هذا الذى قلته هو فرض ان الحكمة نوعان نوع يكون بسبب حكيم ونوع يكون بسبب عبث عابثين فأين الدليل الذى يؤيد هذا الفرض كى نقبله ونعتبره حق فنحن نرفض الفروض الظنية التى لا دليل عليها قبل ان ترفضها أنت وقبل أن يرفضها من يتشدق بتلك الكلمات
بإنتظار الجواب وإلا فهو فرض لا برهان عليه ولا قيمة له
Bookmarks