صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 15 من 20

الموضوع: الدجاج البرازيلي

  1. #1

    افتراضي الدجاج البرازيلي

    طرح هذا الموضوع في المنتدى سابقا ,مع عرض موقع بعنوان (رحلتنا إلى إمبراطوريّة الدجاج بالبرازيل)وهي تخص طريقة الذبح والشروط الصحية ,وقد فتشت عن هذا العنوان في منتديات كثيرة فوجدت أنه متداول بينها بدون توثيق أواسماء أو تواريخ او غيرها من المرجع الأصلي , وقد قرأت مقالاً في مجلة المجتمع الكويتية منذ فترة طويلة عن مجموعة زارت المذابح التي يمهرون منتجاتهم ب(حلال) في أمريكا اللاتينية فلم يجدوا شيئاً من ذلك ,حتى انني رأيت مرة سمك ممهور ب(حلال) وسأحاول إن شاء الله أن أجده , وللعلم فإن كل المطاعم التى سألتهم عن مصدر اللحوم لديهم قد أخبروني أنها مستوردة , ارجو ممن يجد معلومات عن ذلك أن يسهم ولكن بعد التأكد من توثيق المصدر.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    المشاركات
    3,524
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    3

    افتراضي

    لا يحزنك تهافت الجماهير على الباطل كتهافت الفراش على النار ، فالطبيب الحق هو الذي يؤدي واجبه مهما كثر المرضى ، ولو هديت واحداً فحسب فقد أنقصت عدد الهالكين


    العجب منّا معاشر البشر.نفقد حكمته سبحانه فيما ساءنا وضرنا، وقد آمنا بحكمته فيما نفعنا وسرّنا، أفلا قسنا ما غاب عنا على ما حضر؟ وما جهلنا على ما علمنا؟ أم أن الإنسان كان ظلوماً جهولاً؟!


    جولة سياحية في جزيرة اللادينيين!!


    الرواية الرائعة التي ظلّت مفقودة زمنا طويلا : ((جبل التوبة))

  3. #3

    افتراضي

    هل سمعتم يوما ببيض حلال ?
    هههه, أنا رأيته بأم عيني في مركز تجاري هنا في فرنسا. يعني استخفاف تام بالمسلمين.

    الاســـم:	h-20-2591712-1316179395.jpg
المشاهدات: 2744
الحجـــم:	11.1 كيلوبايت

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2011
    الدولة
    مصرى مقيم بالخارج
    المشاركات
    2,815
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    8

    افتراضي

    وأنا أتذكر فى أحد الأيام كنت خارجاً من مرسى للقوارب البحرية... فمررت أمام موقف لسيارات الـ(تاكسى)
    فإذا بأحد السائقين يظننى سائحاً عربياً... فيعرض على خدماته قائلاً:
    (تاكسى حلال) !
    مَنْ بَايَعَ إِمَامًا فَأَعْطَاهُ صَفْقَةَ يَدِهِ وَثَمَرَةَ قَلْبِهِ فَلْيُطِعْهُ مَا اسْتَطَاعَ
    فَإِنْ جَاءَ آخَرُ يُنَازِعُهُ فَاضْرِبُوا عُنُقَ الآخَرِ !

  5. #5

    افتراضي

    اشرت لهذا الرابط ومنه اخذت المرجع غير الموثوق الذي وضعته سابقاً , ايضاً من هم المراقبون المخولون بمراقبة الذبح في الشركة نفسها ؟ أنا أستطيع الآن ان أقوم بتصوير بعض المشاهدات وازعم انها في الصين أو البرازيل , بعدما وجدنا كلمة حلال على السمك والبيض؟ الموضوع بحاجة الى اهتمام

  6. #6

    افتراضي

    وجدت معلومات هامة من هناك وساستمر بالتجميع ثم اوافيكم بها وعن مأكولات أخرى , أسال الله أن يغنينا من مواردنا , إنه سميع مجيب

  7. #7

    افتراضي

    وفي بريطانيا قضايا مرفوعة على بعض شركات -اللحم الحلال- حيث ثبت احتيالهم.

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Nov 2011
    الدولة
    العراق
    المشاركات
    149
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    والله حتى البطاطس نشتريها فرنسية الصنع مكتوب عليها حلال !!!
    "وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآَيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آَذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِنْ تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَى فَلَنْ يَهْتَدُوا إِذًا أَبَدًا" الكهف-57

  9. #9

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلفي مناضل مشاهدة المشاركة
    والله حتى البطاطس نشتريها فرنسية الصنع مكتوب عليها حلال !!!
    إذا كنت تقصد البطاطس الجاهزة على القلي مباشرة ً:
    فكلمة حلال هي لطمأنتك على أنها خالية من أي مكونات للخنزير مثل الطبقة الرقيقة من (اللارد) وهو سمن مصنوع من الخنزير يتم دهن البطاطس به بعد قليها أوليا ًليعطيها القرمشة ..
    والله أعلم ...

  10. افتراضي

    القضية في استيراد اللحوم الغربية محل جدل فقهي بين العلماء وليست محل اتفاق ، وقلنا سابقا أنه لو تيسر قراءة المعلومات التي على المنتج ومصدره ومن ثم سؤال الإخوة في بلدان العالم المختلفة عن ماهيته فهذا من أقوى الطرق للتثبت من الأمر، والمعلومات في موضوعي السابق تخص منتجات دواجن ساديا البرازيلية الشهيرة وليس جميع أنواع الدجاج البرازيلي ، لأن السائل سأل عنها لا غير فتم تحري الأمر ، وعموما قضايا الذبائح محل خلاف بين الفقهاء في هل الأصل في اللحوم الحل أم الأصل فيها الحرمة وبناء على ما يترجح تتنوع الفتاوى في ذلك ، هذا وقضية ضبط اللحوم في هذا العصر أصبحت من الصعوبة بمكان حتى عند الجزارين المسلمين ، فالناس في بلاد المسلمين يشترون اللحوم من الجزارين المسلمين بدون الانتباه لكونهم ثقات أم لا ، ومع أن الأصل إسلامهم وحل ذبائحهم إلا أنه ومن الواقع المشهود يوجد كثير من الجزارين لا يصلون وبعضهم ربما لا يسمي على الذبيحة تكاسلا واهمالا بسبب انعدام الرقابة الذاتية ومع ذلك لا يتورع الناس من الشراء منهم وهذا في حد ذاته يوجب التحري تماماً كما يسأل الناس عن اللحوم المستوردة وحكمها ، وقولنا يوجب التحري لا يعني أن يتكلف المرء بالسؤال عن شخص الذابح ويشدد في الأمر فإن هذا الأمر من الصعوبة بمكان وهو يتعارض مع قضية التيسير على الناس ولكن قد علمنا يقيناً أن بلاد المسلمين تشتمل على قرى وضواحي مقسمة داخل المحافظة الواحدة ، فيكون الجزار الموجود في القرية معروف لدى الناس فهنا يجب التحري في حال كان سئ السمعة لا يصلي ومعروف بالتهاون ...
    واللهِ لَوْ عَلِمُوا قَبِيحَ سَرِيرَتِي....لأَبَى السَّلاَمَ عَلَيَّ مَنْ يَلْقَانِي
    وَلأَعْرضُوا عَنِّي وَمَلُّوا صُحْبَتِي....وَلَبُؤْتُ بَعْدَ كَرَامَةٍ بِهَوَانِ
    لَكِنْ سَتَرْتَ مَعَايِبِي وَمَثَالِبِي....وَحَلِمْتَ عَنْ سَقَطِي وَعَنْ طُغْيَاني
    فَلَكَ الَمحَامِدُ وَالمَدَائِحُ كُلُّهَا....بِخَوَاطِرِي وَجَوَارِحِي وَلِسَانِي
    وَلَقَدْ مَنَنْتَ عَلَيَّ رَبِّ بِأَنْعُمٍ....مَا لِي بِشُكرِ أَقَلِّهِنَّ يَدَانِ

  11. #11

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أميمة مشاهدة المشاركة
    وجدت معلومات هامة من هناك وساستمر بالتجميع ثم اوافيكم بها وعن مأكولات أخرى , أسال الله أن يغنينا من مواردنا , إنه سميع مجيب
    اللحوم المستوردة للشيخ / عمر الأشقر
    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد: فإنَّ قضية اللحوم المستوردة الآتية من بلاد غير إسلامية، كثر القول فيها وتباينت الآراء حولها، والذي نراه: أولاً : إنَّ اللحوم التي ذبحها أهل الكتاب جائز أكلها، لقوله تعالى: ** وطعام الذين أوتوا الكتاب من قبلكم حِلٌّ لكم{ ثانيا ً: وإنّ الذبائح التي مصدرها غير المسلمين واليهود والنصارى لا يجوز أكلها، كذبائح الشيوعيين: روسيا، والصين.. وكذلك ذبائح اليابانيين. ثالثاً : إلا أننا نشترط في الذبائح الواردة من البلاد التي أهلها نصارى كالدنمارك وأستراليا، أن تُذبح ذبحاً إسلامياً، فلا تُقتل صعقاً بالكهرباء، ولا ضرباً بالرصاص، ولا خنقاً. وقد تواتر لدينا قطعياً أنَّ كثيراً من الدول النصرانية اليوم لا تذبح بل تعتبر الذبح تأخراً ووحشية يُنافي الرحمة بالحيوان. وقد نشرت جريدة (الرأي العام) الكويتية في عددها الصادر بتاريخ 11/8/1978 الخبر التالي: أساليب إنسانية في ذبح الماشية: ( وفق مجلس الشيوخ الأميركي على قرار يدعو إلى استخدام أساليب إنسانية في ذبح المواشي التي تُباع في الولايات المتحدة. والمعروف أن القانون الحالي ينص على إتباع طرق إنسانية في ذبح المواشي المباعة للحكومة الفدرالية.. أما التغيير المقترح فإنه سينسحب على كافة عمليات الذبح التي يشرف عليها مسئولو الدولة أو المسؤولون الاتحاديون وعلى المسالخ الأجنبية التي تتولى التصدير إلى الولايات المتحدة. وأوضحت وكالة اسوشيتدبرس أن القانون الذي تقدم به السيناتور بوب دول يدعو إلى إزالة إحساس الحيوانات بالألم عبر إطلاق نارية عليها أو توجيه ضربات خاطفة أو بالطرق الكهربائية أو الكيماوية.. إلخ، وذلك بحجة أن 11 بالمائة من المسالخ الاتحادية و5 بالمائة من مسالخ الدولة تذبح بعض الحيوانات بصورة لا إنسانية وتحذو حذوها 12 بالمائة من المسالخ الأجنبية التي تصدر إنتاجها إلى الولايات المتحدة ( . وقد كتب خبير في هذا الجانب مقالاً منذ سنوات في مجلة (التمدن الإسلامي) بيّن فيه الطرق التي يتم بها إزهاق أرواح الحيوانات في ديار النصارى، فإذا بأكثرها بعيد كلّ البعد عن الذبح الشرعي. وقد كُتب مقال في مجلة ( المجتمع ) الكويتية منذ شهور مرسل من رجل فاضل يعمل في البرازيل. وفي المقال تحذير من أكل اللحوم المستوردة، ويقول إنه تحرى بنفسه هناك، فوجد أن أكثر من سبعين في المائة من اللحوم التي في البرازيل غير مذبوحة ذبحاً شرعياً. ويجب أن نعلم أن كثيراً من الذين نُسميهم اليوم أهل كتاب ليسوا بأهل كتاب، بل هم كفرة بدينهم، خارجون عن تعاليمه الباقية. وبذلك يكون حُكمهم حُكم الوثنيين. فيكون الإشكال على الذبائح الآتية من البلاد النصرانية من جانبين : الأول: أن هذه اللحوم مشكوك في كونها ذبحت، واحتمال عدم الذبح هنا أرجح، وقد قرر الفقهاء في كتبهم أنه إذا اشتبهت ميتة بمذكاة فقد حرمتا. ولا يجوز أن يُقال في هذه الحال هذه ذبائح أهل كتاب، لأنه ليس من طعامهم الذي يقره دينهم أكل الميتة. يوضح هذا أن طعام المسلم حلال بالإجماع، فإذا أُعلمنا أن المسلم خنق حيواناً ما فهل يجوز أكله؟ قد يحتج بعض النّاس بحديث يقول فيه الرسول صلى الله عليه وسلم: (سموا أنتم وكلوا)، والاحتجاج بهذا الحديث في غير موضعه، لأنَّ السؤال الموجه للرسول صلى الله عليه وسلم كان عن ذبح قوم عهدهم بالإسلام قريب، فلا يدري الصحابة، هل سمَّى هؤلاء على ذبائحهم أم لا، فقال لهم الرسول صلى الله عليه وسلم: (سموا وكلوا)، لأنَّ الأصل في ذبيحة المسلم أنها حلال، ولا يجوز أن يمتنع المسلم عن تناول طعام المسلم بمثل هذا التخوف، وقد حدثني ثقات موجودون في الكويت أنهم رأوا بأعينهم الدجاج لا تزال فيه رؤوسه لم تقطع، وبحثوا عن مكان الذبح فلم يجدوا، فبالله عليك هل تستطيع أن تطبخ هذا الدجاج الذي هذه صفته وتتناوله، وتطعمه أهلك ؟ الثاني: أن الذابح قد لا يكون من أهل الكتاب وهو في بلد نصراني، لأنَّ كثيراً من هؤلاء كفروا بالبقية الباقية من دينهم. قيمة الشهادات التي تأتي مع اللحوم المستوردة: أما عن قيمة الشهادات التي تأتي مع اللحوم المستوردة، والتي يُقال فيها ذُبحَ على الطريقة الإسلامية، فإننا لا نستطيع أن نسلم بها، بعد أن علمنا من الثقات أن كثيراً من هذه الشهادات تُسلم مُقابل مبالغ من المال، وأن الذين يُعطون هذه الشهادات ليسوا أهلاً للشهادة إلا القليل. خاصةً وأن هذه الشركات والقائمين عليها تُجار بالدرجة الأولى، ويهمهم الربح قبل كل شيء. ولا أدل على صدق ما نقول أنه بلغ الاستهتار بعقول المسلمين وبدينهم أن جاءت الكويت كميات من الأسماك رأيناها ورآها كثيرون كُتب عليها (ذُبحت على الطريقة الإسلامية)، فقد ظنَّ هؤلاء التجار أنَّ المسلمين لا يتناولون لحماً ما لم تُكتب عليه هذه العبارة فوضعوها على الأسماك. وعجائب الدنيا لا تنقضي. من يهن يسهل الهوان عليه = ما لجرح بميت إيــلام رابعاً : نحن نعلم أن الذين يعطون الشهادات بأن هذه اللحوم مذبوحة على الطريقة الإسلامية في البلاد الشيوعية لا يملكون من أمر أنفسهم شيئاً، يعلم ذلك المطلع على أحوال تلك البلاد. يتساءل المسلمون ما العمل ؟ الجواب : أن المسلم يجب أن يتحرى في دينه ويعلم ما الذي دخله في بطنه، فالرسول صلى الله عليه وسلم: (كلّ لحمٍ نبت على السحت فالنّار أولى به)، وتناول الحرام من أشد الجرائم عند الله. والواجب على المسلمين إذا شاؤوا أن يستوردوا مثل هذه اللحوم أن يُرسلوا شخصاً يوثق بدينه وأمانته، ويكون عالماً بالشريعة الإسلامية وأحكامها في هذا الجانب، كي يشرف بنفسه على هذه اللحوم التي ستغذي المسلمين وتكون في بطونهم وهم في صلاتهم وحجهم وجهادهم، وإنني أدعو الشركات التجارية هنا، ووزارة الأوقاف أن ترسل وفداً لتقصي الحقائق في هذا الجانب، على أن يستعين هذا الوفد بالمسلمين الصادقين في ديار الغرب. والمسألة تحتاج إلى هذا الجهد وأكثر، فإن لها علاقة بأحكام شرعية قاطعة. وفي الختام أدعو العلماء إلى أن يتقوا الله في هذا الأمر، وأن لا يُسارعوا في التحليل قبل أن يعلموا الحقيقة ويتبينوها، والله المسؤول أن يهدينا إلى سواء السبيل، وأن يعصمنا من الزلل، إنه نِعم المولى ونِعم النصير.
    الشيخ / عمر سُليمان الأشقر من كتابه : ( مواقف ذات عِبر وكلمات في المنهج والطريق ) صـ 149-154 . دار النفائس ـ الأردن ـ الطبعة الرابعة 1416 هـ 1996م.
    the chickens are not slaughtered manually by hand, instead, they are slaughtered by a rotating blade that continues to rotate while slaughtering the chickens. According to the guidelines of Islamic slaughtering (in the case of tame/domesticated animals/birds) the slaughterer must recite the ‘Bismillah’ at the time he does the actual slaughtering. In the above mentioned case the question arises as to who is the slaughterer? Is it the Muslim slaughterers or the rotating blade? From our investigation, it is clear that it is the rotating blade that slaughters the chickens, thus processing about 23,000 chickens per hour on each of its two lines. This means that approximately 46,000 chickens per hour are produced on both slaughter lines. (as stated by IIIT in their communication with us, (DUHC) ).
    If there are only two lines and there are only two Muslim brothers (as stated by IIIT), do you think that these two brothers can slaughter/cut the jugular vein and esophagus of 46,000 chickens in an hour! This is impossible. So if the rotating blade slaughters the chickens at a very fast rate, when or where is the Bismillah said?

