سؤالي لكل ملحد لا يعتبر نفسه آلة بيولوجية تصرفها القوانين المادية:
- كيف استطاع التطور الدارويني أن يهبنا شيئا اسمه الحرية والاختيار؟
سؤالي لكل ملحد لا يعتبر نفسه آلة بيولوجية تصرفها القوانين المادية:
- كيف استطاع التطور الدارويني أن يهبنا شيئا اسمه الحرية والاختيار؟
{ رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ} إبراهيم: 41
لا يوجد لا حرية و لا اختيار بالمعنى الديني الذي تريده. نحن آلات بيولوجية محكومة بالعلمليات الفيزيائية في الدماغ لكن دماغنا يحتوي أكثر من 100 مليار نيورون مرتبطة بأكثر من 100 تريليون مشبك عصبي (synapse)، هذا يجعل تصرفات الانسان على درجة من التعقيد يستحيل معها التنبؤ.
أينما وجد الدليل فلا حاجة للإيمان، وأينما انعدم الدليل فلا مبرر للإيمان.
والمفروض أنّ كل هذا التعقيد نتاج صدفة تتحطّم فيها كل القوانين وينعدم فيها احتمال النظام وأنتجت هذا كلّه !!. نحن آلات بيولوجية محكومة بالعلمليات الفيزيائية في الدماغ لكن دماغنا يحتوي أكثر من 100 مليار نيورون مرتبطة بأكثر من 100 تريليون مشبك عصبي (synapse)، هذا يجعل تصرفات الانسان على درجة من التعقيد يستحيل معها التنبؤ.
تبّاً لكَ يا أفلاطون !!
أعظَم مَن عُرِف عنه إنكار الصانع هو " فِرعون " ، ومع ذلك فإن ذلك الإنكار ليس حقيقيا ، فإن الله عزّ وَجَلّ قال عن آل فرعون :(وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا)وبُرهان ذلك أن فِرعون لَمّا أحسّ بالغَرَق أظْهَر مكنون نفسه ومخبوء فؤاده على لسانه ، فقال الله عزّ وَجَلّ عن فرعون : (حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آَمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا الَّذِي آَمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ)
يعني لما كتبت هذا ، كتبته بحرية أم كان يقف على رأسك إرهابي مسلم بسلاح ويقهرك على الكتابة ؟
لا يوجد لا حرية و لا اختيار بالمعنى الديني الذي تريده. نحن آلات بيولوجية محكومة بالعلمليات الفيزيائية في الدماغ لكن دماغنا يحتوي أكثر من 100 مليار نيورون مرتبطة بأكثر من 100 تريليون مشبك عصبي (synapse)، هذا يجعل تصرفات الانسان على درجة من التعقيد يستحيل معها التنبؤ.
مقالاتي
http://www.eltwhed.com/vb/forumdispl...E3%DE%CF%D3%ED
أقسام الوساوس
http://www.eltwhed.com/vb/showthread...5-%E3%E4%E5%C7
مدونة الأستاذ المهندس الأخ (أبو حب الله )
http://abohobelah.blogspot.com/
كلامك باطل من وجوه كثيرة:
أولها: أن الكلام لا يتوجه إليك أصلا كما بينته في صدر السؤال:
وثانيها: أني لو أعدت عليك السؤال خلال شهرنا هذا كل يوم مرة, لأجبتني بنفس الجواب كل مرة, أم أن الأمر بخلاف ذلك؟سؤالي لكل ملحد لا يعتبر نفسه آلة بيولوجية تصرفها القوانين المادية
فهل تجيبني أم تحيد كعادتك؟ أعيد عليك السؤال ثانية:
فإن أجبت بنفس جوابك أعلاه بطل كلامك, فإن الآلة لا تعطي الجواب نفسه في كل مرة, وهي على هذه الدرجة العجيبة من التعقيد.- كيف استطاع التطور الدارويني أن يهبنا شيئا اسمه الحرية والاختيار؟
ومثال ذلك أنك لو أتيت إلى أعظم حاسوب موجود فحشوته بكل المعلومات المتعلقة بموضوع سؤالي, لصار عدد الاحتمالات الممكنة للجواب كبيرا جدا, بحيث يصعب أن نتصور أن الآلة ستعطي بمحض الصدفة نفس الجواب مرتين متتاليتين, بل سيكون جوابها مختلفا كل مرة.
وثالثها: أن جوابك يدل على أنك لست آلة, فأنت اخترت جوابك من بين العديد من الإجابات الممكنة, فأنت ملحد عربي -واعذرني على اللفظ فإني لم أجد أبلغ منه- إمعة مقلد للأوربيين في إلحادهم, أليس هذا كلام الملحد ستيفن بينكر بحروفه:
وأنت ترى في هامش اليوتيوب عشرات المقاطع لصناديد الإلحاد الغربيين يتحدثون عن نفس النقطة, فأنت اطلعت على كلام بعضهم على الأقل, فتوقفت عند كلام بينكر, "فاخترت" نقر زر الفيديو, ثم "اخترت" قبول كلامه, ثم جئتنا به, فهذا كله اختيار, فإن أحدا لم يجبرك, وربما كنت من بين الملاحدة الخمسمائة الذين "اختاروا" تفضيل الفيديو وضغط زر "لايك", فهل يعقل أن تضغط الزر, ثم تقول إنها النيرونات, وأنا لست مختارا أيتها الآلة الداروينية؟
أما أقصر جواب على شبهتك أن أقول لك: - مجرد فهمك لمعنى "الاختيار" وفرق ما بينه وبين "الإجبار" دليل على أنك حر مختار, فهل يفهم الكمبيوتر معنى "الحرية" و"الاختيار" أم أنه آلة تحت القهر, لا إرادة لها ولا يصدر عنها إلا رد فعل آلي جبري حتمي؟
فأنت حين فهمت معنى سؤالي أقررت بالفعل بأنك حر مختار, ثم "اخترت" أن تكذب لتغلف الحقيقة التي تهدم كوخ الإلحاد من قواعده.
{ رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ} إبراهيم: 41
كم احب مثل هذه المواضيع لانها تكشف حقا عن عقلية الملحد المتناقض..
اين الدليل ؟
ما عليك إلا أن تقرأ السطر الاول من كلام نيوتن وترى بنفسك التناقض الصارخ
فهذا يعني جيدا بانه يدرك تماما مفهوم اخر لحرية الاختياروهو المفهوم الديني (الحرية تتم باختيار ما تريد دون ان يجبرك احد)والذي يتناقض مع التعريف المادي للانسان.لا يوجد لا حرية و لا اختيار بالمعنى الديني الذي تريده.
وهذا خير دليل على تناقض الملحد لانه اذا كان الانسان مجرد مادة فكيف امكنه ادراك مفهوم حرية الاختيار ولو نظريا ؟!
الدماغ المادي يقودك فقط الى حقيقة مادية ...فكيف تدرك شيء لا تعرفه المادة اذا كنت مجرد مادة؟
التعديل الأخير تم 11-06-2012 الساعة 12:00 PM
الله هو الواجب فلا موجود احق منه تعالى ان يكون موجودا فهو احق بالوجود من مثبتيه ونفاته ومن كل ما يتثبه المثبتون.وليس في الدنيا احمق واضل من نفاته او الشاكين في وجوده اذ يمكن كل شيء الا يكون موجودا او يشك في وجوده لانه ممكن يقبل الوجود والعدم ليس وجوده اذا اكان موجودا ,ضروريا ولا عدمه اذا كان معدوما ,,ولا يمكن الا يكون الله موجودا ,ولو فرض عدمه كان هذا فرض عدم من يجب وجوده ,وهو تناقض محال.(الشيخ مصطفى صبري).يقول حجة الإسلام الغزالي ( إن رد المذهب قبل فهمه و الاطلاع على كنهه هو رمي في عماية )
مهما كانت تصرفات الانسان فان التعقيد لن يخرج عن ماهو كائن في الكون المادي لماذا ؟لكن دماغنا يحتوي أكثر من 100 مليار نيورون مرتبطة بأكثر من 100 تريليون مشبك عصبي (synapse)، هذا يجعل تصرفات الانسان على درجة من التعقيد يستحيل معها التنبؤ.
لان التعقيد اصلا هو نتيجة للقوانين المادية الحتمية ....
ولا وجود للحرية في كون تحكمه الحتمية المادية
فكيف يتسبب القانون المادي في ظهور مفهوم الارادة الحرة ؟
سبحان الله الا تدرك أن هذا امر مستحيل ؟
الله هو الواجب فلا موجود احق منه تعالى ان يكون موجودا فهو احق بالوجود من مثبتيه ونفاته ومن كل ما يتثبه المثبتون.وليس في الدنيا احمق واضل من نفاته او الشاكين في وجوده اذ يمكن كل شيء الا يكون موجودا او يشك في وجوده لانه ممكن يقبل الوجود والعدم ليس وجوده اذا اكان موجودا ,ضروريا ولا عدمه اذا كان معدوما ,,ولا يمكن الا يكون الله موجودا ,ولو فرض عدمه كان هذا فرض عدم من يجب وجوده ,وهو تناقض محال.(الشيخ مصطفى صبري).يقول حجة الإسلام الغزالي ( إن رد المذهب قبل فهمه و الاطلاع على كنهه هو رمي في عماية )
زميل هشام
بالفعل أن شاهدت موضوعك بعد عدة أيام من مشاهدة فيديو العالم الأمريكي الكندي ستيفن بينكر، هذا يثبت أن الانسان مجرد كائن طبيعي يعالج المعلومات الواردة ويخرج نتيجة. هذا رجل عالم نفس تجريبي وعالم علوم ادراكية ولغوية وأجدر أن يفهم القضية.
مجرد فهمك لمعنى التنين لا يعني أن هناك تنين في الدماغ.مجرد فهمك لمعنى "الاختيار" وفرق ما بينه وبين "الإجبار" دليل على أنك حر مختار
أينما وجد الدليل فلا حاجة للإيمان، وأينما انعدم الدليل فلا مبرر للإيمان.
أيها الزميل, أهنئك على اعترافك أنك اخترت كلام عالم النفس بينكر, ولو كان الأمر مجرد معالجة معلومات, لاختلف الأمر كلما سألتك, فالمعالجة شيء, واختيارك شيء آخر. أما استشهادك بالعالم الملحد فليس حجة, فهو لم يأت ببرهان, وكذلك أنت.
هل هناك آلة تفهم معنى الاختيار, أو تملك ترف الاختيار؟ أنت تختار الالحاد, إذن أنت لست آلة.
{ رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ} إبراهيم: 41
الذي يقتل شخص هل اذا قال للقاضي فعلي هذا نتيجة لتفاعلات مادية لا دخل لي بها , هل سيتركه القاضي ام لا ؟
بالنسبة للقانون، فكلنا نعمل في نظام واحد. لا يمكن إغفال جزء من النظام ( افتراض حرية الاختيار للقانون، وعدم وجود حرية اختيار للمجرم )
فالكلام فيه نوعا ما مضيعة للوقت.
أيضا ،
لو لدينا سلاح أوتوماتيكي مصمم للدفاع ( روبوت )، حدث فيه خطأ برمجي وبدأ يضرب الناس المحالفين فنحن سنحاول إزالة هذا الجهاز والتخلص منه ( السجن ).
ولو كان يحوي فيروسا يسبب هذا الخطأ، وهذا الفيروس سينتشر حتى لو بقي في السجن، فالأفضل عزل هذا الجهاز عن الجميع ( السجن الفردي ).
طبعا المثال أعلاه فيه تجرد من المشاعر تماما، وهو مجرد تشبيه تجريدي لتقريب الصورة لا أكثر.
تحياتي
في إعترافٍ مُباشر بأنَّ زميلنا الملحد سلَّمَ عقله لغيره؛ كي يُفكر ويُجيب نيابةً عنه .. هذه هيَ الإمعيَّة في أبشَع تجلِّياتها وأكثرها وضوحًا ، بل هذا الذي فكَّر عنهُ وأجاب تحدَّث من غيرِ برهان وصدَّقهُ الزميل إختيارًا من غير برهان أيْضًا , وجاء يستدلُّ به مع أنَّ توقيع الزميل يقول :
أُشفق على زميلنا كيفَ لا ينفكُّ يتناقض مع نفسه وفِكْرهِ وفكرتِه مرارًا وتكرارًا؛ ألا يخجل من هذا ويستَبْصِر!ما يُفرض دون برهان، يُرفض دون برهان.
وأمَّا عن تسليم الزميل نيوتن بأنَّ ستيفن بينكر " يفهم القضيَّة " ، فهذا يعني أنَّهُ متى ما غيَّر العالم رأيه في الموضوع ، سيتغيَّر رأي الزميل تبعًا لذلك!
فهذه المهزلة بعيْنها ، إذْ يعيبون على المُتديين إتباعهم لمشايخ مع أنَّ هؤلاء الشيوخ والعلماء لهم من الأدلَّة والبراهين ما يفهمها المسلم وينطلق داعيًّا شارحًا لها بعدَّة طرق ووسائل ، ويجيء هذا النيوتن ليتبِّع مُنظِّر لا دليل له ولا برهان ولا يفهم الزميل ما يقوله س. بينكر بدليل أنَّكَ لم تأتي ( شارحًا مُوَضحًا) بل ( ناقلاً ) ، عقول "مصديَّة" والله المستعان!
وبصراحة إدعَّاء الزميل أو الملاحدة بعموم أنَّهم آلة بيولوجية خاليةً تمامًا من الحريَّة والإختيار، يستدعي أنْ نهدم كل محاكم العالم ونحرق كل القوانين الموجودة والكف عن " تجريم " الناس، ونعود بدائيين، وهنا نتساءل من جديد، مافائدة التطوُّر بدون حضارة تُجرِّم الظالم وتُنْصِف المظلوم ؟ بلْ لما تطوَّرنا ؟ و كيفَ اكتسبنا مفاهيم العدالة و الحق والإقتصاص ... إلخ؟ وتمييزنا بين الخطأ والصواب والإختيار بيْنهُما ؟.
وأعتذر من الأخ هشام إن كانت النقطة الأخيرة خارجة عن الموضوع قليلاً .
التعديل الأخير تم 11-08-2012 الساعة 02:13 AM
قال الله سُبحانه وتعالى { بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ } الأنبياء:18
تغيُّب
هناك شيء يحيرني, من يختار؟ سبحان الله! هناك مساحة في الدماغ اسمها بالفرنسية gyrus de Rolando! هي المسؤولة عن التطبيق! وثمة مساحة أخرى- لا اذكر ان كانت هي aire premotrice- تخطط للفعل ثم تنقل الخطة ل Rolando. سألت أحد الاطباء فأجاب بجهله للجواب. الpremotrice مجموعة من الخلايا! هل هي تختار! لا مستحيل! اشياء جامدة لا عقل لها! وهي في قلب الدماغ! من يختار اللحظة التي أريد تشغيل الpremotrice فيها؟ وال IRM تبرز نشاطا تدل على استحضار الدم إلى هذه المنطقة حتى تعمل. فمن يختار استحضار الدم اليها؟ ويحدد اللحظة حتى يكون ذلك! سبحان الله!
الملاحدة الماديون يؤمنون أنه لا إرادة حرة ولا اختيار حر ، لهذا عندما تناول الشيخ مصطفى صبري - وهو من الأشاعرة المؤمنين بالجبر المتوسط - شبهاتهم حول القضاء والقدر والتخيير والتسيير في كتابه الكبير قلب عليهم الطاولة وأفحمهم بأقوال كبرائهم التي تنفي حرية الاختيار والإرادة الحرة وتثبت أن الإنسان مثله كمثل آلة بيوكيميائية تعمل بلا هدف ولا غاية ولا حرية ولا تخيير ..
بصراحة الموضوع شيق جدًا وله ذيول طويلة عميقة في السيكولوجية الإلحادية ، تأمل مثلاً الفيلسوف الوجودي ألبير كامي الذي يشبه حياة الإنسان بقصة سيزيف الذي عاقبته الآلهة بأن يحمل صخرة حتى قمة الجبل ، وما أن يبلغ القمة حتى تسقط الصخرة ليعيد حملها من جديد ويكرر الصعود للقمة ليتكرر الوصول وسقوط الصخرة إلى مالا نهاية ، وهذه هي حقيقة حياة الإنسان من المنطور الوجودي الإلحادي : عملٌ مثل الآلة بلا كلل ولا هدف ولا غاية في حياة بلا معنى ثم موت بلا قيمة ..
إن عرفتَ أنك مُخلط ، مُخبط ، مهملٌ لحدود الله ، فأرحنا منك ؛ فبعد قليل ينكشف البهرج ، وَيَنْكَبُّ الزغلُ ، ولا يحيقُ المكرُ السيء إلا بأهلِهِ .
[ الذهبي ، تذكرة الحفاظ 1 / 4 ].
قال من قد سلف : ( لا ترد على أحد جواباً حتى تفهم كلامه ، فإن ذلك يصرفك عن جواب كلامه إلى غيره ، و يؤكد الجهل عليك ، و لكن افهم عنه ، فإذا فهمته فأجبه ولا تعجل بالجواب قبل الاستفهام ، ولا تستح أن تستفهم إذا لم تفهم فإن الجواب قبل الفهم حُمُق ) . [ جامع بيان العلم و فضله 1/148 ].
وكيف ذلك وقد قال المتذاكي دوكنز خردة تدخل وخردة تخرج أو كما يقولون الحياة ليست إلا أرحام تدفع وأرض تبلع
أختصروا الطريق على اتباعهم أن ليسوا الا مثل اي مصنع الة تستخدم وتستهلك حتى ينتهي تاريخ صلاحيتها ثم يتخلص منها بالموت الخلاصةليس لهم اي اهمية تذكر (((انتحروا ياملاحده ))))
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks