الرجل يقول أنه باحث و مطلع و له موسوعية.. و من عنده كل هذه الصفات أكيد عنده آلية البحث!
في كل مرة يخرج عدنان إبراهيم و يعتذر عن خطأ وقع فيه في حق معاوية رضي الله عنه أو في حق أبا هريرة رضي الله عنه و في حق الصحابة بحجة أنه لم ينتبه بأنه اعتمد على حديث موضوع وجده في كتاب في السير!
هذا الخطأ المتكرر يبين شيئ خطيييير للغاية
مع أن الكل يعلم أن كتب السير تعتمد على الحديث الصحيح و الموضوع و الضعيف و حتى على أخبار أهل الكتاب و مع ذلك عدنان إبراهيم يصر إصرارا عجيبا على أخذ الحديث دون تحقيق
عدنان إبراهيم ذكي و ليس بهذا الغباء الذي يجعله يقع في نفس الخطأ عدة مرات
هو يتعمد الخوض في عرض الصحابة و بأحاديث موضوعة كي يجعل العامة تتجرأ على الصحابة و تتكلم في أعراضهم
ثم يعتذر كي يقول الناس عنه أنظروا إنصافه و عدله لما عرف أنه مخطئ تراجع!
و لما نقول له لماذا تتكلم في عرض الصحابة يقول أنا اعتذرت
و لما نقول له لماذا تعتمد على أحاديث موضوعة يقول ألم ترى إعتذاري!
لكن بعد ماذا يا عدنان بعد أن جعلت العامة و محبينك يتجرؤون على صحابة النبي صلى الله عليه و سلم بعد أن نزعت حب احترام الصحابة من قلب كل مرتاديك
أنا و الله لا باحث و لا لي موسوعة و لا علم لدي أول ما يصلني حديث على الإيمايل أبحث عن سنده مباشرة فمابالك بعدنا الموسوعي الباحث
Bookmarks