    “The Sadia Awiysata Company And Chickens


    This is one of the largest companies in the world for cow and chicken meat. It has more than 20 branches in the Brazilian States, The method of slaughtering animals in this company is different from the method used by the Princisa Company mentioned above. Firstly, the chickens which are hanging from their legs on the moving machine are slaughtered with less haste, ensuring that the two jugular veins are cut most of the time. However, the unlawful factor still remains, i.e. the slaughtered chicken is placed in boiling water before it dies. Similarly, there is no guarantee that the slaughterer of this company is a person from the people of the book When I asked the president of the company as to how they receive the written certification that the slaughter took place according to Islamic law, he said that this is done by an Islamic Organization in Sao Paulo. Thereafter, I asked him that how this is possible when there is a distance of 1800 Kilometers between you and them?” (End Quote) (Ibid pgs. 94,95,96)
    Mufti Waseem Khan
    RASHAAD AVENUE, MON PLASIR ROAD, CUNUPIA, TRINIDAD WEST INDIES. TEL: (868) 665-8868 FAX: (868) 665-
    1442
    المهم
    يوجد عاملان مسلمان فقط وينتج4600 دجاجة في الساعة بحيث لايمكن حتى لعشر أشخاص عمل ذلك حتى التسمية مستحيلة هذا في الوقت الذي اجريت فيه الدراسة
    يذبح الدجاج المعلق من أرجله على آلة تتحرك بسرعة ، ضمان أن تقطع من الأوردة اثنين غالباً. ومع ذلك، العامل الغير مشروع لا يزال قائماً، أي يوضع الدجاج المذبوح في الماء المغلي قبل أن يموت..

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    المشاركات
    3,524
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    3

    افتراضي

    الأخت الفاضلة: أنتِ تضعين جميع البيض في سلّةٍ واحدة.....

    وهذا التعميم غير مقبول....

    ثانياً: لمّا كان السؤال عن دجاج ساديا والرحلة التي تمّ ذكرها قد تمّ الاطلاع عليها صوراً وفيديو....والأخ محب أهل الحديث قد قام بالتحرّي فيها....فهذا الحدّ كافٍ تماماً.

