للمرة الأخيرة وقبل الخروج من الموضوع إلى حين العودة
وإلى كل من شاهد ومن سيشاهد هذا الموضوع الذى يعكس ما يعانى منه الملحد بئيس الحال وشخصنة الرخيصة
ورأى الملحد متحنطا أسفل الشاشة لزمن يكتفى بالمشاهدة وبجمع ما يتوهم أنه ذلات حول الموضوع
أتحدى الملحـد أمازيغى أن يوافق على مناظرة تسير وفق نقاط صارمة ومحددة لا يمكنه الهروب منها ...أقسم بالذى لا اله إلا هو أنه يخشى أن يحاصر فى مناظرة حتى لا تنكشف ضحالة تفكيرة..
وأقسم بالذى لا اله الا هو إننى سعيد برده الأخير فهذا أثبت لى الكثير ولله الحمـد
هؤلاء هم الملاحدة ومنهم المريض أمازيغى
Bookmarks