يمكن اعتبارها من أقوى النظريات التي سببت جدالات و حروبا آديولوجية و عقائدية متنوعة.. لكن الباحث فيها و المتسلح بعقل و منطق جيد يستطيع و بكل بساطة أن ينقضها و يفضح عوراتها المتمثلة في العشوائية و الفوضى في تثبيث شؤون الخلق كله!! بل وفي وجود المخلوقات كافة ...
فعند مقارنة النظرية و أسسها مع ما توصل به العلم ستجد الفرق شاسعا بين الإكتشافات و هلاوس دروين، فابحث وأعمل منطقك و عقلك و قارن بكل حيادية ..
Bookmarks