تعهد الله بحفظ الذكر.
لذلك فنحن نركن الى الذكر كونه وحيا من الله الى سيدنا محمد عليه افضل الصلاة .
ولكن كيف نركن للسنة النبوية بغض النظر عن كونها وحي او اجتهاد كما يدعي البعض؟
لنفترض صحة ان السنة النبوية وحي الاهي.فما اللذي يدعونا الى الركون لها و الاخذ بها م دام الله لم يتعهد بحفظها؟وان تعهد بحفظها فاين هذا التعهد؟
التوراة والانجيل ايضا وحي.
ولكن الله لم يتعهد بحفظهما.
وكذلك السنة و حي و بالمقابل لا تعهد من الله عز وجل بالحفظ.
فتارك السنة كتارك التوراة والانجيل.
فهل من تفصيل في الرد عند من ياخذ بالسنة كمصدر للتشريع؟
وقبل التسرع بالرد اود ان اعرف ما هو تعريف الذكر ؟
هل يشمل السنة؟
وان كان يشمل السنة فكيف تكون محفوظة و بنفس الوقت تصنف على اساس الضعف و الحسن و الغريب و الصحيح و المتفق عليه و تقبل الطن و التخريج؟
Bookmarks