جرى بيني وبين بعض الأخوة نقاش طويل حو ل مسألة حكم الأمريكي المسلم الذي أعطى صوته لبوش وانتخبه وخاصة في الفترة الثانية من ولايته هل يكون قد والاى المشركين على المسلمين ونصرهم وقواهم عليهم وجيوش أمريكا تضرب المسلمين في أفغانستان والعراق وتعين اليهود في فلسطين أم أن قد ارتكب أمرا محرما ولا يزال مسلما وعليه التوبة والاستغفار فقط ولم يخدش هذا الفعل في عقيدته ولا في الولاء والبراء
أفيدونا بأقوالكم وتوجيهاتكم ولكم الشكر
Bookmarks