النتائج 1 إلى 11 من 11

الموضوع: تعالوا نرد على شبهة يطعن بها اعداء الاسلام في ديننا

  1. افتراضي تعالوا نرد على شبهة يطعن بها اعداء الاسلام في ديننا

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    يتداول اعداء الاسلام شبهة
    شبهة يوم القيامة يوم واحد
    وكيف تقولون أن الله يجمع فيه الاولين والاخرين ويحاسبهم ربهم واحد واحدا وهم بهذه الاعداد سيحاسبون في يوم واحد
    للاخوة العلماء وطلاب العلم ومن ينافحون عن دين الله ضد التيارات الالحادية العلمانية
    كيف نلقمهم حجرا

  2. افتراضي

    وعليكم السلام ورحمة الله أخية ..

    وكيف تقولون أن الله يجمع فيه الاولين والاخرين ويحاسبهم ربهم واحد واحدا وهم بهذه الاعداد سيحاسبون في يوم واحد
    المساكين يظنون أن الله تعالى كالبشر تعالى الله عما يظنون .. لايعلمون أن الله ليس لطاقته ولا لقدراته حدود ..

  3. افتراضي

    اليس الله تعالى يقول
    وأن يوما عند ربك كالف سنة مما تعدون
    أنا اعتقد أن يوم القيامة طوله مثل طول ألف سنة مما نعدها
    هل توافونني الرأي

  4. #4

    افتراضي

    من فتاوى الشيخ الفوزان حفظه الله

    الجواب أنّ يوم الحساب يوم واحد، ولكنّه يوم مقداره خمسون ألف سنة؛ كما قال الله تعالى‏:‏ ‏{‏سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ، لِّلْكَافِرينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ، مِّنَ اللَّهِ ذِي الْمَعَارِجِ، تَعْرُجُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ‏}‏ ‏[‏المعارج‏:‏ 1-4‏.‏‏]‏؛ أي أنّ هذا العذاب يقع للكافرين في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة‏.‏ وفي ‏"‏صحيح مسلم‏"‏ من حديث أبي هريرة رضي الله عنه؛ أنّ النبيّ صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ ‏(‏ما من صاحب ذهبٍ ولا فضّة لا يؤدّي منها حقّها؛ إلا كان يوم القيامة؛ صُفِّحت له صفائح من نار، وأُحمي عليها في نار جهنّم، فيُكوى بها جنبُه وجبينُه وظهرُه، كلّما بردت؛ أُعيدت، في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة، حتى يُقضى بين العباد‏)‏ ‏[‏رواه مسلم في ‏"‏صحيحه‏"‏ ‏(‏2/680‏)‏ من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، ولهذا الحديث بقية‏.‏‏]‏‏.‏
    وهذا اليوم الطويل هو يوم عسير على الكافرين؛ كما قال تعالى‏:‏ ‏{‏وَكَانَ يَوْمًا عَلَى الْكَافِرِينَ عَسِيرًا‏}‏ ‏[‏الفرقان‏:‏ 26‏.‏‏]‏، وقال تعالى‏:‏ ‏{‏عَلَى الْكَافِرِينَ غَيْرُ يَسِيرٍ‏}‏ ‏[‏المدثر‏:‏ 10‏.‏‏]‏، ومفهوم هاتين الآيتين هو أنَّ هذا اليوم يسيرٌ على المؤمنين‏.‏
    وهذا اليوم فيه من الأمور العظيمة ما يجعل الولدان شيبًا؛ قال تعالى‏:‏ ‏{‏يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ وَنَحْشُرُ المُجْرِمِينَ يَومَئِذٍ زُرْقًا، يَتَخافَتُونَ بَيْنَهُم إن لَّبِثْتُمْ إلاَّ عَشْرًا، نَّحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَقُولُونَ إذْ يَقُولُ أَمْثَلُهُم طَرِيقَةً إن لَّبِثْتُُمْ إلاَّ يَوْمًا، وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الجِبَالِ فَقُلْ يَنسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا، فَيَذَرُهَا قَاعًا صَفْصَفًا، لاَّ تَرَى فِيهَا عِوَجًا وَلا أَمْتًا، يَومَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ لاَ عِوَجَ لَهُ وَخَشَعَتٍ الأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَنِ فَلا تَسْمَعُ إلاَّ هَمْسًا، يَومَئِذٍ لاَّ تَنفَعُ الشَّفَاعَةُ إلا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَرَضِيَ لَهُ قَولاً‏}‏ ‏[‏طه‏:‏ 102-109‏.‏‏]‏‏.‏
    والتفكير والتعمُّقُ في مثل هذه الأمور الغيبيّة هو من التّنطّع الذي قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم فيه‏:‏ ‏(‏هلكَ المُتنطِّعُونَ، هلكَ المُتنطِّعُونَ‏)‏ ‏[‏رواه مسلم في ‏"‏صحيحه‏"‏ ‏(‏4/2055‏)‏ من حديث عبد الله رضي الله عنه‏.‏ ‏(‏قالها ثلاثًا‏)‏‏.‏‏]‏‏.‏
    وواجب الإنسان في هذه الأمور الغيبيّة التسليم وأخذُ الأمور على ظاهر معناها دون أن يتعمّق أو يحاول المقايسة بينها وبين الأمور في الدُّنيا؛ فإنّ أمور الآخرة ليست كأمور الدُّنيا، وإن كانت تشبِهُها في أصل المعنى، لكن بينهما فرق عظيم‏.‏
    وأضرب لك مثلاً فيما ذكره الله تعالى في الجنّة من النَّخل والرُّمان والفاكهة ولحم الطّير والعسل والماء واللبن وما أشبه ذلك، مع قوله عز وجل‏:‏ ‏{‏فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ‏}‏ ‏[‏السجدة‏:‏ 17‏.‏‏]‏، وقوله في الحديث القدسيِّ‏:‏ ‏(‏أعددتُ لعبادي الصّالحين ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر‏)‏ ‏[‏رواه البخاري في ‏"‏صحيحه‏"‏ ‏(‏6/21‏)‏ من حديث أبي هريرة رضي الله عنه‏.‏‏]‏؛ فهذه الأسماء التي لها مسمَّياتٌ في هذه الدُّنيا لا تعني أنَّ المسمَّى كالمسمَّى به، وإن اشتركا في الاسم وفي أصل المعنى؛ فكلُّ الأمور الغيبيَّة التي تشارك ما يشاهد في الدُّنيا في أصل المعنى لا تكون مماثلةً له في الحقيقة‏.‏
    فينبغي للإنسان أن ينتبه لهذه القاعدة، وأن يأخذ أمور الغيب بالتَّسليم، وما يقتضيه ظاهرها من المعنى، وأن لا يحاول شيئًا وراء ذلك‏.‏
    ولمّا سُئِلَ الإمام مالك رحمه الله عن قول الله تعالى‏:‏ ‏{‏الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى‏}‏ ‏[‏طه‏:‏ 5‏.‏‏]‏؛ كيف استوى‏؟‏ أطرقَ رحمه الله برأسه، حتى علاه الرُّحَضاءُ؛ أي‏:‏ العرقُ، وصار يتصبَّبُ عرقًا، وذلك لعظم السؤال في نفسه، ثم رفع رأسه، وقال قولَتَه الشهيرة التي كانت ميزانًا لجميع ما وصف الله به نفسه؛ قال رحمه الله‏:‏ ‏(‏الاستواءً غيرُ مجهولٍ، والكيفُ غيرُ معقولٍ، والإيمانُ به واجبٌ، والسُّؤالُ عنه بدعةٌ‏)‏ (9).‏
    فالسؤال المتعمِّقُ في مثل هذه الأمور بدعةٌ؛ لأنّ الصّحابة رضوان الله عليهم - وهم أشدُّ الناس حرصًا على العلم وعلى الخير - لم يسألوا النبي صلى الله عليه وسلم مثل هذه الأسئلة، وكفى بهم قدوة‏.‏
    وما قلته الآن بالنسبة لليوم الآخر يجري بالنسبة لصفات الله عز وجل التي وصف بها نفسه من العلم والقدرة والسمع والبصر والكلام وغير ذلك؛ فإنّ مسمّيات هذه الألفاظ بالنسبة إلى الله عزّ وجلّ لا يماثلُها شيء ممّا يشاركُها في هذا الاسم بالنسبة للإنسان؛ فكلُّ صفةٍ تابعةٌ لموصوفها؛ فكما أنّ الله لا مثيل له في ذاته؛ فلا مثيل له في صفاته‏.‏
    وخلاصة الجواب‏:‏ أنّ اليوم الآخر يومٌ واحد، وأنه عسير على الكافرين، ويسير على المؤمنين، وأنّ ما ورد فيه من أنواع الثّواب والعقاب أمر لا يُدرك كنههُ في هذه الحياة الدُّنيا، وإن كان أصل المعنى فيه معلومًا لنا في هذه الحياة الدُّنيا‏.‏
    لماذا لانستنكر رزقه الخلائِق كلها في يوم واحد ونستنكر غيباً ويوماً ليس كأي شيئ بكل مافيه ..؟؟!!
    رحمنا الله وأجارنا من الخزي يوم القيامة وجعله علينا يوماً هيّناً برحمته انه على كل شيئ قدير
    أعظَم مَن عُرِف عنه إنكار الصانع هو " فِرعون " ، ومع ذلك فإن ذلك الإنكار ليس حقيقيا ، فإن الله عزّ وَجَلّ قال عن آل فرعون :(وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا)
    وبُرهان ذلك أن فِرعون لَمّا أحسّ بالغَرَق أظْهَر مكنون نفسه ومخبوء فؤاده على لسانه ، فقال الله عزّ وَجَلّ عن فرعون : (حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آَمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا الَّذِي آَمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ)

  5. #5

    افتراضي

    وعلى نفس النسق والقدرة المطلقة قوله عز وجل : ( مَا خَلْقُكُمْ وَلاَ بَعْثُكُمْ إِلاَّ كَنَفْسٍ وَاحِدَةٍ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ)
    وقوله تعالى : ( وَمَا أَمْرُنَا إِلاَّ وَاحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ )
    وقوله تعالى : ( إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئاً أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ )
    وقوله جل شأنه : ( فَإِنَّمَا هِيَ زَجْرَةٌ وَاحِدَةٌ . فَإِذَا هُم بِالسَّاهِرَةِ )
    فمن يرزق ويسمع ويرى ويطلع على مافي نفوس كل هذه الخلائق جميعاً في ذات الوقت لاتقال في حقه سبحانه ان هذه شبهة , أما من ران على قلبه وغلّقت أمامه أبواب الهدى والإدراك فليثبت العرش أولاً !
    أعظَم مَن عُرِف عنه إنكار الصانع هو " فِرعون " ، ومع ذلك فإن ذلك الإنكار ليس حقيقيا ، فإن الله عزّ وَجَلّ قال عن آل فرعون :(وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا)
    وبُرهان ذلك أن فِرعون لَمّا أحسّ بالغَرَق أظْهَر مكنون نفسه ومخبوء فؤاده على لسانه ، فقال الله عزّ وَجَلّ عن فرعون : (حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آَمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا الَّذِي آَمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ)

  6. #6

    افتراضي

    لا عجب مما قالوا..فيوم القيامة ستنقلب الصورة وسيقولون مثل هذا : "ويوم تقوم الساعة يقسم المجرمون ما لبثوا غير ساعة"
    بل انظروا لقوله تعالى : ( قال كم لبثتم في الأرض عدد سنين ( 112 ) قالوا لبثنا يوما أو بعض يوم فاسأل العادين)
    أما فيما يخص الشبهة فإني لا ارى شبهة..فاليوم يُقاس بحركة الشمس حول الأرض ويوم القيامة "يوم تبدل الأرض غير الأرض والسماوات"..إذن طبيعي أن يكون اليوم غير اليوم..!
    التعقيد في الفلسفة بمثابة أوثان مقدسة يُحرَّمُ الإقتراب منها بالتبسيط أو فك الطلاسم
    فمن خلال التبسيط يتكشَّف المعنى السخيف -لبداهَتِه أو لبلاهَتِه- المُتخفي وراء بهرج التعقيد وغموض التركيب..

    مقالاتي حول المذاهب والفلسفات المعاصرة


  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    2,598
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    3

    افتراضي

    أين الشبهة؟ هذا سؤال لا شبهة.
    أستغفر الله العظيم و أتوب إليه

  8. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صلوا على رسول الله مشاهدة المشاركة
    وكيف تقولون أن الله يجمع فيه الاولين والاخرين ويحاسبهم ربهم واحد واحدا وهم بهذه الاعداد سيحاسبون في يوم واحد
    للاخوة العلماء وطلاب العلم ومن ينافحون عن دين الله ضد التيارات الالحادية العلمانية
    كيف نلقمهم حجرا
    هداهم الله
    قل لهم أخونا الكريم: وكيف يسمعنا الله ويرانا ويقترب من عباده جميعاً في ذات الوقت وذات الساعة؟!
    فإن كنا لا نندهش من هذا في الدنيا لعلمنا بالله عز وجل وأنه الخالق الذي ليس مثلنا وهو أعلى من إداركنا وتخيلنا
    ولا نندهش من تدبره الأمر كله في نفس اللحظة وخلقه هنا وهناك في ذات الوقت!
    لا نندهش من كونه معنا جميعاً ..
    فكيف لنا نتعجب إن حاسبنا جميعاً في يوم أو شهر أو حتى لحظة!
    الأمر حقيقةً لا يحتاج إلى كثير تفصيل
    مالكم كيف تحكمون!

    عجيب أمر الملاحدة دوماً شبهاتهم ساقطة عقلاً تُعبِر عن أناس غُيّبت عقولهم أو تاهت ..

    والحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم به
    (سبحانه وتعالى يمهل كأنه يهمل ، فترى أيدي العصاه مطلقة كأنه لا مانع ، ثم إذا أخذ أخذ أخذ جبار فترى على كل غلطة تبعة ) قال ابن الجوزى -رحمه الله-
    ( إذا أراد الله عز وجل بعبده خيراً جعل له واعظا من قلبه يأمره وينهاه ) قال ابن سيرين -رحمه الله-
    ( أرفع الناس قدراً من لا يرى قدره ، وأكثرهم فضلاً من لا يرى فضله ) قال الشافعي -رحمه الله-
    ( إن العبد الصادق لا يرى نفسه إلا مقصراً فمن عرف الله وعرف نفسه لم يرى نفسه إلا بعين النقصان ) قال ابن القيم -رحمه الله-

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    الدولة
    بين المسلمين
    المشاركات
    2,906
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    أنا اعتقد أن يوم القيامة طوله مثل طول ألف سنة مما نعدها
    بل مقداره خمسون ألف سنة . و إن كابر الملحدون و أبوا الاعتراف بأن هذا من الغيب الذي لا دخل لنا به . فالعلم الذي يدعون أنه حليفهم يقر بأنه يمكن لليوم أن يكون أطول مما نعرفه . فالأرض كان يومها بضع ساعات . فلما تباطأ دورانها صار كما نعرفه . و بعد بضعة آلاف قد يصبح اليوم بست و عشرين ساعة . فأين الشبهة ؟

  10. افتراضي

    أختي هذه أمور مغيبة عنا فكيف يتم شرح موقف لم ياتي بعد !!!
    قبل 50 سنة لو أتيت إلى أي شخص وقلتي له سمعت أن الغرب سيصنع جهاز مشابه لـ الحديدة وبواسطته تستطيع أن تكلم صديقك حتى وأن كان في اسبانيا
    فـ بكل تاكيد سيقول عنك مجنونة أو أن بك مس من الجن

  11. #11

    افتراضي

    كيف تعمل مؤتمرات بين مئات الأشخاص من مختلف مناطق العالم على الشبكة العنكبوتية؟ كيف تنقل الأخبار آنياً بالصوت والصورة ؟ كيف تقطع آلاف الكيلومترات في ساعات فقط؟ كيف يتم التعليم وتمنح الشهادات عن بعد ؟ كيف تدار الحالات المرضية وحتى العمليات الجراحية على بعد مسافات شاسعة ؟ لماذا لايشككون في هذه التقنيات ؟؟؟؟؟؟كل ما يتبجحون به هو حجج فقط

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. التكليف فى الاسلام (شبهة ورد)
    بواسطة ابن النعمان في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 04-14-2011, 10:43 AM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء