هو الذي أضحك وأبكى معناه أن الفعلين غير إراديين إذا استثنينا دموع التماسيح ، فأنت لا تضحك متى تشاء ولا تبكي متى تشاء وفيهما فضل كبير على الجسم لأنهما يمثلان إفراغ عاطفي تعقبه راحة وطمأنينة
هو الذي أضحك وأبكى معناه أن الفعلين غير إراديين إذا استثنينا دموع التماسيح ، فأنت لا تضحك متى تشاء ولا تبكي متى تشاء وفيهما فضل كبير على الجسم لأنهما يمثلان إفراغ عاطفي تعقبه راحة وطمأنينة
و ما بال الأم الغير حقيقية التي تربي إبنا ليس من رحمها على أي هرمون تعتمد ؟؟؟؟ليكن في علمك أن هرمون الأوسيتوسين هو هرمون الارتباط ويفرز بشكل طبيعي عند الولادة وهو الذي يخلق تلك الصلة الوطيدة بين الأم ورضيعها، كما أن ذات الهرمون يفرز أثناء الجماع وهو الذي يوطد الرابطة بين الزوجين المحصنين غير الفاسقين، أما حب الأب لأبنائه والصديق لصديقه فيعود إلى ظاهرة أخرى تؤدي إلى إفراز الأوسيتوسين متمثلة في الابتسام والضحك ، فالأب يلاعب أطفاله ويضاحكهم والصديق التي يضحكك هو الذي تحبه أكثر، أما عن الحب الميت فقد بدأ قبل الوفاة وفق المسار المشار إليه، وينطبق الأمر على حب الأنترنات أين يشيع الضحك والإضحاك بشكل كبير..
أما هرمون جماع غير الفاسقين فهي نكتة المنتدى و حق لها أن تثبت في قسم الخنفشاريات ؟؟؟؟
يعني الهرمون يميز بين الأطهار و الفساق ؟؟؟؟؟ أو يقوم بحساب عدد مرات الجماع فعندما يجدها كثيرة حسب منطق الخنفشارية فيكونون فساق و عليه يتوقف عن الفعالية ؟؟؟؟ أما الزوجين الشرعيين الذين يكثران من الجماع فيسببان إرباكا في عمل الهرمون الذي لا يعرف إن كان الزوجين شرعيين أم فاسقين و يا عيني على العلم الذي يؤدي إلى الإلحاد ؟؟؟؟
أما النكتة الاخرى فهي أن الهرمون يعرف النت أيضا و يعرف الشات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و السؤال الآن للملحد : على أي أساس ينتج الجسم هذا الهرمون فيقرر حب هذا و كره هذا و على أي أساس يبطل إنتاج هذا الهرمون بعد أن يكون قد أنتجه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فهل أدركت يا لوتشا أنكي تجعلين الهرمون نتيجة للحب و ليس سببا يعني الهرمون لا يفرز إلا عند الجماع و عند الولادة و عند اللين في المعاملة و الإبتسامة ؟؟؟؟ فسؤالنا نحن هو سبب الجماع و سبب الزواج و سبب الحب و سبب الإبتسامة و الضحك مع هذا دون هذا ؟؟؟؟
إذا كنتَ إمامي فكن أمامي
قبل البحث في مادية المصدر من عدمه..كان الأولى أن نبحث في ذات القضية..أي هل إحساس الحب نفسه مادي أم لا..فإذا علما أنه لا توجد معادلة فيزيائية تمثل الشعور بالحب..عرفنا أن المصدر لا يمكن أن يكون مادي لأن فاقد الشيء لا يُعطيه..فالمادة لا تشعر حتى تمولنا بالشعور والهرمون المذكور على أنه هو مصدر الحب..هو مجرد مغالطة لا أكثر..إذ لو ألغينا الإدراك عن ذهن الإنسان مع وجود مضاعف لهذا الهرمون لما وصل هذا الإحساس بالمعنى الذي يعيه الإنسان إلى الذهن..فالهرمون بدون وعي وإدراك يُساوي بين الإنسان والحيوان..الحب هل هو من المادة أم من الروح
التعقيد في الفلسفة عقيدة، يُحرَّمُ الإقتراب منها بالتبسيط أو فك الطلاسم.
والتبسيط في الفلسفة خطيئة، بها يَنكشِفُ المعنى السخيف -لبداهَتِهِ أو لبلاهَتِهِ- المُتخفِّي وراء بهرج التعقيد وغموض التركيب.
مقالاتي حول المذاهب والفلسفات المعاصرة
قسا فالأسد تفزع من قواه
ورق فنحن نفزع أن يذوبا
أشد من الرياح الهوج بطشا
وأسرع في الندى منها هبوبا
الزميل او الزميلة لوتشا
تتحدثين وكأن مُعرفك العلماني هومادة علمية او يدخل تحت فهرس العلوم الطبيعية او الفيزيائية
العلماني فكر جاء كرد فعل للمسيحية المحرفة وليس كمادة علمية بحتة
وتخاطبي الاخوة الكرام وكأننا مسحيين نهتم بالجانب الروحي فقط فهذا اول خطأ تقعين فيه
فالاسلام ليس كذلك فهو يهتم بالجانب المادي والنفسي والروحي
ولي عودة
أيها الملحد ..هل فقاعة التطور ..والإنتخاب الطبيعي ..والطفرة العشوائية ...إلخ تجعل بصمتك علامة لهويتك وتميزك على كل البشرعلى مدار التاريخ؟؟!!
أيها الملحد ..لماذا خرافة التطور ..تريد ان تحدد هويتك؟؟!!
وماذا تريد منك بالضبط في تحديد هويتك ؟؟!!
أيها الملحد ..بصماتك دليل إدانة إلحادك
أهلا أيتها الزميلة ، بما أن موضوعك يتحدث عن عاطفة الحب عنذ الإنسان فالأمر يتجاوز " الإنجذاب " بين الفتاة و الفتى لأن مظاهر الحب كثيرة ...وغالبا ما نلمس معنى للحب فعلا و نحسه حقيقي و راقي في غير ذاك المعتاد المنحصر بين الجنيسن، أما ما ذكرتيه بخصوص هذا "الإنجذاب " بينهما واعتماده على عامل هرموني فهذا يكون صحيحا و دقيقا عندما نتحدث عن الجانب الجنسي في فزيولوجية الإنسان أي أن تلك الكيميائة المساعدة على التآلف و المرافِقَة لحالة الإعجاب التي قد تظهر بينهما طبيعية جدّا و لها ترتيبات مسبقة عنذ كل الكائنات ذات توالد جنسي بداية من الجينات و حتى الوطاء المراقب و المسؤول عن إفراز هذه الهرمونات أي لا تعدو أن تكون إحدى الوظائف الفزيولوجية في الجسم كالوظائف الأخرى ...و لا ترقى أبدا لتفسير عاطفة حب حقيقية مبنية على أشياء أخرى ..و لن تكون محاولة التفسير بالهرمونات الجنسية إلا إختزالا مشوها و مجحفا..و الواقع يثبت ذلك.حسنا لنقل أن فرضيتي تقوم على العامل االهرموني والفيزيولوجي في انجذاب الفتى و الفتاة إلى بعضهما البعض
نعم فالعلمانية نوع من النفاق والإزدواجية و البرجماتية .ليكن في علمك أن العلمانية لا تنكر الدين ولا تنكر بوجود الخالق،
والإسلام ينطلق من أن العالم المادي و المادة هي من خلق الله و هي المجال المُدرَك للإنسان و الذي وضع فيه الله نواميسه الدقيقة وجعل لنا عقولا لاكتشافها و معرفتها و قياسها و ضبطها في قيم تقريبية ...تحقيقا للمنفعة المادية الدنيوية العاجلة التي يحصلها العباد من ورائها هذا أولا ، ثم يأتي الشق الروحي أو إن صح التعبير " المنفعة الفكرية الروحية " و التي تتحقق بالتدبر في هذه النواميس و الإمعان فيها لفهم ما تدل عليه و ما تشهد عليه بوضوح و هنا نجد الفكر الراجح المنصف يعود مرغما بنتيجة تلتقي بالحقائق التي نادى بها الدين و نافح من أجلها الأنبياء ، فينعكس كل ذلك على تلك الروح اللامنظورة المفكرة لتجد ضالتها و إشباعها ...فلا خلط مبهم في الإسلام بين الماديات و الروحانيات و هو الدين الوحيد الذي يجمع بينهما في وسطية مذهلة و يشبع كلا الشقين في حياة الإنسان ليجعله فعلا على السراط المستقيم بهداية من العليم الحكيم...العلمانية تنطلق من منطلق أن المادة أو العالم المادي هو المدرك الذي يمكننا بناء العلوم وفهم الحياة من خلاله وذلك لأنه يخضع إلى دقة القياس ولقوانين ثابتة بعضها تم ضبطه وبعضها ليس بعد ... عكس ماهو في الأمور الروحية التي تدور أغلبها في اللانهاية واللادقة واللاقياس واللاقانون،
فالإسلام يعترف بالخالق و بصنعته ولا يتنكر له عمليا أيضا بما شرعه و أمر به خالق العالم المادي و العليم به و هذه ولا شك هي جادة الحق التي لا تغيب حتى عن عقل يدعي التمنطق وليس كالعلمانية المؤسسة على الإزدواجية في إديولوجيتها و البرجماتية المادية في نهجها ..و ما الإنسان الغربي الممزق فكريا و روحيا و نفسيا إلا خير شاهد على تبعاتها .
لا يا أختي ما هذه الفرية التاريخية مع احترامي لكِ ، الفكر اليوناني مشتهر بالتـــنظير فقط و ليس بالعلم التجريبي الذي ظهر على يد المسلمين و تطويرهم لمنهجيته المضبوطة بقياسات و قيم ، هل تعلمين أن أول من أخذ لقب عالم تجريبي هو إبن الهيثم ؟ و سأحيلك على هذا الرّابط لوثائقي ماتع عرض على BBCعن الحضارة العلمية الإسلامية و نهضة العلوم في تاريخ الإنسانية و هو بالإنجليزية :العلمانية مذهب فكري يوناني كان أساس نهوض علوم كالفلك والرياضيات
Science and Islam: Part 1: The Language of Science
http://www.youtube.com/watch?v=TPlaS_wGzx8
Science and Islam: Part 2: The Empire of Reason
http://www.youtube.com/watch?v=O0FSg...feature=relmfu
لا يا زميلتي لطالما درسنا كيمياء و بيولوجيا و فلتت كلمات من أفواه الأساتذة " حتى أشدهم علمانية بل بعضهم دارويني " من قبيل " هذه ولابد معجزة ربانية !" "هذا رائع سبحان الله ! " ما كل هذه الدقة سبحان الخالق " " " c'est vraiment l'empreinte divine" . !ليوم نحن ندرس الرياضيات والفيزياء والكيمياء ... بطريقة علمانية لأننا لا نربطها باللأمور الدينية ولا أحد يعي ذلك
La gloire de Dieu ! c est vraiment la vue de Dieu !
أو ليس هذا نوع من التسبيح الديني ؟؟ يتبادر إلى الذهن فطريا و لا شعوريا تعظيم وحب الخالق وصنيعه وسط قاعة جامعية لِدرس علمي وليس حصرا وسط مسجد كما حددت له العلمانية أن يكون !
أما عن تطبيق " الأغلب " للعلمانية في سلوكهم فليس لإقتناع عقلي بها كفكر أبدا بل لتفضيل بني آدم المعهود منذ غابر العصور لمجانبة الحق وشرع الله و التثاقل في الإلتزام بأوامره و حب الإنسان الفطري لهواه الجامح وضعفه إزائه و رغبته في إتباعه بلا قيد ....هذا هو السبب لا غير !! و لهذا الإبتلاء خلقنا و لذاك سنحاسب و سنجازى ..أرأيت ألم أقل لكِ يا زميلتي الكريمة أن العلمانية نفاق مع الخالق في حقيقتها ؟ ولا يمكن الجمع بين الإيمان بالله حق إيمانه ثم نبذ دينه و شرعه .يعني العلمانية مفروضة في كل مكان يطبقها الجميع ... فمن الأفضل التأني قبل اصدار الأحكام وتعميمها
أما حديثك عن هرمون Ocytocine و حصره فيما ذكرت فهو ليس دقيقا علميا ..أولا هو هرمون يتواجد عنذ كل الثدييات و ليس فقط عنذ الإنسان و يقوم بمهمته الكبرى عنذ الإيناث أكثر منه عنذ الرجال و له تأثير أشد و أطول عليهن أكثر و يتم إفرازه بشدة عندما تقترب الأم من وضع وليدها و بشدة أكثر عندما تقوم بالإرضاع لأن دوره الرئيسي يكون على مستوى الغدد اللبنية و يساهم في تهدئة أعصاب الأم و يرفع معدل صبرها على الألم الجسدي و يساعد في تهييء جو لمشاعر الحب و الرأفة نحو طفلها و بث حالة نفسية إيجابية عموما عنذ الوالدة .لمادة هي هرمون اسمه الأ وسيتوسين Ocytocine وهو الذي يخلق الارتباط الشديد بين الجنسين إلى درجة أنه عند الفراق أو التفريق يتسبب ذات الهرمون في عذاب جسدي شديد يضاهي ذلك الذي يحسه المدمنون على المخدرات عندما يتوقفون عن تعاطيها
كما له دور ملاحظ عنذ الحيوانات التي تعيش في مجموعات و قطعان في بث التآلف و التقارب فيما بينها و الإلتزام بالجماعة و أوامر الوالدين و الكبار ...
له دور كذلك فيما ذكرت لكنه ثانوي و يكون إفرازه مــــرافقا للحالة النفسية و ليس باعثا لها ...أي أن الغالب أن النفسية هي من تتحكم في الفزيولوجية و قلما يكون العكس و ذلك لا يكون ناتجا إلا عن مرض أو خلل في حالات معينة .
و للتدقيق أكثر نحن يا زميلتي لا ندعي أن هذه الإفرزات الكيميائية ليست ضرورية أو أنها بلا دور في تفسير بعض التأثرات العاطفية و النفسية عنذ الإنسان هنا يجب الوقوف و التفريق بين السبب "الكافي" و " الضروري " هي دافعة لهذه الأحاسيس أكثر على المستوى الفزيولوجي و ضرورية لأن الإنسان له تكوين مادي أيضا أمَّا الزعم بأنَّها كــافية لتفسير عاطفة سامية كالحب عنذ الإنسان فحتى المتخصصون لا يزعمون ذلك بل يقولون هذا الهرمون " يساعد على..." دافع فزيولوجي لِ " " محفِّز... " أما كُنه العواطف فلا أحد يتجرأ على تفسيره ..
فكيف يمكن لجزيئات كهذه :
OCYTOCINE
أن تفسر بعلاقة منطقية رياضية نستوعبها عاطفة الحب ؟ بل كيف ستفسر وَقع ذلك الإحساس و معناه من أساسه ؟ إن شئنا أن نلصق كل شيء بالمادة فلنفسر كل شيء بالمادّة و بدقة إذن !! خصوصا لمن يدعي المنطقية و المنهجية التجريبية المثبتة و الضبط و القياس...
إذن أيتها الزميلة نحن نقول أن الهرمونات ضرورية و مرافِقة للحالات النفسية التي يمر منها الإنسان لكنها ليست كافية لتفسيرها جملةً فضلا عن معرفة كُنهِها و التي تبدو بوضوح و بداهة غير ذات طبيعة مادية تحليلية قابلة للتجزئة و القياس لمن كان منصفا .
" الصدق ربيع القلب ..و زكاة النفس ..و ثمرة المروءة .. و شعاع الضمير الحي.. ومناط الجزاء الالهي (هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم ...) و إنَّ الضمائر الصحاح اصدق شهادة من الألسن الفصاح "-بتصرف-"حقُّ الواعِظ أن يتعظ ثمّ يعظ، ويبْصِر ثمّ يُبَصّر، ويهتدي ثم يَهدِي، ولا يكون دفترًا يُفيد ولا يستفيد، ومَسنًّا يحدُّ ولا يقطع، بل يكون كالشمس التي تُفيد القمرَ الضوء ولها أكثر مما تفيده"!
-الراغب الأصفهاني رحمه الله-
بالنسبة لأطفال الإنسان والحيوان هناك أمر يتعلق بشكلهم البشوش والظريف الذي يستثير الرحمة في القلوب، والرحمة شيء حسي يمكنك أن تشعر بها تسري فوق جلدتك ... والمعروف أن الجميع يحب الأطفال لأنهم يوقضون الرحمة في القلوب بنظراتهم البريئة وملامحهم الطاهرة، أما عن سبب الحب والضحك والزواج فهي استعدادت برمج عليها الإنسان كما برمج الفم على الكلام وبرمجت الأرجل على السير ....الخ
الموضوع طال كثيرا و هو يعطي للخنفشاريين شعور بالأهمية فيتصور أن هذه الردود الكثيرة هي بسبب قوة الطرح و لا يدري المسكين أن الناس مولعة بالتجمع حول المهرجين ؟؟؟
و الخلاصة ببساطة أن المادة يمكن قياسها و تخضع للتجربة و يبنى عليها قانون علمي فهل الحب كذلك طبعا لا فنفس الإنسان يحب الشيء و يكرهه في نفس الوقت ؟؟؟
ثم لوتشا لا تعرف السبب من النتيجة كما ظهر من أجوبتها فهي تقول أن الهرمون الذي يفرز عند الجماع هو الذي يسبب الحب بين الزوجين ؟؟؟ فهل هذا منطق شخص يتكلم من رأسه ؟؟؟؟
و عليه ننصح الإشراف بترحيل الموضوع إلى مكانه المناسب في قسم الخنفشاري مع تثبيت نكتة هرمون الفاسقين ؟؟؟؟
إذا كنتَ إمامي فكن أمامي
الأخت طالبة علم وتقوى مداخلة قيمة استفدت منها في أمور عديدة ، ربما أعطيت للأمور أكثر من حقها وأعترف أن طبيبا مختصا في الأندوكرينولوجيا وحد الذي يمكنه أن يصف الظوهر الهرمونية بشكل دقيق ، ولكني مولعة بهذا الجانب وأقرأ فيه الكثير وبالتالي أحب أن أتحدث عنه في بعض الأحيان ... شكرا على التنبيهات
بداية دعكِ عن الحديث OCYTOCYNE عن لأنه ليس هرمون جنسي مئة بالمئة ليس هو المسؤول عن كل ما ذكرتِ هذا خطأ علمي يا زميلة . هل تعلمين أنه مسؤول عن بعض حالات العنف عنذ الإنسان و الدفاع عن النفس أيضا و الصراعات بين الكائنات وكما ليس له تأثير Feed-back كما هو معروف عن الهرمونات الجنسية .
ثم ما دخل الهرمونات الجنسية بزعمكِ تفسير عاطفة الحب ماديا ؟؟؟؟ أم ترين أن الأمر سيان ؟
الحوار غير مضبوط نهائيا يا زميلة والمنهجية مفقودة .
" الصدق ربيع القلب ..و زكاة النفس ..و ثمرة المروءة .. و شعاع الضمير الحي.. ومناط الجزاء الالهي (هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم ...) و إنَّ الضمائر الصحاح اصدق شهادة من الألسن الفصاح "-بتصرف-"حقُّ الواعِظ أن يتعظ ثمّ يعظ، ويبْصِر ثمّ يُبَصّر، ويهتدي ثم يَهدِي، ولا يكون دفترًا يُفيد ولا يستفيد، ومَسنًّا يحدُّ ولا يقطع، بل يكون كالشمس التي تُفيد القمرَ الضوء ولها أكثر مما تفيده"!
-الراغب الأصفهاني رحمه الله-
العفو ، لست دكتورة لكنني أدرس Endocrinologie و بديهيات هذا العلم تتبث ما قلناه يا زميلة .
" الصدق ربيع القلب ..و زكاة النفس ..و ثمرة المروءة .. و شعاع الضمير الحي.. ومناط الجزاء الالهي (هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم ...) و إنَّ الضمائر الصحاح اصدق شهادة من الألسن الفصاح "-بتصرف-"حقُّ الواعِظ أن يتعظ ثمّ يعظ، ويبْصِر ثمّ يُبَصّر، ويهتدي ثم يَهدِي، ولا يكون دفترًا يُفيد ولا يستفيد، ومَسنًّا يحدُّ ولا يقطع، بل يكون كالشمس التي تُفيد القمرَ الضوء ولها أكثر مما تفيده"!
-الراغب الأصفهاني رحمه الله-
قسا فالأسد تفزع من قواه
ورق فنحن نفزع أن يذوبا
أشد من الرياح الهوج بطشا
وأسرع في الندى منها هبوبا
عندما كان الناس أكتر روحانية و سيطرت عليهم الكنيسة كانوا تحت رحمة صكوك الغفران التي ما أنزل الله بها من سلطان. فلما أنتقلوا الى المادية و الحداثة أستقبلتهم الأبناك بصكوك أخرى بمسمى الفوائد لتحكم أيضا عليهم بالرضوخ لها. فلا فرق بين صك استعبادي يعطى لفرج كرب روحاني و بين صك استعبادي أخر يأخد لفرج كرب مادي .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks