامة ، وبالخمر خاصة : ما رواه البخاري في صحيحه معلقاً عن ابن مسعود رضي الله عنه : ( إن الله لم يجعل شفاءكم فيما حرم عليكم ) . وقد وصله الطبراني بإسناد رجاله رجال الصحيح ، وأخرجه أحمد وابن حبان في صحيحه ، والبزار وأبو يعلى والطبراني ورجال أبي يعلى ثقات ، عن أم سلمة رضي الله عنها .
وما رواه أبو داود في سننه من حديث أبي الدرداء رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إِنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ الدَّاءَ وَالدَّوَاءَ ، وَجَعَلَ لِكُلِّ دَاءٍ دَوَاءً ، فَتَدَاوَوْا ، وَلا تَدَاوَوْا بِحَرَامٍ ) . وفي صحيح مسلم عن طَارِق بْن سُوَيْدٍ الْجُعْفِيّ أنه سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ الْخَمْرِ فَنَهَاهُ ، أَوْ كَرِهَ أَنْ يَصْنَعَهَا ، فَقَالَ : إِنَّمَا أَصْنَعُهَا لِلدَّوَاءِ . فَقَالَ : ( إِنَّهُ لَيْسَ بِدَوَاءٍ ، وَلَكِنَّهُ دَاءٌ ) .
ومما يحسن التنبيه عليه : أن الله إذا أمر بشيء فهو إما لمصلحة محضة ، أو راجحة على مفسدته ، وإذا نهى عن شيء فهو إما لمفسدة محضة أو أن مفسدته أرجح من مصلحته ، والله جل وعلا حكيم عليم ، وتصور المريض أن هذا المرض لا يشفى إلا بشرب الخمر هذا أمر موهوم ، فالأدوية كثيرة من دينية وطبيعية ، ثم إن الدواء لا يشفي المرض ، وإنما جعل الشفاء من الله جل وعلا عند استعمال الدواء ، فإن تعاطي الأسباب الشرعية قد يكون مصحوباً بالاعتماد عليها ، وقد يكون مصحوباً بجعلها سببا مع الاعتماد على الله جل وعلا ، واعتقاد أنها قد تنفع وقد لا ، تنفع فهذا هو المطلوب شرعاً ، أما الاعتماد عليها اعتماداً كلياً فهذا شرك " انتهى
اين العقول يا اتباع نبي الدجال بالله عليكم افيقو من الغفلة
مصدر
http://antiiahmdya.maktoobblog.com/153/77-2/
Bookmarks