الله هو الواجب فلا موجود احق منه تعالى ان يكون موجودا فهو احق بالوجود من مثبتيه ونفاته ومن كل ما يتثبه المثبتون.وليس في الدنيا احمق واضل من نفاته او الشاكين في وجوده اذ يمكن كل شيء الا يكون موجودا او يشك في وجوده لانه ممكن يقبل الوجود والعدم ليس وجوده اذا اكان موجودا ,ضروريا ولا عدمه اذا كان معدوما ,,ولا يمكن الا يكون الله موجودا ,ولو فرض عدمه كان هذا فرض عدم من يجب وجوده ,وهو تناقض محال.(الشيخ مصطفى صبري).يقول حجة الإسلام الغزالي ( إن رد المذهب قبل فهمه و الاطلاع على كنهه هو رمي في عماية )
تشريح للواقع الإلحادي بطريقة جميلة (:
سيرى بعض المُتَملحدين نفسُهُم في " ديف " لا محالة ،
جزاكَ اللهُ خيرًا والمُترجم الكريم .
قال الله سُبحانه وتعالى { بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ } الأنبياء:18
تغيُّب
الالحاد يبدأ بالبعد عن الدين فى سن الشباب او الكهولة .. ثم يصبح اسئلة .. ثم يصبح شكوك ..ثم يمر بالرفض والانكار .. ثم تنتهى مع المكابرة والتجبر والتجرأ والعناد والتفاخر.
" وَكَأَيِّن مِّن آيَةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَ "
هذا كلام صادر عن نصراني غربي ؟! ....
سبحان من جبل النفوس على التعلق به
الرجل وصف حال الملحد العاطفي بدقة .. و الاغلبية الساحقة منهم على هذه الشاكلة ...المسألة ليست تطور او اكوان متوازية , هذه فقط ذرائع للتبرير ,أما لو ترجمتَ ما في سويداء قلب الملحد فلن تجد غير الجنس او التحرر او الهروب من التكاليف او في احسن الاحوال (قضية الخير و الشر)..
الكُفْرُ يُعْمي و يُصِم
في هذه نتفق مع النصارى و اليهود و هي وجود الله . و لكني أحتار أحياناً كيف لبعض النصارى أن يتعاون مع ملحد ضدنا !هذا كلام صادر عن نصراني غربي ؟! ....
سبحان من جبل النفوس على التعلق به
و الله لو تحققت منهم ستجد أغلبهم يكره مادة العلوم أكثر من غيرها ! و لكنه يجعل العلم عذراً بغير حق ليصد عن سبيل الله .المسألة ليست تطور او اكوان متوازية , هذه فقط ذرائع للتبرير
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks