لقد مكر الشيطان بهذا عدنان إبراهيم و أتباعه حتى أخرجهم من دين الإسلام ..
و الطامة الجديدة التي جاء بها الآن و لم يسبق لها قط هي القول أن النصراني و اليهودي يسعهما اليوم البقاء على دينهما و عدم إتباع دين الإسلام و يعتبرون مع ذلك من المؤمنين الموحدين ممن يدخلون الجنة بشرط فقط أن يعترفوا أن محمدا نبيا مرسل أما شريعته و دينه فله و لأتباعه أما هم فلهم دينهم و لهم شريعتهم و هم غير ملزمين بالإسلام و الرسول غير مرسل لهم ..
فهل بعد هذا الكفر كفر ..
فهذه نهايته من سب معاوية إلى دين مريم نور ؟؟؟؟
http://www.youtube.com/watch?v=PKQlFBefHMg
Bookmarks