http://www.youtube.com/watch?v=ArNdSLvP-0k&feature=plcp
لاداعي للمز لهذا الشيخ الذي يعلك على الفيديو في برنامجه على قناة التي تسمى الرحمة وكما نبهني الاخ المشرف .....
السلام ..
مارأيك بالفيديو الذي يوضح قتل هتلر لليهود ...:
http://www.youtube.com/watch?v=ArNdSLvP-0k&feature=plcp
اختلاف الكثير من مفاهيم الأخلاق من دين لآخر ومجتمع لآخر لهو أوضح دليل على أن الأخلاق مصدرها العقد الاجتماعي
عندما تتكلم عن الله كمصدر للأخلاق فعن اي إله من الآلهة تتحدث؟ أنت مختلف في مفاهيم أخلاقية كثيرة حتى مع الذين تؤمن أن إلهكم وإلههم واحد (أهل الكتاب) فما بالك بالبوذيين والهندوس إلخ...
شرب الخمر بالنسبة لك غير أخلاقي وبالنسبة للمسيحي مجرد مشروب حتى أنهم يترنمون به في صلواتهم الدينية
الزواج من عدة نساء امر غير أخلاقي بالنسبة للمسيحي فقط لأنه مخالف لأوامر إلهه جيزوس بينما بالنسبة لكم هو أمر غير مخالف للأخلاق لأنه مباح من طرف إلهكم الله
فعندما تتحدث عن الله فمن الأمانة أن تشير إلى أنك تتحدث عن إلهك المحلي (إله القمر), ولا تحصر المسألة بينك وبين الملحد وكأنك سمنة على عسل مع الأديان الأخرى
لو لم تولد مسلما لكان لديك إله آخر وبالتالي منظومة أخلاقية مختلفة
كنت اكتب ردا عن قضية اختلاف المفاهيم الاخلاقية التي ذكرها الزميل حسام. لكن الله المستعان فقدت كل الرد بعد خلل في المتصفح
وعموما احيلك لكتابين
1 سؤال الاخلاق للفيلسوف طه عبد الرحمن
2 الاسلام بين الشرق والغرب لعلي عزت بيكوفيتش
وخلاصة ردي
انه وجب التفريق بين الاخلاق كقيم والاخلاق كممارسة عملية
فالاولى قيم ثابتة اجمعت عليها البشرية كالقول ان العدل خير من الظلم
لكن في الممارسة تختلف رؤى الناس للعدل حسب الأديان والفرق والاهواء
التعديل الأخير تم 07-03-2012 الساعة 04:35 AM
السام عليك
يقول هذا الملحد أننا نعبد اله القمر !
أي أن هذه الالهة مخصصة فقط للقمر وليس لها أي قدرة على الشمس والنجوم والكواكب ووووو !
أي الهة هذه التي تدعوا أننا نعبدها ياملحد !
ومن الذي يملك العقل في رأسه ويعبد هذه الالهة ياملحد !
ومن ناحية تعليقك عن شرب الخمر بين المسلمين وبين المسيحين فقد كان الصحابة في زمن نبينا محمد عليه الصلاة والسلام وكما قال مجاهد : كانوا يصلون وهم سكارى قبل نزول تحريم الخمر ، فنزلت : لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ سورة النساء آية 43 ثم نسخها تحريم الخمر ، وقال قتادة : كانوا يحتسون الخمر ثم يصلون ،
فعلى ذلك كان شرب الخمر أمر غير محرم وكما كان يفعل المسيحين واليهود والمسلمين حين صلاتهم فعلى ذلك أن الله واحد وهو الهنا واله أهل الكتاب !
و لقد أنزل الله تعالى لنا كلامه وعلمنا مالذي يجب علينا فعله ( أي الاخلاق ) وكما قال الله تعالى :لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ سورة النساء آية 43
هل فهمت !
طبعا لا !
يتبع ...
السام عليك يا زنديق !! يكفيك قوله تعالى (( لا تسجدوا للشمس و لا للقمر )) لتفنيد ادعائك السقيم ! كما أنك حين تقولاختلاف الكثير من مفاهيم الأخلاق من دين لآخر ومجتمع لآخر لهو أوضح دليل على أن الأخلاق مصدرها العقد الاجتماعي
عندما تتكلم عن الله كمصدر للأخلاق فعن اي إله من الآلهة تتحدث؟ أنت مختلف في مفاهيم أخلاقية كثيرة حتى مع الذين تؤمن أن إلهكم وإلههم واحد (أهل الكتاب) فما بالك بالبوذيين والهندوس إلخ...
شرب الخمر بالنسبة لك غير أخلاقي وبالنسبة للمسيحي مجرد مشروب حتى أنهم يترنمون به في صلواتهم الدينية
الزواج من عدة نساء امر غير أخلاقي بالنسبة للمسيحي فقط لأنه مخالف لأوامر إلهه جيزوس بينما بالنسبة لكم هو أمر غير مخالف للأخلاق لأنه مباح من طرف إلهكم الله
فعندما تتحدث عن الله فمن الأمانة أن تشير إلى أنك تتحدث عن إلهك المحلي (إله القمر), ولا تحصر المسألة بينك وبين الملحد وكأنك سمنة على عسل مع الأديان الأخرى
لو لم تولد مسلما لكان لديك إله آخر وبالتالي منظومة أخلاقية مختلفة
فأنت تعترف بوجود إله و تظن أنك تفحمنا . و لكن المشكلة هنا هي أن عقلك لم يعمل بما يكفي لتستنتج أنه لا يمكن أن يكون هناك أكثر من إله . و لكنك ما زلت تؤمن بوجود إله يعبد و لا تؤمن بالصدفةعندما تتكلم عن الله كمصدر للأخلاق فعن اي إله من الآلهة تتحدث؟
المغالطة في كلام الملحد تنبني على الخلط بين أمرين مختلفين:
1 جنس الأخلاق أو كلياتها كبنية ومنظومة كاملة.
2 القواعد الأخلاقية أو جزئيات الأخلاق.
فهو يستدل باختلاف الناس في بعض جزئيات الأخلاق على أن الأخلاق كمنظومة أمر مخترع يخضع في أصله وفروعه لأعراف الناس.
وسأحاول أن أبين الخلل في هذه المغالطة.
تخيل أنك تاجر وتريد أن تزن بضاعة قبل بيعها, فإنك تحتاج ميزانا, أليس كذلك؟ أنت تعلم أنك تحتاج لميزان مادي ذي كفتين, أو تقوم بكيل البضاعة بوسيلة أخرى.
الآن إذا أخبرتك بأن رجلا في الثمانين تعرض للضرب المبرح في شارع مزدحم في بلد غربي, ولم يتدخل أحد لإنقاذه, فأنا أستنكر هذا العمل ومثلي معظم أهل الأرض, فهل تغير لا مبالاة الآخرين شيئا من قبح هذا الفعل؟
ثم إننا لم نحضر الواقعة, ونحن من مجتمعات تختلف تماما عن المجتمع الذي شهد هذا الاعتداء, فمن أين استقينا هذا الحكم بقبح ذلك الفعل رغم تباعد الأقطار واختلاف العقائد والثقافات؟ ولماذا نثق في هذا الميزان الأخلاقي, بحيث نجزم بهذا الحكم دون أن نفكر في الأمر كثيرا؟
وجود هذا الميزان وهذه الحاسة الأخلاقية هو ما نعنيه بالأخلاق, ووجود أولئك الذين لم يكترثوا لذلك المنظر الفظيع لا يغير من الأمر شيئا, لأننا لو سألناهم لشرعوا في الاعتذار, ولما قالوا إن عملهم مقبول أخلاقيا.
{ رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ} إبراهيم: 41
السام عليك أيها الملحد ..
من ناحية الزواج عند المسلمين واليهود والمسيحين فلقد قال الله تعالى :
لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا
سورة المائدة آية 48
أي لقد جعل الله تعالى لكل من المسلمين واليهود و النصارى ( المسيحين ) شرع يقومون به وبذلك أن الزواج هو من الشرع الذي قد شرعه الله تعالى لكل من المسلمين واليهود و النصارى ( المسيحين ) وهذا الشرع هو لحكمة أرادها الله سبحانه وتعالى وكما قال الله تعالى :
وَلَن تَسْتَطِيعُواْ أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ النِّسَاء وَلَوْ حَرَصْتُمْ
سورة النساء آية129
أي لن يستطيع الانسان أن يعدل بين النساء ولو حرص على ذلك فعلى ذلك هذا بيان من الله تعالى للانسان ولكي يبين له بأنه لن يستطيع أن يعدل بين النساء وأن قال الانسان عكس ذلك فهو كاذب
وعلى الانسان أن يعترف بأنه لن يستطيع أن يعدل بين النساء وعندما يعترف بذلك فهو يعترف بكلام الله تعالى علام الغيوب وبذلك عليه أن يتزوج بزوجة واحدة وكما قال الله تعالى :
وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ
سورة النساء آية 3
وهذا ماجاء به المسيح عليه الصلاة والسلام الذي بعثه الى بني اسرائيل ( اليهود ) وهذا ماجاء بالقرآن الكريم الذي أنزل على نبينا محمد عليه الصلاة والسلام ...
وبذلك أن الهنا واله أهل الكتاب هو اله واحد وهو الله تعالى ....
هل فهمت !
طبعا لا !
السلام عليكم
أخي هيزم لقد قال الاخ عمر سابقا :
بل إن الجنود الألمان عندما كانوا يقومون بسوق المساجين إلى أفران الغاز فإنه لم يكن مسموحا لهم بإساءة معاملتهم بأي شكل من الأشكال (فضلا عن إحسان معاملتهم), وذلك لأن العملية برمتها هي تجربة علمية بحتة ينبغي القيام بها بحياد علمي بارد تماما!
مالونته لك بالاحمر هو الذي لم يصدق به الاخ عمر ويمكنك معرفة ذلك من خلال متابعتك لهذا الفيديو والذي يبين لك كيفية قتل النازين لليهود ويبين لك أن مافعلوه ليس علميا أبدا وليست تجربة علمية ولم يحسنوا معاملتهم وكما قال الاخ عمر !
هذا هو الفيديو:
http://www.youtube.com/watch?v=ArNdSLvP-0k&feature=plcp
وطبعا يبدو أن الاخ عمر لايعلم بذلك ولذلك قال كلامه السابق ....
هدانا الله تعالى لصراطه المستقيم
آمين يارب العالمين
الأخـ(ت) الفاضلـ(ـة) العيون السود,
الفيديو الذي قمتـ(ـي) بوضعه لا يثبت خطأ كلامي,
ما أتحدث عنه ليس من نسج خيالي ولكنه من مأخوذ من المراجع والكتب الكثيرة التي أقرأها عن هذا الموضوع.
لم أقل أن النازيين كانوا يحسنون معاملة ضحاياهم في المحرقة النازية, أنا قلت أنه لم يكن مسموحا لهم إظهار أي من المشاعر الإنساني سواءا كانت السلبية أم الإيجابية, لأن الأمر برمته كان عبارة عن سلسلة من التجارب العلمية (حسب ادعاء النازيين أنفسهم, وليس من نسج خيالي).
ثانيا, أنا بصراحة أرفض اللغة الذي يتحدث فيها الأخ المحترم في الفيديو, فاليهود الذين تمت إبادتهم بتلك الطريقة البشعة لم يأتنا منهم أي أذى ولم يقاتلونا في الدين. و بصراحة أنا لا أرى أن الشماتة في أي شخص بغض النظر عن دينه أو عرقه تمت بصلة إلى الأخلاق التي يوصينا بها ديننا الحنيف. فديننا الحنيف هو دين رحمة للعالمين, وليس دين ظلمة وشماتة (والعياذ بالله).
ثم إن النازيين لم يقتلوا اليهود (وغيرهم من الأقليات الأخرى) حبا فينا, فلو وقعت أقلية من المسلمين تحت أيدي النازيين للقيت منهم ما لقي اليهود وغيرهم إن لم يكن أكثر.
فضلا عن أن الأخ الفاضل في الفيديو لا يستطيع أن يثبت أن الضحايا في الفيديو هم كلهم من اليهود, وأنا أتحداه في ذلك إن شئت.
هذا من ناحية, ومن ناحية أخرى فإن ظاهرة الهولوكوست النازية لم تكن فريدة من نوعها, ولم تكن الأولى من نوعها أيضا, فاليابانيون أيضا فعلوا الأفاعيل في القرى الصينية التي كانت تقع تحت سيطرتهم. فكانوا مثلا يعطون أطفال تلك القرى دمى ملوثة بداء الطاعون (سلام قول من رب رحيم) ثم يعودون لتلك القرية فيجدون أهلها قد فارقوا الحياة جميعا, وكل ذلك فقط من أجل أن يجروا تجربة على طبيعة هذا المرض وآثاره وأعراضه.
كما أن قوات التحالف في تلك الفترة سعت إلى تطبيق خطة مورغنتو (Morgenthau Plan) والتي ترمي ببساطة إلى إعادة ألمانيا إلى العصر الزراعي تماما (Pastoralization of Germany) وذلك بتدمير بنيتها التحتية والصناعية بشكل كامل. وبالطبع راح نتيجة ذلك من الضحايا ما يندى له الجبين ولا حول ولا قوة إلا بالله.
الشاهد من هذا الكلام أن النازيين لم يفعلوا ما فعلوا باليهود فقط لمجرد أنهم يهود, ولكنهم فعلوا ذلك من مطلق مبني على نظرة فلسفية مادية نفعية قذرة, تنظر إلى كل من لا ينتسب للعرق الآري على أنه مجرد شيء يمكنهم حوسلته (أي تحويله إلى وسيلة) لخدمة مصالحهم هم وحدهم, أو إبادته إن كان وجوده سيكون
مكلفا بدون مردود مادي. لذلك هم وظفوا كل من يمكنهم العمل والإنتاج لصالحهم, وأرسلوا بالباقي إلى معسكرات السخرة وأفران الغاز لإجراء التجارب العلمية عليهم وإبادتهم.
واقرأ مثلا كتابا بعنوان "الصهيونية والنازية" للدكتور عبد الوهاب المسيري رحمه الله.
يقول الملحد الضال المضل من أصل يهودي الهالك كارل ساجان أنه "من الأفضل تقبل الكون على حقيقته بدل الإيمان بالخرافات والخيالات."
والحقيقة أنه لا توجد في الكون خرافة أكبر وأعظم إضحاكا وسخفا من التصديق بإمكانية ظهور مثقال حبة خردل فما فوقها أو تحتها صدفة من غير شيء!
فسبحان ربِّك رب العزة عما يصفون, وسلامٌ على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks