قصدي بالأفاكين غلمان بني علمان من بلدنا
وكان توضيحا ليس ردا على إساءة فلم نجد فيما قلت سوء أيها الفاضل
قصدي بالأفاكين غلمان بني علمان من بلدنا
وكان توضيحا ليس ردا على إساءة فلم نجد فيما قلت سوء أيها الفاضل
"لا رحم الله امرِئً مسلما رأى شططي عن الحق فما زجرني"
بارك الله فيكم و لكم و حفظكم من كل سوء جزاكم الله خيراجميعا .
أختي الحبيبة زينب بالمغربية " هاد الساعة ما جبنا والو قبلي علينا و دعي مع ختك الله إكثر خيرك و من مثالك "
" الصدق ربيع القلب ..و زكاة النفس ..و ثمرة المروءة .. و شعاع الضمير الحي.. ومناط الجزاء الالهي (هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم ...) و إنَّ الضمائر الصحاح اصدق شهادة من الألسن الفصاح "-بتصرف-"حقُّ الواعِظ أن يتعظ ثمّ يعظ، ويبْصِر ثمّ يُبَصّر، ويهتدي ثم يَهدِي، ولا يكون دفترًا يُفيد ولا يستفيد، ومَسنًّا يحدُّ ولا يقطع، بل يكون كالشمس التي تُفيد القمرَ الضوء ولها أكثر مما تفيده"!
-الراغب الأصفهاني رحمه الله-
** إن كان لك قضية تحب أن تحاور فيها أو تناظر حولها فمرحبا وافتح ما شئت واطلب الحوار, لكن دع عنك حرف مسار الموضوعات الإسلامية فهذه ليست للملحدين**متابعة إشرافية
التعديل الأخير تم 05-26-2012 الساعة 07:55 PM
لاواه يا الحبيبة جيبتي وجيبتي الخير والبركة الله يكثر من أهل الخير والبركة ويثبتنا على دينه الذي رضيه لنا..
أجي بلحاق مبروك طالب علم العقبى إن شاء الله ن.... ماكاتمنى
"لا رحم الله امرِئً مسلما رأى شططي عن الحق فما زجرني"
و إِّييه غِ سكتِ أختِ و الله إلى حشمني هاد اللقب ..وليت حتى أنا شادَّة زّْحام مع الناس لي يستحقونه فعلا ...و المهم اللهم إرضى عنا في الأولى و الآخرة و أخلص نياتنا لك أولا و آخرا .أجي بلحاق مبروك طالب علم العقبى إن شاء الله ن.... ماكاتمنى
" الصدق ربيع القلب ..و زكاة النفس ..و ثمرة المروءة .. و شعاع الضمير الحي.. ومناط الجزاء الالهي (هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم ...) و إنَّ الضمائر الصحاح اصدق شهادة من الألسن الفصاح "-بتصرف-"حقُّ الواعِظ أن يتعظ ثمّ يعظ، ويبْصِر ثمّ يُبَصّر، ويهتدي ثم يَهدِي، ولا يكون دفترًا يُفيد ولا يستفيد، ومَسنًّا يحدُّ ولا يقطع، بل يكون كالشمس التي تُفيد القمرَ الضوء ولها أكثر مما تفيده"!
-الراغب الأصفهاني رحمه الله-
والله الحمد لله أني لم أعرف يوما أنها تدرس في جامعاتنا حتى سمعت عن إزالتها . خبر مفرح و إن شاء الله باقي الكليات و المعاهد العلمية الدولية .
عندما كان الناس أكتر روحانية و سيطرت عليهم الكنيسة كانوا تحت رحمة صكوك الغفران التي ما أنزل الله بها من سلطان. فلما أنتقلوا الى المادية و الحداثة أستقبلتهم الأبناك بصكوك أخرى بمسمى الفوائد لتحكم أيضا عليهم بالرضوخ لها. فلا فرق بين صك استعبادي يعطى لفرج كرب روحاني و بين صك استعبادي أخر يأخد لفرج كرب مادي .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks