إلى أهل التوحيد حول الشيخ حازم أبو إسماعيل . - للنقاش المفتوح-

[ابن عبد البر الصغير]

ما رأيك في الحاصل الآن من منع الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل من الترشح عبر هذه التمثيلية الرخيصة ؟

ما هو الحل الأمثل في نظرك ؟ نصرة الشيخ حازم صلاح والضغط على لجنة الإنتخابات ورد ظلمها ؟ أم الالتفاف حول العوا أو أبو الفتوح أو المرسي والرضى بقرار اللجنة ؟

هل ترى أن من واجب المسلمين في مصر النزول في مظاهرات جديدة لحماية الثورة ورد المكيدة كما صرح بذلك الشيخ حازم والشيخ أبو الأشبال والشيخ صفوت بركات والشيخ وجدي غنيم وغيرهم ، أم ترى القعود وتجنب النزول ؟

هل وقع السلفيون في أخطاء سياسية لقلة ممارستهم حيث لم يقدموا مرشحا احتياطيا كما هو حال الإخوان المسلمين ؟

ألا ترى بأن الإخوان ظهرت خبرتهم السياسية ورجاحة عقلهم حينما اغتنموا الفرص الحادثة ووضعت الحركات الإسلامية كلها أمام الأمر الواقع حيث لا وجود لبديل عن المرشح الإخواني - المرسي- ؟

هل ترى بأن المرشح الإخواني قادر على هزيمة المرشحين العَلمانيين ؟

حلل وناقش.

ملحوظة : اكس ألفاظك وعبر عن رأيك دون لمز لحركة أو شيخ إلا إن أراد الكاتب إثقال كفة سيئاته والعياذ بالله .

[واسطة العقد]

لستُ من اهل الرأي او ممن يؤخذ بقوله،
لكني ارى ان الحل السليم الوحيد هو الالتفات حول الشيخ حازم، لا لشخصه فليس نبيًا او صحابيًا، لكن لأجل الفكر و الموقف الذي يمثله الشيخ حازم و الذي بسببه أقيمت كل هذه الحرب الاعلامية الشرسة عليه التي ختمتها لجنة الغبن باستبعاده نهائيًا من الانتخابات، و من فعل كل هذه الافاعيل و الدسائس لمنع الشيخ حازم من النزول للانتخابات لن يسمح لغيره ان يقوم على منهجه الاسلامي و يكمل المشوار به، فرضا الشعب بالمرشحين المتبقين هو رضاهم على من اختارهم العسكر لهم على فرض ان العوا و ابو الفتوح سيكون لهما فرصة بالنجاح فحتى لو التمت كل الطوائف الاسلامية و اتفقت على احدهما و هذا مستبعد فالتزوير سيكون الحل الاخير للعساكر و مع انعدام و تشتت الاصوات و غياب مرشح قوي كابو حازم او الشاطر على الاقل لن يشك الكثير ان فاز احد الفلول بنسبة ليست بالكاسحة و بهذا اخشى على اهل مصر من تنكيل فلول مبارك بهم و انتقامه منهم و هو الذي سيخرج مع ابنائه من السجن حتمًا ان فاز احد الفلول.
لكني مع هذا، ارى ان لا يتم النزول للشارع باسم الشيخ حازم وحده، نعم يكون في القيادة و في الصدر، لكن يكون موضوع النزول هو رفض خداع و مؤامرات العسكر و لا بأس ان جمع معه مرشحين اخرين كايمن نور و الشاطر دون ان يكون النزول مكرسًا لشيخ حازم وحده كي نجمع الكل تحت راية واحده و بنفس الوقت تكون الصدارة للشيخ حازم، و على كلٍ ثقتنا بالله كبيرة و نحن بين اصبعين من اصابعه....

[طارق منينة]

رأي الشيخ السرجاني -بدأت سماعه منذ دقيقة
http://www.tanseerel.com/main/articl...ticle_no=41580

[طارق منينة]

في رابط هل هي مرحلة الدماء المسكوبة كتبت التالي

لكن مااخشاه هو الوضع الآني وهو ان هناك عدد كبير جدا من الجماهير المحبة للشيخ حازم سوف لن تسكت وقد يحدث الليلة مالم يحمد عقباه من تلك الجماهير امام مقر اللجنة اياها
وقد يطعن الشيخ صلاح مع بقية المرشحين المعزولين في القرار في خلال يومين ويصنعوا نتيجة مبشرة تغير من السيناريو القاتم!
يبدو ان هناك من يريد فعلا ان يورد التيار الاسلامي كله في قتال الشوارع
ولذلك انا ارى ان الاخوان هم ادهى من بالشارع اذ انهم كانوا يعلمون بدهاء الفلول فدفعوا بمحمد مرسي للترشح خوفا من اسقاط الشاطر ولذلك قال احدهم منذ قليل انهم مع حكم القانون ايا كان وان كان سيطعنون فيهلكن من لصلاح ابو اسماعيل ذلك انه اذا أُسقط فلابديل له واذا سقط فعلا فالخشية من تحول جماهيره الى الصدام الذي ربما يتصور الفلول انه سيقلب البلاد على رؤوس اهلها وهنا يمكنهم الحياة كيهود(أحرص الناس على حياة)!
هم لايريدون للبلاد اي نوع من الاستقرار وربما فوجئوا بدفع الاخوان لمحمد مرسي!
وربما يحاولون التخلص منه مستقبلا هو الاخر ويبقى ابو الفتوح في السباق للتزوير لكنهم نسوا ان الشعب تغير والقوى الاسلامية مختلفة عن ذي قبل وان الامة تنتصر مهما بلغت اسباب القوة لتركيعهاانا ارى دماء في الصورة وارى فوضى عارمة وعلى كل حال فان مر الامر الحالي بخير فسيكون الموعد مع حيلة الاخوان-محمد مرسي- وابو الفتوح ومعهم الفلول عمرو موسى وشفيق والبقية

واضيف اجابة على اسئلتكم لما ارجع من العمل ان شاء الله

[ابو علي الفلسطيني]

بسم الله الرحمن الرحيم

اولا يجب اخلاص النية لله تعالى قبل الكتابة .. فادعو نفسي والجميع للاخلاص ونبذ التعصب ..

حجم اللعبة أيها الاخوة كبير جدا .. يستهدف التيار الاسلامي كله .. ولعل تقييد ذلك في نقاط قد يكون مفيدا ان شاء الله

1- في قضية الشيخ حازم هم وضعوا الاسلاميين امام اكثر من خيار .. اما ان يخالف الاسلاميون القانون _ بزعم المناوئين _ ويدعموا الشيخ وبهذا يظهروا بمظهر من يريد فرض مرشحه " بالعافية" فيفقدوا جزءا كبيرا من تعاطف الشعب وتأييده .. ومن انتبه من الاسلاميين لهذا الامر وطالب بالتهدئة وضبط النفس يهاجمه انصار الشيخ ومحبوه فتحدث الفرقة والتشرذم بين انصار الشيخ وبقية التيارات الاسلامية وهو المطلوب

2- حتى لو فشلوا في هذا الامر فهم يسعون الى تزوير الانتخابات الرئاسية والإتيان بمرشح محسوب عليهم _ العسكر والليبراليون _ وبهذا يفقد الاسلاميون منصب الرئاسة وتحصيل حاصل سيفقدوا الحكومة .. وها قد بدات التسريبات من المحكمة الدستورية بأنها ستحل مجلس الشعب لكي تمهد القرار للرأي العام قبل صدوره وبهذا لا يملك الاسلاميون أي شيء لا تشريعي ولا تنفيذي

واللعب أصبح على المكشوف كما يقولون .. والهدف واحد وهو ابعاد الاسلاميون عن اي سلطة او منصب مهما كان
وإزاء هذا الواقع يجب على الاسلاميين التوحد ولم الصف ووضع حلول واقتراحات من اجل مواجهة كل السيناريوهات المطروحة
القاعدة الشعبية التي يملكها الاسلاميون هي التي تخيف العسكر والعلمانيين .. وهي التي يجب على الاسلاميين ان يتواصلوا معها وان لا ينقطعوا عنها وان يوضحوا لها كل ما يجري .. واعجبني موقف الاخوان حينما نزلوا لقواعدهم وبينوا لهم لماذا رجعوا عن قرارهم بترشيح مرشح للرئاسة وهذا التواصل ضمانة رئيسية للنصر بعد عون الله تعالى ..
وانظر هذا الرابط لعله يوضح شيئا مما يجري http://www.youtube.com/watch?v=gLXlvUhMWyU

ولله الامر من قبل ومن بعد

[متروي]

مع أن وجهة نظري معروفة فقد كررتها كثيرا لكن لا بأس بإعادتها ..
و قبل أن نحدد أسلوب المواجهة فيجب أن نتذكر أن مصر في ثورة فلا يمكن أن نطرح أفكارا تقصي هذا الوضع و تفترض التعامل مع نظام قوي و مستقر ..
و على هذا فإجاباتي ستكون واضحة و صريحة فأنا لا أكفر ولا أبدع أحدا لا من الإخوان ولا من السلفيين لكنني أرى أنهم يضيعون الثورة بغباء سياسي كبير

ما هو الحل الأمثل في نظرك ؟ نصرة الشيخ حازم صلاح والضغط على لجنة الإنتخابات ورد ظلمها ؟ أم الالتفاف حول العوا أو أبو الفتوح أو المرسي والرضى بقرار اللجنة ؟

واجب الوقت الذي لا شك فيه عندي هو نصرة الشيخ حازم بكل ما نملك و عدم ترك هذا الظلم يمر لأننا في ثورة و متى غضضت الطرف عن الصفعة الأولى توالت عليك الصفعات و اللكمات لأنك ضعيف و الضعيف لا يرحم ..
فأنت بسكوتك عن الظلم تبرء اللجنة الرئاسية و متى برأتها في قضية مفضوحة كهذه فلا يمكنك بعدها أن تأتي و تتهمها بالتزوير و أصلا الناس لن تقف معك فأنت صاحب المادة 28 و أنت من برأ اللجنة و فوق ذلك تقف مع العلمانيين في إتهامهم للشيخ حازم بالكذب و هذا ضرره كبير جدا فإذا كذب الناس الشيخ حازم فمن سيصدقون ؟؟؟
زيادة على أن ترك القضية تمر فيها تمكين للعلماني و الكافر من المسلم و هذا مخالف للشرع فالواجب هو نصرة المظلوم فكيف إذا كان هذا المظلوم هو قائد من قادات المسلمين و حامل لوائهم ؟؟؟
و القضية كان من الممكن أن يكون فيها كلام لولم تكن اللجنة مفضوحة فرئيسها فاروق سلطان عينه مبارك على رأس المحكمة الدستورية ليحقق له قضية التوريث و هو الذي صاغ المادة28 التي كانت سابقا المادة 71 ليطبق الثوريث دون إزعاج فكيف تثور على مبارك و تترك الذي يريد إعادة رجاله ؟؟؟
و عبد المعز عضو اللجنة هو صاحب فضيحة تهريب المتهمين الأمريكيين دون حكم قضائي ؟؟؟
و خفاجي عضو اللجنة هو الذي تولى رئاسة لجنة الإنتخابات في أكبر إنتخابات مزورة في تاريخ مصر 2010م التي لم يفز فيها الإخوان بأي مقعد ولا أي حزب من المعارضة ؟؟؟
و عضو اللجنة الآخر هو الذي حكم على أيمن نور بالسجن خمسة سنوات ؟؟؟؟
و بجاتو قصمه الله هو قريب لعمرو موسى ؟؟؟؟
فإذا كان أعضاء هذه اللجنة كلهم فساق فجار فأتعجب ممن يطلب من الشيخ حازم أن يقسم ؟؟؟
فمثل هذه اللجنة لا تقبل في تحكيم مباراة كرة قدم فما بال المصريين إرتضوها للحكم في الرئاسة ؟؟؟؟
أما العوا فلا يجوز إنتخابه شرعا فقد صرحا تصريحا خطيرا بأن الشريعة لا تصلح لحكم البلاد و أما أبو الفتوح فلا يختلف عنه كثيرا و الأهم من كل هذا أن هؤلاء لن ينجحوا لأن اللجنة مزورة و لن تترك عمرو موسى و تختار معارض ؟؟؟
هذا و دعم الإسلاميين للعوا أو ابو الفتوح فيه ضرر كبير لأن الاسلاميين سيتحملون كوارث هؤلاء و من لا يحكم الشرع لن ينجح ابدا خاصة و المجتمع فاسد تماما ..

هل ترى أن من واجب المسلمين في مصر النزول في مظاهرات جديدة لحماية الثورة ورد المكيدة كما صرح بذلك الشيخ حازم والشيخ أبو الأشبال والشيخ صفوت بركات والشيخ وجدي غنيم وغيرهم ، أم ترى القعود وتجنب النزول ؟

اذا لم ينزل الاسلاميون للميدان فهي خيانة للثورة فالذي يخافونه كان الأخطر منه موجود في ثورة 25 يناير فليس هناك من معنى للخروج على مبارك و الخوف من عياله الذين هم في غاية الضعف و هؤلاء العيال لو وجدوا من يضغط عليهم في بداية الثور لاستقاموا لكنهم وجدوا خنوع و خضوع فستأسدوا
و قد تجرؤا اليوم و اتخذوا أخطر قرار يحدد مصيرهم فإما هذا القرار يوردهم المهالك و يقضي عليهم تماما و إما يجعلهم جبابرة و يعيد هيبتهم في قلوب الشعب .

هل وقع السلفيون في أخطاء سياسية لقلة ممارستهم حيث لم يقدموا مرشحا احتياطيا كما هو حال الإخوان المسلمين ؟

لا فرق بين السلفيين و الإخوان و مشلكتهم جميعا ليست في فهم السياسة لكن مشكلتهم هي في خوفهم من المواجهة و تفضيلهم إنتظار رضى العسكر عليهم و تصدقهم عليهم بالفتات فتفكير هؤلاء اليوم هو إعتبار ما تحقق من حرية للإسلاميين أكبر مكسب تاريخي و لهذا لا يرغبون في الصدام و هذا تفكير لا يوصل إلى دولة الشريعة وفوق ذلك لا يضمن المستقبل لأن العلمانيين لا يرضون بالصحوة الإسلامية فهم إذا تمكنوا سيعملون بكل ما يستطيعون على نشر الفسق و الفجر في المجتمع و القضاء على كل مظاهر التدين فيه و على تقليص و تحجيم دور المساجد و الشيوخ و القنوات الفضائية فالصدام أمر حتمي فلا معنى لتركهم يتمكنون لتعود بعد أن تضعف لتغالب ؟؟؟

ألا ترى بأن الإخوان ظهرت خبرتهم السياسية ورجاحة عقلهم حينما اغتنموا الفرص الحادثة ووضعت الحركات الإسلامية كلها أمام الأمر الواقع حيث لا وجود لبديل عن المرشح الإخواني - المرسي- ؟

بل هذا أراه أكبر خطأ تاريخي للإخوان لأن اللجنة ستزور الإنتخابات لا محالة و عندها سيقول العلمانيون و العسكر أن الشعب رفض الإسلاميين لأنهم خانوا الثورة و يفقد بذلك الإسلاميون أهم ورقة في يدهم و أما إذا أرادوا الإعتراض على التزوير فلن يقبل أحد منهم ذلك لأنهم من وضعوا المادة 28 بمعرفة طارق البشري و من طالب بالتصويت عليها و هم من ارتضاها حكما في ابعاد المرشحين و على رأسهم الشيخ حازم فالشعب ليس حمارا تطلب منه ان يسمع لك في الشيء و نقيضه ؟؟؟

هل ترى بأن المرشح الإخواني قادر على هزيمة المرشحين العَلمانيين ؟

أما من ناحية القدرة فهو غير قادر أبدا فمرسي لا يملك أي صفات تؤهله لرئاسة الجمهورية و هذا لا أقوله لأنني من أنصار الشيخ حازم بل لأنها الحقيقة بل حتى الشاطر نفسه استمعت له لأرى تأثيره في الناس فرأيته شخصا عاديا قد يكون له كفاءات عملية لكن في مخاطبة الناس لا أظنه يملك منها ما يجعله ذا شعبية كبيرة خارج الإخوان ..
و الذي أظنه و ستكشفه الأيام يا شيخ أن الاخوان سيتنازلون عن الرئاسة لصالح رئيس توافقي فهم قد رأوا الآن نية التزوير صريحة و هم يعرفون قلة فرص نجاح مرشحهم و فوق ذلك لا يريدون تحمل المسؤولية كاملة و لهذا سيتنازلون حتما .

[طارق منينة]

....وإزاء هذا الواقع يجب على الاسلاميين التوحد ولم الصف ووضع حلول واقتراحات من اجل مواجهة كل السيناريوهات المطروحة
القاعدة الشعبية التي يملكها الاسلاميون هي التي تخيف العسكر والعلمانيين .. وهي التي يجب على الاسلاميين ان يتواصلوا معها وان لا ينقطعوا عنها وان يوضحوا لها كل ما يجري .. واعجبني موقف الاخوان حينما نزلوا لقواعدهم وبينوا لهم لماذا رجعوا عن قرارهم بترشيح مرشح للرئاسة وهذا التواصل ضمانة رئيسية للنصر بعد عون الله تعالى .. ..
ولله الامر من قبل ومن بعد

ونعم الرأي والفكر

[طارق منينة]

....و الذي أظنه و ستكشفه الأيام يا شيخ أن الاخوان سيتنازلون عن الرئاسة لصالح رئيس توافقي فهم قد رأوا الآن نية التزوير صريحة و هم يعرفون قلة فرص نجاح مرشحهم و فوق ذلك لا يريدون تحمل المسؤولية كاملة و لهذا سيتنازلون حتما .[/COLOR]

لااظن اخي المتروي
وننتظر غدا ولااعرف هل يأتي غدا الجمعة بوجه جديد لمصر؟
ثم لو حدث تزوير فكما تقول او يقول اخي الفلسطيني فان وجهة مصر ستأخذ مجرى ليبيا وسوريا وهنا ،واقول وهنا فقط ،لو حدث فان الشعب المصري كله سيجد المبرر النفسي الاعظم والمبرر المقنع فعلا للمواجهة الدموية تجاه كل من له ارتباط بالنظام القديم واذا غضب المصريون غضبتهم التاريخية بعد استفراغ الوسع في الصبر المر فلن يقف في وجههم شيء وسوف يقاتلون قتال الشهيد الذي يعرف انه يستشهد في سبيل الله فعلا وفي رد الطغيان الاكبر وفي تحرير بلاده وهذه المرة من بقايا الاستعمار لدخول مرحلة جديدة وحمل الامة العربية لحضارة جديدة لاوجود فيها لظلمة متمكنون ولافلول منافق في يده خيوط لعبة قذرة
وان كنت لاارجو ان يمر التحرير الاكبر من سيناريو دموي-مع ان في عقلي ماء وفي فمي ماء وفي صدري ماء!!!-لان التحرير بدون دماء هو افضل لاي انسان يرجو السلامة والابتسامة!