دواكنز الذي يعبده ملاحدة العالم في الشرق و الغرب صاحب كتابه المشؤوم التعيس ( وهم الاله) , المعروف عنه بأنه اكثر الملاحدة ايمانا و يقينا بصحة بإلحاده ..
و لكن إن سألتَ صاحب يقين في مسألة ما عن صحة يقينه ؟؟ !! فبماذا سيجيبك ؟؟ المتيقن يجيب بحزم و ثبات و ليس بأظن و لعل و ربما و لا نعلم و لا ندري !!!
كلبهم المسعور دواكنز هذا سُئل في بضع دقائق اكثر من عشرة اسئلة و اجاب عن كلها بلا نعلم و لا ندري و ربما ؟!!
هذا الرافع لراية الالحاد يُسأل عن نسبة ايمانه بعدم وجود الخالق فيقول ربما 99% !!
يُسأل عن بداية الكون فيقول لا نعلم !
يُسأل عن اصل الحياة فيقول لاندري و لكن ربما ....
ثم يعترف بالتصميم الذكي في بعض الكائنات و يعزوها للكائنات الفضائية التي كانت تسكن في ارجاء الكون قبلنا و له ( اي دواكنز ) صور تذكارية جميلة معهم .. آه كم كانت نحيفة البدن واسعة العينين .
والعديد من هذه الأسألة بلا اجابات
أي سُخف هذا يا معلم ؟
Bookmarks