ها هي الحلقة و لم أشاهدها بعد لأحكم عليها ..
ها هي الحلقة و لم أشاهدها بعد لأحكم عليها ..
إذا كنتَ إمامي فكن أمامي
احتراماتي للمقدم
كنت أتمنى - طالما بدأ الاهتمام الإعلامي الإسلامي بتعرية الإلحاد والتوعية والتثقيف حوله - :
أ، يتم ذلك من خلال الندوات والبرامج :
والتي يُعرض فيها شبهات القوم بطريقة تهكمية تليق بسفاهتها : ويتم بيان أثر الجهل الديني والعلمي عليها ..
وعرض أشهر الردود القصيرة والمفحمة .. وعرض نماذج من سفسفاطاتهم لبيان أن إلحادهم عناد وكبر ...
مثل الذي يلقي عليك بالأسئلة والشبهات : فعندما تجبه : يقول لك كلامك غير علمي (ويصمت) !
هكذا هو رده بعد إفحامه !!!..
لا تفصيل ولا تفنيد ولا تعقيب غير هذه العبارة القصيرة المقتضبة التي لا تدل إلا على الإفلاس الرهيب !
أيضا ًمثل الذين يقحمون أنفسهم منهم في شبهات التطور والجينات وأسماء ربما لا يعرفون معناها :
ثم لما تجبهم وتدحض حجتهم : يعترفون لك بأنهم غير متخصصين !!!.. وربما لم بفهموا الرد أصلا ً!
وهكذا ...
هذا ما أسميه تعرية الإلحاد بوجهه القبيح الحقيق بأن يحتقره كل مَن يعرفه عن قرب :
ويعرف مآلاته الأخلاقية والسلوكية ... إلخ
وأما إظهار الملاحدة - العرب في بلد إسلامي - على الشاشات :
فأرى أن يتم الحذر من ذلك ...
وعلى الأقل - وأنا لم أشاهد الحلقات لعطل النت - : أن يُعلم أن هذا الفاشل بسام :
هارب إلى أمه وأمثاله من الشاذين فكريا ً: أمريكا ..
حيث يلقى كل الدعم هناك من بلد الفساد والإفساد الأولى في العالم ..
وحتى يُعلم أنه لا مكان لظهور أمثال هؤلاء المرضى في المجتمع الإسلامي ...
والله المستعان ...
ما يُخفني و قد يُحزنني أن يصل الحوار لنظرية التطور فيحصل فيها بعض تمييع من الطرف المسلم ....لأنني لاحظت أن حتى الشعوب العربية الإسلامية يخرج منها لا يستطيع أن يصدق أن الداوينية فاشلة خاطئة بالكلية ....!
على أي ، وفقهم الله تعالى و أسأله تعالى أن تأتي هذه المناظرة أكلها ولو أنها وجهت بشكل غير دقيق و مدروس شرعي كما قرأت هنا لأخوتنا ....إنما إجمالا قوية جميلة في بدايتها
" الصدق ربيع القلب ..و زكاة النفس ..و ثمرة المروءة .. و شعاع الضمير الحي.. ومناط الجزاء الالهي (هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم ...) و إنَّ الضمائر الصحاح اصدق شهادة من الألسن الفصاح "-بتصرف-"حقُّ الواعِظ أن يتعظ ثمّ يعظ، ويبْصِر ثمّ يُبَصّر، ويهتدي ثم يَهدِي، ولا يكون دفترًا يُفيد ولا يستفيد، ومَسنًّا يحدُّ ولا يقطع، بل يكون كالشمس التي تُفيد القمرَ الضوء ولها أكثر مما تفيده"!
-الراغب الأصفهاني رحمه الله-
بعد رؤية الحلقة كاملة.....
تحية صادقة وتامة للدكتور عمرو شريف....وعلى تمكّنه من الحديث وقدرته التامة للنزول إلى مستوى عامة الناس لشرح موضوع شائكٍ كهذا
لا يحزنك تهافت الجماهير على الباطل كتهافت الفراش على النار ، فالطبيب الحق هو الذي يؤدي واجبه مهما كثر المرضى ، ولو هديت واحداً فحسب فقد أنقصت عدد الهالكين
العجب منّا معاشر البشر.نفقد حكمته سبحانه فيما ساءنا وضرنا، وقد آمنا بحكمته فيما نفعنا وسرّنا، أفلا قسنا ما غاب عنا على ما حضر؟ وما جهلنا على ما علمنا؟ أم أن الإنسان كان ظلوماً جهولاً؟!
جولة سياحية في جزيرة اللادينيين!!
الرواية الرائعة التي ظلّت مفقودة زمنا طويلا : ((جبل التوبة))
جزاكم الله خيرا. لا شك أن الدكتور عمرو عالم له وزنه ولكن يؤخذ عليه تسليمه الواضح لبسام بحجية العلم الطبيعي في القضايا التي كانت محل النقاش. فكلما قال بسام: نريد برهان العلم الطبيعي على كذا وكذا، نجد الدكتور عمرو لا يُناقش في هذا وإنما يمشي مع الملحد هذا على طول الخط في هذه المسألة. كان بودي أن د. عمرو طرح أم القواصم، ألا وهي: (1) ما البرهان من العلم الطبيعي على أن طرق العلم محصورة في العلم الطبيعي و (2) ما البرهان من العلم الطبيعي على "فرضية" أن العلم الطبيعي هو المنهج "الطبيعي" في الوصول للحق في كل شيء؟ وللمزيد يُنظر العلم التجريبي الوضعي يقوم على ما يكره !
قال: لم خلق الله الشر إن كنت (صادقاً) ؟
قلت: لو أن الله لم يخلق الشر، هل كان سيعنيك ما إذا كنت (صادقاً) !
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks