قاعدة مهمة - حق العباد على الله ان لا يعذب من لا يشرك به شيئا
قال الحافظ ابن حجر في الفتح:
اقتصر على نفي الإشراك لأنه يستدعي التوحيد بالاقتضاء ، ويستدعي إثبات الرسالة باللزوم ، إذ من كذب رسول الله فقد كذب الله ومن كذب الله فهو مشرك ، أو هو مثل قول القائل : من توضأ صحت صلاته ، أي : مع سائر الشرائط . فالمراد من مات حال كونه مؤمنا بجميع ما يجب الإيمان به
"العبد يسير إلى اللـه بين مطالعة المنة ومشاهدة التقصير!" ابن القيم
"عندما يمشي المرؤ على خطى الأنبياء في العفاف, يرى من نفسه القوة والعزة والكبرياء. بينما يعلم المتلوث بدنس الفحش الضعف من نفسه والضعة والتساقط أمام الشهوات"
Bookmarks