قولنا: هذا عضو صناعي (أي غير طبيعي) لا معنى له إطلاقاً في عالم طبيعي محض، لأن ذلك العضو وصانعه وكذا عملية صُنعه سيكون قد أنتجهم الانتخاب الطبيعي.
قولنا: هذا عضو صناعي (أي غير طبيعي) لا معنى له إطلاقاً في عالم طبيعي محض، لأن ذلك العضو وصانعه وكذا عملية صُنعه سيكون قد أنتجهم الانتخاب الطبيعي.
التعديل الأخير تم 07-10-2012 الساعة 12:55 AM
قال: لم خلق الله الشر إن كنت (صادقاً) ؟
قلت: لو أن الله لم يخلق الشر، هل كان سيعنيك ما إذا كنت (صادقاً) !
{وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا}
سرني مرورك، وأسعدتني إضافتكم المميزة كعادتكم. ولعل مما يزيد ما ذكرته قوة أن ستيفن جاي جولد لما حلل مفهوم الانتخاب كما استعمله دارون وجد أنه أسسه بالقياس على الانتخاب المنظم الذي يفعله المزارع في مزرعته أو حظيرته - بل نص دارون نفسه على ذلك - واعتبر جولد هذه النتيجة مشكلة متأصلة في ذات المفهوم. وبناء على هذا المفهوم الذي يعتمد على هكذا قياس يمكن القول أن الوصف الصحيح للإنتخاب أنه غير طبيعي. لأن دارون كثيراً ما حذّر من تفسير الظواهر "الطبيعية!" قياساً على نظائر سلوكية في الخبرة البشرية لما تؤدي إليه من استنتاجات إيمانية أو دينية، كالقول بالغاية مثلاً.
قال: لم خلق الله الشر إن كنت (صادقاً) ؟
قلت: لو أن الله لم يخلق الشر، هل كان سيعنيك ما إذا كنت (صادقاً) !
المعذرة نسيت أن أحييك أخي قلب معلق بالله فاقبل اعتذاري ومرحبا بك في أي وقت.
قال: لم خلق الله الشر إن كنت (صادقاً) ؟
قلت: لو أن الله لم يخلق الشر، هل كان سيعنيك ما إذا كنت (صادقاً) !
أحبُّ هذا التلاقُح بينَ مداخلات الأستاذ عبد الله والأستاذ عبد الواحد تُنتِج ردًا أقوًى ومفاهيم أوضح ومعطيات أجمل .. زادهما الله من فضله .
قال الله سُبحانه وتعالى { بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ } الأنبياء:18
تغيُّب
أكرمك الله أختنا عربية ونفع بجهودكم التي لا تُنكر.
قال: لم خلق الله الشر إن كنت (صادقاً) ؟
قلت: لو أن الله لم يخلق الشر، هل كان سيعنيك ما إذا كنت (صادقاً) !
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks