عضو 
الأجابه بسيطه جدا، أنا لازم أكذب على واحد فيهم علشان أعرف مين الصادق ؟ ومين الكذاب ؟!!!
يعني هروح الى ح1 - سواء كان صادقا أو كاذبا - أسأله ،أين باب الحريه ؟ وسيجيبني بأحد البابين.
وأروح الى ح2 سأكذب عليه وأقول له مثلا أن ح1 أخبرني أن كلا البابين يؤدوا الى الحريه ، فما رأيك ؟!!!
فلو قال ح2 : ان ح1 على حق ، اذا ح2 كذاب أشر،والعكس صحيح .
فهمت أنك ترى الحل كالتالي:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متحرر من قيود الفكر
(س) يسأل (ح1) -لنفترض أنه الكاذب: إن سألت (ح2) -لنفترض أنه الصادق- هل أنت صادق أم كاذب فبم يجيب؟
أقول: سيجيب بأن (ح2) سيقول عنه أي (ح1) بأنه صادق.
الخطأ في اقتراحك أنك تفترض أنك تعرف الصادق من الكاذب, وهذا هو الهدف من اللغز, فلا يمكن أن تعرفه بمجرد الافتراض, بل لابد من سؤالين.
{ رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ} إبراهيم: 41
طالب علم
لا أدري إن كانت هي الإجابة أم لا..ولكن مجرد محاولة :
السؤال المطروح على الحارس الأول يجب أن نكون متأكدين من معرفة إجابته ابتداء..مثلا :
نسأله هل نحن داخل السجن الآن أم لا ؟
أو هل أن الصدق خير من الكذب ؟
أو هل يوجد حارس ثالث ؟
يعني أي سؤال تكون إجابته معلومة
فإن كان صادق سيقول نعم...وإن كان كاذب سيقول لا
أ- فنعرف من هذا السؤال إن كان الحارس الأول صادق أم كاذب
ثم بناءََ على تلك النتيجة نطرح سؤالنا الرئيسي على الحارس الثاني..أي هل أن هذا الباب يؤدي إلى الحرية أم إلى قاعة التعذيب ؟
سواء قال يؤدي إلى الحرية أم إلى قاعة التعذيب فقد عرفنا الإجابة الصحيحة بالإستناد إلى -أ-
بمعنى إن وجدنا في النتيجة الأولى أن الحارس الأول صادق ====> يعني أن إجابة الحارس الثاني كذب والصواب خلافها
وإن وجدنا في النتيجة-أ- أن الحارس الأول كاذب ====> يعني أن إجابة الحارس الثاني صواب
التعديل الأخير تم 11-25-2012 الساعة 03:17 PM
التعقيد في الفلسفة عقيدة، يُحرَّمُ الإقتراب منها بالتبسيط أو فك الطلاسم.
ذلك أنه من خلال التبسيط يتكشَّف المعنى السخيف -لبداهَتِه أو لبلاهَتِه- المُتخفي وراء بهرج التعقيد وغموض التركيب..
مقالاتي حول المذاهب والفلسفات المعاصرة
طالب علم
ولكن في إجابة الأخ حمزة حلقة مفقودة
السجين سيحصل في النهاية على نفس الإجابة من كلا الحارسين..ولكن كيف سيعرف أيهما الصادق وأيهما الكاذب
مصيبة لو يكون أخي هشام لا يعرف الإجابة
التعقيد في الفلسفة عقيدة، يُحرَّمُ الإقتراب منها بالتبسيط أو فك الطلاسم.
ذلك أنه من خلال التبسيط يتكشَّف المعنى السخيف -لبداهَتِه أو لبلاهَتِه- المُتخفي وراء بهرج التعقيد وغموض التركيب..
مقالاتي حول المذاهب والفلسفات المعاصرة
نعم أخي متوكل ومستفيد, سيكون أمرا طريفا, لكني أعرف الإجابة بالطبع, وليتك تبين لأخي حمزة بطريقة الرموز (س) و (ح1) و (ح2) الخلل في إجابته.
{ رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ} إبراهيم: 41
عضو
لا ، يا أبا الزبير ..أنتَ لم تفهمني .. اقرأ مرة أخرى ..فهمت أنك ترى الحل كالتالي:
(س) يسأل (ح1) -لنفترض أنه الكاذب: إن سألت (ح2) -لنفترض أنه الصادق- هل أنت صادق أم كاذب فبم يجيب؟
أقول: سيجيب بأن (ح2) سيقول عنه أي (ح1) بأنه صادق.
الخطأ في اقتراحك أنك تفترض أنك تعرف الصادق من الكاذب, وهذا هو الهدف من اللغز, فلا يمكن أن تعرفه بمجرد الافتراض, بل لابد من سؤالين.
(س) يسأل (ح1) السؤال التالي :
" يا (ح1) إذا قمت أنا بسؤال (ح2) عن كونه صادق أو كاذب ، بماذا سيجيب ؟ "
ملاحظة : لم يتم سؤال (ح1) عن كون (ح2) صادق أم كاذب ، بل تم سؤاله عن إجابة (ح2) لسؤال مفترض .
إذا أجاب (ح1) هذه الإجابة :
" يا (س) سيجيبك (ح2) بأنه صادق "
عندها سيكون (ح1) صادقاً ، لأنه يعلم أنّ (ح2) كاذب وسيكذب على (س) ويقول أنه صادق .
بعكس لو أجاب (ح1) هذه الإجابة:
" يا (س) سيجيبك (ح2) بأنه كاذب "
سيكون حينها (ح1) كاذب حتماً ، لأنّ لو (ح2) كان كاذبا كما يدعي(ح1) لن تكون إجابة (ح1) كالإجابة السابقة .
وبديهياً اذا تم معرفة صدق او كذب شخص واحد سيتم معرفة الآخر مباشرةً .
أنا لم افترض من الصادق ومن الكاذب ، بل إجابة الشخص الأول هيَ ما ستحدد الكاذب من الصادق .
أعلم أن حلي للغز معقد قليلاً ،وصياغتي للحل مؤسفة ، لكنه حل صحيح
أنا أُخطِئ فأتعلم
حل اخر بسيط جدا
سنسال السؤال الاول ل ح 1
اي باب تحرس ؟
ان كان الجواب هو الحرية فذلك يعني ان الصادق هو الذي يحرس ذلك الباب و الكاذب يحرس باب التعذيب
ثم نذهب عند حارس 2 و نقول له
هل الصادق منكما يحرس باب الحرية ؟
ان قال نعم فهو الصادق و ان قال لا فهو الكاذب...انتهى
باحث علمي
هذا هو التحليل الصح .........
والإجابة لن تخرج عن إحدى صوره بحال بإذن الله .....
يعجبني التحليل الرياضي للمواقف ...
عضو
انا مع الاخ مُستفيد
عضو
السلام عليكم
من بين أهم القواعد في حل المعادلات الرياضية هي أنه في حالة وجود مجاهيل عدة فإنه يتم تثبيت مجهول والقيام بالحل بدلالته
وهو الأمر الموجود هنا بهذا اللغز إذ يجب سؤال الحارس الأول سؤالا تعرف إجابته مسبقا (يعني إجابته تكون معلومة لدى الكل أو بديهية) فقط لنثبت أمر كذبه أو صدقه
فإن كذب عرفنا بأن حارس الباب الثاني هو الصادق وعلى هذا الأساس سيواجه السجين مصيره إما بالنجاة أو الهلاك
وإن صدق فسؤال الثاني سيكون كذبا على اعتبار أن أحدهما صادق وهو الأول والثاني كاذب فلا يأخذ السجين برأيه
وهو ما توصل إليه الأخ مستفيد لذلك فأنا أوافقه الرأي والحل
باحث علمي
إذا انتهيتم أخبروني .....
فعندي لكم لغز هندسي إنما إيه ............ تمام ...
أنا نفسي مش هاعرف أحله
أخي هكذا تكون استنفذت سؤاليك, وعلمت الكاذب, لكنك لا تعلم أي البابين يفضي إلى النجاة.
أم أني لم أفهم جوابك بعد؟
{ رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ} إبراهيم: 41
اقتراحك كالتالي:
السؤال الاول : (س) يسأل (ح 1): اي باب تحرس ؟
احتمال1: باب الحرية
احتمال2: باب الهلاك
إذن جوابك ينبني على افتراض أنك تصادف الصادق وهو يحرس باب النجاة.
ان كان الجواب هو الحرية فذلك يعني ان الصادق هو الذي يحرس ذلك الباب و الكاذب يحرس باب التعذيب.
ثم نذهب عند حارس 2 و نقول له
هل الصادق منكما يحرس باب الحرية ؟
ان قال نعم فهو الصادق و ان قال لا فهو الكاذب.
لكن ماذا لو سأل (س) الكاذب -وهو لا يعرفه طبعا- ماذا تحرس فقال له باب النجاة؟ فكيف يجد الحل؟
هل اعتراضي صحيح أم أني بدأت أهذي وأحتاج للنوم؟
{ رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ} إبراهيم: 41
إجابة مبتكرة أعجبتني كثيرا, ألخصها كالتالي:
السؤال 1: (س) يسأل (ح1): هل البابان يؤديان للنجاة؟
احتمال1: نعم ------- (ح1) هو الكاذب
احتمال2 لا -------- (ح2) هو الصادق
السؤال2 بناء على احتمال1: (س) يسأل (ح2): هل هذا الباب يؤدي للحرية؟
الجواب: نعم
السؤال2 بناء على احتمال2: (س) يسأل (ح2): هل هذا الباب يؤدي للحرية؟
الجواب: لا
هنيئا لك أخي مستفيد بل أنت مفيد فقد أفدتنا.
{ رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ} إبراهيم: 41
والآن حان الوقت لأقدم لكم جوابي لتقارنوه بكل ما تفضل به الإخوة الكرام, وقد اقترب منه الأخ حمزة كثيرا:
أرجو أن تكون الصورة واضحة:
الآن هات لغزك الهندسي يا باش مهندس أبو حب الله.
{ رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ} إبراهيم: 41
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
Bookmarks