بسم الله الرحمن الرحيم
"قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ دِيناً قِيَماً مِّلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفاً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ"
فى تجربتى البائسة مع الشك لم التفت لامرين :
- قضية وجود البارى تعالى
- الشبهات حول الاسلام و محمد
فقد كان همى اثبات النبوة بادلتها الكافية لاشكالات واهية اعترضتنى
فلم اشك بحمد الله قط فى وجوده تعالى
اذ كيف نشك فى المصباح و اشعته عمت ؟
ان العقل الساهى عن مغالطات البشر لا يرتاب هنا
ايكون بناء بغير بانى ؟
فكيف بهذا الكون المذهل ؟
ان الملحد مريض عقلى او نفسى
اما الشبهات فحتى الملائكة تسأل
"قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لا تَعْلَمُونَ."
و شفاء العى السؤال لا التسرع الجهول الى الانكار و الجحود و الكفر
Bookmarks