يقول الله تعالى "بل هو آيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم وما يجحد بآياتنا إلا الظالمون "
1-على تفسير عود الضمير إلى القرآن العظيم , لماذا لا نجد منكري السنة يحفظون القرآن في حين يحفظه أطفال اهل السنة والجماعة ؟وكيف يعلمون بما حفظوه (بحيث يكون حفظهم مستحقا للمدح) , إذا تركوا السنة وفيها بيان مجمله من صلاة وزكاة وحج وصيام وجهاد إلخ ؟كيف وفي القرآن الأمر بطاعة الرسول ؟
2-وعلى تفسيره بأن المراد رسول الله وأن الذين أوتوا العلم هم أهل الكتاب , فكيف نقيم الدلائل على خصائص هذا النبي العظيم وسيرته وهديه ومعجزاته , وأنتم تنكرون سنته ؟ وكيف يكون رسول الله آيات عند اهل الكتاب بما عندهم من نصوص , وسندهم إليها منقطع ,ثم لا يكون بالنسبة إلينا آيات وسندنا إليه متصل عليه الصلاة والسلام؟
Bookmarks