    إذ من غير المقبول طرح احتمالاتٍ موهومة من أجله يُبطل أصل الحكم على غرار : (ماذا لو لم يسمِّ العامل؟؟ ماذا لو كان اشتراكيّاً أو قبوريّاً؟؟ إلخ)

    إن الحكم في هذه المسألة يؤخذ على طريقة غلبة الظن وليست على طريقة اليقين....إذ التيقّن التام (مستحيل عمليّاً)...ولهذه الغلبة في الظنّ كان الشيخ ابن عثيمين رحمه الله يفتي بحلّ هذا النوع من ذبائح الدجاج التي يغلب على الظنّ حصوله وفق الشريعة الإسلاميّة....

    ولو تمّ تطبيق ذات المعياريّة التي تذكرينها حتى على ذبائح السعوديّة (كأعلى مثالٍ يمكن طرحه للدجاج الحلال) لكانت الفتيا بعدم حلّه حتّى نتيقّن من عقيدة التوحيد في نفس كلّ من يقوم بالذبح

    وحينها لا ملجأ من الفتيا بأن يأكل المرء مما ذبحت يداه فحسب

    وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : (هلك المتنطّعون)

    إذن فالتوصية هنا الوصول إلى غلبة الظن لا اليقين

    ولم يُكلّفنا الله لتحقيق اليقين في ذلك

    وبالله التوفيق
    لا يحزنك تهافت الجماهير على الباطل كتهافت الفراش على النار ، فالطبيب الحق هو الذي يؤدي واجبه مهما كثر المرضى ، ولو هديت واحداً فحسب فقد أنقصت عدد الهالكين


    العجب منّا معاشر البشر.نفقد حكمته سبحانه فيما ساءنا وضرنا، وقد آمنا بحكمته فيما نفعنا وسرّنا، أفلا قسنا ما غاب عنا على ما حضر؟ وما جهلنا على ما علمنا؟ أم أن الإنسان كان ظلوماً جهولاً؟!


    جولة سياحية في جزيرة اللادينيين!!


    الرواية الرائعة التي ظلّت مفقودة زمنا طويلا : ((جبل التوبة))

  13. #13
    تاريخ التسجيل
    Oct 2011
    المشاركات
    1,524
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    2

    افتراضي

    مسألة " حلال " في الغرب ليس المقصود منها عند كثير من الشركات أن طريقة الذبح إسلامية !! بل أن اللحم هو لحم حلال ونابت من حلال، وهذا تجدونه بكثرة في المنتوجات الأوروبية ..

    والحقيقة أن الاستثمار في هذا الميدان واعد خاصة السوق الخليجية، فلو كان هناك مصنع بمؤهلات كبيرة لتربية الدجاج وتصديره متمركزا في إحدى البلدان العربية يهدف إلى سد الفراغ الحاصل في الخليج لكان من الخير الكثير، ولولا الإمكانيات لكنتُ كفيتكم مؤونة الأكل من دجاج ساديا أو غيره - إبتسامة - .

  14. افتراضي

    أن الغرب أكثرهم لا يأكلون الطعام لا النباتي المصدر
    وأنتشرت بينهم المطاعم النباتية والاقبال عليها كبير وذلك لانهم وجدوا الامراض في اللحوم والخنازير فتحولوا الى الاغذية النباتية

  15. #15

    افتراضي

    اللحوم التي تأتي من أهل الكتاب وهم اليهود والنصارى الأصل فيها الحل كما أن اللحوم التي تأتي من البلاد الإسلامية الأصل فيها الحل أيضاً وإن كنا لا ندري كيف ذبحوها ولا ندري هل سموا الله عليها أم لا لأن الأصل في الفعل الواقع من أهله أن يكون واقعاً على السلامة وعلى الصواب حتى يتبين أنه على غير وجه السلامة والصواب ودليل هذا الأصل ما ثبت في صحيح البخاري في حديث عائشة رضي الله عنها قالت إن قوماً قالوا يا رسول الله أن قوماً يأتوننا باللحم لا ندري اذكروا اسم الله عليه أم لا؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم سموا أنتم وكلوا قالت وكانوا حديثي عهد بكفر ففي هذا الحديث دليل على أن الفعل إذا وقع من أهله فإنه لا يلزمنا أن نسأل هل أتى به على الوجه الصحيح أم لا وبناء على هذا الأصل فإن هذه اللحوم التي تردنا من ذبائح أهل الكتاب حلال ولا يلزمنا أن نسأل عنها ولا أن نبحث لكن لو تبين لنا أن هذه اللحوم الواردة بعينها تذبح على غير الوجه الصحيح فإننا لا نأكلها لقول النبي صلى الله عليه وسلم ما أنهر الدم وذكر اسم الله عليه قال إلا السن والظفر فإن السن عظم والظفر مدى الحبشة ولا ينبغي للإنسان أن يتنطع في دينه فيبحث عن أشياء لا يلزمه البحث عنها ولكن إذا بان له الفساد وتيقنه فإن الواجب عليه اجتنابه فإن شك وتردد هل تذبح على طريق سليم أم لا؟ فإن لدينا أصلين الأصل الأول السلامة والأصل الثاني الورع فإذا تورع الإنسان منها وتركها فلا حرج عليه وإن أكلها فلا حرج عليه وعلى هذا فالمقام لا يخلو من ثلاث حالات إما أن نعلم أن هذا يذبح على طريق سليم أو نعلم أنه يذبح على غير طريق سليم وهذان الحالان حكمها معلوم الحالة الثالثة أن نشك فلا ندري اذبح على وجه سليم أم لا و الحكم في هذه الحال أن الذبيحة حلال إذا كان الذابح من أهل الذكاة وهو المسلم أو اليهودي أو النصراني ولا يجب أن نسأل وأن نبحث كيف ذبح وهل سمى أم لم يسمي بل إن ظاهر السنة يدل على أن الأفضل عدم السؤال وعدم البحث ولهذا لما قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم لا ندري أذكروا اسم الله عليه أم لا لم يقل اسألوهم هل سمو الله أم لم يسموا الله بل قال سموا أنتم وكلوا وهذه التسمية التي أمر بها النبي عليه الصلاة والسلام ليست تسمية للذبح لأن الذبح قد انتهى وفرغ منها ولكنها تسمية للأكل فإن المشروع للآكل أن يسمي الله عز وجل عند أكله والقول الراجح أن التسمية على الأكل واجبة لأمر النبي صلى الله عليه وسلم بها ولأن الإنسان لو لم يسم لشاركه الشيطان في أكله وشرابه نعم. المصدر: موقع الشيخ / محمد العثيمين على الانترنت .
    بين الشيخ هنا ثلاث حالات :علم الذبح الحلال -علم الذبح غير الحلال -الشك
    انا لم أقصد التسمية هنا (قال سموا أنتم وكلوا) فهذه محلولة , ولم أركز على دين الذابح هل هو كتابي الآن او ألحد مع عموم هذه البلوى في العالم شرقه وغربه وحتى في ديار إسلامنا,ولا يتم ذبح اللحوم إلا في المسالخ وليس من قبل جزار تعرفه وتعرف دينه , فهذا مستحيل , المشكلة الكبرى هي انتشار اللحوم المستوردة بصورة كبيرة في ديار المسلمين ويجب تضافر الجهود من الجميع لمعرفة مصادر طعامنا , وما اوردته هو تقرير من مفت ً* بذل جهودا كبيرة لزيارة شركات انتاج لحوم في عدة مدن في البرازيل وابدى ملاحظاته التي رآها بعينه والتي أوردتها سابقاً,فأرجو مراجعتها , وعلى كل حال اللحوم المحلية أفضل بالتأكيد .
    Darul uloom*
    trinidad and tobago ltd.

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. فطرة البرازيلي الصغير ....
    بواسطة محب أهل الحديث في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 30
    آخر مشاركة: 11-22-2011, 11:40 PM
  2. قصة إسلام كاسيانو البرازيلي صديق عائلتي - مترجم -
    بواسطة محب أهل الحديث في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 06-06-2011, 04:47 PM
  3. سؤال: كيف نهنئ الحجاج؟
    بواسطة رائد الخير في المنتدى قسم الاستراحة والمقترحات والإعلانات
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 12-05-2008, 06:14 PM
  4. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 08-21-2006, 12:26 PM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء